|
|
 يا سلام عليك أيها الراحل المقيم مصطفى سيد احمد الشاعر الاديب الفنان
|
با سلام عليك وأنت تمتعنا بصوتك الجميل فى بداية التسعينات بمسرح جامعة الفاتح بطرابلس بليبيا
حيث كنت سودانيا أصيلا صادقا هادئا فى طبعك أى كنت علما مرفرفا خفاقا عاليا بأسم السودان.
كنت كما عهدناك طربا و صدقا و سجلا لتارخ السودان الحديث ذلك التاريخ الذى اعطاك أرث خليل فرح
كلمة و لحنا و حبا لوطن اهداك أختا اسمها امنة أخذت الراية بكل قوة و ثبات فلم تتركها تسقط .
فالتحية لامنة سيد احمد التى تابعتها اليوم عبر القناة الفضائية السودانية من خلال برنامج يتحدث
عنك أيها الرا حل المقيم الشاعر الفنان الاديب مصطفى سيد احمد .
تابعت أختك امنة سيد احمد وهى تطرق لسؤالك الذى طرحته على والدك المزارع وهو يا أبوى بتزرع ليك
كم سنة فى الحواشة فرد عليك 40 سنة وانت رديت عليهو بقصيدة ذكرتها أختك امنة كاملة بثبات و شجاعة.
فنسأل الله لك الرحمة و المغفرة بقدر ما حملته من صدق و حب لوطنك و شعبك.
لذا اقول لك أيها الراحل المقيم كل السودان مصطفى سيد احمد لانك كنت عند حسن ظنه أى لم تخذله.
عندما شاهدت امنة تنشد قصيدتك بكل قوة حيث لا اخطاء لغوية او نحوية فكانت ثابتة كثباتك فلها التحية.
فالتحية لامنة سيد احمد لانها ابقتك حيا وسط المجتمع الصغير و الكبير فكم فرحت لك أيها الراحل المقيم
|
|
 
|
|
|
|
صديق مهدى على
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست