وفقا لنداء الحاج وراق هيا لدعم اهل الداخل بالمال, كمبيوترات كاميرات

Quote: x. الرئة الخارجية : تضعف السيطرة الأمنية للنظام خارج البلاد، وهناك ملايين السودانيين بالمهاجر، غالبيتهم ديمقراطيون ومعارضون للإنقاذ، ومنهم عديدون في اوضاع اقتصادية تتيح المساعدة، ومنهم من لهم قدرات وصلات إعلامية، ومن لهم علاقات ديبلوماسية. واذا ما استطاعت قوى التغيير تفعيل وتنظيم مساهمات هذه القوى الهائلة ستكون خطت خطوات حاسمة في طريق اسقاط النظام. وكأولوية قصوى يستطيع السودانيون في المهاجر تنظيم حملة واسعة لإغاثة المتضررين من الحرب، في دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق، بجمع التبرعات المادية والعينية، والأدوية والمستلزمات الطبية، وتنظيم تطوع الأطباء والعاملين في الحقل الصحي للعمل في المناطق المحررة، وتنظيم زيارات للمثقفين والمبدعين للمساعدة في بناء القدرات وفي الندوات والفعاليات الإبداعية. كما يمكن أن يشكل المهاجرون قاعدة إقتصادية مهمة لتمويل النشاط المعارض، خصوصاً بناء المؤسسات الإعلامية (بالأخص الإذاعات والقنوات الفضائية)، وكمثال اذا انتظمت حملة مساهمات تجمع (50) دولار من المهاجر الواحد وساهم (10) آلاف شخص فقط، فإن المبلغ الإجمالي يمكن أن يؤسس قناة فضائية. والأهم أن يوظف المهاجرون قدراتهم الدبلوماسية والإعلامية، وضغوطهم الشعبية (كالتظاهرات المنتظمة والمتسعة أمام مقرات الأمم المتحدة في العواصم العالمية الرئيسية) ليتحمل المجتمع الدولي مسؤوليته في حماية المدنيين السودانيين بفرض حظر طيران فوق دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق. وهذا هدف هام وحاسم، إنسانياً وأخلاقياً بإيقافه المقتلة الجارية للمدنيين، وكذلك سياسياً ومن حيث توازن القوى، فقوات الإنقاذ إنما تتفوق على حركات المقاومة بسلاح الطيران، فإذا حيد فإن الإنقاذ لا قبل لها بقوى التغيير. xi. فعالية الكفاح المسلح : هذا تخصص العسكريين، وسبق وقال أحدهم، وبحق، ان قادة الإنقاذ شذاذ آفاق عنصريون لا يعبأون بمعاناة أهل الهامش وقتلهم بعضهم البعض، ولكنهم يعبأون إذا طالتهم الحرب في مركز السلطة، وهذا ما تؤكده تجربة واحد وعشرين عاماً مع الإنقاذ، ولكن الأهم أن يحول عسكريو قوى التغيير هذه الرؤية الصحيحة الى إستراتيجية وخطط محددة والى ممارسة عملية، فهذا مايمكن أن يكسب الكفاح المسلح فاعليته الحاسمة. كلمة أخيرة تلك كانت بعض اقتراحات وأفكار حول قضايا إسقاط النظام، أرجو ان تثير الحوار بين قوى التغيير، وان تساهم في فتح طريق بلادنا نحو الديمقراطية الراسخة والعدالة الإجتماعية والرفاه والتكامل الوطني والسلام. وليحفظ الله تعالى السودان . *انتقد الأستاذ ياسر عرمان في اتصال هاتفي ايراد أسماء ، وقال انه كان الأفضل الاكتفاء بالفكرة ، لأنه ستسقط حتماً أسماء ويسبب ذلك حرجاً ، وقد أشرت الى انني لا استطيع تذكر كل الأسماء ، ولكن وصلتني رسالة غاضبة من الأستاذ الفاضل عباس ، فاعتذر له ، وللآخرين الكثيرين غيره ، والفكرة الرئيسية اشراك المثقفين والخبراء ، سواء وردت اسماؤهم في هذا الحيز الضيق ام لا . الوسومات: التعليقات 32 تعليق to “مقالة مهمة للحوار : أفكار واقتراحات حول قضايا اسقاط النظام” م/ محمد حسن الطيب التلب في September 7th, 2011 12:14 pm كنت قد قررت للمرة الثانية بأن لا اعلق في حريات … ولكن هذا المقال شدني بقوة .. ولاهميته فهو يحتاج لقراءة متانية واكثر من مرات … لذلك اتمني من حريات التالي: 1- تثبيت المقال في بداية الصفحة وبشكل يومي للاستفادة من تعليقات ومقترحات المتداخلين. 