|
ثلاثة نساء يفزن بجائزة نوبل للسلام 2011
|
أعلن رئيس لجنة جائزة نوبل للسلام توربيورن ياغلاند قبل لحظات الفائز بجائزة نوبل للسلام 2011 مشاركة بين ثلاثة نساء
الأولي رئيسة ليبيريا إيلين جونسون سيرليف
الثانية كارمان
الثالثة جيبوي
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ثلاثة نساء يفزن بجائزة نوبل للسلام 2011 (Re: أسامة البلال)
|
توكل عبدالسلام كارمان
تنحدر من أسرة ريفية من منطقة مخلاف شرعب في محافظة تعز، وفدت أسرتها مبكرا إلى العاصمة صنعاء مهاجرة كغيرها بحثا عن فرص عمل وهروبا من حياة الريف والزراعة. تخرجت من جامعة العلوم والتكنولوجيا في صنعاء بكالوريوس تجارة عام 1999 ،[1] وبعدها حصلت على الماجستير في العلوم السياسية ونالت دبلوم عام تربية من جامعة صنعاء في عام 2000. يطلق عليها اليمنيون اسم روح الثورة اليمنية ، وأم الثورة ، وكذلك الملكة بلقيس الثانية ، عرفت بشجاعتها وجرأتها على قول الحق ومناهضة انتهاكات حقوق الإنسان والفساد المالي والإداري ، ومطالبتها الصارمة بالإصلاحات السياسية في البلد ، كانت في طليعة الثوار الذين طالبوا باسقاط نظام علي صالح ، اختارتها مجلة التايم الأمريكية في المرتبة الأولى لأكثر النساء ثورية في التاريخ ، كما حصلت على المرتبة الثالثة عشر في قائمة أكثر 100 شخصية مؤثرة في العالم حسب اختيار قراء مجلة التايم ، كما تم تصنيفها ضمن قوى 500 شخصية على مستوى العالم ، حصلت على جائزة الشجاعة من السفارة الأمريكية ، وتم اختيارها كأحد سبع نساء أحدثن تغيير في العالم من قبل منظمة مراسلون بلا حدود ، حصلت على كثير من التكريم المحلي من قبل مؤسسات ومنظمات مجتمع مدني محلية ودولية ن كما تم تكريمها كأحد النساء الرائدات من قبل وزارةالثقافة اليمنية .
ترأس مجلس شباب الثورة ، وقبل الثورة كانت ترأس منظمة صحفيات بلا قيود ، شاركت في الكثير من البرامج والمؤتمرات الهامة خارج اليمن حول حوار الأديان ، والإصلاحات السياسية في العالم العربي ، وحرية التعبير ، ومكافحة الفساد ، أهمها دورة في التحقيق الصحفي من وزارة الخارجية الأمريكية، وفي حوار الأديان «حوار الدين والمجتمع» بأميركا. وتحمل عددا من العضويات في مؤسسات مدنية محلية وعالمية، أبرزها عضو نقابة الصحفيين اليمنيين، عضو اتحاد الصحفيين العرب، عضو اتحاد الصحفيين العالميين، عضو صحفيين لمناهضة الفساد YEMENJAC، عضو المنظمة الدولية للصحافة IRE وعضو مؤسس منتدى WANA لدول غرب آسيا وشمال إفريقيا وعضو منظمة الخط الأمامي FRONT LINE وعضو منظمة العفو الدولية.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ثلاثة نساء يفزن بجائزة نوبل للسلام 2011 (Re: أسامة البلال)
|
ليما قبوي
ناشطة ليبيرية ساهمت في إنتهاء الحرب اليبيرية وإشتهرت بقيادتها لأشهر إضراب في التاريخ وهو إضراب النساء في ليبيريا عن معاشرة الرجال ومقاطعتهم جنسيا حتي تنتهي الحرب الأهلية (وأظنوا دا السلاح الفعال الخلا الرجال يرموا السلاح)
Leymah Roberta Gbowee is an African peace activist responsible for organising a peace movement that brought an end to the Second Liberian Civil War in 2003. This led to the election of Ellen Johnson Sirleaf in Liberia, the first African nation with a female president.[1] She, along with Ellen Johnson Sirleaf and Tawakkul Karman, were co-recipients of the 2011 Nobel Peace Prize "for their non-violent struggle for the safety of women and for women’s rights to full participation in peace-building work".[2]
Leymah Gbowee was born in central Liberia. At the age of 17, she moved to Monrovia, when the Second Liberian Civil War erupted. She trained as a trauma counselor during the civil war in Liberia and worked with the ex-child soldiers of Charles Taylor's army.[3] Surrounded by the images of war, she realized that "if any changes were to be made in society it had to be by the mothers".[4] She is a mother of six.[5]
| |
|
|
|
|
|
|
|