|
Re: فوز الاستاذة ليلى صلاح (أبنوسة) بجائزة الطيب صالح ... (Re: نوفل عبد الرحيم حسن)
|
تباريك كتيرة للمبدعة ليلى..
بكرتي بي جايزة الطيب صالح ياليلى.. اشارات الى حصاد كتير قادم، فهذه على حد علمي هي باكورة انتاجك الادبي..
وكانت اكتر من لفتة بارعة واكتر من احساس انساني منك هو تبرعك بالجائزة المادية لصالح علاج الاستاذ/ محجوب شريف.. ربنا يواليهو بالعافية تهنئات حارة للعزيز جليل .. فخلف كل امراءة مبدعة رجلٌ جليل..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فوز الاستاذة ليلى صلاح (أبنوسة) بجائزة الطيب صالح ... (Re: haroon diyab)
|
اهدت هذا الفوز الجميل الى شاعر الشعب
الاثنان يستحقان النقدير، لفته انسانية من (الابنوسة) الى الشاعر الكبير( محجوب ) الذي صاغ وجدان الشعب السوداني.
ما اروع هذا الفوز بطعم ( عبقري الرواية العربية) الذي رحل عن الفانية الى الدار الباقية وترك اجمل واروع الحروف والكلمات .
ليلى (ردت الجميل) وتعلمت من صاحب الفكرة الشاعر الكبير محجوب شريف ان العطاء بلاء حدود وان القيم النبيلة لا تموت .
. , .
اجمل مهاتفة جاءتني من الزميل نادوس ، تحمل هذه المفاجأة الحلوة. . . الدوحة سبق ان احتفت بشاعرنا (الشريف) و( الجميل) ، وهنا نتذكر اخونا معاوية الطيب وبقية العقد الفريد. . . . بورداب الدوحة رواد صالون ابنوسة منتدى حروف
الكرة في الملعب للاحتفاء بالابنوسة ( الجزيرة هذا الصباح)
مبرووووك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فوز الاستاذة ليلى صلاح (أبنوسة) بجائزة الطيب صالح ... (Re: Omar Bob)
|
وراء كل إمرأة عظيمة رجل عظيم
وها أنا أتقدم بالتهنئة الحارة للعزيز عبدالجليل (نادوس) , الذي لم يكل ولم يمل من السهر مع الأولاد والخروج بهم للحدائق والمنتزهات لتهيئة الجو للمبدعة ليلى في لحظات التجلي التي تأتي كما (الفتح) على المبدع.
التقدير لعبدالجليل الذي عانى كثيراً من غسيل العدة, وبعد أن كان نشاطه داخل المطبخ قاصراً على سلق البيض وقطيع السلطه أصبح (شيف) سبعة نجوم.
فهنيئاً لك نادوس بليلى وتهنئتي موصولة للعيال.
أما ليلى فيكفيها أن يذكر إسمها مع إسم القامة الطيب صالح في محافل الأدب. ويكفيها أن يذكر إسمها مع إسم القامة محجوب شريف في ميدان الإنسانية.
لكم محبتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فوز الاستاذة ليلى صلاح (أبنوسة) بجائزة الطيب صالح ... (Re: عماد الشبلي)
|
محمد ود عمي عبد الرحمن ,, حباباك يابا ,, خشمك فيهو اللبن يا ضل السحابا أمانة ليلى مي طيبة و حنينة كريمة وبشوشة وملانة طيبة , إبداعها مو غريب على اصالتها وعمق إحساسها فرحت ليك يعلم الله يا الحبيبة المن القليب قريبة رغم حزنا على معتصم الله يرحمه , لكن شوفتك كانت شفا وحزنك وفا ربي يسعدك والأخ العزيز نادوس والحلوين العيال ’ ربي يملاكم فرح وسعادة وعافية سلامي لكل المعاك ومبروووووووووووك يا خية , تستاهلي وتستاهلي وتستاهلي ,, جائزة مستحقة بجدااااااااارة والأروع تبرعك بيها للحبيب محجوب شريف ,, ياهو طبعك يا ليلى وياهو اصلك يمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فوز الاستاذة ليلى صلاح (أبنوسة) بجائزة الطيب صالح ... (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
Sent by email
Quote: جائزة الطيب صالح للإبداع الروائى الدورة التاسعة 21 – اكتوبر 2011م
