دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
جهاز الامن يرفض استلام ادوية على الزين وقلق على حالتة الصحية
|
أسرة الرفيق المهندس على الزين والذى اعتقل امس على أيدى جهاز الأمن والمخابرات والذى يعانى من مشاكل صحية تتصل اسرته بالمسؤلين فى جهاز الأمن (مكتب الإستقبال بالرئاسة) لمده بالادوية التى يحتاجها رفض المسؤول إستلام الادوية بدعوى عدم توفر معلومة مكانه إلا بعد مرور 72 ساعة من إعتقاله وعندما أوضحت الاسرة بأهمية تناوله عقار ال (كرياتينين)والذى يستعمله بشكل يومى لتنظيم عمل الكلية المتبقية بعد إستئصال الاخرى فى مطلع العام الجارى رغم ذلك رفضوا وطلبوا منهم الحضور مساء الغد بعد إكتمال 72 ساعة لملء اورنيك وبعدها تخبرهم الرئاسة عن مكانه
ملحوظة طبية عن العقار
عقار كرياتينين يعطى للمرضى الذين يعانون من خلل فى إنزيم كرياتينين والذى يؤدى الى إرتفاع البولينا المؤدى الى تسمم الدم .
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جهاز الامن يرفض استلام ادوية على الزين وقلق على حالتة الصحية (Re: mekki)
|
عتقل جهاز الأمن الأستاذ علي زين العابدين علي عمر بالخرطوم أول أمس الخميس 22 ديسمبر .
وقال شهود عيان أن مجموعة من عناصر جهاز الأمن على عربة بوكس دبل كابينة موديل 2009 داهمت علي زين العابدين بشارع القصر قرب ميدان ابوجنزير واعتدت عليه بوحشية قبل اعتقاله .
وعلي ناشط في حقوق الإنسان ومن النشطاء المدنيين بالحركة الشعبية لتحرير السودان .
ويعاني علي زين العابدين من فشل كلوي ويحتاج إلى تعاطي الأدوية بصورة مستديمة .
وأبدى ناشطون حقوقيون قلقاً بالغاً على حياة علي زين العابدين ، وقد تعرض للضرب منذ اللحظات الأولى لإعتقاله رغم مرضه الخطير .
ودعا النشطاء الى إطلاق حملة تضامن واسعة لإطلاق سراحه ، مؤكدين على عدم مشروعية إعتقاله ، خصوصاً وانه ناشط سلمي لا يجوز تجريمه على ارائه السياسية .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جهاز الامن يرفض استلام ادوية على الزين وقلق على حالتة الصحية (Re: فيصل سعد)
|
What's on your mind? PublicPublicTarget by: Target by: Location/LanguageLocation/LanguageeditPublic.. الحركة الشعبية لتحرير السودان طريقة تعامل السلطات مع الدكتور بشرى قمر تنم عن سوء أخلاقوإستخفاف بمؤسساتهم نفسها, ان الطريقة التي تعاملت بها السلطات المجرمة مع الدكتور بشرى قمر طريقة فوق انها تنتهك كل القوانين والدستور تنم عن سوء أخلاق وإستخفاف حتى بالمؤسسات الصورية التابعة لأجهزة الأمن فالدكتور بشرى قمر قد برأته النيابة وأطلقت سراحه ثم قام جهاز الأمن بإعتقاله مرة اخرى دون تقديم أي أسباب أو مسوغات وهو سلوك يستخف بالبشر وحقوق الأ...نسان وينم عن حقد وهلع وخوف من كافة بنات وأبناء الشعب السوداني .ان النظام حول السودان كله إلى سجن كبير وفي وقت تستخدم فيه موارد الشعب السوداني لضرب المواطنين الأبرياء العزل بطائرات يصرفون عليها من مواردهم .ما حدث مع الدكتور بشرى قمر يتكرر الآن مع الأستاذ علي زين العابدين الذي يعاني من ظروف صحية معلومة لا تجوز لاية سلطة إعتقاله دعك عن المعلومات التي رشحت بتعذيبه دون أي مبررات لإعتقاله سوى خوف النظام حتى من ظله . وان النظام أصبح يتعامل بسياسة من ليس معنا فهو ضدنا ويريد ان يحصي تحركات وأنفاس الشعب السوداني .