|
سمع الله لمن حمده ... ربنا ولك الحمد
|
كان سيدنا أبوبكر الصديق رضى الله عنه فى أطراف المدينة و أوشك وقت الصلاة فأنطلق مسرعا و بالفعل أدرك النبى صلى الله عليه و سلم و المسلمون فى الركوع فركع و قال فى سره الحمد لله و حينما رفع النبى صلى الله عليه و سلم من الركوع قال: سمع الله لمن حمده. فقال سيدنا أبوبكر: اللهم ربنا ولك الحمد.
فأصبحت سنة من يومها ذاك ..
اللهم صلى و سلم و بارك على سيدنا محمد و على آله و صحبه ..
|
|
|
|
|
|