مقال خطير لراشد عبد الرحيم .... الحرب قادمة

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-10-2024, 07:53 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-15-2011, 02:59 PM

صلاح غريبة
<aصلاح غريبة
تاريخ التسجيل: 04-25-2010
مجموع المشاركات: 7663

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مقال خطير لراشد عبد الرحيم .... الحرب قادمة

    الحرب القادمة

    15 / 09 / 2011 04:13:00
    راشد عبد الرحيم



    وصل رئيس حركة العدل والمساواة من ليبيا التي كان يناصر فيها دكتاتورها القذافي إلى دارفور عبر جوبا والتي وصلها من كمبالا ولكنها المغالطات ومحاولات الكسب الرخيص في الرمق الأخير تدفع إلى إدعاء بطولات عن خروج أسطوري وهذيان عن سبب البقاء في ليبيا.
    وينتظر عبد الواحد محمد نور في جوبا التي تصر على أن تكون الداعم الأول لكل معارضة وكل خارج على الحكومة في السودان.
    وكل هذه العناصر التي تتجمع اليوم تلتقي وهي فاقدة لأهم عناصر القوة التي كانت تحارب بها من قبل، فقد خليل تشاد وليبيا وفقد عبد الواحد فرنسا وتبقت له إسرائيل وحكومة الجنوب.
    هذه عماية تضلل عن الطريق السوي ومن يفقدون قدراتهم السابقة لا يرعوون عن السير في طريق الحرب ويصرون أن يدفع عنهم الوطن فاتورة التطلعات الخائبة والقاتلة والمريضة.
    قدرة السودان والإنقاذ الحقيقية تكمن في القدرة على مواجهة التحديات حمل البندقية إذا فرض على الناس وأيضا السير في طريق انجاز وتطوير الحياة في السودان وأكبر من أنجزت الإنقاذ تحقق وهي تعمل ضد فلول الفتنة والقتال والعمل العسكري الجائر.
    وإذا رفض من تعود حمل السلاح وعجز عن السير في خطى السلام والتفاوض والحوار فإن الهزيمة عند الشيخوخة أيسر منها عند الفتوة والفتونة.
    والعالم الخارجي ليس في حالاته الأفضل ليقدم لهم مهر خيانة الوطن ويسقط عنهم النظام الذي حاربه معهم ودعمهم ضده خلال السنوات الماضية.
    الخيارات مفتوحة خيار السلام لمن أراد رغم المؤشرات التي تقول إنهم بغير قوة قادرة على تحقيق الترهات والأحلام والأوهام.
    وأيضا هي القوة إذا فرضت ولن تنفعهم الولايات المتحدة التي تسمي بعض أوهامها جزرا وهي تتدعم من البغاة بكل أسباب القوة وتعلم أن الجنوب الذي تسعى لأجله لا يستطيع أن يحقق المطامع عبر القتال وأن السودان الذي حاربوه وقعدوا لحكومته كل مرصد هو الذي حقق السلام ونال به الجنوب دولته وان الحرب ميسور الاستمرار فيها وأن السلام مفتوحة أبوابه لمن أراد.
    وإنها لسانحة أن تقطع كل يد تحمل السلاح في كل مكان في السودان في فيافي دارفور أو في أطراف النيل الأزرق وهي فرصة أن يحاصر بغي الدولة الجارة التي لا تريد غير الحرب والسعي بالفتنة واستقبال الخوارج على حكومة السودان.


    تم عرض الموضوع:391 مرة
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de