دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
من يكسب التمساح؟
|
هذه قصة حقيقية.منذ فترة أمارس هواية صيد الاسماك. قبل يومين عندما كنت بجانب البحر قبيل الموردة ، حسيت بحركة قوية جدا، قلت يمكن تكون سمكة كبيرة، فكانت دهشتى عندما وجدت اننى قبضت تمساح عديل. طبعا التمساح قاوم بشدة لكن ساعدنى بعض الخيرين فسحبناه الى المنزل ، ثم ربطته على عمود كبير. قلت لنفسى هذه هبة من الله.لكن فى النهاية قلت أعمل كتيب تعليقات وأقوم أبيع هذا الكتيب لحل بعض مشاكلى المالية، ثم آتى بلجنة تحكيم ، يتم اختيار أفضل تعليق ،ليكون صاحب أفضل تعليق هو الفائز ويكسب التمساح. لذلك أرجو من كل الذين يرغبون فى المنافسة ارسال تعليقهم عبر هذه المساحة.المنافسة مكفولة لكل أعضاء البورد. أيضا هناك خيارات بامكان المنافس أن يعلق بالطريقة التى يراها مناسبة. مثل أن يرسل صورة كراكتير.يتم قفل باب المشاركات فى ظرف 24 ساعة فقط.هذه فرصة نادرة للذين يرغبون فى امتلاك تمساح.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: من يكسب التمساح؟ (Re: Abuelgassim Gor)
|
Quote: يتم قفل باب المشاركات فى ظرف 24 ساعة فقط.هذه فرصة نادرة للذين يرغبون فى امتلاك تمساح. |
أنا عاوز أفْرُض التعليقات لكن ما داير تمساحك دا سعيد وبخيت عليك!!!
لكن أول مرة أشوف لي واحد يقبض ليهو تمساح ... إذاً حا نضمك لي قائمة صيادي التماسيح (أبنعوف الطَمَّن الحامداب من الخُوف)... وزياد ساتي عووضة... برضو قبض ليهو تمساح لكن بس صغير...
غايتو نصيحتي أعمل حسابك لا تعملو الحالة واحدة معاهو؟؟؟
كميات مودتي...
أبو الحســـــــــــــين...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من يكسب التمساح؟ (Re: Abuelgassim Gor)
|
I HOPE YOU DID NOT KILL IT, IF SO....THAT IS NOT FAIR. YOU COULD HAND IT TO THE WILD LIFE AUTHERITIES TO SET IT BACK TO WILD ,LET' OUR CHILDREN HAVE BETTER FUTURE THAN OUR'S. DO YOU KNOW THEY MAY NEVER SEE A LIVE CROCODILE? REGARDS mOHAMMED
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من يكسب التمساح؟ (Re: محمد مكى محمد)
|
ودعشاب والحيرة
ودعشاب ودعشاب جزيرة ساحرة دفقت فيها الخضرة من خلالها الى خلخالها و تتنوع فيها الخضر والفاكهة وتتخللها جدائل كالأوردة والشرايين نافذة الى قلبها الاخاذ للالباب اتية من ذراعى النيل الذى يحتويها بساعدية ويجلسها على فخذية دلالا وتية كالطفلة الغضة البضة الا وهي ودعشاب بالجزيرة اسلانج وما ادراك ما اسلانج الزمان احدى ليالي الخريف القمرية بيد ان السحب وكثافة الأشجار التى تسدل ضفائرها المتعثكلة لتقف حاجزا من ان ينفذالضؤ الى ذلك المكان الصغير او النادى القروي الذى يدمنة السمار والأخلاء والندامى لقتل الوقت ومن ثم الحوار فى شتى المواضيع الحساسة التى التى هي مواضيع الساعة ومنها الإستعداد لحمايةالجزيرة من فيضان النيل الذى يهدد الزرع والضرع بالغرق