دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
ماهو مصير عرمان.. لا اتمنى له القتل
|
حديث كثير يدور عن ان عرمان كان مع خليل قبل مقتله مافي شئ مؤكد بس وزير الاعلام تحدث قبل شوية عن اخبار سارة قريباً المؤتمر الصحفي كان عن مقتل خليل
هل سيكون اسم عرمان هو التالي شخصيا لا اتمنى ذلك
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ماهو مصير عرمان.. لا اتمنى له القتل (Re: على ميرغني)
|
Quote: وطبعا حي ختمها بي ليشفي صدور قوم مؤمنين وكأنهم مشركي قريش وليس شركاء الأمس والأفضل خلقا جني |
انها السياسة السودانية البغيضة والمصالح واللعب على العقول أخى جنى
وصدقنى فى نظر بعض مؤيدى النظام كل من يعارضهم فهو زنديق فاسق ودمه حلال لأنه يسعى فى الأرض فسادا
احتكروا كل شى وخصوا به أنفسهم حتى الدين اصبح دينهم هم لا غيرهم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ماهو مصير عرمان.. لا اتمنى له القتل (Re: حسن حماد محمد)
|
Quote: انها السياسة السودانية البغيضة والمصالح واللعب على العقول أخى جنى
وصدقنى فى نظر بعض مؤيدى النظام كل من يعارضهم فهو زنديق فاسق ودمه حلال لأنه يسعى فى الأرض فسادا
احتكروا كل شى وخصوا به أنفسهم حتى الدين اصبح دينهم هم لا غيرهم |
الكيزان اوصلوا البلد الى نقطة الانحدار .... اخشى ان نكون غير قادرين على ايقاف عجلة الدمار في بلدي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ماهو مصير عرمان.. لا اتمنى له القتل (Re: Ahmed musa)
|
ما جاء في بعض صحف اليوم.. التيار والانتباهة يشير بقوة الى ان عرمان في موقف حرج اسحق احمد فضل الله كتب اليوم في عموده ما يلي (المعركة العسكرية الأولى ـ والوحيدة ربما ـ التي يدخلها عرمان عام 1992 كانت في كبويتا * والملازم في القوات المسلحة الذي يتصدى للهجوم يومئذ في معركة عرمان الأولى هو ذاته العميد الذي يطارد عرمان مساء السبت الماضي في معركته الأخيرة!! وعلامات التعجب دي من اسحاق نفسه وكدا ركزوا معاي على كلمة (الأخيرة ) دي ثم يضيف اسحق في نفس العمود *والجري الطويل الممتاز كاد ان يجعل عرمان يفلت من معركة السبت الماضي لكن ........... برضو النقاط دي من اسحاق اعتقد بقوة ان عرمان ف يد الحكومة حياً او غير ذلك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ماهو مصير عرمان.. لا اتمنى له القتل (Re: صديق الموج)
|
دكتور خليل ابراهيم يقرع الاجراس للاجيال القادمة
ذهب الدكتور خليل ابراهيم مثل كل حي نابض بالحياة وهي فسحة قصيرة في ضيافة هذا العالم الجميل المعقد ويجب أن تعاش لمعني ومبني ومبدأ وهذا مافعله علي وجه التحديد الدكتور خليل ابراهيم مرضي عنه من شعبنا ،وهو من مدرسة جديدة في العمل السياسي لايأمر الاخرين الا بما يأمر به نفسه ويقود من الأمام ،، فالجود يفقر والاقدام قتال ،،.ويالها من لوحة عامرة بالجسارة قيادته بنفسه لعملية (الذراع الطويلة) عملية الخرطوم حتي وصل الي قلب أمدرمان في عام 2008 مع جيشه ومع رجال أوفياء كصديقنا الشهيد جمالي حسن جلال الدين .استشهد دكتور خليل ابراهيم وهو يجوب الأراضي الساخنة مجسدا معني التضحيات ، ومنذ أن التقيناه في 2002 وحتي رحيله ظل الدكتور خليل وفيا لقضية التغيير لم يبدل مواقفه ولم يهادن الانقاذ بعد أن اختار الوقوف في الصف المعارض لها وظل كذلك حتي في أصعب اللحظات التي مربها. ومن ميزاته انه طرح دوما قضية دارفور من منظور تغيير سياسات مركز السلطة في الخرطوم وساهم بذلك في دفع قضايا الهامش لافاق جديدة وعبر عن ميلاد جيل جديد من بنات وابناء دارفور والهامش والسودان خارج الأطر التقليدية وبقيادة مستقلة تقدم نفسها لكل السودان .
وباستشهاد الدكتور خليل ابراهيم تفقد حركة العدل والمساواة والجبهة الثورية السودانية أحد أبرز قادتها المخلصين لقضايا التغيير ولكن رحيل المناضلين وقوفا في حد ذاته دافعا للثورة وشحنة وطاقة وبطاقة جديدة لرفاقه للاستمرار في نفس الطريق ومثلما حدث بالأمس القريب عندما غاب أو غيب الدكتور جون قرنق ديمبيور ظلت رؤيته وحركته الشعبية نابضة بالحياة ونود أن نأكد هنا ان الحركة الشعبية لتحرير السودان وبكل تواضع تضع امكانياتها ومواردها تحت تصرف حركة العدل والمساواة والجبهة الثورية لتحويل استشهاد الدكتور خليل لعمل ثوري خلاق للرد علي نظام الانقاذ واسقاطه وترسيخ الجبهة الثورية السودانية والمضي الي الأمام لفتح طريق جديد لشعبنا ليحقق الحرية والديمقراطية ودولة المواطنة المتساوية والسلام العادل والطعام والعيش الكريم لشعبنا هكذا سيتم الرد الذي يليق باستشهاد الدكتور خليل ابراهيم ولتبقي حركة العد ل والمساواة ولتزدهر ولتنتصر الجبهة الثورية السودانية مع كافة قوي التغيير .
