كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: السلاح الحاسم فى المعركة والذى تحتاجه المعارضة وتفتقده الحكومة!! (Re: Balla Musa)
|
د بله كيف حالك عساك بخير الاتحاد فيه القوه اول شى يحلو مشاكلهم بينهم يعنى قصة حزب اصلى وحزب فرعى انشطار الحزب الواحد يا بله هو مشكلة المشاكل الناس اول شى تنسى المشاكل الشخصيه الشى التانى تكون فى ديقراطيه حقيقيه داخل الاحزاب حتى لايملوا القواعد الانفراد بالراى من الزعماء هو سبب الملل وترك كثير من القواعد للحزب او الانشطار ودا كلو صب فى طول عمر الحكومه الحاليه وهم استفادوا وخططوا لهذا ونجحوا فى الانقسام لان ارضية الاحزاب فيها شى الهشاشه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السلاح الحاسم فى المعركة والذى تحتاجه المعارضة وتفتقده الحكومة!! (Re: Balla Musa)
|
فى انتخابات الرئاسة السابقة..
أبسط طالب فى الثانوى يعلم أنها صورية, ولكنها هى الفرصة الوحيدة المتاحة لإيجاد سبب تفضح به المعارضة الحكومة..
ولكن أعطيك مثالين لايربكان الشعب فقط بل كل الدنيا:
ترشح ياسر عرمان عن الحركة الشعبية.. وكان محمد ابراهيم نقد مرشح الحزب الشيوعى..
والكل لاحظ اتجاه قاعدة اليسار نحو ياسر عرمان دون مواربة..
طيب,, لماذا لم يعلن نقد دعمه لعرمان وتوجيه كافة عضوية حزبه للتصويت له..
أما كان هذا أسلم ويعتبر موقفا مترعا بالمصداقية أمام الشعب السودانى وداعما ومقويا لظهر عرمان وضاغطا على الحركة قبل أن تسحب ترشيحه؟
المثال الآخر هو ترشيح الصادق المهدى أما كان الأجدى أن يكون المرشح الوحيد بحجة أنه آخر رئيس وزراء منتخب؟ ألم يكن ترشيحه دفعا له ولحزبه بالإبتعاد عن الحكومة وإيقاف هذه (البندلة) وانفصام الحزب بين قاعدته وشعبه فى المواقف؟ أما كانت فرص فوزه الأكبر؟ وعند الخج والتزوير سنجد مبررا كافيا للثورة على الحكومة دافعين حزب الأمة الى قيادة الشارع ..
وانعدام المصداقية يجعل قاعدة أكبر حزبين لايعرف الجسد مايفعله الرأس ممايخلق تشويش لدى كل الشعب لامحالة استفادت وتستفيد منه الحكومة حتى اليوم.
الحركة الشعبية حزب الشمال أين هى؟ فى اللعبة السياسية, أم فى المصادمة العسكرية؟ وهل امتلكت زمام المبادرة فى حربها فى جنوب كردفان والنيل الأزرق أم قادتها الحكومة للحرب فى الزمان المواتى للأخيرة؟ أما كان الأجدى أن تستمر الحركة الشعبية فى لعبة السياسة وتترك الحكومة تغرق فى الوضع الإقتصادى الذى يزداد صعوبة يوما بعد يوم بعد استقلال الجنوب؟
لو عملوا للثورة السلمية لكان الأجدى فالحرب لامحالة ستأتى بها الإنقاذ وفى شوارع عطبرة ومدنى والخرطوم وبورتسودان, عندها سيأتى دور السلاح وستصبح كادوقلى والفاشر والدمازين مقرات للمجلس الوطنى الإنتقالى!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السلاح الحاسم فى المعركة والذى تحتاجه المعارضة وتفتقده الحكومة!! (Re: Balla Musa)
|
Quote: الحركة الشعبية حزب الشمال أين هى؟ فى اللعبة السياسية, أم فى المصادمة العسكرية؟ وهل امتلكت زمام المبادرة فى حربها فى جنوب كردفان والنيل الأزرق أم قادتها الحكومة للحرب فى الزمان المواتى للأخيرة؟ أما كان الأجدى أن تستمر الحركة الشعبية فى لعبة السياسة وتترك الحكومة تغرق فى الوضع الإقتصادى الذى يزداد صعوبة يوما بعد يوم بعد استقلال الجنوب؟
لو عملوا للثورة السلمية لكان الأجدى فالحرب لامحالة ستأتى بها الإنقاذ وفى شوارع عطبرة ومدنى والخرطوم وبورتسودان, عندها سيأتى دور السلاح وستصبح كادوقلى والفاشر والدمازين مقرات للمجلس الوطنى الإنتقالى!!