كلمة سكرتارية الجائزة الرواية السودانية : ستون عاما من السرد الروائي الجميل
(( ...يُقلَّب" حكيم" كتب التاريخ /...يُقلب فى المصادر/...يبحث فى المراجع/ ...يخرق ثقبا / ...يفتح نافذة /...يواري بابا /...ينفذ من خلالها / ...تصده حجافل الغزاة / ...يتسلل خلسة / ...يتخفى خلف الأطلال / ...يشهد قداسا صغيرا / ...يستعيد " كتشنر" ماء الوجه المراق / ...كان القصر المتهدم كئيبا موحشاً / ...وقف الغزاة طويلا حول الموضع الذى شهد مصرع " غردون" / ...عثرت قدم " حكيم " على إحدى الهياكل البشرية/...ندت عنه صرخة مكتومة / ...كاد سره يفتضح / ...تقدم الى الخلف بضع خطوات / ... تولى " كتشنر " بنفسه رفع العلم البريطانى / ...ظل الشريك تابعا / ...كان الظاهر ثنائياً و الفعل فردياً / ...إستبطن "حكيم " الموقف / ...قرأ ما خلف السطور / ...كان التأفف والإستعلاء مهيمناً / ...يرفرف العلمان / ...يرمزان لشريكين نقيضين / ...يتعالى أحدهما / ...يتدانى الآخر / ...تفقد الشراكة دلالتها / ...تنعدم الندية تحت مظلة الترميز / ...تنطلى الأكذوبة / ... يُختتم المشهد بالصلاة التذكارية / ...تتمتم الشفاه مترحمة على روح الجنرال الصريع / ...يستعيد " كتشنر " مأساة " غردون " / ...يستشعر ذنب ما جنته يداه )) .
هذا المشهد التخيلى للواقعة التاريخية التى تمثل، إسيلاء قوات الإحتلالا الإستعمارية بقيادة " كتشنر" لحاضرة البلاد فى النزع الأخير من القرن التاسع عشر وتقويض أركان الحكم الوطنى ، مقتطفا من رواية الاديب المبدع فيصل مصطفى الذى تكرمه الجائزة هذا العام ( حكيم وعطاء وروضة يعبرون النيل ) و فيه نرى ، لإسلوبه وخصائصه التجريبية فى تقطيع الخطاب السردى والإختزال اللفظى وإقتصاد الوصف ، بما يقرب ، من شكل كتابة الشعر، من لغة التلغراف المقتضبة و الشديدة التماسك دلالياً .
الحضور الكريم
إنه لمن دواعى سرورنا فى سكرتارية جائزة الطيب صالح للأبداع الروائى أن نلتقيكم اليوم وفى هذا الصباح الجميل، المفعم بدلالاته الثورية الخالدة ذكرى" إكتوبر" أيقونة التجارب النضالية لشعبنا ، وزاده الملهم الذى لا ينضب ؛ وهو ما فتئ يثابر و يصابر أملا دؤوبا ،، من أجل الديمقراطية والحرية والتقدم والرفاهية .
الحضور الكريم
تتضاعف سعادتنا ، ونحن نلتقى سنويا فى هذا المكان وفى هذا الزمان ، لنحتفل معا بفعاليات جائزة الطيب صالح للإبداع الروائى ؛ بل لنشهد معا مولد مبدع روائي جديد وتعميد مبدعين جدد ، ممن ينالون حظوة جوائزها التقديرية . فبعد مضى ما يقارب العقد -الآن - منذ إنطلاقة الجائزة لأول مرة فى العام 2002م ، تحولت الجائزة بفضل إنتظامها وصرامة معاييرها وتقاليدها المكتسبة ، التى كفلت لها الإستدامة والاستمرارية ، تحولت إلى مناسبة أدبية وثقافية مهمة ، من مناسبات حياتنا الأدبية فى السودان . وماكان كل ذلك ؛ ليتم لولا مؤازرتكم الكبيرة لها ، ومؤازرة الكثيرين من محبى الثقافة والإبداع فى هذا البلد .أفرادا و مؤسسات . ومن قبل ذلك ومن بعده ، فإن الفضل يعود إلى مبدعنا الراحل المقيم الطيب صالح الذى نسأل الله أن ينزل على قبره الطاهر شآبيب الرحمة والغفران . فقد كان فى حياته ، هو صاحب الفكرة ومجترح إسناد رعايتها لمركز عبد الكريم ميرغنى الثقافى , واليوم والجائزة تخطوة نحو عتبة عامها العاشر . يحق للمركز و لراعى المركز الاستاذ الفاضل محمود صالح عثمان صالح ، الإفتخار بصون الأمانة و إعطائها حقها من الرعاية والإهتمام .