وإن الانتهاكات الواسعة لحقوق الإنسان والتي شملت أحكام بالاعدام على مواطنين مدنيين يعملون بوسائل سلمية لا علاقة لها بالعمل العسكري مثل ما حدث للأستاذ عبد المنعم رحمة ورفاقه وإعتقال وإختفاء أكثر من (400) في ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق كما تم ايضاً تقديم أسرى حرب من الجيش الشعبي وحركة العدل والمساواة للمحاكمات وحكم على بعضهم بالإعدام في إستهتار تام بقوانين الحرب وحقوق أسرى الحرب بينما قامت الحركة الشعبية لتحرير السودان في الشمال بالإعلان عن إطلاق سراح أسرى الحرب في النيل الأزرق .ان قضية الدكتور بشرى قمر والأستاذ علي زين العابدين والانتهاكات الواسعة الأخرى لحقوق الانسان وجرائم الحرب والابادة الجماعية تحتاج إلى جبهة واسعة للتصدي لمجرمي نظام المؤتمر الوطني وتركيز إهتمام الرأي العام المحلي والاقليمي والعالمي ضد هذه الإنتهاكات وفتح بلاغات من أسر وأصدقاء وزملاء من طالتهم هذه الإننتهاكات في كل المنابر والمنظمات والدول المتاحة لا سيما في أوروبا وامريكا الشمالية وملاحقة هؤلاء المجرمين الذين يسافر بعضهم الى افريقيا وأوروبا وامريكا بصورة منتظمة .علينا رصد الإنتهاكات وإستخدام كافة أشكال الاحتجاجات لفضح النظام وكشفه وهو الذي يمني نفسه بإلغاء الديون وتلقي المساعدات الاقتصادية ورفع العقوبات ورفعه من قائمة الإرهاب مع إستمرار إرهابه ضد الشعب السوداني إلى حد الإبادة الجماعية . ياسر عرمانالامين العام للحركة الشعبية لتحريرالسودان24/ديسمبر /2011م
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جهاز الامن يرفض استلام ادوية على الزين وقلق على حالتة الصحية (Re: Salwa Seyam)
|
طريقة تعامل السلطات مع الدكتور بشرى قمر تنم عن سوء أخلاق وإستخفاف بمؤسساتهم نفسها , ان الطريقة التي تعاملت بها السلطات المجرمة مع الدكتور بشرى قمر طريقة فوق انها تنتهك كل القوانين والدستور تنم عن سوء أخلاق وإستخفاف حتى بالمؤسسات الصورية التابعة لأجهزة الأمن فالدكتور بشرى قمر قد برأته النيابة وأطلقت سراحه ثم قام جهاز الأمن بإعتقاله مرة اخرى دون تقديم أي أسباب أو مسوغات وهو سلوك يستخف بالبشر وحقوق الأنسان وينم عن حقد وهلع وخوف من كافة بنات وأبناء الشعب السوداني . ان النظام حول السودان كله إلى سجن كبير وفي وقت تستخدم فيه موارد الشعب السوداني لضرب المواطنين الأبرياء العزل بطائرات يصرفون عليها من مواردهم . ما حدث مع الدكتور بشرى قمر يتكرر الآن مع الأستاذ علي زين العابدين الذي يعاني من ظروف صحية معلومة لا تجوز لاية سلطة إعتقاله دعك عن المعلومات التي رشحت بتعذيبه دون أي مبررات لإعتقاله سوى خوف النظام حتى من ظله . وان النظام أصبح يتعامل بسياسة من ليس معنا فهو ضدنا ويريد ان يحصي تحركات وأنفاس الشعب السوداني . وإن الانتهاكات الواسعة لحقوق الإنسان والتي شملت أحكام بالاعدام على مواطنين مدنيين يعملون بوسائل سلمية لا علاقة لها بالعمل العسكري مثل ما حدث للأستاذ عبد المنعم رحمة ورفاقه وإعتقال وإختفاء أكثر من (400) في ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق كما تم ايضاً تقديم أسرى حرب من الجيش الشعبي وحركة العدل