التطعيم ضد شلل الاطفال مابين تحليل القرضاوي وتحريم شيخ صادق عبد الماجد افتونا يااهل العلم ...

Quote: ماقل ودل - صادق عبد الله عبد الماجد مرفوعة الرأس ، والعقل والغاية والتوجه الانساني الكاشف لأخطر مؤامرة امريكية يهودية تحاك ضد ملايين الأطفال في السودان وحتي في أمريكا نفسها في ولاية بميسوري الأمريكية ، لأن الجريمة واحدة هنا و هناك لأن هدف اليهود النهائى ولو بعد مئات السنين هو أن يصاب سكان هذا الكوكب الارضي بكل أنواع الأمراض الواردة في تقرير الممرضة الأمريكية التي رفعتها أمام الكونجرس ، وغيرها من الأمراض المنوعة .. اقول بكل اعماق تلك الروح التي رفعت بها تلك الممرضة ورقة اتهامها أمام الكونجرس ، اختتمت تلك الانسانة الواعية المخلصة تقريرها !! وأطالبكم أيها القراء بأن تقفوا طويلاً أمام السطور الأخيرة من ورقة اتهامتها العجيبة ، لتدركوا قيمة وآثار القذائف التي أطلقتها في وجوه الأعضاء جميعاً خاصة الأعضاء من اليهود الذين تكشفت مؤامرتهم ضد الانسانية بسبب هذا اللقاح أو التطعيم ضد شلل الأطفال ، أو ضد مرض الكبد الوبائي الذي أدخلوه الآن للبلاد وأخذوا ينشرونه بين الأطفال ، ليقال للناس إن التطعيم ضد الوافد الجديد يكلف عشرات الآلاف لمن أراد العلاج والنجاة ! { وإلى خاتمة الانذار العالمي الذي تقدمه تلك الممرضة الانسانة لكل أم أو أب يريد لطفله أن يحيا حياة خالية من الأمراض المصنوعة بيد أعداء الإنسان . { تدل احصائياتنا المدرسية الخاصة بالمقاطعة أن 20% على الأقل من اطفالنا «k.3» إما يعانون من أذى عصبي بالغ أو مرض مزمن أو الاثنين معاً ، وقد شهدت السنوات الثلاث الماضية زيادة في أعداد الأطفال الداخلين إلى المدرسة بهذه الاضطرابات في النمو « أيمكن أن يكون هؤلاء هم الذين اخذوا الحقنة التجريبية الأولى عندما لم تتجاوز أعمارهم بضع ساعات ؟» بوصفنا ممرضات مدرسيات نعمل يومياً مع هؤلاء الأطفال المصابين نرجو ألا يكون الأمر كذلك . وإن كان الأمر كذلك فإن العاقبة لهذا الجيل من الأطفال لا يمكن تصورها . { أليس علينا أن نتوقف ونطالب بوقف هذه اللقاحات التي تم اختبارها على نحو بائن وأجيزت على عجل ونوكل إلى أطباء وباحثين أمريكيين مستغلين دراستها قبل الحقن الأعمى للقاح تجريبي في دماء جيل كامل ؟ { «وجدنا أن الذين يعلنون عن سلامة اللقاح هم فقط أولئك الذين يكسبون الملايين من بيعها والذين يتوقف عملهم عليها أو الذين تدعمهم شركات الدواء بمنحها الكبيرة وتمويلها . أما تقارير الباحثين المستقلين فيبدو أنها مخالفة تماماً » { لا يخسر منتجو اللقاحات شيئاً طالما ظل الكونجرس يحضهم ضد المسئولية أو إحتمال سداد نفقات الذى الذي تحدثه لقاحاتهم . بل هم مندفعون نحو إنتاج مزيد من اللقاحات . يربح هؤلاء الناس أموالاً طائلة فصاروا لا يهتمون بنتائج تجاربهم الطبية غير الملائمة وكان على حكومة الولايات المتحدة دفع نحو بليون دولار تعويضاً لعائلات اثبتت أن ابناءهم تضرروا أو ماتوا بسبب تعاطي اللقاح وهنالك آلاف الحالات في الانتظار . { بوصفنا مهنيين طبيين فإننا نعتقد أننا لا نخدم بلدنا بل نضر به بفرض التطعيم الحكومي على كل الأطفال، نرجو أن تدرسوا هذا وتمتلكوا الجرأة على الإعلان للأمة عما تجدونه . المخلصة : باتي وايت ، ممرضة مسجلة رابطة الممرضات المدرسات بالمقاطعة الوسطى بميسوري