فالبعض يلعب الورق والبعض الأخر يتجاذب الأحاديث والسمر والكل بحتسى اكوابا من الشاى على انغام العصافير وهديل القمري واصوات الحيوانات الصغيرة منها والكبيرة وحفيف الريح مع الأشجار والخضر محدثة سيمفونية يصعب وزنها او فك رمزها وبينماالكل يناغي الاضواء الخافتة المنبعثة من فوانيس مبعثرة هنا وهنالك فاذابرجل يطل وسط الجمع في ثياب ليست بالبالية ولكنها ممزقةاربا اربا يتقطر منها الماء والدم فى انسجام مخيف لم يبقى جزءا بين هامتة واخمص قدمية الا وفية جرح او اذى الرجل غريب في الزمان والمكان كذلك حيث لا اشرعة ولا مراكب تأتى لصحن الجزيرة عند ذلك الوقت ففزع البعض وهرع البعض ليسعفة والبعض بهت من الدهشة سالوة من ابن اتيت وكيف اتيت الى هنا اجاب بسؤآل اين انا الآن اجابوة بالجزيرة اسلانج 25 كيلو شمال امدرمان فوجم ثم انهارت الدموع من عينية لتختلط بالماء والدم محدثة قوس قزح من الحزن الدفين على ما تبقى من سريرة وجهة مرسلة استفهام غامض عن ماهيتة سالوة ثانية من انت ومن ابن جئت ثم اجاب بسؤآل اخر اسعفونى بما اسد بة رمقى وكوب شاى ومن ثم ساخبركم جاءوة بقدح من الزلابية وحافظة شاي ثم جلسوا حولة حيث لا حولة لة ولا قوة الكل بجهد عقلة والبعض يهمس لبعض نفسة في صمت مريب بعد ان فرغ قال بحشرجة وصوت مكلوم انا من الدمازين مزارع مثلكم ذهبت للنيل الأزرق لاتوضا لصلاة العصر وبعد النية والإستغفار بدات بغسل يدي فاذا بتمساح عاتي يخطفني من مكاني ذلك الي عمق الماء ومن ثم يتجة بي مع التيار الى ما شاء اللة آخذا سطح الماء وعندما وصل هذة المنطقة لفظنى الى البرالفسيح و إن كنتم تودون التأكد من ذلك فهيا بنا الشك واليقين كانا رتقا في عقول الكل ومن ثم تحرك الجمع معة الى المكان الذى انتهت فية رحلتة المجهولة المخيفة وفى ذات الصمت الذى ساد آنفا حتى وقف بهم عند القيف علي حافة ودعشاب الشرقية اخذ يشرح ويشير بيدة وقف التمساح هنا ولفظني هناك وبينما الحيرة تستغرق الجميع فإذا بالتمساح يخطفة مرة اخرى لتزداد الحيرة والدهشة من جراء الغرابة والمباغتة والغموض الذى مازال وسيظل عالقا بأزهان اهل ودعشاب
منصور عبداللة المفتاح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من يكسب التمساح؟ (Re: munswor almophtah)
|
يا أستاذ منصور انت مضيع نفسك ليه, والله قاص وروائى ممتاز لا يشق لك غبار . هذا الكلام على مسؤليتى .بعدين يا أخى انت كشفت اللعبة. القصة الآن بين يدى النقاد لعمل الدراسة عليها . عاوزين قصص تانى ز . . أسرع أسرع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من يكسب التمساح؟ (Re: Abuelgassim Gor)
|
في تمساح ما عندو جريمة يا ابوالقاسم؟ احتفظ بيه شاهد ملك ...كان ما ناوي تحاكمو...دا حا يوريك كل التماسيح المريبة..التي تكاد ان تقول خذوني...وتحتفظ بي سنارتك نظيفة من كل سوء..
ما سمعت بالمثل البقول: التمساح كان شبع بطفر في النيل....ويفتش الانقاذ... هسي انت قول انقذتو...ما قبضتو...
