مبروكـــ( لهاشم كرار )ــــــــ المولود الثاني !(صور)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-14-2024, 00:05 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-16-2011, 08:07 PM

Faisal Al Zubeir
<aFaisal Al Zubeir
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 9313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مبروكـــ( لهاشم كرار )ــــــــ المولود الثاني !(صور)

    karar.JPG Hosting at Sudaneseonline.com


    باركوا لهذا هذا المجنون، لم تفطمه "بت الجعيلي"- رحمها الله - من "الابداع" ولا يزال يمارس الكتابة حتى لو بـ"قلم حواجب" في "جميلة الوطن" بجانب " مشاهد" في جريدة الوطن القطرية !
                  

08-16-2011, 08:08 PM

Faisal Al Zubeir
<aFaisal Al Zubeir
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 9313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مبروكـــ( لهاشم كرار )ــــــــ المولود الثاني !(صور) (Re: Faisal Al Zubeir)

    المولد الاول "بطعم عيون ابرهيد سومسوم "!
                  

08-16-2011, 08:10 PM

Faisal Al Zubeir
<aFaisal Al Zubeir
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 9313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مبروكـــ( لهاشم كرار )ــــــــ المولود الثاني !(صور) (Re: Faisal Al Zubeir)

    الثاني ""طق .. توقف الزمبرك" ولكن كرار لم يتوقف عن الكتابة!

    zambrq.JPG Hosting at Sudaneseonline.com
                  

08-16-2011, 08:12 PM

Faisal Al Zubeir
<aFaisal Al Zubeir
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 9313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مبروكـــ( لهاشم كرار )ــــــــ المولود الثاني !(صور) (Re: Faisal Al Zubeir)

    وهنا ما جاء في (الشرق) القطرية في الصفحة الثقافية الثلاثاء 16 اغسطس 2011 :
    Quote:
    هاشم كرار.. الخارج على النص!