2- دعوة الذين تم ذكرهم اعلاه بمشاركة المتداخلين بارآئهم والتعقيب علي تعليقات المشاركين 3- الموضوعية والنقاش الحر البناء وتقبل الاخر والبعد عن الاساءات والتجريح 4- ان يشارك المتداخلين باسماءهم وكنيتهم الحقيقية لان المواجهة تتطلب الشجاعة والاقدام 5- التزام حريات بعرض كل الارآء والتعليقات والمداخلات دون تمييز او اقصاء لاحد ما لم يستخدم عبارات والفاظ يرفضها الكل وليس حريات فقط 6- اخذ مقترحات وافكار المشاركين بجدية – مع اقتراح وسيلة للتواصل بين المشاركين. ارجو الافادة والتعليق من قبل الاخوة المشاركين وحريات بخصوص هذه المقترحات .. ولكم الشكر Ali Abdelgawwi في September 7th, 2011 1:04 pm الاخ الحاج وراق كل سنة و انت طيب، وبع اود اضافة ثلاثة نقاط الي برنامج اسقاط نظام الجبهة الاسلاموية الذ تفضلت به و هي: 1 – يجب الانتباه الي ان هذا النظام مدعوم من الحركة الاسلامية العالمية و هذا يقتضي تحديد غير السودانيين المشاركين مباشرة او غير مباشرة في هذا النظام و الاتفاق على استراتيجية و رؤية للتعامل معهم، لأنهم لا يهمهم ما وصل و سيصل اليه حال السودان و السودانيين طالما هم يستفيدون من مثل هذا الوضع الشائه. 2- محاسبة كل من شارك و استغل هذا النظام في تحقيق مكاسب شخصية غير مشروعة هي ما يضمن وقوف الشعب مع قوى التغيير و يضمن عدم مخاطرة اي مغامر مستقبلا لخوض ما خاضته الجبهة الاسلامية، لذلك و للتأكد من عدم نفاد اي من المطلوبين للمحاسبة ان يسجل و يوثق لكل من استفاد من هذا النظام في الاحياء و المصالح و الاسواق حتى لو كان من اقرب الاقربين. 3- ايجاد الية تنسيق لقوى التغيير داخليا و خارجيا و استقطاب الدعم العيني شاملا السلاح للمقاتلين و المالي لها و فتح جبهة قتال تمتد من دارفور الي جبال النوبة و شرق السودان و أقصى شمال السودان و الجزيرة و الخرطوم تتحرك كلها في وقت واحد، مع ضرورة محاصرة و تضييق مجالات و دول تسلح و دعم النظام و هي معروفة للجميع. و شكرا، محمد حسن أحمد في September 7th, 2011 1:10 pm فتح الله عليك ونور طريقك دنيا وأخرى فيما كتبته من حقائق واستنتاجات وتحليل شافي ووافي عن نظام مخانيس الجبهة ينبغي على كل قوى المعارضة الحزبية والحركات المسلحة التوحد والوقوف في خندق واحد لإسقاط هذا النظام البغيض وكنا نتمنى من قوى الأحذاب أن تعلن مظاهرة الجمعة للتغيير وتسير على نسق الثورات العربية فتسميها بجمعة المطالبة بإسقاط النظام بدلاَ من المداهنة والضعف والخوف الذي يبدو عليهم من خلال دعوتهم للتظاهر ضد الحرب في النيل الأزرق فمن هو سبب هذه الحرب ولماذا لاتكون مظاهرتهم ضده مباشرة من غير لف ودوران فموقف المعارضة هذا ومظاهرتها المدعو لها أشبه بمايحكى عن تلك المظاهرة التي خرجت في زمن الحجاج ضد نظامه ولخوف منظموها من بطش الحجاج رفعوا