كلام في الـــ ( ممنوع )

Quote: هناك كتابة جاءت علي شاكلة القصة ... حوالي الستة أعمال سأفرد لها مساحة هنا متمنياً أن أكون قد قدمت ما يفيد الناس كإضافة لأقلامكم الواعية هنا ..

Quote: يدها تعبث بشعر صدره بعنف بائن .. تمررها علي جسده الرياضي المفتول العضلات .. تدخلها داخل سرواله وتمسك به .. يا لهذا الشئ الغريب .. وكأنه قضيب من حديد .. دافئ.. جاذب .. ولذيذ .. ظلاّ يتقلبان يميناً ويساراً علي الفراش ، وأنفاثهما اللاّهثة تتلاحق قويةً تدفء فناء الغرفة كلها حتي وجد نفسه محشوراً بين فخذيها ... صرخت بصوت هيستيري عند إيلاجه شيئه المتين في مكحلها .. تلوّت .. تأوهت .. أظافرها ترسم خطوطاً غير متوازية علي وجههِ وعُنقهِ عند لحظة التلاقح العظيم

Quote: ابو الزفت تعرف يا زول كلامك الفوق ده في وليمة لأعشاب البحر زاتو مافي

Quote: سرد جميل ولغه مسبوكه إن جاز لي التعليق علي النص. لكن ما ظنيتك لقيت ليك لجنة نصوص ورقابه تديك تصريح للنشر

Quote: متابعة لصيقة يا فنان فعلاً إضافة (نوعية) ...

Quote: إستهــــلاك

Quote: إنفـــــلات

Quote: ناصر .. ناصر يوسف !! اتلاقينا وين يا ناصر .. أو أنها الذاكره تشابهت عليها التفاصيل الجميله !!

Quote: ويا ريت لو نلقي عندك إضافة للكلام الذي هو في الممنوع

Quote: قدور العوقه تدوي ضحكاته الصاخبة بهو المكان ولأول مرة في حياته إذ لم يشاهده أحد ما بالقرية وهو ينضح فرحاً .. كان الأمر مريب .. شكك بعض شباب القرية في أمر هذا المعتوه.

Quote: وصف هذا العوقه ذهب بى نوعا ما الى الزين فى رواية الطيب صالح ,,, اضافتك جيده,, حيث الاستهتار بشخصية العوقه باعتباره مجرد معتوه يمكنه من مما وصفت وذات السبب يجعل طمع النساء فيه مأمونا ,,,, عشان كدا ياناصر يااخوى موضوع (العوقات )دا مهم خلاس ياخ حقو الناس تتكلم فيهو اكتر ---------------------- فى ناس كتار عاملين رايحين من البوست دا ,,, ما تكتر المحلبيه

Quote: اضافة نوعية ... بس ما عرفناها ياتو "نوع" ... ... والله صحي ....

Quote: مرحب بيك اخ ناصر، الكتابة في الممنوع مرغوبة لكل من هب دب كمتفرج او متابع، لكن ثقافة العولمة، والانترنت اتاحت للناس عامة وجيل الشباب خاصة ان يتصارح مع مواد النت بحرية واريحية، مثلا تجد الرجل يهرب من ممارسة الجماع مع زوجته لمشاهدة الافلام الاباحية عبر النت واليوتوتيب، وتجد البنت المراهقة تبوح لعشيقها او حبيبها الخ بمشاعرها بطريقة تحررية وذلك عبر الشات، لذلك الممنوع اصبح مفضوح، ولكن عمليا وتطبيقيا، والنتائج ايضا تاتي تبعا لذلك عمليا، انهيار في المؤسسة الزوجية لاسباب تفضلت انت بذكرها مثل البرود الجنسي، خراب البيوت مثل الحمل سفاحا عبر اللقاءات السرية الحميمية التي تنطلق من النت وغرف الدردشة الخ. فقط كنت اقترح عليك لو انك تناولت الظواهر الاجتماعية مباشرة وبطريقة تفتيتية من تفتيت، بدلا من السرد القصصي، وايضا اقترح تناول اي ظاهرة بمفردها وترك فرصة للناس ان ينتاقشوا حولها ثم الانتقال الي نقطة اجتماعية ساخنة منوعة اخري، وتاني مرحب بيك.

