خليل أبراهيم مقاتل إسلامي لإشتراك الأقاليم في الثروة والسلطة

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-11-2024, 06:43 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-27-2011, 09:08 AM

Al-Mansour Jaafar

تاريخ التسجيل: 09-06-2008
مجموع المشاركات: 4116

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
خليل أبراهيم مقاتل إسلامي لإشتراك الأقاليم في الثروة والسلطة

    خليل أبراهيم مقاتل إسلامي لإشتراك الأقاليم في الثروة والسلطة



    الطبيب الراحل خليل إبراهيم (رحمه الله) كان بعد منتصف الثمانيينات من شباب قادة ما يسمى الآن في السودان بإسم "الحركة الإسلامية" وهي كيان يضم جمعاًشتى من البشر تقدم خليل إليها يوم كانت بإسماء "الإتجاه الإسلامي" ثم "الجبهة القومية الإسلامية" هي البديل الحديث للأحزاب الإسلامية الطائفية القديمة ذات السمت القبيلي في مناطق دارفور الشجنة حيث: الجبال والسهول، والمراعي والمزارع ، والصحاري والوديان الخصيبة، وحيث سيطرة القبيلية والطائفية وشجن نشاطات الرعي والزراعة وما بينهماتخاصم بنية نمو أفكار العموم والحقوق العامة، والتعليم الحديث والعمل في المدن وخارج السودان، ونشاط البنوك وتجارة العملات، وإنفتاح التجارة والتربح والتراكم مع ديكتاتورية السوق. من ذا التباين والتواشج بين أهل الولاء وأهل المصلحة وشرع الله وشرع السوق جاء الشاب خليل نقياً تقياًإلى الحياة الإسلامية العامة مشبعاً بقيم تنظيمه: ضداً للعلمانية والديمقراطية وحقوق الإنسان، وضداً للحركة الشعبية، وضداً لشيوعية السلطة والثروة! عسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم.


    ومع غلبة الثقافة التجارية القريشية في التفاسير والمعارف الإسلامية السائدة حاضراً في العالم والسودان لعل خليلاً (رحمه الله) في عقيدته الساكنة حينئذاك كان يرى ظلم الإنسان لأخيه الإنسان قدراً إلهياً حسب المذهب السائد في الإعتقاد العام أي المذهب القدري الذي ثبته المسلم اليهودي "كعب الأحبار" وأتباعه(رض) قلباً نابضاً لمذهب الجمهور وأهل السنة والجماعة، ولكن خليلاً لا شك في ذا، عرف من أحوال إقليمه دارفور ومن خبرته المهنية كوزير إقليمي طبيعةالفروق والمظالم الأقاليم في توزع مؤسسات التعليم والخدمات العامة، أوالفروق بين عدد وكفاءة مؤسسات التعليم والخدمات الصحية في الأقاليم وفي المدن، ولقدر إن قدره ضد هذا المذهب الأموي وذا بصدق معنى آية يونس: ((إن الله لا يظلم الناس شيئاً، ولكن الناس لأنفسهم يظلمون )).


    في تفجر الإسلاميين في المعمعة بين قائد تنفيذ الإنقلاب الوالي العميد عمر البشير (الرئيس) ومحله "القصر" المعروف سابقاً بإسم "قصر الشعب"!! والولي الفقيه المرشد لتنفيذ الإنقلاب الإسلامي الدكتور حسن الترابي (الشيخ) وحلته "المنشيه"، أخذ الوفاء خليلاً إلى جانب "الشيخ" ثم بترشح العنصرية في خلاف الإسلاميين: إعتزل خليل فتنة السلطة والجاه العاصمي منتبهاًإلى ما يحيق بأهله في دارفور وكل الأقاليم المهمشة، منذ ما قبل الإنقاذ، وزامن ذلك الإنتباه والإستعداد سنة 1999 شيئاً من الهزائم الإعلامية والعسكرية والديبلوماسية والسياسية التي نآءت بها حكومة الخرطوم الإسلامية ومشروعهاالحضاري الرأسمالي والعنصري المحتوى وإنشقاق دستور التوالي الذي لم يجف حبره.