شعارات تقول نحن ضد الرجل الذي لانريده فهذا أشبه بمسيرة الأحذاب المدعو لخروجها يوم الجمعة محمد عبدالرحمن في September 7th, 2011 1:59 pm اوافق الراي المقدم من الاخ محمد التلب فمقال الاستاذ الحبيب الحاج وراق يحتوي علي الكثير المفيد ومايشرح النفس وعلينا الاجتهاد والمشاركة الفاعله للجميع التي تساعد علي عون انسان السودن لا تدميره سلمت ياحاج حفظك الله محمد في September 7th, 2011 2:04 pm الكلام الوطني من زول وطني… احمد في September 7th, 2011 2:29 pm فتح الله عليك ..وفعلا نقاط حيوية ..وفعالة وتحتاج الى مناضلين بطريقة خاصة .. والشعب السوداني ملئ بابنائه ..واكثر مما ذكرت بكثير .. والى الامام انشاء الله .. عمر دفع الله حسن في September 7th, 2011 3:25 pm هذامجهود نظرى مفقود وسط لعلت الاسلحة الخفيفه والثقيله والرقصات الخفيفه والثقيله جدااا….وخطب الاحبه فى المعارضه وخشيتهم من تكرار سناريو ديك ولا سناريو ديل وذلك قبل ان يكتبوا نصهم هذا نص الحاج وراق تعالوانشوف ليه سناريو …يا شعبى مخرج هذه الدراما الصادق الطيب في September 7th, 2011 3:36 pm دعائى لإستاذ وراق بأن ينور الله عليه .. كما أتفق مع الإجراء العملى وأقترح أن تتبنى حريات التدوال والنقاش وليبدأ العمل فقط بالأفراد المذكورة اسمائهم ومن ثم يضاف آخرين ولكنى فقط أتخوف أن يتحول الأمر لمجرد نقاشات لذا فوجود حريات وعلى رأسها استاذ الحاج وراق أمر هام لضبط وترتيب المناقشات لتأخذ وقت معقول وتظل بمسارها ويتم تلخيصها بشكل يومى لنبدأ العمل..وأشد على يدك أيها المناضل حقاً….. أحمد عراك في September 7th, 2011 3:37 pm الأخ الحاج وراق هو أصلا ما في حاجة اسمها إحتلال داخلي و اخر خارجي. الاحتلال شئء واحد و ذو طبيعة واحدة افتح أي قاموس و بأي لغة تجد تعريف الإحتلال واحد و هو هيمنة أقلية بشرية بالقوة على بلد ما واستنزاف ثرواته, وهو تفعله عصابة الاسلامويين الان في السودان. لذلك نحن ندعو لتحرير السودان من الاستعمار كما حدث في بقية البلدان العربية. موسى في September 7th, 2011 3:58 pm جزاك الله خيرا الاستاذ العملاق الحاج وراق فلقد قدمت مقترحات مفيدة بس ناقصة مجلس وطني انتقالي لتطبيقها على ارض الواقع لمحاصرة هذة الشرزمة الفاسدة و كنزهم الى مزبلة التاريخ ( حكومة جعلت السودان مرتع للقوات الاجنبية و الحروب الداخلية و ارتكابها جريمة العصر المتمثلة في انفصال الجنوب بعد ان قبروا فيه الملايين من الشباب ) الله لا كسبهم علي بابكر الهدي في September 7th, 2011 4:42 pm هناك اجماع وسط قواعد الأحزاب بأن اسقاط النظام ضرورة لبقاء ما تبقى من الوطن موحداً. وهناك اجماع على عدم جدوى الاحوار مع هذا النظام ولكن المشكلة ألساسية هى عدم التنظيم وغياب المبادرة وانتظار القيادات. مبادرة الاستاذ وراق تتطلب البدء في العمل في تنظيم كل المؤمنين بضرورة التغيير في الداخل والخارج ولتكن البداية حوار وبروز اشكال تنظيمية لا مركزية تبدأ بقضايا حقوق الانسان والمطالبة بالغاء القوانين المقيدة للحريات الخ ومن خلال العمل تتحقق الوحدة عبدالسلام في September 7th, 2011 5:55 pm لك الشكر الأستاذ وراق على هذا الشرح الوافي وفي رأيئ على أحزاب