Quote: دوما أقراك ياناصر كل ماكتبته وستكتبه قطرة من فيض ولوعة من شجن أأأأخ ياناصر ذكرتنى ايام كتبت انا قصتى مع اللازوردية مودتى ياغالى ,,,

(عدل بواسطة ناصر يوسف on 10-16-2011, 09:01 AM)

Quote: واصل ياناصر متابعنك ومستمتعين ,,,,,,,,,

Quote: وينهم ووينو قولكم في الكلام الفي الممنوع ده ؟؟؟؟ ولا ختيتو فيني رأي ؟؟؟

Quote: الأوساخ إرتمت عليها وهي تعبثُ مع أمها بين فتات بقايا الآخرين .. تٌفتشُ عن بعض الفُتات ليقي جوع البطنِ .. أما الروح .. فلا تساوي شئياً يُذكر.. كشششششششه .. هكذا نطقها ( شيته ) كبيرهم و أضاف ... شتااااااااااااات خالي محطات ... الكل يفرُ بنفسه هارباً من غضبةِ الشرطة ... تعثرت الأم وهي تحاول جاهدةً النهوض بإبنتها لتفر بعيداً عن متناول رجال الشرطة الملاعين ومن ضرب سياطهم وهراواتهم التي لا ترحم ... حاولت جاهدةً الوقوف وكان تعثرها للمرةِ الثانية والثالثة .. وطفلتها ( تمبوشة ) بين كومةِ الأوساخ تصرخ وتئن من جوعها ... شيتة يحمل الطفلة ويهرول بها بعيداً ... أمها تحاول النهوض والجسدُ المنهك بفعل الجوع والسموم لا يستطيع الوقوف. السياطُ تُلهب جسدها النحيل ... هراوة غليظة تقعُ علي رأسها فتغيب عن الوعي .. ولا تفيق إلا وهي في مكانٍ آخر .. عند تمامِ منتصف الليل ..

Quote: افتح مزيدا من الابواب المغلقه واسرج فى عتمة (قاع المدينه) نور قلمِ جرئ يجردنا من اقنعتنا لتبقى الحقيقه العاريه

Quote: بصراحة اخوي ناصر، وطالما انت طلبت راينا، نقول: قرأت الاولى والتانية ولم اكمل التالتة قصصك اصنفها ضمن (الادب الرخيص)، او الفن الهابط الصياغة ركيكة ولم يبذل صاحبها اي مجهود لا توجد اي حبكة ولا يوجد هدف اخطاء املائية ........ تذكرني بروايات عبير، وقصص جنسية شاعت في النت باسم (عمو حمزة) كان ممكن تتفادى العبارات الجنسية السافرة والتصريح الواضح براعة الكاتب تتجلى في ايصال الوصف وتمثيله بطرق ايحائية/رمزية تضطر القارئ لتشغيل مخه والاجتهاد للوصول لمرمى الكاتب تقديم الوصف الواضح الفاضح على طبق، الكل يجيده، اذاً اين هي اضافتك؟ آسف ان غلظنا عليك، فقد كتبت ما رأيته --------------- اعد قراءة ما كتبه اخونا احمد موسى لا اظن وصلك ما يريده تحياتي وودي

Quote: أما بشأن حديث أخي وصديقي الأستاذ الأفوكاتو والممثل والمخرج ( المتقاعد بالمعاش الإختياري أو الإجباري ) فأنا أحمد الله أحمل من الوعي ما يمكنني من مرعفة قول من لا أعرف فما بالك يا أخي .. من خبرته وعايشته سنيناً عددا كأخ وصديق وزميلٌ للدراسة ..

Quote: فوق

Quote: قرات بعضا من هذه القصص يا صديقى قراتها واحسست انها تلامسنا حقيقة نحن نخاف من الكتابة التى تجرنا الى مثل هذا التساؤل الذى طرحه الشفيع وراق لكنها حياتنا اليومية حياتنا التى نراها ولا نتحدث فيها فالامثال مثلا لها صيغات احيانا اسميها "غبية " خاصة تلك المرتبطة بالرق ما اكثرها وما اباسها ما تزال محل استخدام بين الناس والامثال المرتبطة بالنساء وتقزيمهن وحتى الرجال احيانا ينوبهم من الغثاء جانب شكرا لك ان فتحت هذه الابواب الممنوع الحديث فيها تحياتى

Quote: يبدو ان (قراءتي) لمداخلات اخونا احمد موسى كانت (خاطئة)، فلك وله العذر اخوي ناصر قرأت لك كثيراً في (سودانيات)، واعلم يقيناً قدراتك التي تؤهلك لكتابة افضل كان بامكاني المرور والتعليق (المجامل) وكان بامكاني ايضاً، كما فعل الكثيرون، المتاوقة والذهاب ولا من شاف ولا من درى ولكني رأيت الوقوف محاولة للتصحيح

Quote: تسجيل حُضُور ومتابعة

Quote: فـــوق 2

Quote: بكت قهرها وقهر إبنتها .. بكت نفسها وبكت غلظتها تجاه إبنتها الوحيدة . بكت نفسها كثيراً جدا عندما علمت من طبيب إبنتها بأنَّ ما قامت به هي من سنواتِ طفولة إبنتها من طهارةٍ فرعونيةِ عقيمة ، كان سبباً إبتدائياً لما جري ويجري لإبنتها الآن .. وكيف أنَّ الغلظة في تربيتها وضعتها قاب قوسين بين البوح والكتمان . . والكتمان الذي تعاظم داخلها قد صنع جداراً غليظاً بينها وبين أن تثق في نفسها وفي الآخرين.