الحضور الكريم
لايخفى عليكم و الجائزة ستحتفل العام القادم ، بمرور عشرة أعوام على إنطلاقتها . إحتياجها الكبير إلى الدعم المادى والمعنوى ، حتى تتواصل المسيرة بذات الجدية . فهناك الكثير من المشروعات التى لم نتمكن فى المرحلة الماضية من إنجازها ، من بينها :
- مشروع بيبلوغرافيا الرواية السودانية و إصدارها فى كتاب مرجعى . - إقامة مركز السرديات السودانية . طباعة الجزء الثانى من كتاب ( بحوث فى الرواية السودانية ) . إصدار مجلة الجائزة التى تعنى بالدراسات السردية . الإنتقال بأنشطة الجائزة الثقافية من العاصمة إلى الأقاليم و خلق شراكات مع مؤسسات ثقافية فى مدن السودان المختلفة. الاحتفال بعشرية الجائزة العام القادم . هذا بالإضافة إلى مشروعات أخرى طموحة ، وجميعها تنتظر المبادرات الكريمة من الأفراد والمؤسسات ورجال الأعمال والخيرين ، لدعم وديعة الجائزة ، حتى تنطلق مسيرتها نحو آفاق أرحب . وهنا لا يفوتنا أن نذكر الدعم الكريم الذى تقدمت به إدارة بنك البركة السودانى ( خمسة آلاف جنيه سودانى) لتغطية تكاليف المؤتمر الصحفى لإعلان الجائزة و كذلك استلامنا لجزء من المبلغ الذى تبرع به المجلس القومى لرعاية الآداب والفنون ممثلا فى رئيسه الأستاذ / صديق مجتبى . ومن ناحية أخرى فقد تلقت السكرتارية ، مبادرات كريمة لدعم أنشطة الجائزة والمركز من الإخوة فى النادى الثقافى والاجتماعى للجالية السودانية فى سلطنة عمان ، يتم تنفيذها قريبا ، ومبادرة مماثلة من الأصدقاء السودانيين بدولة قطر والامارات العربية . فلهم منّا جميعا الشكر الجزيل.
الحضور الكريم
لقد إختارت سكرتارية الجائزة ، بالنسبة ، لموضوع المؤتمر العلمى الثامن للرواية السودانية ، لهذا العام - والذى تبدأ جلساته مساء اليوم و تنتهى مساء الاثنين القادم - موضوع (الإحتفال بمناسبة مرور أكثر من ستين عاما على إنطلاقة الرواية السودانية ) مؤرخة بصدور رواية ( تاجوج ) للكاتب الشاعر والروائى عثمان محمد هاشم و التى صدرت طبعتها الاولى عام 1948م والثانية عام1968م من المطبعة الحكومية . وقد إعتبرها مؤرخو الادب السوداني أول عمل أدبى سوداني يستحق أن يطلق عليه مسمى ( رواية ) ، و ذلك لجهة توفرها و فى ذاك الوقت المبكر لظهور الرواية كجنس أدبى حديث ؛ على السمات والشروط الفنية والتقنية المطلوبة فى إى عمل أدبى يستحق تسميته برواية . و كان أول من إعترف (بتاجوج ) كعمل روائي مكتمل، هو الدكتور المصرى سيد حامد النساج فى كتابه ( بانوراما الرواية العربية الحديثة ) . ومع ذلك هناك نقاد سودانيون إعترضوا على هذه الريادة ،تحت دواعى فنية أيضا وعلى رأس هؤلاء الشاعر الراحل النور عثمان أبكر فى مقاله الرائد ( الرواية السودانية ) .
وايا كان الامر ، فانها مناسبة لتكريم الرواية السودانية وكذلك ، جميع الروائيين السودانيين ومن جميع الأجيال ، ممن أثروا وجداننا السودانى بسردهم الجميل و المدهش. وتبعا لتقاليد الجائزة المرعية فقد تم إختيار أسم الروائى السودانى المقيم فى مصر الاستاذ فيصل مصطفى ، ليتم تكريمه ضمن فعاليات الدورة التاسعة للجائزة.( ستقدم نبذة تعريفية عنه أثناء فعاليات هذا المؤتمر ).
