عودة الاتهامات بين الخرطوم وجوبا الحكومة السودانية فرضت الرسوم على

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 10:36 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-27-2011, 11:28 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عودة الاتهامات بين الخرطوم وجوبا الحكومة السودانية فرضت الرسوم على

    Quote: عودة الاتهامات بين الخرطوم وجوبا

    الحكومة السودانية فرضت الرسوم على مرور بترول دولة الجنوب الوليدة (الجزيرة نت)

    عماد عبد الهادي-الخرطوم

    بعد هدوء لم يستمر طويلا، فتح رسم فرضته الحكومة السودانية على مرور بترول دولة الجنوب الوليدة عبر أراضيها وموانئها بابا جديدا للخلافات بين الخرطوم وجوبا، الأمر الذي اعتبره محللون سياسيون عودة لخلافات كانت موجودة تم تأخيرها لوقت معلوم.

    ففي حين أعلنت الخرطوم تمسكها بما اقترحته من رسوم على بترول الجنوب قالت إنها مقبولة لتأجير خطوط أنابيبها وموانئها، استنكرت حكومة جوبا الرسوم بل اعتبرتها محاولة لسرقة أموال الدولة الوليدة بالباطل.

    وبدا أن الطرفين لا ينويان الجلوس للاتفاق على تسيير علاقاتهما الاقتصادية والسياسية دون اللجوء لأطراف أخرى هي بالأساس غير معنية بمعاناة أو رفاهية شعبي بلديهما.  

    ويرى محللون أن الرسوم الجديدة وإن كانت ذات طابع اقتصادي يخضع لإستراتيجيات معينة، إلا أنها تشكل عملا سياسيا مناكفا.  

    فحكومة جنوب السودان التي اعتبرت أن الرسوم الجديدة "سرقة في وضح النهار"، قالت "إن حكومة السودان أعلنت بسياستها الجديدة حربا اقتصادية على جمهورية جنوب السودان الوليدة".

    حاج ماجد سوار: ليس من تقدير سياسي يجعلنا نخسر شعب الجنوب (الجزيرة نت)
    إخلال باتفاق
    وقالت حكومة الجنوب عبر وزير السلام باقان أموم للصحفيين إن الشمال أخل باتفاقه مع الجنوب بشأن تغيير عملته بجانب اتفاقات أخرى خاصة بالبترول "مما قد يكلف دولة الجنوب نحو 700 مليون دولار أميركي".  

    لكن الحكومة السودانية المتهمة بسرقة الجنوب اعتبرت أن ما طرحه السودان يمثل رسوم عبور معمولا بها في جميع أنحاء العالم، مشيرة إلى أن حكومة جوبا تبحث باتهامها للشمال عن شماعة تعلق عليها ما سماه فشلها المتواصل.

    وقال وزير الشباب والرياضة أمين التعبئة السياسية بـالمؤتمر الوطني حاج ماجد سوار إن السودان يعلم أن الجنوب يعتمد بنسبة 80% في غذائه على واردات الشمال "وليس من تقدير سياسي يجعلنا نخسر شعب الجنوب بسبب ممارسات الحركة الشعبية".  

    وأكد في تصريحه للجزيرة نت أن الجنوب بادر بحصار نفسه اقتصاديا "عندما طرد بنوك السودان من أراضيه وطبع عملته سريا"، مشيرا إلى أن السودان أبدى استعداده للمساهمة في بناء قدرات دولة الجنوب مما يدحض اتهامات حكومة جوبا.

    أما استشاري التنمية والمجتمع المدني عبد الرحيم بلال فلم يستبعد تطور الأوضاع بين الدولتين إذا لم يتم تدارك الأمر بينهما، معتبرا أن اتهامات جوبا هي بداية لما يمكن أن يحدث مستقبلا.  

    وقال للجزيرة نت إن هناك قضايا بحاجة إلى توافق بين الطرفين وما لم يحدث ذلك فلن تتم معالجتها، منبها إلى وجود من يدعم جانب التباعد بين الدولتين.  

    لكنه استبعد سماح المجتمع الدولي بعودة الطرفين للحرب من جديد "رغم ما يشير إلى ذلك من حروب بالوكالة وغيرها من المشكلات الكبيرة التي تدفع باتجاه ذلك".  

