قبل مسيرة الجمعة بساعات .. أشك

Quote: تعبنا من الحروب. تعبنا من الغلاء. انا أطمع في موقف. موقف للحق لا أكثر.

Quote: قبل مسيرة الجمعة بساعات .. أشك

Quote: تعبنا من الحروب. تعبنا من الغلاء.

Quote: ظنّ المؤتمرجية أن وجدوا ضالتهم ..... فأقبلوا يرفعوا البوست.

Quote: تجباتى انا لا أشك ولا أشكك الجوع كافر ..يكفرك بأى شىء!!

Quote: و تعبنا من الحكومات و ادمانها للفشل

Quote: كان مرقوا لومنى

Quote: الجماهير قادرة على تغيير النظام دون دعم سياسي أو خارجي حين تضغط عليه الازمة الإقتصادية والسياسية لمرحلة الغليان سيغلي وسيخرج وسيفلح في إحداث التغيير

Quote: تعبنا من الامنجية

جنيت اظنك يا شهاب

Quote: الكلمة الان للبندقية لا للتظاهر السلمي ..

Quote: اتصل علي ضروري يا حبيب

Quote: ان الموقف السلبي من الحرب التي تطحن البلاد وتقتل السودانيين موقف مخزي جدا و مخجل جدا. ان الصمت على غلاء الاسعار في وقت يتطاول فيه بنيان البعض و تزداد أموالهم المكنوزة و الظاهرة للعيان شيء غير مفهوم.

Quote: هل المواطن نفسه مستعد لموقف ايجابي ؟ اتمنى. لكني أشك. لقد بلغت لا مبالاة المواطن السوداني أقصاها. وخوفه على قوت يومه الذي يناله بعسر يكبله

Quote: اتمنى فقط موقف. ان يخرج مواطنون في مسيرة سلمية تماما ليقولو تعبنا. تعبنا من الحروب. تعبنا من الغلاء. انا أطمع في موقف. موقف للحق لا أكثر. لو وجد هذا الموقف فسأحلم بالثورة. سأحلم بالاصلاح. سأحلم بغد أجمل. لكن طالما ظلت الملايين سلبية و مغيبة طوعا او اختيارا فان الحلم بعيد جدا.

فعلّق ود الباوقة :

Quote: دا كلام صاح ...

انت يا زول قلبت وله شنو ؟

Quote: فوق حنواصل نرفع البوست الى ان تنتهى المسيرة بسقوط النظام الحاكم في الخرطوم اليوم بس يا جماعة ما حددتو الساعة كم .......................

Quote: ظنّ المؤتمرجية أن وجدوا ضالتهم ..... فأقبلوا يرفعوا البوست.

Quote: المعارضة: سنصلي مع المهدي للتعبير عن موقفنا ولم نحدد موعدا للمسيرة الخرطوم ـ شوقي عبد العظيم: نفت قوى الإجماع الوطني أنها دعت إلى مسيرة جماهيرية اليوم (الجمعة)، مبينة أن ما تم الاتفاق عليه أداء صلاة الجمعة في مسجد السيد عبد الرحمن المهدي، ومن المقرر أن يؤم المصلين الإمام الصادق ويقدم خطبة تدعو لوقف الحرب الدائرة في البلاد. وأشار القيادي بالإجماع كمال عمر لـ(الأخبار) أمس أن ما نشر في وسائل الإعلام عن دعوتهم في المعارضة لمسيرة جماهيرية اليوم ليس صحيحا، ويمثل آراء بعض أعضاء هيئة التحالف ولم يتم الاتفاق عليه، وكشف عن أن مقترح الخروج للشارع قائم، إلا أن بلورته والاتفاق عليه لم يكتمل بعد. وفي ذات الوقت أشار كمال إلى أن الأحزاب وجهت عضويتها بالصلاة في مسجد السيد عبد الرحمن بمثابة رسالة عن رفضهم للحرب .وكانت أخبار ترددت في عدد من وسائل الإعلام أمس الأول عن دعوة المعارضة لمسيرة جماهيرية.

Quote: انا شخصيا الخمسة فى الاتنين الى ان يقضى الله امرا كان مفعولا

Quote:

فتأمل براااااك

Quote: يا حمور سلامات وكل سنة وانت طيب انا شخصيا الخمسة فى الاتنين الى ان يقضى الله امرا كان مفعولا "كان اتكلمنا اتضقلمنا" واادى خمة نفس و شحتفة روح

Quote: مية مية كلامك يا حمور نحن الشعب بقينا : " حمام ميّت " .. فشكراً يا قوانا الوطنية , يا أحزابنا يا بيض .