والمساواة للمحاكمات وحكم على بعضهم بالإعدام في إستهتار تام بقوانين الحرب وحقوق أسرى الحرب بينما قامت الحركة الشعبية لتحرير السودان في الشمال بالإعلان عن إطلاق سراح أسرى الحرب في النيل الأزرق . ان قضية الدكتور بشرى قمر والأستاذ علي زين العابدين والانتهاكات الواسعة الأخرى لحقوق الانسان وجرائم الحرب والابادة الجماعية تحتاج إلى جبهة واسعة للتصدي لمجرمي نظام المؤتمر الوطني وتركيز إهتمام الرأي العام المحلي والاقليمي والعالمي ضد هذه الإنتهاكات وفتح بلاغات من أسر وأصدقاء وزملاء من طالتهم هذه الإننتهاكات في كل المنابر والمنظمات والدول المتاحة لا سيما في أوروبا وامريكا الشمالية وملاحقة هؤلاء المجرمين الذين يسافر بعضهم الى افريقيا وأوروبا وامريكا بصورة منتظمة . علينا رصد الإنتهاكات وإستخدام كافة أشكال الاحتجاجات لفضح النظام وكشفه وهو الذي يمني نفسه بإلغاء الديون وتلقي المساعدات الاقتصادية ورفع العقوبات ورفعه من قائمة الإرهاب مع إستمرار إرهابه ضد الشعب السوداني إلى حد الإبادة الجماعية . ياسر عرمان الامين العام للحركة الشعبية لتحريرالسودان 24/ديسمبر /2011م
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جهاز الامن يرفض استلام ادوية على الزين وقلق على حالتة الصحية (Re: Salwa Seyam)
|
اعتقال نائب رئيس الحركة الشعبية بولاية غرب دارفور وانباء عن تعرضة لتعذيب فى غاية الخطورة اعتقل جهاز امن المؤتمر الوطنى فى صبيحة يوم االاربعاء الموافق 14 \121\2011 رئيس الحركة الشعبية بالانابة لولاية غرب درفور الاستاذ خالد على عبدالله درجة ومنذ اعتقالة بمدينة نيالا لم يتسنى لذوية ورفاقة معرفة ماحدث له حيث قامت الجهات المسئولة بمنع زيارتة حتى لزوجتة وعائلتة ، وفى الاثناء رشحت بعض الاخبار عن تعرض(درجة ) للتعذيب منذ اعتقالة وقد اصيب بجروح بالغة جراء الضرب ( بالعصى والسيخ ) مما لذلك رفض جهاز الامن زيارة وحتى الان لم تقم اى جهه بالتوضيح حول ما اذا كان المعتقل درجة يباشر علاج للتشفى من اثار التعذيب ام لا ونناشد كل منظمات المجتمع المدنى والجهات الحقوقية للضغط من اجل اطلاق سراح الاستاذ خالد درجة نائب رئيس
* الحركة الشعبية بولاية غرب دارفور والذى فاق اعتقالة العشرةالايام وحتى الان لا معلومة مؤكدة عنه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جهاز الامن يرفض استلام ادوية على الزين وقلق على حالتة الصحية (Re: فيصل سعد)
|
الحركة الشعبية لتحرير السودان / شمال بيان من المنظمات الفئوية والجماهيرية جماهير الشعب السودانى العظيم نخاطبكم اليوم والبلاد تمر بأصعب المراحل وأخطر الاوضاع السياسية والمؤتمر الوطنى يرقص رقصة المذبوح على جثث أبناء الوطن فى جنوب كردفان والنيل الازرق ودارفور .. تتخبط به الحيل فيتجه الى المواطنيين الاوفياء بالبطش والاضطهاد .. بالاعتقال والتعذيب حتى وصل به الحال الى الاعلان عن محكمات بالاعدام ويعود وي...نفى ما أعلنه ويتنكر لوجود المحكومين فى معتقلاته وهذا ما حدث فى حالة الرفيق عبد المنعم رحمة ورفاقه والذين لا تدرى أسرهم عن أماكن وجودهم منذ ان أشعل المؤتمر الوطنى ومليشياته الحرب فى ولاية النيل الازرق فى أول سبتمبر المنصرم ..