    "المحلل السياسي عبد الله آدم خاطر:
    الاتهامات الحالية بين الطرفين مجرد مناوشات وتصعيد يتمسك من خلاله كل طرف بما يطرح بشأن القضايا العالقة، والبترول نفسه لا يزال في إطار البحث والنقاش".
    مصالح مانعة
    وأكد أن مصالح من تسببوا في فصل الجنوب ربما تمنعهم من دفع جوبا لخوض مواجهة جديدة غير متكافئة، مشيرا إلى لجوء الطرفين لجهة ثالثة للتوفيق بينهما بشأن البترول وبعض القضايا الأخرى المعلقة بين الشمال والجنوب.  

    أما المحلل السياسي عبد الله آدم خاطر فقد أكد أن اتفاق نيفاشا الذي طرح تصورا لحل الأزمات السودانية بما فيها تأكيده على حق تقرير المصير "قد لا يسمح بحدوث مواجهات بين البلدين"، مشيرا إلى عدم رغبة حكومتي السودان الشمالي والجنوبي في العودة بالأمور إلى ما قبل اتفاق السلام.

    ولم يستبعد أن تكون الاتهامات الحالية بين الطرفين مجرد مناوشات وتصعيد يتمسك من خلاله كل طرف بما يطرح بشأن القضايا العالقة، مشيرا إلى أن البترول نفسه لا يزال في إطار البحث والنقاش.  

    وقال للجزيرة نت إن الاستفزازات التي تصدر من هنا وهناك تأتي في إطار البحث عن حلول مناسبة ترضي طموحات من يطرحها.
    المصدر: الجزيرة

                  

07-28-2011, 00:04 AM

عبد اللطيف بكري أحمد

تاريخ التسجيل: 11-13-2005
مجموع المشاركات: 7394

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عودة الاتهامات بين الخرطوم وجوبا الحكومة السودانية فرضت الرسوم (Re: jini)

    اخي حيدر ماهو دورنا في تهدئة الأوضاع وخلق الجو المناسب لتعقيل هؤلاء الحكام السعي
    لإسعاد شعوب هذه القارة المتشظية؟

    هؤلاء الذين يتخيرون العناوين الصارخة يجدون عزاً في غمرة الموت والدمار؟؟

    استمعت لحديث باقان اموم بالامس وكان حديثاً عقلانياً لا يستدعي كل هذا الحبر الذي اريق،

    مناورات التسعير لأجرة الأنبوب الناقل تجارة مباحة وليست بالضرورة اعلان حرب

    نحن نطالب الطرفين بأدب الحوار والختلاف بشرف ،،

    ولو كنت مكان الرئسين لضمنت للشمال حاجته من النفط مقابل نقل الصادر بالمجان،،


    اين الشرق الاوسط من الاخبار المفرحة في السودان،؟؟
    انعل ابو الاجندة ذاتها،،
                  

07-28-2011, 05:33 AM

Al Sunda
<aAl Sunda
تاريخ التسجيل: 01-18-2005
مجموع المشاركات: 1854

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عودة الاتهامات بين الخرطوم وجوبا الحكومة السودانية فرضت الرسوم (Re: عبد اللطيف بكري أحمد)

    جني ومشاركوه
    صباحاتكم خُضر
    هذا مقال قديم نشر لبول ستيفنس ،خبير الطاقة في معهد "شاتام هاوس" في لندن، في عام 2009 قد يكون مفيدا في مسار البوست
    ملخص المقال في تقديري
    Quote @
    قراءة معمقة لتاريخ نقل النفط والغاز الطبيعي تثبت أن النقل كان دائماً سبباً لمشاكل بين الدول أدّت أحياناً الى إنقطاع نقل النفط بينها لفترات قصيرة أو طويلة الأجل. يعزو البعض سبب ذلك للتوترات السياسية بين الدول المجاورة. لكن يجب أن لا نغفل – يقول التقرير- أن نظم العبور وعائدات الدول من إستعمال أراضيها لنقل البترول هي أمور لها أبعاد إقتصادية أيضاً.لذلك يدق ستيفنس ناقوس الخطر طالباً تنظيم قطاع نقل النفط ، معلناً أن " الحل العملي الوحيد القادر على الحدّ من النزاعات بين الدول هو تطوير إتفاقات العبور الحالية وعصرنتها عليه كانت واحدة من التوصيات المقترحة مسالة جعل الموضوع تجاري إقتصادي بامتياز للتقليل من تأثير السياسة عليه. تنظمه اتفاقات جديدة متعددة الأطراف وصولاً لهيئة أو سلطة قانونية دولية لتنظيم هذا القطاع الهام والمتنامي

    ,اغرب مافي حرب التصريحات بين بالشمال والجنوب ان تصريحات الجنوب تاتي من السيد/ باقان وهو ليس المختص بالشان النفطي او المالي في حكومة الجنوب
    والأغرب ان تصريات الشمال تأتي من سياسيين في حزب المؤتمر الوطني درجة رابعة ليسو في قامة باقان (لا الوظيفية ولا السياسية)
    اتخيل لو عمل الطرفان على الاخذ بالتوصية الاخيرة اي جعل الموضوع تجاري اقتصادي للتقليل من تأثير السياسة وبالتالي خروج باقان والمؤتمر الوطنى من المسألة قد يريح كل الاطراف وقد نصل إلى اتفاق .

    Quote: مشاكل العُبور: أنابيب النفط كمصدر للنِزاعات
    أنتوني زيتوني
    http://www.anthonyzeitouni.com/arabic/modules...ticle.php?storyid=14
    ما هي الأهمية السياسية والإقتصادية لإنابيب نقل النفط والغاز الطبيعي من منابعه الى الدول المستهلكة؟ وهل ستزداد أهمية هذه الأنابيب في أسواق الطاقة العالمية مستقبلاً؟ لماذا حفل تاريخ نقل النفط عبر الأنابيب بالنزاعات بين الدول الأطراف؟ وهل أنابيب النفط هي أحد مصادر النزاعات الدولية ؟ أم أن المشاكل السياسية بين الدول تنعكس على نقل النفط بينها؟ وما العمل لجعل نقل النفط أقل إثارة للمشاكل بين الدول ؟.

    هذه الأسئلة وغيرها دفعت بول ستيفنس ،خبير الطاقة في معهد "شاتام هاوس" في لندن، الى إعداد تقرير مفصّل عن مشاكل نقل النفط دولياً .نشره المعهد المذكور تحت عنوان : مشاكل العُبور: أنابيب النفط كمصدر للنِزاعات.يتطرق فيه الى واقع نقل النفط من مصادره الى مستهلكيه في أوروبا والولايات المتحدة الأميركية خاصةً.
    أنابيب تخترق دولاً "ذات سيادة"!

    يبدأ ستيفنس تقريره مذكرأً بالحوادث الأخيرة بين روسيا وأوكرانيا(2009) وبين روسبا وجورجيا(2008) ،كونها "أعادت تسليط الأضواء الإعلامية على مشكلة عبور أنابيب النفط بين الدول". كلنا يتذكر الهلع الذي أصاب أوروبا حين قصف سلاح الجو الروسي موقعاً قريباً من خط الأنابيب النفطي "باكو- تبليسي-جيهان" في جورجيا خلال الحوادث التي وقعت بين روسيا وجورجبا عام 2008. وينقل خط الأنابيب هذا ، الذي دشن عام 2006 ، النفط من الحقول النفطية الأذرية عند بحر قزوين الى مصب جيهان التركي، ثم الى اوروبا. فهو ينقل النفط من أسيا الوسطى الى الأسواق الغربية ،ويبلغ طوله 1774كلم ، وهو قادر على ضخ 1.2مليون برميل يومياً. إعتماد اوروبا المتزايد على نقل النفط اليها بالأنابيب يزيد مخاوفها من عدم ثبات السياسات التجارية ،إضافة الى الخلافات بين الدول المعنية بالنقل. والذي قد يهدد بإيقاف وصول النفط والغاز الطبيعي اليها. فالموضوع بالنسبة لإوروبا إستراتيجي و حيوي بإمتياز .

