|
Re: ياسر عرمان: أنت إلى جانب أحلام السودانيين والسودانيات (Re: محمد غلامابي)
|
فقد نتاوشت الرجل السهام من كل جانب
وهو يعلم جيداً مثلما نعلم أنها سهام طائشة، و########ة، تنطلق من أيدي راجفة، ومهتزة..
تعرف تلك الأيدي كيف هي أيدي عرمان...
تعرف تلك الأيدي الراجفة أن أيدي عرمان إلى جانبها أيادي الفقراء والمعدمين والمهمشين والحالمين بالماء الصالح، واللقمة الحلال، والتعليم
وقبل ذلك الكرامة الإنسانية تعرف تلك الحلاقيم الكبيرة والمأجورة أن عرمان ظل عصياً على البيع والشراء والمساومة، لأنه تربي في التربة السودانية الصالحة قبل أن تلوثها عصابة الجبهة الإسلامية وأذيالها من الإنتهازيين والوصوليين..
عرمان يدرك جيداً أؤلئك الذين ينصبون له أعواد المشانق أنهم يرتجفون هلعاً وخوفاً أن تكون تلك الأعواد لشنقهم هم..
عرمان لا يحتاج إلى دفاع من صغير مثلي.. لأن الإستفتاء الحقيقي له كان إبان الإنتخابات الإبريلية المزيفة، ومع ذلك أدخل في نفوسهم الرعب من أن يأتي إلى القصر تحمله أمنيات السودانيين والسودانيات في حياة حرة وكريمة..
لذلك يتركون الموتورون يملأون شوارع الخرطوم وتحت نظر السلطة بالقصاص من عرمان، والحلو، وعقار.. وما دروا أن هؤلاء هم قادة (الأمل والتغيير)
غداً سيستقبلونهم إستقبال الفاتحين.. وسيفتحون لهم الصالات الرئاسية بمطار الخرطوم...
ألم يصوروا لنا من قبل الراحل المقيم المفكر السوداني الكبير الدكتور جون قرنق مبيور بأنياب في التلفزيون ثم أستقبلوه إستقبال الفاتحين بالساحة الخضراء؟
فكيف تحكمون؟؟؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ياسر عرمان: أنت إلى جانب أحلام السودانيين والسودانيات (Re: Elbagir Osman)
|
Quote: كسودانيين .. قضيتهم واحدة لا تجزأ |
الصديق الباقر:
عرمان ملأ الفراغ تماماً ... السودانيين يبحثون عن قائد
قائد لا يشترى..
قائد لا يساوم بقضاياهم...
قائد لا يخاف النظام وأدواته القمعية...
قائد لا يبحث عن سلامته الشخصية والأسرية والإقتصادية (الشخصية برضو)
قائد واضح الفكرة والعبارة والهدف..
قائد يستلهم مواقفه من قادة شجعان ومفكرين عظام بنوا مجد السودان، وسيبقون من مناراته السامقة..
قائد لا يتعالى على شعبه...
إنني أرى في عرمان كل ذلك
رغم أنني لست عضواً منتظماً في الحركة الشعبية
لكنني كنت أنظر لعرمان كقائد عظيم برؤى عظيمة إبان الإنتخابات الأبريلية المزيفة
أعاد عرمان منظر أستاذه الراحل المفكر الكبير جون قرنق بالساحة الخضراء
لهذا دب الرعب في صدور القوم....ولا يزال نفسهم قايم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ياسر عرمان: أنت إلى جانب أحلام السودانيين والسودانيات (Re: محمد غلامابي)
|
الأخ غلامابى سلامات
Quote: تعرف تلك الحلاقيم الكبيرة والمأجورة أن عرمان ظل عصياً على البيع والشراء والمساومة، لأنه تربي في التربة السودانية الصالحة قبل أن تلوثها عصابة الجبهة الإسلامية وأذيالها من الإنتهازيين والوصوليين.. |
اتابع باستمرار ما يقوله أو يكتبه ياسر عرمان
وأحياناً لا أكاد اصدق بأن الرجل سودانى
يبهرنى على الدوام بوضوح الرأى وصلابة الموقف والانحياز التام لقضايا الفقراء والمقهورين دون كلل أو تردد
للرجل حضور قوى حين القضايا المصيرية
عند اضراب الأطباء تجد ياسر عرمان
حين التعدى على الحراير تجد ياسر عرمان
حين مناهضة قانون الأمن العام تجد ياسر عرمان
حين محاكمة الصحفيين وكتاب الكلمة تجد ياسر عرمان
حين تزور الانتخابات تجد الرجل
والمدهش بأن كل التقد الذى يطال الرجل لا علاقة له بمواقف أو اقوال الرجل
وهناك من يرمى باللائمة على ياسر عرمان فى كل صقيرة وكبيرة
وهناك من يناصبونه العداء ويتحدثون عنه ويتهمونه بالعمالة دون أى دراية بمواقفه واقواله
وأظن هذا الرجل أكثر من تعلم من الزعيم الراحل جون قرنق ويجسد آماله ورؤيته للسودان الجديد فى حياته الخاصة والعامة
وبكل أسف نحن السودانيين ننجر وراء الأحكام المسبقة والجائرة على الآخرين دون تمحيص ودراسة
وهؤلاء الذين يريدون للسودان أن يبقى كما هو بؤرة للتخلف والرجعية حبيساً لحكم الأسياد وأنصاف المتعلمين والمستبدين والمنتفعين والمغرر بهم هم من يرمون بالشبهات ويسعون لتشويه صورة الرجل
واذا قدر للسودان أن يستبين طريقة الى الديموقراطية وحرية الكلمة سيدرك عندها الجميع قيمة هذا الرجل الشجاع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ياسر عرمان: أنت إلى جانب أحلام السودانيين والسودانيات (Re: حسن حماد محمد)
|
Quote: يبهرنى على الدوام بوضوح الرأى وصلابة الموقف والانحياز التام لقضايا الفقراء والمقهورين دون كلل أو تردد
للرجل حضور قوى حين القضايا المصيرية
عند اضراب الأطباء تجد ياسر عرمان
حين التعدى على الحراير تجد ياسر عرمان
حين مناهضة قانون الأمن العام تجد ياسر عرمان
حين محاكمة الصحفيين وكتاب الكلمة تجد ياسر عرمان
حين تزور الانتخابات تجد الرجل
|
نعم ياحسن عرمان يدهش بصلابته... لكنه يقدم في ذات الوقت المثال.. هو موجود في كل القضايا المصيرية،، وبمواقف واضحة ينحاز فيها لأحلام شعبه،، مواقف لا تجد ـ إن كنت صادقا ـ إلا أن تحترمها مهما كان قولك فيه،، لأنه يتخذ الموقف المنسجم تماماً مع أي صاحب ضمير حي ومتقظ.. فمن من قيادات القوى السياسية قوي الشكيمة أمام الجلادين؟ شهدته بأم عيني في حادثة إعتقال الصحفيين،، فوجدته ورفيقه الآخر فاقان أموم أكثر قوة ومضاءة وشجاعة في مواجهة كجر السلطة من أمام البرلمان.. ...... والذي لا يحمل أجندته الخاصة والحزبية والشخصية المريضة،، ويتعلم من عرمان معنى الشجاعة لا يملك إلا أن يقول مثلما قلت.. فما أكثر الذين مروا من خلال هذا البوست،، تجدهم متفقن أو مختلفين .. لكن يقيدهم الخوف او الرجاء
| |
|
|
|
|
|
|
|