|
القبض على الغجرى حاتم محمد محمد صالح وهو يمارس الحياة بمكيدة الابداع!!!
|
الحبيب الفنان حاتم
ها أنت آسر الكلمه ناصع المفردات، بهى الخيال ، نازلا من نحلة التقديس الابداعى واجتراح الحروف ، وحدك هناك ... فلكم رأيتك تحترق فى الافق البعيد ، أيها الفينيقى تاركا رمادا فسفوريا ، عسجديا ، مثل شمس قريتنا ،شمس قريتنا تنمو كبيره تحت قعور الاشجار عند الغروب ... يا حاتم....لكنهم باعو الشمس واقتادوا القمر .... وتفيض لنا من سخرية راكزه فى اطلاعك الواسع ، مصقولة فيك جبلة دامغه.... فنان، لكن ما رميت اذا رميت لكن ألله رمى
Quote: Quote: كيف عرفت اننى اعيش بمكيدة مالقد صدقت و الله , النساء هنا جميلات جدا وودودات جدا الى حد الاختراق( انكحوا الودود الولود) كما جاء فى الاثر الطاهر |
.
هل حقيقة قد( برقع) فانجوخ ضربات فرشاته من جز أذنه ...وهل لا زالت تهصرك ...أيها الغجرى ، تهصرك قوقانية مستحيله ... وخلاسايات صار شهيدهن فى جزر هافانا... أنت وحدك كنت عالم ....
أنا كنت متمرد، كتمت سرى الى لحظة الانفجار الكبير ...انفجارى أنا وحدى اليوم ... ، أيام معهد الموسيقى بحثت فيك عن مكان للاختلاف حتى فشلت ، طاردتك على السطوح بداخلية بانت وأنت تدس الخندريس بين لحافك والجينز، أخذت كل حرابى ,وأدواتى البدائية... غزوت الغجرى لكنى عدت بقاريا فشل فى غزو الغجرى ... الغجرى حاتم الجميل حاتم ...و سعاد قد ازهرا أربع ، سيعودون يوما لظلهم المرسوم هنا ان طال الزمن أم قصر سيحفرون اسمائهم هنا, هنا ...لم تلده أمه من يسلبهم وطنهم ... ومن يقوى على هذا التعبير غيرك : QuoteQuote: : المصيبة اننا نبحث عن ما يفترض ان توفره لنا بلادنا, من اساسيات الحياة و التى يشترك الحيوان معنا فى بعض منها مثل الاكل و الشرب, و الغطاء الماوى و الكساء, و الله لو وجدنا ان نعيش على الجمع و الالتقاط مثل اجدادنا القدماء فى بلادنا لعشنا, اما الاشياء التى نريدها و التى لا يشترك الحيوان فيها معنا الا نادرا فهى تعليم اولادنا, و كرامتهم و كرامتناو حرياتنا. |
نعم تلك حقيقه ، لقد عرفناك عن قرب . ... زاهد فى الزهد نفسه ... ضحكة أوشكت أن تنتهى ولقمة كريمه وكتاب ...هذا هو حاتم ،... كتاب يدفن رأسه فيه حتى أذنيه أيها الرجل الجميل ...يا حاتم سعاد بيومى وأربع زهرات هناك هنا قد صار محمد بالثانوى وغاليه نحو الثانوى أما متتصر فى الخامس من الأساس .
وتجدنى يا حاتم الجميل أبعثر نفسى ذكريات ...و بك سأكتمل شظايا ..... لكنى سأربت على العمر حتى مقدمك حدثنى يا حبيبى
أبو القاسم قور
(من مذكرات بقارى من التور الى الكمبيو تور) اسفريات سودانيز أون لاين
|
|
|
|
|
|