    جاء إعتزال خليل مزامناً في سنوات(1999-2000) صدور "الكتاب (الأسود)" أو البيان المنير لنضال أهل الهامش مزكياً آية: كفى بنفسك اليوم عليك حسيباً، حيث وضح ذلك الكتاب ذوالإحصاء الإجتماعي الإقتصادي السياسي إيضاحاً بيناً لكل السودانيين: الطبيعة العنصرية للتنظيم الرأسمالي المركزي للدولة السودانية، منذ بداية عهد الإستقلال الشكلي، إذ تولى جزءها العروبي الإسلامي 90% من وظائفها وأموالها العلياأياً كان شعار الحكم السياسي أو طبيعته مدينية وعسكرية، ومهما تراوحت أحواله بين العلمانية أو الإسلامية السياسية بطائفتين فرقتين، أو أكثر أو أقل.


    وإذ رأي خليل بأم عينيه وهو يقاتل في جانب المركز ملامح الطبيعة العنصرية والمركزية لدولة السودان في سوح القتال بين قوات الجيش المركزي ومواليه وقوات الجيش الشعبي ، ففي ذات الزمان نظر خليل جبن وختال ونفاق كوادر المركز الإسلامي الذين قالوا بيوتنا عورة وما هي بعورة، أولئك الذين زكوا خليلاً وشيعته للجهاد والأحراش وأداء مهمات الحرب القذرة، وزكوا أنفسهم للمصارف والبنوك والمناصب والسفارات والمؤتمرات والفارهات والناطحات والثلاث والرباع... ومع ذلك فإن خليلاً لم يقل ككل المتعجلين أن فساد ثمرة الإسلام السياسي في السودان يعني فساد شجرة الإسلام، أو أصولها السودانية القديمة، بل قبض خليل على مذهبه الملتهب وهو مجروح، ونأي بنفسه ومن معه عن أصول ومعارك النفاق في العاصمة معتزلاً فتنة الجاه والمال.


    ومع توالي الجنجويد وعسكريي المركز في انفال تقتيل وتهجير أهل دارفور المستضعفين مما سبب قتل ربع مليون من الدارفوريين وتشريد ملايين آخرين إنهمك خليل في حرب الدفاع عن وجود وبقاء أهله وحمايتهم من الإستضعاف والإخراج والتقتيل والإستحياء، مطالباً بقوة، بحق جميع الأقاليم وأهل الهامش في السلطة والثروة العامة لبلادهم، وهو حق كان عياره الرسمي آنذاك "حمل السلاح"! -حسب تصريح رئيس الجمهورية- فأظهر المجاهد السابق في الحركة الإسلامية السياسية والقتالية هذاالإستعداد للتضحية بحشد الهمم وحمل السلاح وركوبه مشاق النضال وصولاً إلى أمانيه العلى.


    خليل في تطهره غبش عن الملامح الدقيقة للثقافة التجارية القرشية العربية التي يتضمنها إعتقاد الإسلام السياسي وإباحة تلك الثقافة الربائين الأصل: "ربا العمل" و"ربا الأمصار" فرغم التحريم العام لـ"ربا المال" وهو الربا الثمرة من هذين الأصلين الربويين، لم ينظر إلى إن الشائع القليل القيمة ((أن لا تحريم في أصول الحرام مع كثرة صلاح تلك الأصول وفوائدها كالحديد والعنب والورق)) غطى في تبسط، وفي إنقباض تلك الثقافة بشؤون الإقتصاد السياسية، على الأمر الدقيق العالي القيمة لإسلام المعاملات: حيث الظلم محرم، وأكل أموال الناس بالباطل محرم،إن أكل سلطان المركز لأموال الأمصار والأقاليم بالباطل الطبقي العنصري السياسي محرم.


    لا، لم ينظر خليل إن هذه الثقافة التجارية القريشية العربية بطبيعتها وسماتها التراتبية والتمركزية والرئاسية القابضة تناقض ضرورة وأهمية شيوع سلطة وثروة السودان بين أقاليمه. فذا نظر واسع وبصر حديد، لم يحتاجه في صراعه العنيف ضد أعداء حقوق شعبه، ولم يشر خليل إلى آيات هذا التناقض في أي من أقواله المعلنة، ولعل هذا ما جعل الإعلام المركزي الإدارة والثقافة يعقد بين كينونة خليل أبراهيم و"الإسلام السياسي" بإعتباره إحتياطي مركزي أو إقليمي لحزب الترابي، أكثر مما يعقد بين خليل و"حركة العدل والمساواة"، وقضايا السودان وأحوال دارفور، ومن ذا التوالي العقدي والتخالف السياسي، تبلور الإختلاف والخلاف المشهور بين الحركتين العسكريتين السياسيتين حركة العدل والمساواة بقيادة خليل ، وحركة تحرير السودان بقيادة المحامي المناضل عبدالواحد محمد نور، وهما الحركتان الناهضتان ضد قيام المركز الطبقي -العنصري الشكل- بظلم الأقاليم.