الحضور الكريم
وفى الختام لا يسعنا إلا أن نزجى التحية خالصة للجنة التحكيم الموقرة ، التى عملت بحرفية وإتقان حتى توصلت إلى نتيجة الدورة التاسعة التى سوف نتعرف عليها بعد قليل . والشكر موصول من سكرتارية الجائزة لأساتذتنا الكبار فى مجالات النقد والدراسات الأدبية من الذى وقفوا مع هذه الجائزة منذ انطلاقتها وحتى اليوم ، من أمثال البروفيسيرات والدكاترة : مختار عجوبه ، محمد المهدى بشرى ، هاشم ميرغنى – رد الله غربته – فيصل مالك ، الدكتور أحمد الصادق أحمد ،الدكتور مهدى حسن ،الدكتور أمين محمد أحمد ( أول رئيس لسكرتارية الجائزة) و الرئيس السابق للسكرتارية الدكتور مرتضى الغالي – رد الله غربته - ، الأستاذ عبد القادر محمد إبراهيم ، الاستاذ المبدع الكبير ابراهيم اسحق ، الروائى المبدع مبارك الصادق ، القاص والروائي أحمد الفضل أحمد الأستاذ مجذوب عيدروس الناقد نبيل غالى وغيرهم
وغيرهم .كما لا يفوتنى أن اتقدم بتحية خاصة للدكتور بابكر الامين الدرديرى الذى تكبد مشاق الحضور من ود مدنى للمشارك فى جلسات المؤتمر والتحية موصولة للروائى على الرفاعى لتفضله بالحضور والمشاركة فى المؤتمر . وكذلك شكرنا الجزيل يمتد لإدارة مركز عبد الكريم ميرغنى ولجنته التنفيذية التى لم تبخل علينا بشئ . وأخيراً وليس آخراً نشكر كافة وسائل الاعلام المقروءة والمسموعة والمرئية ،الوطنية منها والاجنبية لقيامهم باعباء التغطية الاعلامية لفعاليات الجائزة والمؤتمر . والشكر لجميع الحضور لتلبيتهم الدعوة .. والسلام عليكم ورحمة الله .
أحمد عبد المكرم
رئيس سكرتارية الجائزة
السبت/ 22-اكتوبر2011م |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فوز الاستاذة ليلى صلاح (أبنوسة) بجائزة الطيب صالح ... (Re: احمد محمد احمد عتيق)
|
ليلى يااخي مفأجاة رائعة
ونصر لنا كنساء اولا
ثم نصر لمجموعة الدوحة المتألقة أبدا فهاهي الجائزة تأتي مختالة وتستقر في الدوحة للمرة الثانية
خلت انغماسك في الجزيرة ثم الأسرة ومطالب الاطفال ومتابعتهم قد نال منك
وهاانت تثبتين ان كل شئ ممكن وإنك قادرة علىالامساك بكل الخيوط
ولفتاتك كترن يا بنية "فالصالون العامر ادباومعرفة لم ينفك "
وامتد عطاء لشارع الشعب
شكرا لكي
وزي ما بقولوا الخواجات you made my day
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فوز الاستاذة ليلى صلاح (أبنوسة) بجائزة الطيب صالح ... (Re: Kostawi)
|
ليلى يا صديقتى ليلى ياااا ليلى رقيقة وعذبة روايتك زيك ؟؟ نسختى اشيلها كيف !
الـصباح الـباهى لونك
وضّـاحه يافجر المشارق
غـابة الأبـنوس عيونك
يَـابْنَيّه مـن خُبز iلفنادق
شـيدتي في جواىْصوامع للفرح
وفـتحتِ في دُنياي مسارح
لــــلـــمَـــرحْ
وبـقـيـتـي لــــيْ
سِــكّــه وعــيـون
لا قِـــدرْتَ أطـولـكْ
شــــان أجــيــكْ
لا قِـدرْتَ من غيرِكْ أكونْ
وانـا بـيك مالينى الكلام
حرّكت بيك عصب السكونْ
جَـلبتَ لـيكْ الغيم رحط
طـرّزتَ ليكْ النيل زفاف
حَــرَقْــت ليك
الــشــوق بــخـور
وفــرشــتَ لــيـك
الــريــد لِــحَـافْ
لا الـسِكَّه بـيكِ بِـتِنْتهي
ولا مـعاك ملّيت الطواف
يـا ريتني لو أقْدَر أكونِك
الـصباح الـباهى لونك
يَـابْنَيّه مـن خُبز الفنادقْ
غـابة الأبـنوس عيونك
وضّـــــاحــــه
لــو طــال ا لطريق
بـيناتْنا واتـرامي الـمدى
وصنَّت مَسَامْعِكْ من iiنِداي
شِـرْبَتْ فـيافيِك ا لصدى
مـا تـحنِْى هامات النخيل
مـا تـرمي دَمَعاتالندى
مـا تْشنِّفى الزمن الجميل
دا الـعُمرِ يـا دابـو اْبتدا
! والعُمْرِ إيه حيكون iiبدونِك
وضّـاحهَ يا فجر المشارِق
الـصباح الـباهى لـونِك
يـا بـنيه من خبز الفنادقْ
غـابة الأبـنوس عيونك
| |
|
|
|
|
|
|
|