المعارضة أن تأخذ هذه الروشتة وتبدأ العمل بها من اليوم إن أرادت أن تحافظ على باقي الوطن الحبيب hhh في September 7th, 2011 6:18 pm الديموقراطيه راجحه وعائده قريبا رغم انف كل عنيد ومسالم ومهادن شكرا استاذ وراق واستاذ علي عبد القوي عي الاضافه الايجابيه نحن نعول علي دور الشرفاء من العسكريين من بني وطني ومن المتقاعدين ايضا في حسم الموقف في الوقت المناسب خالد عمر في September 7th, 2011 6:25 pm الله اكبر علي كل ظالم . التطبيق التطبيق هرمنا هرمنا فضولي في September 7th, 2011 6:47 pm هذا المقال يستحق من الإحترام أن تقرأه وأنت قائم إحتراماً لما فيه ولمن كتبه – هذا المقال عصارة فكر مجتهد موجوع بألام الوطن – مقال حكيم بذل فيه الأستاذ وراق جهداً مقدراً خارقاً وأعتقد جازماً لو أن قوى المعارضة والحادبين على التغيير إتخذوا هذه الإسترتيجية المتماسكة التي نضح بها هذا المقال لرأينا تباشير التغيير تلوح في أفق السودان غضون شهور قليلة ، أملي من كل الإخوة نقل هذا الموضوع لأكبر عدد ممكن من المواقع والمنتديات الاسفيرية لتعم الفائدة ولجمع أكبر عدد من المؤيدين له عاش سوداننا حراً مستقلاً خالياً من مصاصي دماء الغلابة والمجد والخلود للشعب السوداني الأبي. kurked ahamed kurked في September 7th, 2011 9:39 pm تعذيب الشعب السودانى بدا من اول يوم لانقلاب الجبهة الاسلامية واى انسان تقلد منصبا فى فترة الانقاذ يكون قد شارك بطريقة مباشرة او غير مباشرة فى تعذيب الشعب 0 فمثلا عبدالوهاب الافندى دافع عن الانقاذ باستماتة ولفترة عندما كان ممثلا للانقاذ بلندن فكيف نضعه ضمن الذين يمكن ان يستفاد منهم؟ ترمسو في September 7th, 2011 9:51 pm دائما وراق هو من يسبق الجميع في طرح المبادرات القويه الجاده في وضع الحلول لمشاكل السودان المستعصيه لا اشك ان شخص يختلف في هذا الطرح يجب علي جميع الفعاليات ان تضع هذه المبادره امامها وتبدأ في العمل من بكره وقولوا بسمالله وربنا يسهل . اتفق مع الاخ علي عبد القوي بمحاسبة كل من شارك و استغل هذا النظام في تحقيق مكاسب شخصية غير مشروعة .. شمالي في September 7th, 2011 9:54 pm بصراحة وبكل أمانة لو تم تنفيذ الروشته التي كتبتها يا أستاذ/ الحاج وراق لتم إقتلاع الانقاذ في 6 أشهر كحد أقصى أود ايضاً أن أعبر كمواطن سوداني مقهور عن إمتناني وشكري لحريات على هذا الجهد الذي ولا شك تتطلب لياقة ذهنية عالية ثوري مبادر في September 7th, 2011 10:01 pm اوافق الراي ويجب ان يضمن للحوار!!!! حسن حلفا في September 7th, 2011 11:17 pm نضّر الله وجهك – حبيبنا وراق – على هذه الورقة الوطنية الصادقة. ولا يزال هناك عشرات الالوف من الكفاءات الفكرية والادارية والدبلوماسية والمدنية والعسكرية السودانية متناثرون في أركان الدنيا الأربعة، وهم رهن الاشارة لبذل الغالي والنفيس من أجل استعادة سودان جديد يقوم على المواطنة المتساوية بين شعوبه وقومياته. mohamed hassan في September 8th, 2011 2:04 am وماذا يفيد التعليق بعد ان اجهض الحاج وراق مقاله بحشوه بكم هائل من اسماء الشتات اليساري المتنافر رغم انه حاول ان ينعم ويجود على الحزبين الكبيرين باربعة اسماء فقط من جملة مائة