ان واجبنا اليوم في الجبهة الثورية أن نعمل لمزيد من الترابط والتلاحم والعمل المشترك بين قوي الانتفاضة لتصعيد العمل السلمي المدني الديمقراطي المسنود والمتلاحم مع العمل الثوري المسلح دون الالتفات للأصوات التي أكل الدهر عليها وشرب وهي تخشي تغيير النظام أكثر من النظام الشمولي نفسه وتخشي الجبهة الثورية السودانية أكثر من خشيتها لجماعة الانقاذ.سيسجل التاريخ بأحرف ناصعات اقدام الدكتور خليل وقيادته بنفسه لعمليتي ام درمان وكردفان والأبرز في عملية أمدرمان ليس جانبها العسكري وهو معلوم ولكن قيمتها الحقيقية تتمثل في انجاز العمل العسكري دون التعدي علي المدنيين أو المرافق والممتلكات الخاصة والعامة وقد سجلت أجهزة التصوير انفعال وتفاعل المواطنين وترحيبهم في شوارع أم درمان أثناء تنفيذ العملية بقوات العدل والمساواة وهكذا يجب أن يستمر العمل الثوري المسلح في خدمة وحماية المدنيين ، وعبثا تحاول أجهزة النظام بث الأكاذيب عن ما جري في كردفان ان الدكتور خليل قد تعدي علي المواطنين ولأ أحد يصدق الصوارمي الناطق باسم المؤتمر الوطني داخل القوات المسلحة ونحن علي اطلاع بالتفاصيل علي ماتم وكذلك أهل كردفان وسيذهب الصوارمي وحزبه جفاءا ويبقي ماينفع الناس .
ان محاولة اغتيال الدكتور خليل ابراهيم سابقة لعملية شمال كردفان وبعضها تم بطرق رخيصة و########ة مثل محاولة دس السم في طعامه أثناء تواجده بليبيا ودفع ملايين الدولارات لمنعه من العبور من ليبيا الي دارفورومع اطراف اخري وهي محاولات استمرت مع سبق الاصرار والترصد وسيدفع ثمنها نظام الانقاذ عاجلا أم اجلا لا شك في ذلك.اننا نتوجه بالتعازي الحارة لأسرة الدكتور خليل ابراهيم الصغيرة والكبيرة ولحركة العدل والمساواة وندعو أعضاء الحركة الشعبية والجبهة الثورية السودانية في الداخل والخارج للمشاركة في فعاليات العزاء والوقوف الي جانب العدل والمساواة والجبهة الثورية وقوي الانتفاضة الشعبية وان فجر الحرية قد أزف .الجسارة والاقدام اللذان تمتع بهما الدكتور خليل ورفضه سياسات الهيمنة والتهميش والعمل علي تغيير سياسات مركز السلطة في الخرطوم كشرط رئيسي لاحداث التغيير في بنية الدولة السودانية وبذلك فان الدكتور خليل يقرع الأجراس للأجيال الجديدة من بنات وأبناء السودان والهامش السياسي والجغرافي للانعتاق من التبعية والولاء الموروث واعلان بذوغ فجر المساواة والتحرر، ان القوي الاجتماعية والحركات السياسية التي يمضي قادتها وقوفا في ميادين القتال السياسي والعسكري لن تسلم زمام امرها في خنوع .الدكتور خليل ابراهيم قد قرع أجراس التحرر من الذل والتبعية للأجيال الجديدة وكما قال الدكتور جون قرنق دي مبيور ان السودان لن يكون كما كان في الماضي بعد الان (sudan will never be the same again).رحم الله الدكتور خليل ابراهيم وان لله وان اليه راجعون .
ياسر عرمان
الأمين العام للحركة الشعبية لتحرير السودان 26 ديسمبر 2012
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ماهو مصير عرمان.. لا اتمنى له القتل (Re: حامد بدوي بشير)
|
Quote: ما جاء في بعض صحف اليوم.. التيار والانتباهة يشير بقوة الى ان عرمان في موقف حرج اسحق احمد فضل الله كتب اليوم في عموده ما يلي (المعركة العسكرية الأولى ـ والوحيدة ربما ـ التي يدخلها عرمان عام 1992 كانت في كبويتا * والملازم في القوات المسلحة الذي يتصدى للهجوم يومئذ في معركة عرمان الأولى هو ذاته العميد الذي يطارد عرمان مساء السبت الماضي في معركته الأخيرة!! |
ده زيادة شمار من اسحق فضل الله
اسطورة الملازم الاول الذى حارب ياسر عرمان فى معركته الاولى و قتله فى الاخيرة!!!!!
بعد اساطير الاشجار التى تقول الله اكبر و القرود التى تفجر الالغام!!!!!!
اتفق معك أن ياسر عرمان فى خطر فقط لأن الولايات المتحدة تريد الخلاص منه ومن أى شئ يسمى بالحركة الشعبية فى الشمال. كما تريد الخلاص من كل من يحمل السلاح فى وجه الحكومة الحالية بما فيهم الجبهة الثورية.
| |
|
|
|
|
|
|
|