    ما بين كتابة هاشم كرار وشخصيته مسافة غير مرئية، أو لا توجد مسافة أصلاً، من يقرأ هذا الهاشم الكرار لا يحتاج إلى الجلوس معه للتعرف عليه والتحادث معه حول أصغر القضايا وأكبرها والتي يتناولها هكذا بلا حرج .. بتلقائية زعيم لا يحاسب، و "زول" على باب الله، لا يحاسب أيضاً، فالرجل يضع ذاته على الورق، يكتب ويتجول ويأخذ نفساً عميقاً ويصمت ويستغرب تجاه كل ما يجري بدهشة نادرة، فينسى أحياناً ضحكته أو صرخة التعجب (يااااااااه) أو جعب سيجارته المشتعل بدلاً من النقطة في نهاية السطر.
    هاشم كرار كاتب من طراز خاص، لا أدري لماذا لم يصبح مشهوراً جداً حتى الآن؟ رغم أنه يمتلك كل مواصفات الكتابة الخرافية الجميلة في زمن تقنية "الكوبي بست"، والتي أصبحت صنعة رائجة على امتداد الصفحات الثقافية في وطننا العربي المهترئ؟!
    مناسبة هذا الحديث، صدور كتابه الأعجوبة "طق .. توقف الزمبرك"، حديثاً عن دار بيسان في بيروت، أما لماذا هو أعجوبة، مع أنه يضم بين دفتيه مختارات من زاويته الصحفية اليومية، فالجواب عن ذاك يطول، وسنأتي عليه لاحقاً.
    أول لقاء لي مع الزميل والصديق السوداني هاشم كرار كان في بيت الروائي السوداني (الآخر) أمير تاج السر، قبل نحو عقد من الزمان، وأكاد أتذكر كل التماعة عين ورشفة قهوة وقفزة من الكرسي باتجاه النافذة .. أثناء قراءة أمير فصلاً من روايته الجديدة آنذاك "صيد الحضرمية".
    اتفقنا على التواصل، كما يفعل معظمنا اليوم، لكنه لم يتم إلا عبر مساحته المتمردة في معظم الأحيان، وشيئاً فشيئاً أدركت أن هذا الكائن الغريب الأطوار قد جاء إلى الكتابة ليهدم جداراً وهمياً كبيراً بينها وبين الناس، في الصحافة، وفي الأدب أيضاً (له مجموعة قصصية بعنوان "بطعم أبرهيد .. بطعم الحصاد" عام 2007)، منطلقاً من قناعة بديهية مفادها أنه يكتب ليقرأه الآخرون، يرمي بحذق كل ما في جعبته، ويمضي إلى شؤونه الخاصة، فالحياة أجمل من كل النظريات، والعمر قصير، مجرد دقة من دقات الساعة، و "طق .. توقف الزمبرك"!
    لغة هاشم كرار لصيقة بكل ثانية وجزئية وتفصيل في الحياة، ولأنه متعلق بالحياة، ويعشق كل ما فيها من أفراح وأتراح ومؤامرات ولقاءات ووداعات، فقد اختار موقعه الإشكالي منها، موقع المعني بكل شيء، والزاهد بكل شيء.
    يسمع مثلاً في نشرة الأخبار مثله مثل الآخرين بأن قمة روسية يابانية عقدت في مكان ما، فيسافر هاشم كرار إلى هناك، ويحضر القمة مع الزعيمين، ولكن عبر الخيال والورقة والقلم وشيئاً من خبرته في مهنة المتاعب، فتخرج الزاوية السياسية في اليوم التالي، قطعة أدبية بارعة الجمال والتأثير: "راح القارب الرئاسي الروسي، يشق عباب نهر (ينيزي) والرجلان يتحدثان مرة، ويلوحان بيديهما مرة، ويبتسمان مرة، ويمسحان حبات المطر، بين كل مرة ومرة، وأي منهما يرمي (شبكته)!
    - أوه، أخيراً، ها أنا ذا أصطاد أول سمكة في حياتي!
    هتف هاشيموتو في فرح حقيقي، وهو يجذب شبكته وينظر إلى يلتسن".
    وقائع كثيرة جرت منذ نشر تلك الزاوية في 2 نوفمبر 1997، وها هم الناس البسطاء يكتشفون أن الهالة المحاطة بالقادة الكبار ليست سوى أكذوبة كبرى، يصدقها هؤلاء في كثير من الأحيان، فيستمرئون فعل أي شيء (إلا من رحم ربي)، ظانين أن حالهم ستدوم، ولكنها تنقلب فجأة رأساَ على عقب، واللبيب منهم من الإشارة يفهم، وإليكم زاوية أخرى من كتاب "طق" وعنوانها كما ورد بالإنجليزية "SORY" وتبدأ هكذا: شقة فاخرة، أطاحت بوزير المالية الفرنسي، أيرف غيمار. التفاصيل معروفة: أثارت أسبوعية ساخرة المسألة: غيمار يعيش في شقة فاخرة، إيجارها الشهري 14 ألف يورو، وهو ما يعادل راتب عامل فرنسي لعام كامل! ثم يعالج هاشم كرار ظاهرة الخطأ والاعتذار على هدي تعاليمنا في الثقافة العربية الإسلامية مستدلاً بالحديث النبوي الشريف: "كل ابن آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون" .. هذا ما دفع الوزير غيمار، ابن الثقافة الغربية، إلى تقديم استقالته بعد الاعتذار، ليرتفع في عيون الفرنسيين، فيما أصحاب الكراسي العرب يتشبثون بها حتى لو احترقوا بنيران جهنم!
    هاشم كرار في مقالاته التي امتدت على 304 صفحات من القطع المتوسط يعرف تماماً ماذا يريد، ويعرف جيداً أن "لكل مقام مقال"، هذه القاعدة الفطرية الحصيفة التي تجعل أعتى الخطابات بلاغة أكثرها رداءة في غير موضعها، فيمد "الإمام أبو حنيفة"، ومعه هاشم كرار، رجليهما، والعكس صحيح، يقول في زاوية له بعنوان "رقدة في ضو القمر" متعمداً حذف حرف الهمزة من الضوء لغاية في نفسه: ما هذه اللغة الرسمية الركيكة، حتى حين يموت شاعر؟! (فقدنا علماً من أعلام الشعر والأدب) هكذا نعى الناعي الرسمي في دمشق الشاعر والأديب محمد الماغوط، يا للركاكة! لو كنت هو – الناعي – لقلت عن موته إذن: واندلق "كأسك يا وطن"!
    وبعد: أعتقد جازماً أن كل مقالة من مقالات هاشم كرار في كتابه هذا "طق .. توقف الزمبرك!" تعطي درساً في فن الكتابة، درساً عملياً يعلم المبتدئين، والمحترفين أيضاً، كيف يدخل الكاتب إلى نصه، وكيف يخرج عليه، بمنتهى السهولة، كاسراً كل الحواجز والأساليب الطنانة الرنانة، بلغة سلسة طيعة حميمة .. وفتاكة إذا اقتضى الأمر!
                  