خبير وباحث زكرهم في مقاله. يبدو ان سلاح الهامش قد اعمى الوراق فعلا من رؤية السودان الكبير او من رؤية ما يخطه قلمه على الورق.! فتأمل… karory في September 8th, 2011 3:54 am ارجو من كل المتداخلين ارسال هذا الاقتراح العملى على ايميلات الاصدقاء و الوطنيين لان ليس كل الوطنيين قراء لحريات الرجاء عمل كوبى اند بيست وارسالها لايميلات الجميع او عمل برينت اوت طباعة و ارسالها الى الريف السودانى و المشايخ يجب ان تصل توزيعها الى اقصى مدى لان الفقراء اغلبهم لا يمتلكون انترنت الرجاء المساعدة فى ذللك العمل الوطنى .بالنسبة للدعم المالى الرجاء توضيح اماكن او ارقام حسابات . koreeana في September 8th, 2011 6:11 am الا يوجد مفكر اسلامى حشوت بكل اليساريين السودان ليس كله يسارى يا وراق السودان لا يكرة شى سوى اليسارين فاتقى الله ان كان فى بالك عند كتابه المقال Ali Abdelgawwi في September 8th, 2011 7:32 am Mohammed Hassan عليك الله خلينا من التصنيفات السياسية الان، التي هي بكل تأكيد سبب خمول و تغاضي الاحزاب التي تسميها كبيرة عن كل ما يحدث طيلة فترة حكم الانقاذ، ركز معانا على التخلص من هذا الوباء الاسلاموي اولا و بعدين خلينا نقعد للتصنيفات الحزبية التي ما جرت علينا الا ما نعانيه من حكومة الكيزان. خليك موضوعي و لا اسكت osam في September 8th, 2011 7:57 am تكوين مجلس انتقالى مركزى وتكوين مجالس ولائية من القيادات الصلبة. وكل القوى المعارضة مخترقة وتحتاج لغربلة خالد في September 8th, 2011 8:59 am اود ان اثمن المجهود المقدر(لحريات كموسسة)فهى فعلا اختراق كبير فى ظل ثقافة انعدام الاهتمام بالاطار النظرى لكل مشروع فى المعايشة السودانية قديمها وحديثها واختراق اخر برؤية مجمل الاشياء ككل مركب وليسة ثقافة المعالجات بالتجزئة التى تبنى خيارات سهلة وغير استراتيجية كما اشرت الى اتفاقى مع حديث الاخ-التلب فانى اضيف الى ان هنالك حوجة لاستدراك بان قدرة فاعلى المجتمع المدنى السودانية فى التعامل مع مجمل هذه القضايا متطور بشكل اكبر من قدرة الاحزاب السودانية المتخلفة نوعا ما عن تجربة المناصرة وطرح ومعالجات القضايا بشكل شامل ومتكامل بوسائل خلاقه ومتطوره فخلق توافق نسبى بين مجمل الاسماء المذكوره عبر الاتفاق على مناهج محدده هو ما يضمن نجاح هذا المشروع الخلاق – اعود واضم صوتى الى المتداخلين بان يستنهض المذكوره اسماءهم-اسماءهن روح المباردة من اجل التفاعل الجاد مع المقترح -كما ان مساءهمات القراء-اءت من الموكد بانها ستثرى النقاسات وستكون بداية موفقه لرفد هذا المجهود بكثير من الاراء -دعونا ايضا نعمق من روح انقد البناء عبر ابداء الاراء والملاحظات وارسالها واقترح بان ترفد حريات القراء-اءت بعنوان بريدى لاستفبال الملاحظات التعليقات وغيرها لان الموضوع المطروح يحتاج منا جميعا جهد التوثيق- يقينى ان الاسماء المذكورة على سبيل المثال فكتيرون وكثيرات من المفترض ان يضافو الى اللسته لكن ليس بالامكان من الناحية العملية ذكر الجميع -فارى ان يتمتع الجميع بروح وطنية عالية بعيدأ عن الذاتية التتخندق بالرفض لسب انهم ليسو من فى قائمة المقترحين - 0

Quote: بس ما عندي جواب علي سؤالك