Quote: لكن صورتكم الشخصية مهمة جدا. |
مشكلتي ما حريف كمبيوتر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من يكسب التمساح؟ (Re: المسافر)
|
Quote: هم جماعة الخير قبلوا على التماسيح |
تعليقك ظريف ي المسافر. الصورة دى صورتك الحقيقية ؟عشان حتطلع فى الكتيب . بعدين الاسم ناقص . يعنى نكتبك المسافر فقط . أو المسافر على طول.انا ذاتى فى واحد قلب صورتى لنحلة.يا تمبس الصورة بتاعة النحلة دى ما صورتى يمكن تفتينا فى الحكاية دى.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من يكسب التمساح؟ (Re: Abuelgassim Gor)
|
خاتم الدايه
أحد شفوت السودان إستهوته الحكاوى عن قدرات النشالين المصريين.....التى تفوق الخيال وفاقت حكاوى شمسون الجبار....حيث أخبره صديقه عن شيخ النشالين الذى إذا ركب من الباب الخلفى يمكن أن ينشل سائق البص...ثم كبر ذلك الرجل واصبح يحاضر ويدرس فنون تلك الحرفه ليخرج حريفيها....وذات يوم فى طريقيه الى مقاهى القاهره ليلعب النرد والورق ويعاقر معسول الشيشه... مستخدما الأوتبيس....اصابه خدر فاتر من نعاس... فوضع يديه فى المقعد الذى أمامه...ورمى برأسه بينهما وبجانبه كانت تجلس ممشوقه فارهه....كما اللموزين.... ترتدى فاخر الثياب... ويضوع منها مسـك اليمن... ذات تقاطيع جذابه وخفر يانع على الخدود.... وكانت جلبة الأوتبيس وعصر الزحمه....إن الإنسان لفى خسر... وقف الأوتبيس فنهضت المرأه هامة بالنزول.... وفجأة إستيقظ شيخ النشالين وزحف فاجا الجموع نحو الباب....فنزلت المرأه ومن خلفها الشيخ الذى صارحها بما حدث له... ثم أعطاها فكره واضحه عن نفسه ... أخبرها بعد أن كاشفها أنك نشلتى محفظتى.... فهاهى قد نشلتها منك ومعها محفظتك.... فبهتت التى سرقت ...ثم واصل حديثه هذه أول مره فى حياتى يتجرأ أحد وينشلنى.....وإكراما لتلك الجرأه هذه محفظتك....وهذه محفظتى بما فيها....مهرا لك لنتجوز على سنة الله....ونعتزل هذه الحرفه...فما كان منها الا ان أبدت نظرة وبسمة تدل على الرضاء... وأخبرته بأنها ثيب مات زوجها فى الدفرسوار فى حرب العبور.... وهى مازالت عروس... ومات أبوها وأخواها فى حرب النكسه.... فأرتجفت أوصال الشيخ وتساقطت عن نفسه أدران الرزيله.... وعندئذ نادي آذان المغرب من مسجد على بعد خطوات من مكانيهما.... ثم فاق من حزنه على ما سمع من نداء وقال لها... دعينا نذهب ونصلى المغرب ومن ثم نطلب من الإمام أن يعقد نكاحنا.... فوافقت ودخلا الى المسجد حيث راغت الى مكان النسوه....وانبرى هو الى صفوف الرجال... فاقام المأموم الصلاة وشرع الامام فى تلاوة القرآن الذى هز حضوره فسالت دموعه على خديه....زاحفة الى صدره....وبعد الصلاة قام وجلس بجانب الإمام.... وأخبره بانه يود أن يكتب عقد قرانه....وشرح له بتفاصيل دقيقة عن نفسه وزوجته....وعن تاريحيهما الذى قررا أن يتجاوزاه... فخطب الأمام خطبة النكاح ونوديت أن أتى يا أيتها العروس.... فاقام الامام بكل ما هو شرعى ومن طقوس السنه.... فبارك لهم جمع المصلين....وقدم لهم البعض هدايا نقديه.... فخرجا يطفقا من المسجد ليواريا خصوصتيهما... حتى وقفا عند باب أحد الفنادق العتيقه....وقررا قيام الليلة فيه....فرحة برحمة الله عليهما....