واستمر اعتقال المدنيين من أبناء وبنات الحركة الشعبية لتحرير السودان فى كل الولايات مع منع الاسر من زياراتهم ومعرفة أماكن وجودهم وكان أخر هذه الاعتقالات إعتقال الرفيق على زين العابدين والذى تم اقتياده من الشارع بواسطة جهاز الامن الى مكان مجهول ولولا وجوده فى الطريق مع رفاقه لما كان من الممكن معرفة عملية إعتقاله ومن المعلوم ان الرفيق على الزين يعيش بكلية واحدة معلولة ولا يستطيع ان يواصل حياته اليومية إلا بتلقى العقاقير والادوية ، وعندما طلبت اسرته من الاجهزة الامنية توصيل الادوية له رفض الجهاز الفاشى إستلام الدواء ونحن إذ ندين هذا السلوك الاجرامى نعلن عن تحميل مسئولة الخطر الذى تتعرض له صحته الى جهاز أمن الدولة . كما أننا نعلن عن تضامننا الكامل مع أبناء المناصير فى قضيتهم العادلة ونؤكد على وقوفنا مع وقفتهم التاريخية وتمسكهم بارض الجدود التى جعلها المؤتمر الوطنى عرضة لتجارته ..ختاماً نطالب بالاتى : * اطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين * اطلاق سراح معتقلى الحركة الشعبية لتحرير السودان
عاش السودان حراً عاشت الحركة الشعبية لتحرير السودان / شمال
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جهاز الامن يرفض استلام ادوية على الزين وقلق على حالتة الصحية (Re: فيصل سعد)
|
دكتور خليل ابراهيم يقرع الاجراس للاجيال القادمة ذهب الدكتور خليل ابراهيم مثل كل حي نابض بالحياة وهي فسحة قصيرة في ضيافة هذا العالم الجميل المعقد ويجب أن تعاش لمعني ومبني ومبدأ وهذا مافعله علي وجه التحديد الدكتور خليل ابراهيم مرضي عنه من شعبنا ،وهو من مدرسة جديدة في العمل السياسي لايأمر الاخرين الا بما يأمر به نفسه ويقود من الأمام ،، فالجود يفقر والاقدام قتال ،،.ويالها من لوحة عامرة بالجسارة قيادته بنفسه لعملية (الذراع الطويلة) عملية الخرطوم حتي وصل الي قلب أمدرمان في عام 2008 مع جيشه ومع رجال أوفياء كصديقنا الشهيد جمالي حسن جلال الدين . استشهد دكتور خليل ابراهيم وهو يجوب الأراضي الساخنة مجسدا معني التضحيات ، ومنذ أن التقيناه في 2002 وحتي رحيله ظل الدكتور خليل وفيا لقضية التغيير لم يبدل مواقفه ولم يهادن الانقاذ بعد أن اختار الوقوف في الصف المعارض لها وظل كذلك حتي في أصعب اللحظات التي مربها. ومن ميزاته انه طرح دوما قضية دارفور من منظور تغيير سياسات مركز السلطة في الخرطوم وساهم بذلك في دفع قضايا الهامش لافاق جديدة وعبر عن ميلاد جيل جديد من بنات وابناء دارفور والهامش والسودان خارج الأطر التقليدية وبقيادة مستقلة تقدم نفسها لكل السودان . وباستشهاد الدكتور خليل ابراهيم تفقد حركة العدل والمساواة والجبهة الثورية السودانية أحد أبرز قادتها المخلصين لقضايا التغيير ولكن رحيل المناضلين وقوفا في حد ذاته دافعا للثورة وشحنة وطاقة وبطاقة جديدة لرفاقه للاستمرار في نفس الطريق ومثلما حدث بالأمس القريب عندما غاب أو غيب الدكتور جون قرنق دي مبيور ظلت رؤيته وحركته الشعبية نابضة بالحياة ونود أن نأكد هنا ان الحركة الشعبية لتحرير السودان وبكل تواضع تضع امكانياتها ومواردها تحت تصرف حركة العدل والمساواة والجبهة الثورية لتحويل استشهاد الدكتور خليل لعمل ثوري خلاق للرد علي نظام الانقاذ واسقاطه وترسيخ الجبهة الثورية السودانية والمضي الي الأمام