    مع توالى المعارك والفظائع ضد أهل السودان في دارفور وتخديم الإمبريالية العالمية والرجعية العربية لمتوالية سياسات القذف والتهجير والحصار والغوث والمؤتمرات في تفكيك وتربيط المواقع والأحلاف المحلية والإقليمية والدولية ، أخذ خليل إتجاهاً أكثر وعياًوتقدماً وفاعلية بإنفتاحه على قوى السياسة والحزب الشيوعي ومشاريع الإتفاقات والحلول القومية، ولكن خليل لم يغتر ببهرجها أو بأموالها بل كشف سمية شعارات "إستقرار السودان" و"(جلب) السلام إلى دارفور"، وعرف إن مشروعات أبوجا وطرابلس والدوحة تشكل تثبيتاً لحكم المركز كما تختزل الأزمة العامة في السودان إلى مشكلة قبيلية داخل إقليم واحد تحل بجودية محلية وعالمية!


    هذا الوضع السوداني والإقليمي والدولي زاد رفض الناس للنظام الذي يمركز الثروة والسلطة في أيدي القوى الرأسمالية الرئيسة في السودان وهي قوى الإسلام السياسي أولياءاً وموالي، ومن هذا الضيق هب خليل منادياً بالحرية والديمقراطية لكل الشعب وبالعدل والقسط مستغفراً ربه وقومه وشعبه بأصدق المجاهدات كلمات وطلقات الحق في وجه السلطان الجائر، وبقول الغفاري عجبت لأمرى بات على الطوى فلم يخرج للناس شاهراً سيفه! وإذ باتت الأقاليم وأكثر أهلها على خط الطوى ستة وخمسون عاماً لم يكن غريباً أن يخرج من شعب هذا الطوى طبيباً فارساً مقداماً شاهراً سلاحه لقضاء حوائج الناس باذلاً نفسه لإقتضاء حقوقهم .. حتى قتل، وبهذا الإستشهاد يكون المجاهد الإسلامي صادقاً في نضاله لأجل إشتراكية الناس في ثروة أقاليمهم وبلادهم وسلطان وحكم تنظيمها حكماً شعبياً .محلياً وإقليمياً يمثل ديمقراطية مباشرة وقسطاًأمر الله به .


    رحم الله خليلاً ووالدي خليل وأسرته وأهله وأساتذته، ففي سودان المعسكرات والمصالحات، والمقابر الجماعية والقصور الفردية كان خليل في تضاريس السودان التاريخية علماً وحقاً في هيجاء الصراع الطبقي -الإقليمي الشكل- إذ كان بكلامه وبكتابه وبقتاله: الرمح السنين النضر.

    صنديداً


    لم يصالح


    ولم يتوخ الهرب



    http://www.youtube.com/watch?v=tYuDmK9OebY





    http://www.youtube.com/watch?v=CjO9Pnjo-Uw&feature=related


    (عدل بواسطة Al-Mansour Jaafar on 12-27-2011, 12:19 PM)
    (عدل بواسطة Al-Mansour Jaafar on 12-27-2011, 12:22 PM)
    (عدل بواسطة Al-Mansour Jaafar on 12-27-2011, 12:51 PM)

                  

12-27-2011, 09:45 AM

البحيراوي
<aالبحيراوي
تاريخ التسجيل: 08-17-2002
مجموع المشاركات: 5763

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خليل أبراهيم مقاتل إسلامي لإشتراك الأقاليم في الثروة والسلطة (Re: Al-Mansour Jaafar)


    الأخ المنصور جعفر

    تحياتي - نعم خليل مقاتل إسلامي ويحمل دمه كل من سعي للسلطة بمكانزم الإنقلاب . لكنه أدرك في مرحلة من مراحل سعيه نحو قضايا أهله والهامش عموم أن ما يجري الآن لا يمكن له تحقيق طموح الإنسان وعليه سلوك طريق مغاير لطريق الطاعة الأبوية وقد اضاف لمن كان ينادي بذلك من قبل إختياره هذا وكان مفعوله أقوى لأنه خبر دهاليز الأبويين قبل أن يفارقهم . عليه الرحمة والمغفرة . ودومأً يظهر في ذاكرتي المهندس يحى بولاد كرفيق لخليل رفض الظلم والتهميش . ومات واقفاً مؤمناً بقضيته .

