أوراق أكتوبرية ( 2 ) .. اتحاد طلاب جامعة الخرطوم في الحقبة الأكتوبرية

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 08:04 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة الأستاذ عبد المنعم خليفة خوجلي(Abdul Monim Khaleefa)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-20-2007, 09:10 AM

Abdul Monim Khaleefa
<aAbdul Monim Khaleefa
تاريخ التسجيل: 08-27-2006
مجموع المشاركات: 1274

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أوراق أكتوبرية ( 2 ) .. اتحاد طلاب جامعة الخرطوم في الحقبة الأكتوبرية

    أوراق أكتوبرية – 2 –[/B] اتحاد طلاب جامعة الخرطوم في الحقبة الأكتوبرية

    عبد المنعم خليفة خوجلي - مسقط

    الدافع للكتابة
    وأنا أواصل هذه السلسلة من "الأوراق الأكتوبرية" ، والتي آمل أن أتناول من خلالها أحداثاً وتطورات اجتماعية مصاحبة لثورة أكتوبر مضى عليها ما يقارب نصف القرن ، أود أن أؤكد أن الدافع من وراء الكتابة ليس هو مجرد الرغبة في الاستمتاع الشخصي وإمتاع أبناء جيلي باستعادة ذكريات عذبة عن فترة الشباب الزاهية في سني الستينات من القرن الماضي ( وإن كانت تلك رغبة جديرة بالإشباع، خاصة وأن الفترة التي تغطيها هذه الأوراق الأكتوبرية هي السنوات التي تم التوافق على الإشارة إليها بـ " الزمن الجميل " و " الفترة الذهبية في تاريخ السودان الحديث" ! ).
    بل أن دافعي للكتابة عن " أكتوبر " - كما أسلفت - هو إلقاء الضوء على تلك الثورة العظيمة التي لم تكتمل ، باستعادة أجوائها وبعض أحداثها الهامة ، وذلك أساسا لفائدة الأجيال الشابة التي لم تعاصرها ، وفي محاولة لاستخلاص الدروس والعبر من النجاحات والإخفاقات التي صاحبت مسيرتها ؛ وهي دروس - إذا ما أحسن استيعابها- يمكن أن تسهم في تصحيح المسار ، ومن ثم المضي قدماً على طريق إنجاز الطموحات الوطنية .

    اتحاد طلاب جامعة الخرطوم
    أخصص هذه الحلقة من "الأوراق الأكتوبرية " لاتحاد طلاب جامعة الخرطوم ، والذي ارتبط اسمه بثورة أكتوبر ارتباطاً قوياً وباقياً ، ليس فقط للدور البارز للاتحاد في العمل السياسي الذي أدى أخيرا إلى إسقاط الحكم العسكري ، بل لأن الاتحاد ظل يمثل ويعبر عن أشواق وطموحات ثوار أكتوبر من الفئات الاجتماعية الحديثة . وبمثل عدم جواز اختزال دور اتحاد طلاب جامعة الخرطوم في جانب العمل السياسي المعارض الذي اضطلع به ، فلا يجوز كذلك أن تقتصر النظرة لثورة أكتوبر فقط على نجاحها في إسقاط النظام السياسي ؛ وذلك لأن الأجندة الأكتوبرية أكبر وأشمل من ذلك ، إذ أن استعادة الديمقراطية كانت واحدة فقط من تلك الأجندة.

