|
زعيمان خالدان .. ووطن مكلوم
|
.
حاربوهم وقتلوهم أولئك الذين لا يريدون للسودان خيرا ولا لشعبه مستقبلا ..
ولكنهم .. , وبحبهم العميق والواسع لهذا السودان , تركوا خلفهم ما إن تمسك الشعب به لن يُذل أو يضيع بعدهم أبدا .
.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: زعيمان خالدان .. ووطن مكلوم (Re: Arabi yakub)
|
. يا سلام يا عربى
مداخلتك سمحة بالحيل
قد لا يدرك الكثيرون من السودانيين الآن كم كان فقد السودان كبيرا بفقده لهذين الزعيمين الفذين .
ولكن حتما سيأتى اليوم الذى سيعرفهم فيه القاصى والدانى وسُيكرًمون التكريم الذى يليق بهم .
ألف شكر
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: زعيمان خالدان .. ووطن مكلوم (Re: معاوية عبيد الصائم)
|
. شكرا جزيلا يا أخ معاوية
الأستاذ محمود من أوائل المهندسين السودانيين الذين تخرجوا من كلية غردون التذكارية , وكان بإمكانه أن يكون من أثرى أثرياء السودان , ولكنه أختار حياة الكرم والزهد والتقشف . أختار الأستاذ محمود حياة الفكر الحر وحياة الشعور المتيقظ وعاشهما فى أسمى وأبدع صورهما. وقدم هذا الرجل , المفكر والمبدع , للبشرية الإسلام فى أرقى وأنصع صوره . إسلام يستطيع أن يواكب ويجانس ويستوعب كل التقدم العلمى الحديث والتطور الفكرى الواسع الذى إنتجته البشرية بمختلف تنصيفاتها وجذورها.
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: زعيمان خالدان .. ووطن مكلوم (Re: ادم الهلباوى)
|
Quote: ما يؤسف له أنهم فى السودان العظيم دائما يسعون لقتل ( التطور والفكرة ) !! |
شكرا جزيلا يا هلباوى
الذين تأمروا على إغتيال الأستاذ محمود ونفذوه , أرادوا الموت للفكرة الجمهورية , ولكن غاب عليهم أن الفكر أبدا لا يموت , وأن حياة المفكرين ووجودهم وإستمرارهم هو فى وجود وإستمرار أفكارهم. فالذين هاجوا وماجوا ونصبوا المشانق لقتل الفكر , خاب فألهم وأرتد تأمرهم عليهم , فلا المفكر مات ولا الفكرة غابت وإندثرت .
تحياتى الطيبة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: زعيمان خالدان .. ووطن مكلوم (Re: عبد الحي علي موسى)
|
الأخ العزيز عبد الحى
الشهيدين الخالدين الأستاذ محمود والقائد قرنق , أبوين بارين لكل السودانيين , الذين يعلمون ويعون منهم والذين ينكرون هذا النور على أنفسهم.
وليستهين من يستهين بهذا القول , ولكن , لن تلبث هذه الأبوة حتى تشمل كل القارة الأفريقية وتطوى من بعدها البشرية جمعاء .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: زعيمان خالدان .. ووطن مكلوم (Re: Dr Mahdi Mohammed Kheir)
|
Quote: الشهيدين الخالدين الأستاذ محمود والقائد قرنق , أبوين بارين لكل السودانيين , الذين يعلمون ويعون منهم والذين ينكرون هذا النور على أنفسهم.
وليستهين من يستهين بهذا القول , ولكن , لن تلبث هذه الأبوة حتى تشمل كل القارة الأفريقية وتطوى من بعدها البشرية جمعاء . |
أيًه والله. ولكن أكثر الناس لا يعلمون
| |
|
|
|
|
|
|
|