|
|
 لماذا لا تتم قراءة حركة رمضان/ابريل 1990 بعيدا عن منهجي مع او ضد ؟
|
نأمل ان تجد هذه الحركة حقها من الدراسة العلمية, بعيدا عن منهجي مع او ضد, لان ذلك هو السبيل لخروجنا من دائرة العصبية السياسية اذا جاز هذا التعبير, التي صحبت قراءة البعض منا لهذه الحركة منذ وقوعها في تسعينات الالفية الثانية. فالي الان لم نتحصل علي دراسة نقدية علمية لهذه الحركة, لا من قبل المؤيدين/ات لها و لا من قبل المناوئين/ات لها, فاين ذهبت تلك الاقلام التي ما فتئت تتناول مثل هذه الاحداث الجسام؟ فهذه دعوة مفتوحة للجميع من اجل قراءة هذه الحركة, حتي تجد الاجيال القادمة شئيا ما من قراءة الناس لحركة ابريل /رمضان 1990م. فهل من مجيب/ة؟
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: لماذا لا تتم قراءة حركة رمضان/ابريل 1990 بعيدا عن منهجي مع او ضد ؟ (Re: برير اسماعيل يوسف)
|
انظر الى هذا كاريكاتير
الديمقراطية فى وادى والحكم العسكرى فى وادى كالخطان المتوازيان لا يلتقيان ابدا. من يخطط لانقلاب لا يعمى بصرة بريق السلطة الموعودة فى حالة النجاح عن العواقب المترتبة فى حالة الفشل وهى السجن فى حالة الانقلاب على نظام ديموقراطى والاعدام اذا كان على نظام عسكرى. ودائما ينتهى الاخير بحمامات دم وانقلاب هاشم العطا خير دليل على ذلك. ومن وضع حياتة على كفتى ميزان نجاح او فشل ما هو مقدما عليه يصعب عليه بل ويشق على نفسه التنازل عن اى من المكاسب التى ينالها فى حاله النجاح.
والعلم عند الله ماذا كان سيفعل مفخرى انقلاب رمضان/ابريل (انقلاب يا اخ برير لا حركة ولا ثورة انقلاب عسكرى) بالشعب السودانى اذا نجح انقلابهم ادنى افعالهم البطش الشديد والتنكيل بالكيزان ومن تبعهم وبسط السلطان يلازمه القمع وتكميم الافواه ضياع الحريه.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
برير اسماعيل يوسف
أبوالزفت
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست