|
مابين صداح النغم الخالدى والعندليب زيدان أوجه شبه مؤلمة
|
أحبتى الأعزاء ... سلام الله عليكم ورحمته وبركاته ... البعض منا يعيش حياته مع خليط ومزيج من الآلام والأحزان من خلال تأثره بشئ ما ربما يكون قاسيا لا يحتمله أو يتوقعه ... الكل يعرف قصة الراحل المقيم عبد المنعم الخالدى مع ابنه الاول الذى جاء بعد انتظار .. وكذلك الراحل المقيم زيدان ابراهيم الذى كان الوحيد لدى والدته التى سبقته بعام ( أم الحسن ) رحمها الله .. تغنى الخالدى وكانت ألامه فى غنائه وتقاسيم وجهه ونظراته وتغنى زيدان وكانت آلامه بالدواخل يظهرها عندما تجلس معه من خلال الدردشة .. كان مبتسما ومحبا للحياة والناس ... وهكذا ودعنا وحيدا فقيرا ... الآن هل يعرف أحدكم كيف تعيش أسرة الخالدى ... أو كيف كان يعيش زيدان؟
|
|
|
|
|
|