لفتح طريق جديد لشعبنا ليحقق الحرية والديمقراطية ودولة المواطنة المتساوية والسلام العادل والطعام والعيش الكريم لشعبنا هكذا سيتم الرد الذي يليق باستشهاد الدكتور خليل ابراهيم ولتبقي حركة العد ل والمساواة ولتزدهر ولتنتصر الجبهة الثورية السودانية مع كافة قوي التغيير . ان واجبنا اليوم في الجبهة الثورية أن نعمل لمزيد من الترابط والتلاحم والعمل المشترك بين قوي الانتفاضة لتصعيد العمل السلمي المدني الديمقراطي المسنود والمتلاحم مع العمل الثوري المسلح دون الالتفات للأصوات التي أكل الدهر عليها وشرب وهي تخشي تغيير النظام أكثر من النظام الشمولي نفسه وتخشي الجبهة الثورية السودانية أكثر من خشيتها لجماعة الانقاذ. سيسجل التاريخ بأحرف ناصعات اقدام الدكتور خليل وقيادته بنفسه لعمليتي ام درمان وكردفان والأبرز في عملية أمدرمان ليس جانبها العسكري وهو معلوم ولكن قيمتها الحقيقية تتمثل في انجاز العمل العسكري دون التعدي علي المدنيين أو المرافق والممتلكات الخاصة والعامة وقد سجلت أجهزة التصوير انفعال وتفاعل المواطنين وترحيبهم في شوارع أم درمان أثناء تنفيذ العملية بقوات العدل والمساواة وهكذا يجب أن يستمر العمل الثوري المسلح في خدمة وحماية المدنيين ، وعبثا تحاول أجهزة النظام بث الأكاذيب عن ما جري في كردفان ان الدكتور خليل قد تعدي علي المواطنين ولأ أحد يصدق الصوارمي الناطق باسم المؤتمر الوطني داخل القوات المسلحة ونحن علي اطلاع بالتفاصيل علي ماتم وكذلك أهل كردفان وسيذهب الصوارمي وحزبه جفاءا ويبقي ماينفع الناس . ان محاولة اغتيال الدكتور خليل ابراهيم سابقة لعملية شمال كردفان وبعضها تم بطرق رخيصة و########ة مثل محاولة دس السم في طعامه أثناء تواجده بليبيا ودفع ملايين الدولارات لمنعه من العبور من ليبيا الي دارفورومع اطراف اخري وهي محاولات استمرت مع سبق الاصرار والترصد وسيدفع ثمنها نظام الانقاذ عاجلا أم اجلا لا شك في ذلك. اننا نتوجه بالتعازي الحارة لأسرة الدكتور خليل ابراهيم الصغيرة والكبيرة ولحركة العدل والمساواة وندعو أعضاء الحركة الشعبية والجبهة الثورية السودانية في الداخل والخارج للمشاركة في فعاليات العزاء والوقوف الي جانب العدل والمساواة والجبهة الثورية وقوي الانتفاضة الشعبية وان فجر الحرية قد أزف . الجسارة والاقدام اللذان تمتع بهما الدكتور خليل ورفضه سياسات الهيمنة والتهميش والعمل علي تغيير سياسات مركز السلطة في الخرطوم كشرط رئيسي لاحداث التغيير في بنية الدولة السودانية وبذلك فان الدكتور خليل يقرع الأجراس للأجيال الجديدة من بنات وأبناء السودان والهامش السياسي والجغرافي للانعتاق من التبعية والولاء الموروث واعلان بذوغ فجر المساواة والتحرر، ان القوي الاجتماعية والحركات السياسية التي يمضي قادتها وقوفا في ميادين القتال السياسي والعسكري لن تسلم زمام امرها في خنوع . الدكتور خليل ابراهيم قد قرع أجراس التحرر من الذل والتبعية للأجيال الجديدة وكما قال الدكتور جون قرنق دي مبيور ان السودان لن يكون كما كان في الماضي بعد الان (sudan will never be the same again). رحم الله الدكتور خليل ابراهيم وان لله وان اليه راجعون . ياسر عرمان الأمين العام للحركة الشعبية لتحرير السودان 26 ديسمبر 2012
| |
|
|
|
|
|
|
|