وفى الصبح يذهبا الى بيته فى الهرم...كان الفندق هادئا ومناسبا من حيث قيمته ومن حيث مطابقته لمزاجيهما.... وفى الصياح طلبا طراحه الى منزله فى شارع الهرم....وهنالك بدات حياة جب ما قبلها الإلتزام والتمسك بالدين....واحبهم الجيران والأصدقاء...وصار الرجل داعيه ينادى للطريق المستقيم....وتحولت المرأه الى قديسة عابده وزوجة صالحه....فحبلت وقضت فترة الحمل التى كانت تتمناها حتى لا ينفطع نسلها....ونسل أسرتها التى فجعت فيهم....وعندما جاءت لحظة المخاض أخذها الى المستشفى حيث رزقت إبنا يالها من فرحه....إخضرت وإخضوضرت لها الدار....وأمتلآء قلبيهما سعادة وحبور....وتكثف إهتمامهما بالطفل لأقصى ماينبغى.....وأغدقانه حبا وعنايه....وهو يكبر فى عينيهما فى كل لحظة...حتى بدت إليهما أن يد الطفل اليمنى مقبوضه لا يفرها على الأطلاق.....وحاولا معه شتى التمارين.... دون أدنى إستجابه...ثم قررا أخذه الى الطبيب... أخصائى الأطفال....ومن ثم أخصائى النفس والأعصاب...ولكن لم يتم التوصل الى أي تشخيص....فصار الأمر يؤرقهم فطرقوا كل أساليب العلاج الشعبى... ثم الرقيه الشرعيه....دون أدنى إستجابه...وذات مرة قررا الخروج الى مقهى المخخنجيه لمتابعة طرائفهم ونكاتهم...وأرتشاف كوبى قهوه....وعندما بلغا القهوه وجدا مجموعات مختلفه من الزبائن ففضلا الجلوس بالقرب من شخص يجلس لوحده....وطلبا فنجالى قهوه....وأخذا يتحدثان عن حالة الإبن ومستقبله فى المدرسه....وفجأة إكتشفا أن الرجل يسترق السمع الى حديثهما....وابدى تحيه براسه وتعابير وجهه.....ثم قال لهمما أحسب أنى ربما أساعدكم فى حل مشكلتكم تلك....فإذا بالرجل يقول أى حل تتحدث عنه وأنت تجلس هنا.....وقد أخذنا الطفل لمختلف الأطباء دون إجابه فقال الممخخنجى أخبرونى عن شحصتيكما بالتفصيل.....وطريقة حياتكما فى الماضى والحاضر.....فسردا تفاصيل التفاصيل فصاح المخخنجى وجدتها وجدتها....فأستغرب الرجل وزوجته فى أسلوب ذلك المخخنجى.....حيث طلب من المرأة سوار ذهب كانت تلبسه فى يمناها....فسالته ماذا تريد به....فأجابها أريد أن أحل اللغز....فاستغربا من الرجل ثم سلمته السوار...فقام الرجل وجاء الى الطفل....وحرك الثوار بالقرب من اليد المقبوضه حتى يكاد يلامسها....فإذا بالطفل يفتح يده ليقبض السوار.... فإذا بخاتم يقع من يد الطفل....فصاحا فتح يده فتح يده....وقررا الذهاب به الى المستشفى....على بعد خطوات من القهوه... حيث قابلا الدكتوره التى أجرت عملية الولاده...وأخبراها بما حدث....وسألتهم أين الخاتم....وعندما رأته صاحت وجدت خاتمى الذي ضاع فى غرفة العمليه....فأدرك الذي كان شيخ النشالين....أن أبنه نشل خاتم الدايه.......
منصور
| |
|
|
|
|
|
|
Re: من يكسب التمساح؟ (Re: munswor almophtah)
|
وفى الصياح طلبا طراحه الى منزله فى شارع الهرم....وهنالك بدات حياة جب ما قبلها الإلتزام والتمسك بالدين....واحبهم الجيران والأصدقاء...وصار الرجل داعيه ينادى للطريق المستقيم....وتحولت المرأه الى قديسة عابده وزوجة صالحه....فحبلت وقضت فترة الحمل التى كانت تتمناها حتى لا ينفطع نسلها....ونسل أسرتها التى فجعت فيهم....وعندما جاءت لحظة المخاض أخذها الى المستشفى حيث رزقت إبنا يالها من
| |
|
|
|
|
|
|
|