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السلاح الحاسم فى المعركة والذى تحتاجه المعارضة وتفتقده الحكومة!! (Re: قيقراوي)
|
شيخ العرب خالد المحرب
التحيات لكم
كلامك يؤكد أن المصداقية (هذا السلاح الحاسم) مفقود على عدة مستويات.. وهذه المستويات بينها فرج كثيرة فى الصفوف التى نظن أنها مرصوصة.. وكما تعلم الفرج عند استواء الصفوف إن لم تسد عند الأكتاف والأقدام ستنفذ منها الإنقاذ لتزيد الوسواس خصوصا عندما يركع الإمام ويسجد!! وأى جماعة هذه (كما قلت ياخالد) التى يحتار فيها المأموم أيركع ويسجد مع الإمام أم يصلى صلاة جنازة؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السلاح الحاسم فى المعركة والذى تحتاجه المعارضة وتفتقده الحكومة!! (Re: Balla Musa)
|
تسليط الضوء من بعض المعارضين على أخطاء المعارضة دون ذكر أخطاء الحكومة أمر إيجابى.. فهم فى حال تجاهل أهل الحكم كأنما يدعونهم فى غيهم وضلالهم يعمهون.. وفى حالة المعارضة فكأنما يرتقون العيوب بتسليط الضوء عليهاحتى يصبح المستقبل مطمئنا..
ولكن... إن كانت الحكومة تكذب فما الذى يجعل المعارضة تكذب كذلك؟ أليس الصدق هو السلاح المضاد للكذب؟
إن كانت الحكومة تمتلك جيشا منظما ومسلحا تسليحا جيدا وتم تحويل أغلبه الى جيش عقدى, فلماذا تصر الحركة الشعبية حزب الشمال على مواجهة هذا الجيش فى حرب منظمة؟ أما كان الأجدى اللجوء الى حرب العصابات الإستنزافية ماداموا اختاروا الحرب طريقا للتغيير؟
الحكومة استغلت الدين فى استغفال البعض وتسكين لعاب آخرين.. ولكن الأخرين عندما استغنت عنهم امتشقوا فكرة القبيلة والعرق.. فالتقطت الحكومة الفكرة وأعملت فيها آلتها الإعلامية التى يتابعها الكثرة بقلتهم المتعلمة وأغلبيتهم الأمية, فكسبت الخائفين والقاصرين والطامعين من هذه القبيلة وتلك فى بلد مازال يتغنى شعبها بمآثر العمدة وضو القبيلة.. ووجد أصحاب فكرة تجييش القبيلة أنفسهم محصورين فى إعلام إلكترونى ضعيف لا يقرأه إلا القلة المتعلمة التى تقرأ أخبار الحرب مع رشفة كوب الشاى وقضم البسكويت ولا يؤجلون احتفالاتهم بعيد ميلادهم فى ليلة رثاء الوحدة الوطنية!
قرأت لمعارض إلكترونى ممتعض يزعم أن الحكومة = الخرطوم وفى الخرطوم= القيادة العامة ومع ذلك يدعو لتدخل أمريكى, وينصح بأن عشرين من المارينز يكفون لتغيير النظام.. نظام عجز كل الشعب - والذى أنجز ثورتين- عن تغييره, وعجزت عدة حركات مسلحة فى دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق فى أن تطيح به, وقاوم كل الحصار الإقتصادى فى باكورة أيامه, يمكن أن يغيره عشرون من المارينز( ثلث عدد القوات الخاصة التى قتلت ابن لادن)!! فإن كان تقدير هذا المعارض صحيحا فقد قضى على المعارضة وقوتها بضربة (فار), فكيف عشرون من المارينز يفوقون قوة المعارضة المدنية والعسكرية؟؟
أغرب حاجة هذا المعارض هو من من يحلو لهم إدانة تاريخ من يسميهم بالجلابة باعتبارهم من استعانوا بالمستعمر على الحكم الوطنى المهدوى!!
| |
|
|
|
|
|
|
|