دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
مرحب زهير الزناتي مرحب....
|
ذلك الجميل بكري ابو بكري دوما يتحفنا بالدهشة وسيرة الجمال وهذه المرة ارسل الينا رجلا شاهق الوجدان وعطر السيرة واخا من الزمن الجميل انه زهير الزناتي الزقازيقي العتيق وابن كسلا ارض السواقي وتوتيل ودار الحلنقي والقاش والوجدان الجميل.. يطيب المكان ويحلو بقدوم الرائعين امثال زهير الزناتي الذي نتمني له سياحة وريفة بين صفحات هذا الوطن.. فرحبوا معنا بزهير الزناتي..
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مرحب زهير الزناتي مرحب.... (Re: عبدالكريم الامين احمد)
|
شكراًُ عبد الكريم علي هذا الترحيب فأنت سليل أسرة لها من المجد والتاريخ ما يجعلنا فخورون بمعرفتها والإنصهار معها بهذه الصداقة الممتدة ، لم نلنقي كثيراً ، ولكن في هذه المرات القليلة التي إلتقينا فيها ، وتحدثنا ، وتناقشنا ، وتجادلنا ، كنا وكأننا نعرف بعضنا منذ عشرات السنين ، وفعلاً أنا أعرفك وأحمد وجميع الأسرة منذ منتصف الثمانيات فصلاح يحكي لنا كثيراً عنكم فخبرناكم فشكراً لصلاح وتحياني لكل الأسرة،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مرحب زهير الزناتي مرحب.... (Re: عبدالكريم الامين احمد)
|
الأخ عبد الكريم ..
شكري العميق لهذه المفاجأة الجميلة ..
ومليون مراحب أخي زهير الزناتي ..
آخر مرة شاهدتك فيها كانت في منتصف الثمانينات عندما كنت أنت - وكثير من أصدقاء خالد أري - تزينون ديواننا بالكثير من الألق والدهشة . كنا أصغر منكم قليلاً ولكن بعد نظر خالد ، أتاح لنا فرصة أن نجالسكم - ولو لي لحظات قليلة - من خلال هذه اللحظات القليلة تفتحت أعيننا على الكثير من الأشياء والتي أفادتنا كثيراً في مستقبل أيامنا.. فالتحية لك أخي زهير ولذلك العقد الفريد من شلتكم العامرة .
ومرة تانية مليون مراحب بك في سودانيز أون لاين ..
جلال أري
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مرحب زهير الزناتي مرحب.... (Re: جلال محمد نور)
|
Sending you a friendly hello" with good wishes along the way Hope it's what you need to hear as you start this brand new day in sudaneseonline
welcome again and thanks Abdelkreem for bringing this up
NOON
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مرحب زهير الزناتي مرحب.... (Re: عبدالكريم الامين احمد)
|
يا سلام من المفاجآت الجميلة الزول يلقي هنا واحد من آل أري أصدقاء العمر الطويل ، تعرف يا جلال نحن في كسلا لمن نصاحب واحد لازم نصاحب البيت كله ، عندك أولاً آل أري وآل البليل وآل أبو سن وكل عائلات كسلا ، خالد هو من أدخلنا بيتكم ، بقينا صحبان العائلة كلها إبتداءً من محمد نور وهاشم وكرار الله يرحمه ذلك الإنسان الشفيف الرائع والذي أثبت بما لا يدع مجال للشك إنه الموت نقاد ولا ينقي إلا أنبل الناس ورغم الإختلاف السياسي بيننا ورغم إسلاميته الصارخة إلا إنه كان يكن إحترام للجميع وأذكر في أحد المرات ناس خالد أري و أسامة البليل وأسامة سيد أحمد (شنقريري) عاوزين يوقعوا بيننا ليتفرجوا علي مشادة سياسية عائلية وتقريع وبإعتباره أخ كبير لنا كلنا قالوا له بأن زهير أصبح شيوعي وكبير كمان فما كان منه إلا وان ابتسم إبتسامته الرزينة تلك وقال لهم ولكنه سيظل زهير الزناتي الذي أحببناه وبذكائه ووذهنه اللماح فوت عليهم تلك فلم يكرروها ثانية . لم أري في كسلا طيلة حياتي بها تشييع مهيب كالذي شيع به كرار أري ورفاقه فخرجت كسلا كلها عن بكرة أبيها بمختلف سحناتها وقبائلها واحزابها ومن كل جهاتها وكنا نحن الشيوعيون في أول الصفوف ذرفنا الدمع علي أولئك النفر الكريم من أخيار أبناء كسلا ، فمن لم يكن صديق لك فهو قريبك أو جارك أو أستاذك أو حتي تعرفه من علي البعد وليس بينكم إلا الأحترام كعادة أهل كسلا ، فأين كسلا الآن من هذا التسامح الإجتماعي والسياسي في ظل هذا الأستقطاب الحاد والجهوية النتنة والقبلية القميئة التي تسود كل كسلا بل أين شبابها وأهلها فقد تفرقوا في بقاع الأرض البعيدة والقريبة ، وتفرقت كسلا إلي أحزاب وقبائل وطوائف وأصبحنا نسمع عبارات هذا شمالي وهذا من أولاد الشرق سأعود لهذا الموضوع بالتفصيل في بوست أولاد كسلا ، وعزراً إذا أجتررنا معك بعضا من الأحزان إلا أن كرار أري إنسان عظيم يستحق أن تظل ذكراه باقية فينا ما بقينا ، وأعود بك إلي آل أري فصادقناهم جميعاً فخالد هو من بدأت صداقتنا لآل أري به لن أتحدث عنه فخالد رغم سنوات البعاد الكثر إلا إنه كان ولا زال من أقرب الأصدقاء إلي القلب وسأحكي لكم عن خالد أري قريبا أما الرشيد والذي رغم أنه يصغرنا سناً لكنه أصبح زميل دراسة في مصر وعضو معنا في اللجنة التنفيذية لرابطة أبناء كسلا الدارسين بمصر ، وأمتدت صداقتنا بكل آل أري وحتي أنتم والذين كنتم تصغرونا كثيراً أمتدت علاقتنا بكم وحتي أقربائكم وأصهاركم كانوا أصدقائنا ، وكل آل أري لهم بالقلب معزة خاصة شملت معهم كل أهل الحلنقة الحي والقبيلة ، فعبركم إمتدت علاقتنا بكل هؤلاء وشاركونا وشاركناهم الأفراح والأتراح . ويا صديقي تحياتي عبركم لكل من ذكرته ولم أذكره ولنا عودة
| |
|
|
|
|
|
|
|