كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
ماذا فعلت سودانير للبطل ياسر ؟
|
ياسر الصفي أو الصافي كما ورد في بعض المصادر ، بطل قومي بكل ما تحمل الكلمة
عمل بطولي جبار ، وضع به حد لأكبر مغامرة ، كان ثمنها سيكون باهظاً للغاية
الشجاعة والكفاءة والمهنية التي أتصف بها هذا الطيار الشاب ، هي ما جعل هذا الحادث يصل لهذه النهاية السعيدة
وما جعل الشعب السوداني بأكمله يتنفس الصُعداء
ويبتهل لربه شكراً لأنقاذ ركاب الطائرة المنكوبة
أمثال ياسر يستحقون التكريم والتحفيز والترقية
وجديرون بالإعتماد عليهم ، ووضعهم أمام مسئوليات أكبر
فيا ترى ماذا فعل سودانير لموظفها المميز ، الذي منحها سمعة ، تشترى بالأموال الطائلة إن كانت تشترى
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ماذا فعلت سودانير للبطل ياسر ؟ (Re: ALZOLZATOO)
|
Quote: انا شخصيا بعتقد انو ح يركبوهوا التونسية لمخالفته تعليمات مدير السلامة والجودة بعدم ضرب الطيارة بالارض .
تحياتي
زاتوووو |
ههها هههههها يركبوه التونسية ولا الفوكرز
ما عارف صاحبنا بتاع ضرب الأرض دا شعوروا شنو والطائرة تهبط بسلام بعيداً عن رائه الأشتر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ماذا فعلت سودانير للبطل ياسر ؟ (Re: محمد أبوالعزائم أبوالريش)
|
Quote: وماذا كانت فعلت سودانير للبطلة سهام؟
تلك المضيفة التي دفعت حياتها ثمناً لإخلاصها لعملها ولآدميتها وآدمية الركاب. |
شكراً أستاذ أبو الريش هى سودانير دي مصرة على الفشل في كل حاجة ، عرفنا الفشل الفني والإداري ، كمان معاها فشل أخلاقي يبخث الأخرين إنجازاتهم وأعمالهم الخارقة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ماذا فعلت سودانير للبطل ياسر ؟ (Re: محمد علي البصير)
|
Quote: اذا كان البشير كرم المنتخب المصري
وجميع الطاقم الفني والإداري بمنحهم
سيارات فارهة ... فهذا البطل السوداني
يستحق الكثير لما قام به من عمل بطولي
|
والله يا عبد الله هذا الشاب يستحق تكريم يليق بما قام به من عمل جبار ، وليكن ذلك حافز لشباب هذا الوطن المحبط ، ولكن من يسمع
أموال الشعب تهدى سيارات وماشية ولحوم وحبوب لمن لا يستحق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ماذا فعلت سودانير للبطل ياسر ؟ (Re: محمد علي البصير)
|
Quote: أموال الشعب تهدى سيارات وماشية ولحوم وحبوب لمن لا يستحق |
عطاء من لا يملك طايوق ، لمن لا يستاهــل ...
ياسر بطل حقيقي وكان اولى أن يتم تكريمه من رئيس الجمهورية مباشره ليكون قدوه لقادم الاجيال ...
الشيخ محمد بن راشد مشى في الليل ( لـ أم الإمارات) دون علمها لتكريمها على أجداء واجبها البطولي في حادث حريق .. وكرّمها خير تكريم ..
والله ما كان كتير على كابتن ياسر الصفي أن يمشي له رئيس الجمعورية برجليه لتكريمه ...
انشاء الله في ميزان حسناته وأكيد لن يضيع عمله عن رب العالمين ان حفظ أرواح الركاب ....
والبشير زمان مشى لسامي الحاج بعد ساعات قليله من وصـــوله أرض الوطن ...
في الحقيقه هي سودانير على غدارتها شاكلة ( أضــربها شديد بي الواطة بتفتح معاكـ ) تتوقع مناه شنو ...؟
شكلو هو ضرب ليهو واحده بل كدا ،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ماذا فعلت سودانير للبطل ياسر ؟ (Re: Hassan Makkawi)
|
الخنجر الاول في ظهر كابتن ياسر
Quote: برغم كل شيء.. برافو كابتن ياسر 04 / 10 / 2011 04:54:00احمد محمد شاموق حجم الخط:
قصة طائرة (الفوكرز50) التي هبطت اضطراريا في مطار الخرطوم ظهر أول أمس الأحد كان من الممكن أن تكون قصة عادية مع التفاتة للكابتن الذي هبط بها بسلامة وأنقذ ركابها الـ(45)، لكن عرضها إعلاميا بشكل خاطيء عرضها لخدوش كانت في غنى عنها. لنبدأ من البداية، فالبداية تقول إن الكابتن ياسر محمد الصفي قائد الطائرة دخل في اختبار قاس عندما (رفض) جهاز العجلات أن يستجيب لأوامر الطيار ويدلي العجلات لتنزل عليها الطائرة. فكر الطيار بسرعة، فهناك (45) روحا معلقة في رقبته، إما أن ينزل بها بسلام أو يعبر بهم إلى الدار الآخرة. قدر الكابتن أن النزول الآمن سيكون في الخرطوم، فالعودة للخرطوم ستحرق الوقود الزائد في الطائرة لأنه في حالة النزول الاضطراري يجب أن تكون الطائرة خالية من الوقود. مع العلم أن (تنك) الطائرة كان مليان على الآخر ليكفي ما يوصلها إلى محطتها ويعود بها إلى محطة المغادرة (الخرطوم). هذه واحدة. الثانية هل مادة (الفوم) التي تمنع حدوث الشرر عند الاحتكاك على مدرج الهبوط .. هل هذه المادة موجودة في مطار الخرطوم فقط وبالتالي يكون هذا سببا آخر في عودتها للهبوط في الخرطوم. مع تقديرنا الكبير للكابتن الذي جنب الطائرة مواجهة الكارثة. إلا أن تصريحه لم يكن موفقا. فعندما سأله أحد الحاضرين ما هو أهم شيء كنت تفكر فيه في تلك اللحظات العصيبة. قال (إن سلامة الركاب كان هَمنا الأول). أي إجابة أخرى لن تكون لائقة. يعني مثلا لا يمكن أن يقول (كنت أفكر في سلامتي الشخصية) .. أو (كنت أفكر في إنقاذ الطائرة من التحطم لأن سعرها غالي جدا، ولن تستطيع شركتنا الحصول على بديل جديد بسهولة). فالكابتن كان مدربا على قيادة الطائرة، والإقلاع والهبوط بها بسلام، وسلامة الركاب. ولم يدربه أحد على التصريحات الصحفية والكلام المنمق. التصريحات التي أعقبت الحادث كانت غير متوازنة، فقد اهتمت بالأعمال الجانبية لمجمل ما حدث : ـ في لحظة هبوط الطائرة أغمي على (35) شخصاً من بين الركاب، تم إسعافهم للمستشفى. ـ خَفّ إلى مطار الخرطوم منذ إعلان الخبر الفريق أول عبد الرحيم محمد حسين وزير الدفاع وإبراهيم محمود حامد وزير الداخلية ومدير الشرطة، لمتابعة الأمر على أرض الواقع. ـ قال الكابتن إنه ظل محلقاً لعدة ساعات في الجو لإفراغ الوقود قبل الهبوط الاضطراري. ثم دخل بعض المسئولين في (عك) لا معنى له، أو على الأقل لم يحن موعده بعد، فهم دخلوا في عملية دفاع عن النفس في تهم لم يوجهها أحد بعد : ـ أولا، أعلن أنه تم إصدار توجيهات بترقية قائد الطائرة المتميز، في وقت لم يبدأ التحقيق في الحادث بعد. ـ ثانيا، الطائرة خرجت من الصيانة مؤخراً، وأجريت عليها بعض التعديلات حسب توجيهات الشركة المصنعة، ـ ثالثا، قال إن ذلك تم بصعوبة نسبة للحصار المضروب على السودان. ـ رابعا، طالب بألا يتاجر العالم في ميادين السياسة الدولية، خاصة الدول التي تنصب نفسها راعية لحقوق الإنسان، ووصفها بالأبعد عن هذه القيمة بسبب حرمانها كل طائرات السودان وليس (سودانير) وحدها من قطع الغيار، وشراء الطائرات لتجديد أسطولها. ـ خامسا، قال مسئول آخر إن الشراكة بين (سودانير) و(عارف) الكويتية لم تنفض بعد. وقال : لم يتسن للدولة إجراء إصلاحات جوهرية لأن الشركة ما زالت تحت الشراكة. |
اللهم إنا لا نسألك رد القضاء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ماذا فعلت سودانير للبطل ياسر ؟ (Re: Hisham Ibrahim)
|
Quote: يا حسن مكاوي ياخ ما تفسر الماء بي حاجات تانية
مافي زول فينا فهم قصدكـ دا كلو كلو ..؟؟
أشواقي التي تعرفها وأملي المعلق بين الثرى والثريا ...ّّ |
أخ هشام ـ أنتظر معك الأخ حسن مكاوي يوضح لينا ما يقصده
أخي حسن ننتظرك
| |
|
|
|
|
|
|
|