    في تلك السنوات الأولى من الاستقلال كان الجميع يرى في جامعة الخرطوم منارة مشعة قادرة على الإسهام العلمي في تحقيق النهضة التي يتطلع إليه شعب السودان . وكان طلاب الجامعة والمعاهد العليا يمثلون الأمل والمستقبل الواعد الذي يرنو إليه أبناء الوطن وينشدونه تحت ظل السودان المستقل . ولقد أمدت هذه الثقة التي وضعها الشعب في طلاب الجامعة حافزاً لأن يجد اتحاد طلاب جامعة الخرطوم في بلورة الرؤى الجديدة واستيعاب التحديات السياسية والاجتماعية التي أصبحت أكثر بروزاً مع الاستقلال ؛ وأن يحسن استيعاب تأثيرات المناخ العالمي السائد آنذاك ، والذي كان يحفه الصراع العالمي تحت ظل الحرب الباردة ، وتمور فيه حركات التحرر الوطني في إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية .
    نتيجة لتلك الثقة ، ومعايشة لحركة المجتمع ، وتجاوباً مع الظروف العالمية المتجددة، تكونت لدي طلاب الجامعة والمعاهد العليا والفئات الحديثة في المجتمع تصورات جديدة لتطور السودان ، مختلفة عن تلك التي كانت لدي الجيل السابق الذي حمل لواء العمل السياسي والاجتماعي حتى الاستقلال .

    الدور الفكري والثقافي
    كانت النظرة للدور الذي يمكن أن تضطلع به جامعة الخرطوم مستمدة من إمكانية توظيف مناخ الاستنارة وحرية الفكر السائدة فيها من أجل التصدي للقضايا القومية الكبرى ، وتدعيم مقدرات الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني الأخرى في هذا الجانب . وكانت الأحزاب قد بدأت في تعزيز وتطوير برامجها بما يتواءم مع متطلبات التعمير والتنمية الاجتماعية ، خاصة وأن تلك البرامج كانت متركزة في مهام التحرير وتحقيق الاستقلال ؛ ولقد حققت التنظيمات الفئوية تقدماً مناسباً فيما يتعلق بالتنظيم ووضوح الرؤيا .
    لذلك ظلت دار اتحاد طلاب جامعة الخرطوم تشهد حيوية دافقة وهي توظف منابرها لبحث القضايا القومية الكبرى مثل : الوحدة الوطنية - النهضة الثقافية – التنمية الإقليمية المتوازنة - الدستور الدائم ألخ . ومما يجعل من دار الاتحاد مكاناً مناسباً لعقد الحوار حول هذه المسائل الحيوية أنها تتوفر فيها الأجواء الملائمة للبحث الموضوعي بعيداً عن الاستقطاب الحزبي .

    كذلك كانت للاتحاد إسهامات عظيمة في الساحة الفكرية والأدبية ؛ حيث كانت الجمعيات المختلفة التابعة للاتحاد المختصة بالآداب والفنون تضطلع بأنشطة متنوعة ( الشعر - النقد الأدبي - القصة - الفن التشكيلي - الموسيقى - المسرح ) . ولقد نجح الاتحاد في توظيف القدرات الخلاقة للأساتذة والعلماء الذين كانت تزخر بهم الجامعة وتحويلها إلى مصدر إثراء للحركة الأدبية السودانية . فلقد كانت كلية الآداب في نهاية عقد الخمسينات وبداية الستينات من القرن الماضي تعج بكبار الأدباء العرب منهم الدكتور إحسان عباس ، والدكتور عبد المجيد عابدين ، والدكتور محمد النويهي؛ إلى جانب كبار الأساتذة السودانيين - الدكتور عبد الله الطيب - الدكتور عزالدين الأمين - الدكتور مصطفى عوض الكريم - الدكتور معتصم المجذوب . وهكذا نجح الاتحاد في أن تصبح الجامعة منارة يمتد إشعاعها للمجتمع ، ولا يقتصر عطاء أساتذتها ومشاركات طلابها على قاعات المحاضرات فقط .