08-16-2011, 08:13 PM

Faisal Al Zubeir
<aFaisal Al Zubeir
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 9313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مبروكـــ( لهاشم كرار )ــــــــ المولود الثاني !(صور) (Re: Faisal Al Zubeir)

    ومن قبل قدمه الدكتور عبد المطلب صديق - مدير تحرير جريدة الشرق :
    Quote: ترويض عنف اللغة عند هاشم كرار
    مؤلف جديد للأستاذ الصحافي والكاتب المبدع هاشم كرار، أُمسِك الآن عن ذكر اسم الكتاب الجديد، حتى لا أفسد على القارئ متعة القراءة كاملة، ويا لها من متعة في سياحة مع كاتب يمزج بين جميل العبارة وغريب الفكرة وجرأة الطرح. تظن نفسك للوهلة الاولى، وكأنك قد تحال الى مكاتب التفتيش، لكن قوة الحجة تطمئنك بأن الرأي صائب والفكرة راجحة، و،ن الحق معك وليس ضدك.. عندما قرأت كتابه الجديد، أيقنت أن اللغة، مثلها مثل كل العلوم، لها فقه وقواعد وقوانين وتاريخ وفلسفة تستمد منها قوتها، وتهتدي بهديها، وتتخذ قوانينها مرجعية لها، للقيام بمهام التفسير والشرح والخطاب كوسيلة اساسية للتواصل الاجتماعي. وما نراه من مصاعب تواجه الكثيرين من الكتاب في القدرة على ترويض الكلمات والاخذ بقيادها، هذا الشرود يطلق عليه استاذ اللغة الانجليزية والفيلسوف جان جاك لوسر عنف اللغة، هذا العنف كما هو الحال في كل شؤون الحياة متلازمة تقف في طريق كل من يبحث عن الاجادة والابداع والتفرد، لذلك يكون النجاح بمقدار القدرة على ترويض الكلمة والتغلب على عنف اللغة ولكن ليس بعنف مضاد، بل بسلاسة العبارة وسهولة الكتابة وثراء القاموس. ولعل هذا ما عناه أبو الطيب المتنبي حين قال: أنام ملء جفوني عن شواردها.. ويسهر الخلق جراها ويختصموا.
    هذه المقدمة ضرورية للحديث عن تجربة هاشم كرار الابداعية في ترويض عنف اللغة والقبض على مفرداتها المتمردة وتهذيب افكارها الشاردة فتبدو لطيفة انيسة مأمونة الجانب. وهي تجربة تمزج بين متناقضات الكتابة الاخبارية الرصينة السهلة الممنوحة لكل القراء، بطيف ثقافتهم الممتدة، وبين الكتابة الإبداعية التي هي تعبير عن الذات والإمتاع، بقدر من الحرية في التفكير والتناول وهي حرية لا تتاح للكاتب الصحفي المملوك لعامة القراء، يفكر كما يفكرون ويكتب على النحو الذي يريدون، لا على النحو الذي يريده هو. ويحسب لهاشم قدرته على استنطاق قاموس الاخبار بصرامته، وقاموس اللغة الادبية الجزلة على مرونته. وعندما قرأت مؤلفه الجديد، وجدت نفسي مرغما على مواصلة القراءة واختيار نفائس الافكار الواردة والتحليلات المتخيرة لواقع حياتنا اليومي. هاشم كرار مصاب بنوع من الفصام الحميد بين شخصية الصديق اللطيف غير المنتمي الذي تظنه كاتبا عاديا من عامة الكتاب، حتى اذا اقتربت منه اكتشفت ذلك الفيلسوف الفذ والمفكر العبقري. وفي كتاباته يبدو هاشم مؤمناً بمقولة ابن عطاء الله السكندري: إن المعصية قد تأتي في ثوب العبادة، فتخدع المؤمن فيظن في نفسه الإحسان وهو بالفعل يسيء من حيث يريد ان يحسن. ومؤلفه الجديد ليس مثل ابرهيد سومسوم يتخذ فيه الراوي من شخوص القصة وسيلة لتمرير أفكاره وعكس الصورة التي يراها، هذه المرة يختبئ بستان الكتابة بكامله في مجموعة مقالات هي في الواقع مجموعة قصصية متكاملة من حيث الحبكة والسرد والخيال والرسالة المرتجاة، وثمة رابط غير مرئي بين هذه المجموعة يكاد يمسك بخيوطها جميعا فتبدو قصة واحدة لا تخلو من بعض