    قراءة معمقة لتاريخ نقل النفط والغاز الطبيعي تثبت أن النقل كان دائماً سبباً لمشاكل بين الدول أدّت أحياناً الى إنقطاع نقل النفط بينها لفترات قصيرة أو طويلة الأجل. يعزو البعض سبب ذلك للتوترات السياسية بين الدول المجاورة. لكن يجب أن لا نغفل – يقول التقرير- أن نظم العبور وعائدات الدول من إستعمال أراضيها لنقل البترول هي أمور لها أبعاد إقتصادية أيضاً.لذلك يدق ستيفنس ناقوس الخطر طالباً تنظيم قطاع نقل النفط ، معلناً أن " الحل العملي الوحيد القادر على الحدّ من النزاعات بين الدول هو تطوير إتفاقات العبور الحالية وعصرنتها".
    أنابيب العبور هذه هي مسارات محددة لنقل النفط الى الأسواق عبر أراضي دول ذات سيادة. تعدد الجهات المستفيدة وتضارب مصالحها أحياناً. طبيعة التنظيم والأرباح وعائدات العبور ... ونقص الخبرات الإقتصادية والبنية القانونية الأساسية وإختلاف شروط الصفقات والمقايضات. إضافة الى العلاقات السياسية بين الدول وموازين القوى، غالباً ما تتسبب بمشاكل بين الدول الأطراف.خاصة في غياب التشريع الموحد والسلطة أو المرجعية القضائية الواحدة التي تحّل النزاعات .
    في المستقبل – يقول ستيفنس- ستزداد حاجتنا للمزيد من أنابيب نقل النفط والغاز الطبيعي ، لإن معظم الآبار القريبة من الأسواق ستستنزف مع إزدياد حاجة العالم للنفط.إذن النزاعات ستزداد إن لم ينُظم القطاع من الأن.
    حرب الخطوط: أنابيب بعيدة عن تاثير روسيا وإيران !
    تقدر إحتياطيات النفط في منطقة بحر قزوين بحوالي 51 مليار برميل . أي ما يزيد بقليل عن إحتياطات أوروبا والولايات المتحدة الأميركية مجتمعتين. الأمر الذي جعل بحر قزوين يحظى بأهمية دولية خاصة كمصدر أساسي للنفط والغاز الطبيعي.
    إثر انهيار الإتحاد السوفياتي إزداد عدد الدول المطلة على بحر قزوين من دولتين هما الإتحاد السوفياتي وإيران إلى خمسة دول هي أذربيجان، تركمانستان، كازاخستان، روسيا، وإيران .كما تحولت المنطقة إلى ساحة للصراع بين الدول المشاطئة لبحر قزوين . وبين بعضها وبعض القوى الغربية.لا سيما ان أذريبجان و وتركمانستان وكازاخستان ، الغنية جداً بالنفط ، هي "دول حبيسة" أيضاً ، أي لا منافذ لها. مما يجعلها تعتمد على الدول المجاورة لها كوسيط للوصول إلى الأسواق الغربية .
    إن جوهر الصراع الجيو- سياسي الحالي في آسيا الوسطى مزدوج: السيطرة على إنتاج النفط والغاز الطبيعي. والسيطرة على خطوط الأنابيب التي ستنقل النفط إلى الأسواق الغربية. هنا تدخلت واشنطن لترسم خطوطاً نفطية بأبعاد سياسية كخط تركمانستان – أفغانستان – باكستان – الهند والمعروف بـTAPI . وهو البديل الأميركي عن خط أيران – باكستان – الهند والمعروف بـ IPI والتي أبدت الصين إهتمامها به.محاولةً (واشنطن)ضرب طوق على الطاقة الروسية والإيرانية أكبر الموردين للنفط الى أوروبا.
    لنعد من السياسة الى تقرير ستيفنس الذي يختمه بسلّة حلول "تقنية" ممكنة ، صاغها على شكل إقتراحات - تمنيات لتخفيف أو لإنهاء مشاكل عبور أنابيب النفط بين الدول.وأهمها:
    - تشجيع دول العبور بالأنخراط أكثر في الإقتصاد العالمي لجعل الموضوع مرتبطاً بالإستثمار العالمي. كما جعل دول العبور مرتبطة أكثر بأنابيبها من خلال إستعمال بعض نفطه .
    -التشجيع على الحلول المتعددة الأطراف كاتفاقية دولية للطاقة. كذلك ربط الدول المصدرة للنفط ودول العبور والدول المستوردة ببعضها من خلال نظام مصالح متوازنة لا متضاربة. كما يقترح جعل الموضوع تجاري إقتصادي بامتياز للتقليل من تأثير السياسة عليه. تنظمه اتفاقات جديدة متعددة الأطراف وصولاً لهيئة أو سلطة قانونية دولية لتنظيم هذا القطاع الهام والمتنامي.
    ستيفنس الذي أسهب في شرح الجوانب القانونية والتقنية والإقتصادية لموضوعه، إعترف بأن للسياسة تأثيراً كبيراً على سوق نقل النفط دولياً، قائلاً " إن إستمرار تدهور العلاقات بين واشنطن وإيران يؤثر على الطرق المقترحة لإنابيب للنفط المصدَّر من إيران،لإن ضغط أميركا على الدول المستوردة ودول المرور سيستمر لمنع شراء النفط الإيراني".
    ترى هل قرأ المسؤولون الأيرانيون التوصية الأخيرة هذه.

    http://85.17.161.4/almajallaviperpro/Article?id=377

                      


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de