    استقلال الجامعة وحصانة الحرم الجامعي
    نشأ اتحاد طلاب جامعة الخرطوم في ظل تقاليد راسخة من احترام لاستقلال الجامعة، وإقرار بالحصانة التي ينبغي أن تتوفر للحرم الجامعي . وكانت تلك التقاليد مستمدة من قناعة بأن الحرية الفكرية هي قوام التعليم الجامعي . ونبع من تلك التقاليد الاعتراف بدور اتحاد الطلاب ، ومن ثم النص عليه في نظام الجامعة . فالاتحاد هو المنظم لكافة أوجه النشاط الطلابي والمشرف عليها ، وهو الممثل للطلاب في بحث الموضوعات المتعلقة بحقوقهم مع الإدارة . وللاتحاد ميزانية مخصصة من قبل الجامعة ، وله مكاتب وموظفين – وهنا أتوجه بالتحية والتقدير للأخ العزيز محمد النعيم مهيد الذي عمل أميناً للاتحاد لسنوات طويلة تميز عمله خلالها بالإخلاص والكفاءة العالية ؛ آملاً أن يتمكن ( ود الشفيع – كما كان يسميه أصدقاؤه) من توثيق المسيرة التاريخية الحافلة للاتحاد ، فهو ذاكرته الوقادة .

    قيام جامعة الخرطوم وسودنة الإدارة
    تأسست جامعة الخرطوم في نفس عام الاستقلال (1956) ، بعد أن تحولت من كلية الخرطوم الجامعية ؛ وتمت سودنة وظيفة مدير الجامعة ، حيث حل الأستاذ المربي نصر الحاج علي – أول مدير وطني للجامعة - محل مستر جرانت ؛ ووظيفة مسجل الجامعة ، حيث حل الأستاذ المربي محمد المرضي جبارة محل مستر ولشر . وكانت تلك تطورات هامة استقبلها الطلاب بالبشر والتفاؤل . من جانبها عبرت الإدارة الجديدة عن حرصها على مد جسور التعاون مع اتحاد الطلاب ، والاعتراف به، وتعزيز الثقة فيه ، والتأكيد على دوره المشارك في وضع تقاليد جديدة للحياة الجامعية ، وإشراكه في إبداء الرأي - ليس فقط في القضايا التي تهم الطلاب وعلاقتهم بإدارة الجامعة - بل في القضايا الوطنية ذات الطبيعة القومية كذلك . كما عبرت الإدارة عن رضائها وفخرها للاحترام الملموس الذي يحظى به الاتحاد من مختلف الفئات والتنظيمات الوطنية. وكان الاتحاد معتزاً بعلاقات التعاون التي تأسست مع إدارة الجامعة ، وحريصاً على أن يعطي ما لقيصر لقيصر - بأن لا يتدخل في النواحي التي هي من صميم اختصاص الإدارة ، كالمسائل الأكاديمية والإدارية . كنا في قيادة الاتحاد نقبل أن تعامل الإدارة الطلاب على أنهم طلاب الجامعة ، ونعاملهم نحن كأعضاء الاتحاد!

    التمثيل النسبي
    لكي يتمكن الاتحاد من أداء مهامه الكبيرة - التي أشرت إلى جانب منها - بفعالية ابتدعت الفئات السياسية نظام التمثيل النسبي ، وتوافقت ، رغم الصراع القائم بينها ، على أنه أفضل من سيطرة اتجاه سياسي وفكري واحد على الاتحاد وفقاً للنظام القائم على الأغلبية المطلقة . لقد صان التمثيل النسبي الوحدة الطلابية وكفل المشاركة في إدارة أنشطة الاتحاد لمختلف المجموعات الطلابية مهما صغر حجم عضويتها . كذلك نجح التمثيل النسبي في كبح جماح حدة الاختلافات والاحتكاكات العقائدية التي كان من شأنها أن تعصف بالوحدة الطلابية المطلوبة بشكل خاص في ذلك الوقت . كما نجح التمثيل النسبي أيضاً في إرساء تقاليد من التعاون والعمل المشترك والاحترام المتبادل.

