أستاذ الطيب وقتها لم يستأذن ذاكرة المكان ولا تفاصيل الزمان ... ثم أوجد ذاته .. رغم مرارة تفاصيل عاصرها واخري حملها من ينتمون اليه
وبُبعد نظر لاستاذ الطيب طلب فنجان من القهوة .... واشعل سجارته ... لتحترق اول لفافة لذلك التاريخ المستتر .... ليتهم معنا الان .... ... سنحتسي الققهوة علي شرفهما القهوة واستاذ الطيب ثم ذلك التاريخ الشائك .... مثل أزمنة .. القهوة .....
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة