عاطفة الحب الانساني ليست لعبة يلهو بها يا هولاء

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-12-2024, 11:05 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-18-2011, 09:04 AM

العوض المسلمي
<aالعوض المسلمي
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 14076

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عاطفة الحب الانساني ليست لعبة يلهو بها يا هولاء

                  

08-18-2011, 09:08 AM

العوض المسلمي
<aالعوض المسلمي
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 14076

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عاطفة الحب الانساني ليست لعبة يلهو بها يا هولاء (Re: العوض المسلمي)

    جاءت إلى مكتبي إحدى المدرسات، وهي فتاة هادئة رزينة، لم تتزوج بعد، وكانت تشكو من الصداع والأرق. وتحدثت فدارت حول الموضوع، ولم تفصح، ثم أخذت تشير إلى رجل كانت (تصادقه) أخيراً!!؟. ولقد تنبهت فجأة إلى أنها كفت عن مواصلة الحديث، وتضايقت لأن خواطري سرحت بي بعيداً، فمضت بضع دقائق، لم أسمع خلالها كلمة واحدة، ولكني أردت أن أستدرجها فقلت: (حسناً.. ، وبعد ذلك طلب منك أن تصحبيه إلى مسكنه، فماذا كان جوابك؟) عندئذ تملكتها الدهشة، وفغرت فاهاً قائلة: كيف عرفت ذلك؟ لقد كنت على وشك أن أقول لك هذا!!. ولكنني عرفت.. . لأني كثيراً ما سمعت أمثال هذه القصة في صور مختلفة خلال العشرين عاماً التي زاولت فيها مهنة الطب، وكانت هذه الصور تنتهي إلى نتيجة واحدة. فمهما تختلف روايات القصة، وسواء كن فتيات لم يبلغن سن الرشد، أو من اللاتي فاتهن قطار الزواج، وسواء كن جميلات أو عاديات، فإن هذه الدعوة المحتومة تواجههن جميعاً في وقت أو في آخر. وهي بالنسبة لهن أمر غريب، بل تطور يبعث على الدهشة وكل فتاة تقول لنفسها: (لست من ذلك النوع من الفتيات)! وهذا هراء.. اللهم إلا بالنسبة لقلة قليلة من النساء وصلت حيوية الوظائف من أجسامهن إلى درجة بالغة الانخفاض، فالواقع أن (كل) فتاة من ذلك (النوع) من الفتيات و (كل) امرأة من أولئك النساء قد ارتكبت الخطأ الشائع... وهو: التهوين من مقدرتها الحيوية وعدم إعطائها حقها. فإن الخالق ـ سبحانه وتعالى ـ قد زودها بنوع خاص من الغدد والرغبات، والرائحة الفواحة التي تجعلها مشتهاة من الرجال.. ، ومع ذلك فإن نوبة من العجب البريء تعتريها عندما تؤدي تلك القوى الحيوية وظيفتها. ويخيل لبعض النساء أن أنوثتهن معناها أن تكون الواحدة منهن مجموعة من الخدع، مثل الصراخ لدى رؤية الفيران... أو الضعف في علم الحساب. ولكن كل طبيب يستطيع أن يخبرك أن الأنوثة متوحشة!!!. فالأنثى مزودة بجهاز تناسلي يسيطر على كيانها، وهو جهاز ذو قوة مدمرة تستطيع أن تحطم القيود والأغلال دون أي نذير، وذلك عندما يشترك رجل وامرأة في ضحكة خفية أو تتلامس يداهما. وهذا الجهاز الحيوي يمكن أن يبلغ أوج انفعاله إذا ما أثاره فجأة أنين خافت أو ليلة صيف رصعت بالنجوم، أو حتى الضباب المتكاثف حول مصباح الشارع، عندئذ تحس المرأة بالرغم منها بشيء يعصف بكيانها الداخلي، فيملؤها بتباريح الألم والشوق. كذلك فإن (غريزة الجنس) في المرأة قادرة على أن تضفي عليها البهاء والجمال، فالغريزة الجنسية في المرأة هي (القوة الداخلية) التي تجعلها تفيض (عطفاً) و (حناناً) على الأطفال، والتي تمكن المرأة من أن تقبض على عصا (الجولف) وتضرب بها الكرة ضربة قوية محكمة تنتزع من الكرة غطاءها. وهذه الغريزة الجنسية جزء من عاطفة الشفقة التي تحس بها الأنثى عندما تشاهد حيواناً يقاسي العذاب والألم. وهذه الغريزة عينها هي أيضاً بعض عناصر الشعور بالعطف والمودة الذي يفيض به قلب المرأة إزاء شخص يعاني الوحدة والوحشة. وعندما كنت طبيبة ناشئة كان عليّ أن أهتم بأولئك الفتيات غير المتزوجات واللواتي يوشكن أن يصبحن أمهات، فكنت أسأل بعض أولئك الفتيات ممن تميزن بالذكاء والحس المرهف: (كيف أمكن أن يحدث لك ذلك؟) فكانت الفتاة تجيبني قائلة: (لم أستطع أن أضبط نفسي)!! ولكني في ذلك الوقت كنت لا أستطيع أن أصدق ذلك، فقد كنت أقول لنفسي، بل أعتقد كما تعتقد سائر النساء، أن في وسع المرأة أن تضبط نفسها وعواطفها مع الرجل، فإذا أصبحت العاطفة التي تربط بين الرجل والمرأة قوية واكتسحت حدودها المرسومة، فليس ذلك إلا لأن المرأة رغبت في ذلك، بل ورحبت به. أما الآن... فأنا أعقل وأرشد، وأعرف أن هذا غير صحيح، فهناك في العلاقة بين الرجل والمرأة لحظة لا يمكن أن يتحكم الانسان أثناءها في عواطفه أو يسيطر عليها، ومن ثم يضيع (شرف) المرأة إلى الأبد. وخط دفاع المرأة الأول ضد تلك الخديعة العاطفية هو أن تدرك المرأة أن فوران العاطفة ليس أمراً ممكناً فحسب، بل هو أيضاً أمر طبيعي وعادي. وخير وسيلة تدافع بها المرأة بنفسها عن نفسها هي ألا تثق أبداً بمقدرتها على أن تقول: (لا) في اللحظة الحاسمة فإن الاعتقاد بأن في وسع المرأة أن توقف المخادنة عندما يصل الغزل إلى اللحظة التي تحتشد فيها عاطفة المرأة احتشاداً كاملاً، هذا الاعتقاد ليس إلا كميناً تتردى فيه المرأة وهو كمين من صنع الشعراء والخياليين. ولهذا السبب عينه ينبغي للنساء أن يقين أنفسهن بالتمسك دائماً بمستوى من الأخلاق والسلوك قد يبدو نادراً غير مألوف. فإن الحرية التي تتمتع بها الفتاة العصرية ليست سوى وهم، فهذه الحرية المزعومة لا تتيح للفتاة العصرية أية فرصة لاختيار حر. على أني لا أستطيع أن أتجاهل الواقع فأقول: ـ مثلاً ـ ، إن الفتيات دون سن العشرين ـ يجب أن يمتنعن عن القبل!!؟ ولكن قليلاً جداً من الأمهات من يوضحن لبناتهن أن الطبيعة قصدت أن تكون القبل بمثابة (فاتح للشهية) دون أن تكون وجبة كاملة، فعاطفة الحب الانساني ليست لعبة يلهو بها شخصان عندما ينوء أحدهما أو كلاهما بأعباء الحياة. وإنه ليفزعني أن تحرص الروايات السينمائية... والأغاني... وبرامج الإذاعة... والتلفزيون... أن تصور كلها من الحب الجانب العاطفي الخيالي وحده، وهكذا يخيل للبالغين أن ذلك الخيال هو الحب كله ـ وهذا وهم خاطئ ـ فالحب الحقيقي هو العطف والمودة والحنان، فهذا الإطار من الحنان هو العنصر الباقي على الزمن في أي؟ة رابطة بين رجل وامرأة، بل هو الذي يبقى مدى الحياة.

    نواصل ..
                  

08-18-2011, 09:10 AM

العوض المسلمي
<aالعوض المسلمي
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 14076

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عاطفة الحب الانساني ليست لعبة يلهو بها يا هولاء (Re: العوض المسلمي)


    وكذلك إذا فشلت الزوجات في إدراك قيمة حيويتهن وتكوينهن العضوي، فإنهن يجلبن الشقاء والتعاسة على أنفسهن. والزوجات اللائي تملؤهن الثقة بأن شيئاً لن يحدث لهن، لأنهن مع خيرة الأصدقاء أو الجيران، ويعمدن أحياناً إلى إشباع غرورهن ببعض القبل السهلة والأحضان، أولئك الزوجات لا يدرين أنهن إذ يفعلن ذلك إنما يطلقن العقال لقوة جامحة ليس من الميسور كبحها، وأنا أعرف ذلك يقيناً... ، فلقد أشرفت على ولادة الأطفال الذين جاؤوا ثمرة مثل هذه العلاقات. واستمعت أيضاً إلى تفاصيل حوادث الطلاق التي أعقبت ذلك، وأولئك الزوجات ينتحبن قائلات: (لم نستطع أن نضبط أنفسنا) وأنا أصدقهن، ومع ذلك فقد كان في مقدورهن أن يتفادين الكارثة، لو لم يوافقن على ترك الزوج ومصاحبة الصديق أثناء العودة إلى البيت أو الذهاب إلى النادي. منذ بضع سنوات جاءت صديقة إلى مستشفى الولادة بالجامعة لتضع طفلها الثاني، وأخبرتني أن خير صديقاتها قد حصلت على إجازة مدتها أسبوعان للعناية بطفلها الأول في المنزل وإعداد الطعام لزوجها.. ، وقلت في نفسي بعد أن استمعت إلى هذه القصة: إن ذلك لأمر عظيم!! ولكن صديقتي، كسيرة القلب هذه، لم تلبث أن شرعت في إجراءات الطلاق بعد بضعة أشهر من عملية الولادة، وذكرت اسم صديقتها التي كانت تعنى بزوجها..؟! وكانت صديقتي لا تفتأ تسأل نفسها وهي محطمة الفؤاد: (كيف تجرؤ على ذلك...؟) إذ لم تستطع أن تصدق أن خير صديقاتها يمكن أن تغتصب زوجها منها.. ولكن صديقتي هذه هي التي جلبت تلك الكارثة على نفسها، لأنها (استودعت زوجها لدى صديقتها) فوضعت الاثنين في موقف تسوده العلاقة الحميمة، فإني كطبيبة لا أعتقد بإمكان وجود شيء من العلاقة الأفلاطونية بين رجل وامرأة (يختليان) معاً كثيراً من الوقت. ولقد أمضيت أغلب أوقات عملي بين نساء لم يتزوجن، وممن يؤدين حرفة من الحرف، وكثيراً ما كانت أولئك النساء يسألنني: (ماذا نفعل بغرائزنا الجنسية؟). وهذا سؤال مضحك، شبيه بما إذا سأل إنسان ماذا يفعل برئتيه... ، إن الغريزة الجنسية في المرأة أمر عادي، بل جزء طبيعي من تكوين المرأة، ضروري لها، كما أن (الأوكسجين) ضروري للتنفس فالمرأة تنتفع بهذه الرغبة الجنسية وتستخدمها استخداماً صحيحاً لإخصاب حياتها وإنعاشها. والمطالب الانسانية التي لا تستطيع المرأة الاستغناء عنها لا تشمل أبداً الحب الجسدي، وهذه المطالب هي: العطف والحنان والإحساس بالتفوق والتقدم، والمركز الاجتماعي، والشعور بالطمأنينة، فهذه المطالب الأربعة هي الضرورات الدائمة. أما الحاجة إلى الجنس فهي شوق عابر متنقل، بل إنها على التأكيد عذاب أليم عميق الجذور، ولكن هذا العذاب يمكن مواجهته بممارسة نشاط بدني عنيف، والانغماس في عمل حرفي مما قد يفوق الطاقة البشرية، وبالتطوع في عمل خيري يستغرق الوقت والجهد كله. أما الانغماس في العلاقة الجنسية فليس حلاً للمشكلة، ولقد أخبرتني يوماً، إحدى مريضاتي بصراحة مطلقة أنها تفكر جدياً في ممارسة العلاقة الجنسية مع شخص ما؟ مع رجل متزوج!! ولقد حاولت أن أشرح لها معنى هذا العمل،فقد كان ذلك معناه أن تتخلى عن أصدقائها وأن تكذب على أهلها وأن تقبل وتعترف بأنها زوجة ـ بعض الوقت ـ بل زوجة في الخفاء، مع وجود زوجة أخرى حقيقية ذات أطفال وتحظى باحترام المجتمع، وكان عليها أن تبدأ تلك العلاقة التي لن تدوم سوى بضع سنوات تغدو بعدها وحيدة منبوذة!! ن ولكن مريضتي كانت قد أمعنت الفكر في هذه العلاقة في ضوء تلك الأحوال المحزنة كلها. وعقدت العزم على تنفيذ قرارها. أما أنا فقد قلت لها: عودي إليّ بعد ثلاث سنوات عندما تكون تلك العلاقة قد وصلت إلى نهايتها فإني سأحاول يومئذ أن أعيد جمع شتات حياتك. وقد عادت... عادت إليّ بعد نحو ثلاث سنوات، ولكنها عادت بعد أن جفت ونصبت وأصبحت بلا إرادة. لقد انتهت العلاقة الجنسية وكانت مريضتي تدفع الآن ثمنها الباهظ، لقد ركدت خلال تلك السنوات وتخلفت، وتركها أصدقاؤها فأصبحوا غرباء بالنسبة لها، وسوف تحتاج إلى وقت طويل جداً حتى تستطيع أن تلحق بالركب الذي خلفها وراءه. و (بلوغ) المرأة ـ سواء كانت متزوجة أو غير متزوجة ـ عامها الخمسين سالمة آمنة، دون أن تتعرض حياتها العاطفية لهزات عنيفة، يتوقف إلى حد كبير على الطريقة التي تستخدم بها طاقتها الحيوية خلال السنوات التي تكتسحها فيها هذه الطاقة، فإذا احترمت طاقتها الحيوية وأيقنت أن في وسع هذه الطاقة الهائلة أن ترهقها، فإن تلك الطاقة لن تؤذيها. وإذا استخدمت المرأة طاقتها الحيوية في مساعدة نفسها وغيرها، وفي بذل معونتها وحيويتها وعطفها للأصدقاء أو لأولئك الذين يحتاجون إلى رقتها وحنانها، أو في مجالات النشاط الحيوي الأخرى، فإن حياة تلك المرأة تصبح خصبة غنية مجزية. ومهما يكن من أمر فإن الطاقة الحيوية لدى المرأة يمكن أن تكون قوة مضيئة باهرة الجمال، أو يائسة موحشة، ولكنها لن تستطيع أبداً التقليل من شأنها.

    نواصل ..
                  

08-18-2011, 09:13 AM

العوض المسلمي
<aالعوض المسلمي
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 14076

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عاطفة الحب الانساني ليست لعبة يلهو بها يا هولاء (Re: العوض المسلمي)

    بقلم الدكتورة ماريون هيلارد"رئيسة قسم النساء والولادة بجامعة تورنتو..
    المصدر ..هنا
                  

08-18-2011, 10:48 AM

العوض المسلمي
<aالعوض المسلمي
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 14076

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عاطفة الحب الانساني ليست لعبة يلهو بها يا هولاء (Re: العوض المسلمي)

    Quote: كما أن (الأوكسجين) ضروري للتنفس فالمرأة تنتفع بهذه الرغبة الجنسية وتستخدمها استخداماً صحيحاً لإخصاب حياتها وإنعاشها. والمطالب الانسانية التي لا تستطيع المرأة الاستغناء عنها لا تشمل أبداً الحب الجسدي، وهذه المطالب هي: العطف والحنان والإحساس بالتفوق والتقدم، والمركز الاجتماعي، والشعور بالطمأنينة، فهذه المطالب الأربعة هي الضرورات الدائمة. أما الحاجة إلى الجنس فهي شوق عابر متنقل، بل إنها على التأكيد عذاب أليم عميق الجذور، ولكن هذا العذاب يمكن مواجهته بممارسة نشاط بدني عنيف، والانغماس في عمل حرفي مما قد يفوق الطاقة البشرية، وبالتطوع في عمل خيري يستغرق الوقت والجهد كله. أما الانغماس في العلاقة الجنسية فليس حلاً للمشكلة،
                  

08-18-2011, 03:09 PM

دينا خالد
<aدينا خالد
تاريخ التسجيل: 06-26-2006
مجموع المشاركات: 8736

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عاطفة الحب الانساني ليست لعبة يلهو بها يا هولاء (Re: العوض المسلمي)

    العزيز عوض
    رمضان كريم تصوم وتفطر على خير ..
    افتكر انو الترجمة فيها مشكلة اخلت بالتعابير والمعانى
    بل بتسلسل السرد خلت فى حتات كدا كلام الطير فى الباقير
    ما فهمت اى حاجة !!
    انت فاهم اعذبك بالاسئلة ؟؟؟
                  

08-18-2011, 03:25 PM

محمد البشرى الخضر
<aمحمد البشرى الخضر
تاريخ التسجيل: 11-14-2006
مجموع المشاركات: 28869

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عاطفة الحب الانساني ليست لعبة يلهو بها يا هولاء (Re: دينا خالد)

    يا دندون المافهمتيه شنو؟
    كلام واضح وبسيط " يا مرة ما تفكي آخرك و بس " :)

    سلام يا العوض يا عمك
                  

08-22-2011, 10:23 AM

العوض المسلمي
<aالعوض المسلمي
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 14076

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عاطفة الحب الانساني ليست لعبة يلهو بها يا هولاء (Re: محمد البشرى الخضر)

    هلا ود البشري يا زعيم
    دينا بعد اجابتك دي ماسالت تاني شكلها اقتنعت ..
    وتقبل الله صالح الاعمال من الجميع ..
                  

08-22-2011, 10:21 AM

العوض المسلمي
<aالعوض المسلمي
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 14076

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عاطفة الحب الانساني ليست لعبة يلهو بها يا هولاء (Re: دينا خالد)

    Quote: ما فهمت اى حاجة !!
    انت فاهم اعذبك بالاسئلة ؟؟؟
    وانتي طيبة يا دينا
    ورمضان كريم ..
    اسئلي بس ما تسالي اسئلة تعسفية
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de