    من طرائف تلك الفترة أنه نظراً لأن عدد طلاب الجامعة في أوائل الستينات كان يقدر بحوالي ألف طالب ، ووفقا لنظام التمثيل النسبي كان في مقدور أي قائمة يساندها 25 طالباً أن تمثل بمقعد في المجلس الأربعيني للاتحاد . وهذا ما حدث لـ " الجبهة المتحدة " ، وهي تنظيم صغير ، لكنه كان يشارك بحيوية في أنشطة الاتحاد ؛ وكان من أعضائه الأصدقاء بركات محمد مضوي ، ومأمون إبراهيم حسن ، والفاضل نائل، وحسين السمحوني وآخرين . من الطريف أن هذا الاسم الضخم " الجبهة المتحدة " قد جر على هؤلاء الأصدقاء مشكلات نتج عنها حلولهم ضيوفاً على كوبر وبقاءهم فيه شهور عددا ! فقد استنتجت الأجهزة الأمنية آنذاك من الاسم أن تلك هي الجبهة المتحدة العريضة التي تنضوي تحتها مختلف الأحزاب والتنظيمات المعارضة لنظام الحكم ! ولذلك جاء اعتقال قادتها سابقا لاعتقال لجنتي اتحاد الجامعة والمعهد الفني - الذي سبقت الإشارة إليه . ونحن نستعيد هذه الذكريات العزيزة أود أن أتوجه بالتحية لهؤلاء الأصدقاء والشكر لهم على استقبالهم لنا بالحفاوة والترحاب في المدرسة والغربيات والشرقيات التي كانوا فيها سياد بيت ! ومعذرة إن جاء الشكر متأخراً نصف قرن !

    العلاقات الخارجية للاتحاد
    العلاقات الخارجية التي أسسها اتحاد طلاب جامعة الخرطوم فتحت له آفاقاً رحبة مكنته من الإطلاع على تجارب مفيدة ، ومن التفاعل الإيجابي مع الحركة الطلابية العربية والإفريقية والعالمية، والتعريف على نطاق واسع بالسودان وإرثه الحضاري ورؤاه المستقبلية. وفي ظل مناخ الحرب الباردة السائد آنذاك ، حرص الاتحاد على حياده ؛ ولذلك أقام علاقات مع كلا الإتحادين الطلابيين العالميين IUS & COSEC والمشاركة في فعالياتهما . وقد أكسبت تلك الحيادية(KUSU)احتراماً خاصاً، وتلك الأحرف هي اختصار Khartoum University Students Union . وظل الاتحاد يتلقى عددا معتبرا من المنح الدراسية الخارجية كل عام من كلا الإتحادين ، كان يوظفها بشكل رئيسي لصالح الطلاب المفصولين لأسباب تتعلق بنشاطهم الطلابي من الجامعة أو المعاهد العليا الأخرى .
    كان اختيار من يمثل الاتحاد في أي من الفعاليات الخارجية من بين أعضاء الاتحاد يتم وفق معايير موضوعية ، وبتناوب بين المجموعات الطلابية الممثلة في اللجنة التنفيذية ؛ وكان الجميع يحترم تلك المعايير وذلك التناوب . أنني أعتز بأن أتاحت لي تلك المشاركات الخارجية في المرات التي تشرفت فيها بتمثيل (KUSU) فرص لقاءات وحضور مناسبات تاريخية ، مثل اللقاء مع الرئيس أحمد بن بيلا في العام الأول لانتصار الثورة الجزائرية وتحقيق الاستقلال (1963) ؛ وتحية المناضلة جميلة بوحيرد التي ( لم تبلغ سن العشرين واختارت جيش التحرير) ؛ والمشاركة في مؤتمر الاتحاد العام لطلاب نيجيريا في إبادان ؛ وحضور جلسة في البرلمان الغاني في عهد الرئيس أوساجيفو كوامي نكروما ؛ ومصادفة زيارة موسكو في نفس يوم انطلاقة فالنتينا تريشكوفا للفضاء الخارجي !