Quote: حمور سلام بوست ادي عدة اغراض منها : التخذيل استعراض الكيزان ثم ماذا ؟

Quote: لقد بلغت لا مبالاة المواطن السوداني أقصاها. وخوفه على قوت يومه الذي يناله بعسر يكبله.

Quote: قبل أن تحذف البوست وكونك عشت في السودان في العقدين الأخيرين -عكس الكثيرين في هذا المنبر- لماذا حدث هذا:

Quote: تحياتي يا فايز .. للأسف انا اختلف مع هذا التوجه و اؤمن تماما بالكفاح المدني و المعارضة السلمية. لا يعني هذا المعارضة السلمية الكسيحة التي غايتها الوصول للحكم بمشاركة او بتنحي. انا اؤمن بمعارضة واعية لها مشروع لا ترتكب و تعيد انتاج نفس بلاوي النظام. نعم لا ارى حتى الان انها موجودة لكني ألمس بوادرها. واعتقد ان السلاح ليس حلا و لا خيارا أولا. وان كان لابد من السلاح فانه يأتي لدعم و حماية المعارضة السلمية.

Quote: ولأن النقد لم يحدث، واستمر الهروب من المسؤولية، فمن الطبيعي أن يفرض المؤتمر الوطني نتيجة الانتخابات المزورة، ويجعل منها امرا واقعا ويجلب لها المساندة الخارجية، فالمؤتمر الوطني مدرك تماما أن هذه الأحزاب ذات الذاكرة الضعيفة والارادة المتهافتة سوف تتناسى كل شيء وتتعامل مع الأمر الواقع لأربع سنوات قادمة يجهز خلالها المؤتمر الوطني مسرحية جديدة وتمر ايضا. ومن الواضح أن الاحزاب بشكلها وعقلها الراهنين لا تريد أو لا تستطيع أن تكوّن تاريخا، وكأنها تخشى التاريخ وتركن دائما للنسيان أو التناسي. وهذه حيلة ماهرة للتهرب من المسؤولية أو تأنيب الضمير. وهنا لا بد أن ترتبط الدعوة للاصلاح الحزبي بضرورة أن تكتب هذه الاحزاب تاريخها بموضوعية كاملة.

Quote: وفي حالة اعادة انتخاب البشير، فإن الخوف من المجهول يجعل المواطنين الذين صوتوا له ولحزبه، يلوذون بمقولة: جنّا تعرفه، خاصة وقد تعودوا على رؤية الصور في كل مكان. ولك أن تتخيل هل سيطيق المواطنون الشوارع وهي خالية من تلك الصور الملونة متعددة الازياء. وما اضجر التلفزيون بدون اغاني الحماسة وعرضة الرئيس بعصاه الطروب. فقد أصبحت هذه المشاهد طوال قرابة الـ «21» عاما جزءا من تقسيمات الحياة اليومية التي يختم بها التوزيع الفلكي للزمن. ومن الآليات التي سهلت عدوى مرض استوكهولم والتي غزت نفوساً سودانية كثيرة، أولها التعطيل المنهجي للعقل الناقد والمتسائل ثم الرافض. فقد تضافرت نظم الإعلام والتعليم والترفيه والثقافة الهابطة ومستوى المعيشة البائس. ولك أن تتصور من أنهى يومه بوجبة «بوش» و «صعوط» ردئ، أنه يذكرك فقط بالممثل سمير غانم في مسرحية «المتزوجون» الذي لا يفرق بين اشارات المرور المختلفة. وقد سميت هذه الظاهرة من قبل: «حيونة الانسان السوداني» أي اعادته للبحث عن تلبية غرائزه الأولية فقط. وبالتأكيد مثل هذا الشخص يتماهى مع جلاده بلا تفكير. فقد أخلّت الانقاذ بسلم القيم، بمعنى أن المال والغنى بغض النظر عن الوسائل، اصبحا معيار مكانة وقيمة الانسان السوداني. لذلك يأمل الكثيرون في استمرار هذا النظام وسياساته الاقتصادية الطفيلية، لكي تبقى احتمالات الغنى السريع والسهل مفتوحة. والحديث والمقارنة بفلان الذي اغتنى فجأة في بلاد علاء الدين والمصباح السحري. وهذا رصيد أصوات لا تنضب للمؤتمر الوطني. وضمن خلل القيم ظاهرة غريبة هي ازدياد التدين الشكلي وتراجع الاخلاق وموت الضمير