    بحيراوي
                  

12-27-2011, 10:30 AM

Al-Mansour Jaafar

تاريخ التسجيل: 09-06-2008
مجموع المشاركات: 4116

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خليل أبراهيم مقاتل إسلامي لإشتراك الأقاليم في الثروة والسلطة (Re: البحيراوي)

    صدقت يا بحيرواي

    تالله والله وسط هذا الإستعمار الداخلي والظلم الطبقي الإقليمي البشع
    لو متنا لحاربت المقابر

    حياة خليل أبراهيم درس مادي تاريخي بليغ في رقي الوعي الثوري
    وتأججه أواراً من الإلتزام بخدمة الدولة إلى الإلتزام بحقوق الشعب

    وكما في أوراسية محمود درويش عليه السلام

    الوحش يقتل ثائراً
    والأرض تنبت ألف ثائر
    يا كبرياء الجرح
    لو متنا
    لحاربت المقابر


    نقول لهم يا بحيراوي :

    المجد لأبراهيم الشامخ في الليل منارة

    والعار والعار لأبراج البنك وعملاء السلطة المنهارة
                  

12-27-2011, 12:15 PM

Al-Mansour Jaafar

تاريخ التسجيل: 09-06-2008
مجموع المشاركات: 4116

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خليل أبراهيم مقاتل إسلامي لإشتراك الأقاليم في الثروة والسلطة (Re: Al-Mansour Jaafar)

    شبه أطوار الإمام المهدي (ع)


    من التفكير الديني إلى التفكير الوطني والطبقي

    لوحة لثائر سوداني
                  

12-28-2011, 01:04 AM

Al-Mansour Jaafar

تاريخ التسجيل: 09-06-2008
مجموع المشاركات: 4116

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خليل أبراهيم مقاتل إسلامي لإشتراك الأقاليم في الثروة والسلطة (Re: Al-Mansour Jaafar)

    البشير يتكلم عن حالة دولية وعربية وسودانية لإغتيال خليل أبراهيم

    بمعنى التحالف بين أمريكا وقطر وفرنسا وليبيا لتحويل دارفور وتشادإلى ما سماها ((حالة سلام)) وهي الحالة التي تعني تحويل السيادة الوطنية في المنطقةإلى مزرعة للشركات والقوات الإمبريالية والتمويل القطري

    ودا حديث البشير من وكالة السودان للأنباء (سونا)

    ((((الخرطوم في 27/12/2011م (سونا)قال المشير عمر البشير رئيس الجمهورية ان مصرع المتمرد خليل إبراهيم قصاص رباني لما ارتكبه من جرائم في حق الوطن والمواطنين , مؤكدا أن مقتل خليل يعد نهاية لفصل من الأحقاد والخصومات غير المبررة بين أبناء الوطن.وقال رئيس الجمهورية لدي مخاطبته اليوم حفل تخريج دورة القادة والأركان رقم 38 بكلية القيادة والأركان المشتركة بحضور وزير الدفاع وعدد من السفراء ورؤساء البعثات الدبلوماسية المعتمدين بالخرطوم , قال إن مصرع المتمرد خليل جاء لاختياره طريق الحرب وترويع الآمنين والعمل علي تفتيت وحدة الأمة مشيرا إلي أن ذلك رسالة لأطراف داخلية لم تميز بين حق الوطن ومعارضة الحكومة والتى لم تستوعب المتغيرات بالمنطقة , وعلي رأسها تحسن العلاقات مع تشاد وسقوط نظام القذافي وتوقيع وثيقة سلام الدوحة وجنوح دول الإقليم للسلام , ))))
                  

12-28-2011, 01:11 AM

Al-Mansour Jaafar

تاريخ التسجيل: 09-06-2008
مجموع المشاركات: 4116

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خليل أبراهيم مقاتل إسلامي لإشتراك الأقاليم في الثروة والسلطة (Re: Al-Mansour Jaafar)

    النضال المديني والريفي لإشتراك الأقاليم في الثورة والحكم إشتراكية علمية هو الطريق الوحيد
    إلى سودان حر متحد ذاخر بالعلم والسلام.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de