التقليد في دعوتها لعالم مثالي يؤمن بالحرية والوئام. عندما يكتب هاشم عن الموت لا يقف عند حد الغياب والحزن لفراق الاحبة كما يفعل الباكون على الأطلال والرسوم بل يحاكم عقلية الموت في أبشع صورها ومسبباتها في الحرب العالمية وفي القنبلة النووية وفي الدمعات التي تسكبها ارملة ثكلى او يتيمة حزينة منذ عقود، ثم يتجاوز ذلك الى حياة الناس "البهناك" في تناول فلسفي لفكرة الموت والغياب والحياة البرزخية إلى الحلم الذي يختصر المسافة بين الحياة والموت.
    الميديا الحديثة تميل اليوم الى القصة الانسانية كقيمة اساسية في اعلام اليوم، وهاشم سبق هذه الآلة الإعلامية الضخمة في مقالاته كتب عن الحلم والموت والرقص والجنس وعندما دعا المثاليون الى محاكمته خرج مثلما خرج شيوخه الاوائل، احدهم ابتسم عندما حكم عليه بالإعدام وهو يقول لجلاديه: ومع ذلك فإن الارض ليست كروية. والآخر راودوه بخلع حبل المشنقة ليقول: إنني أخطأت فأجابهم بابتسامة خالدة ما زالت تزين ساحة الزمان والمكان. وبدا قضاة هاشم يتراجعون، كاتباً فكاتباً، يكتبون عن الحلم والموت والجنس والحرية وقيمة الإنسان. مقالات هاشم ليست مجموعة متنافرة تخاطب كل منها حدثا بذاته دون غيره من الاحداث، ولا هي مجموعة متكاملة كما قلت، والشاهد على ذلك: غسان تويني وحكمة على حافة القبر.. وقتل برائحة الجنس.. ورسائله الى العالم الآخر، وهو يختصر رحلة الحياة من صرخة الميلاد إلى شهقة الرحيل.
    يدعي هاشم ان في جماجمنا خزانة سحرية وهو محق في ذلك لكنه ايضا يعود الى محاكمة الذات ويحاسبها على التقليل من شأن الاشياء فتبقى عصا كرار الأب شيئاً اثيرا، مهمّا، معبراً، لا ينفصل عن الذات والموضوع كما يقول الفلاسفة الياسبرزيون.
    ويبعث الكاتب في مقالاته الرسالة تلو الرسالة، وإذ يفعل وهو لا يحاكم المخطئين من حوله، بدعوتهم للمثول أمام نيابة كتاباته مباشرة،لا، فهو يحاكم وزير المالية الفرنسي ايرف غيمار، رمزا لكل المفسدين رغم ان الرجل لم يفعل اكثر من انه استأجر شقة فاخرة تزيد كلفتها الشهرية على راتب عامل فرنسي لعام كامل، ويدعو الضمائر النائمة لتصحو على ظرف لص ساوباولو الذي اعتذر للرمز الكروي بيليه وأعاد إليه مسروقاته، والرسالة هنا، إن اللصوص في شوارع ساوباولو الفقيرة لهم ضمير.
    العامل الإنساني هو القاسم الاعظم لما كتبه الكرار في هذه المجموعة، وإذ يفعل، يجيد التماهي مع الانسان، العلاقة بين الرجل والمرأة، ويصطحب هذه العلاقة حتى منتهاها. ثمة رابط غير مرئي لكنه قوي بين كل هذه المقالات، حتى اكاد أسميها مجموعة قصصية تتميز بوحدة الفكرة والرسالة والهدف.. رابط نسج خطوطه الكاتب ليس قصداً، لكن هكذا العمل الابداعي يأتي كما المطر المنهمر، لا تدري متى وكيف والى متى؟ هذا الرابط حال دون صبغ الكتاب بما درج عليه العامة في هذه الايام يتجميع المقالات الصحفية وإعادة نشرها كمؤلف، وهذا النوع من المؤلفات المجمعة لا يسمى تأليفاً، بل هو في الواقع تصنيف لمخطوطات حتى لتكاد تصبح لمؤلف آخر لان الاخير، وان كان هو الكاتب اصلا فانه لم يأت بجديد سوى إعادة نشر ما نشر، لكن هاشماً "نفد" من هذه التهمة لأن مؤلفه جاء متحد البناء والفكرة وذا نسق واضح من اول سطر فيه وحتى منتهاه، مؤلف لا يخلو من الجرأة لكنها جرأة محمودة تدافع عن الانسان، عقلا، وعاطفة، وفكراً وحقوقاً عامة وخاصة.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de