    الوحدة الوطنية
    كان الاتحاد يرى أن الجامعة - بما تزخر به من وعي واستنارة يمكن أن توفر أجواء صحية تزدهر فيها العلاقات الطيبة المؤسسة على الإخاء والاحترام المتبادل بين أبناء الوطن من مختلف المناطق . وحيث أن طلاب اليوم هم قادة المستقبل ، فأن زرع الثقة وعلائق الإخاء فيما بينهم في سنوات الدراسة الجامعية سوف يأتي أكله مستقبلاً وينعكس إيجاباً على وحدة الوطن . في نفس الوقت كنا مدركين لأن الظروف السلبية السائدة ، والحساسيات القائمة ، وعدم الثقة المتولد عن الحرب الأهلية التي استعرت في جنوب الوطن قبل سنوات ( آنذاك ) أي منذ عام 1955م ، كلها عوامل تعيق النوايا الحسنة والجهود الخيرة التي يمكن أن يقودها الاتحاد لتأسيس العلاقات الطبيعية بين أبناء الوطن . وللأسف حصدت الحرب الأهلية في تلك الفترة بابيتي الطالب بكلية البيطرة، وزميلنا في المجلس الأربعيني للاتحاد ، والذي كان يتمتع بقدر كبير من الحيوية والوعي والإيمان بوحدة السودان ؛ وتأثرت المساعي الخيرة مفسحة المجال لأجواء التوتر واهتزاز الثقة .
    وهكذا ظلت موضوعات الوحدة الوطنية وسيادة روح وثقافة السلام والمعالجة السياسية السلمية لقضية جنوب الوطن على رأس أولويات الاتحاد . وسيراً على هذا النهج كانت ندوة الحادي والعشرين من أكتوبر، وكان انعقاد مؤتمر المائدة المستديرة في الفترة اللاحقة .
                  

11-20-2007, 04:59 PM

الطيب شيقوق
<aالطيب شيقوق
تاريخ التسجيل: 01-31-2005
مجموع المشاركات: 28804

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أوراق أكتوبرية ( 2 ) .. اتحاد طلاب جامعة الخرطوم في الحقبة الأكتوبرية (Re: Abdul Monim Khaleefa)

    الاخ دكتور عبد المنعم خليفة
    بالصدفة الجميلة وجدت هذا البوست الرائع وعلمت لدى اتصالي بكم انه مواصلة لسلسلة حلقات عن ذات الموضوع .

    سوف نتواصل معك بالكتابة حول هذا الموضوع فلا غرو فقد شكلت تلك الفترة الكثير في وجدان الشعب السوداني .

    لضيق الوقت رايت ان اشغلكم بتصفح هذا اللنك ريثما يتسنى لى اعداد المساهمة التي تليق بمقام صاحب البوست وعظمة المناسبة .


    لكم منى الاماني السندسية

    Re: أكتوبر الحزين، يا طفلنا الذي جرّحهً العِدا
                  

11-23-2007, 02:46 PM

الرشيد شلال
<aالرشيد شلال
تاريخ التسجيل: 11-27-2006
مجموع المشاركات: 378

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أوراق أكتوبرية ( 2 ) .. اتحاد طلاب جامعة الخرطوم في الحقبة الأكتوبرية (Re: Abdul Monim Khaleefa)

    لك التحيات المباركات العم الاستاذ/ منعم ، طبعا لم اجد الاكتوبريات الاولى وهاهى الثانية صدرت مفعمة بكل جمال وعظمة تلك الفترة والتى لم يتسنى لنا حضورها ، ملئت اسطرك هيبة وانت تسرد مايدور فى تلك العتيقة ( جامعة الخرطوم ) والتى اعتقد انهاقد فقدت استقلالهاالان بعد ماكنت منارة للعلم والثقافة والاسنقلالية 0 ان اكتوبر كانت قمرا فى ظلام ذاك العمر السودانى ( كل سنة وانت طيب العم / منعم 0

    (عدل بواسطة الرشيد شلال on 11-23-2007, 02:49 PM)

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de