التقيته فبل عامين, فى مكتبه وفى مكاتب جهاز الامن الاقتصادى حيث كان موكله/عمى يرزح تحت عسف رجالات الامن .. وشهدت احترام الناس له .. جميعهم .. معتقلين و سجانيين رحم الله الصادق شامى .. شكرا استاذ أحمد ..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة