خيارات تصدير البترول وجهل المشير

Quote: انت ما سمعت المثل البقول واحد يتعنتر والتانى ماشى فى مشيهو

Quote: اثبتت التجربه ان هؤلاء القوم مؤذيين

Quote: تري ماذا سيفعل البشير بخط انابيبه إذا اضطرت حكومة الجنوب الي هذا الخيار

Quote: ح يبيعو حديد خُردة.

Quote: شكرا يا جني والله فعلا الراجل غضب الهي فعلا التحايا

Quote: سلام جلال ,, لاتحلف بالله علي شئ انت غير متأكد منه ,, يمكنك مثلا ان تقول كما قال جني {البشير ده غضب الهي} لكن دون ان تقسم بالله لأن القسم بالله هو قسم عظيم لايبذل هكذا . هذه مجرد تذكرة.

Quote: نعم انه خيار مكلف قليلا في وجود خط قائم اصلا

Quote: بل مكلف كثيرا.

Quote: أن بإمكان حكومة جنوب السودان بيع انتاجها من البترول مقدما لمدة عام او عامين لاي شركه والاتفاق مع تلك الشركه لبناء خط تصدير خلال تلك الفتره من اعالي النيل الي ممبسا في كينيا هذا الامر لا يحتاج لكثير عناء واجتهاد

Quote: فهل لدي الحركة خيار رابع ؟؟؟؟ لم نسمع به ؟؟

Quote: نعم يمكن لحكومة الجنوب ان تقوم بعمل خط بديل ولكن ذلك سيكلف مالاً تقريبا 6 مليار دولار عن طريق كينيا ويحتاج الى 4 الى 5 سنوات ويحتاج لصيانة سنوية تقدر 25% من سعر البرميل لان طبيعة المنطقة ما بين الجنوب وكينيا مرتفعة ويحتاج لعمليات ضح دائمة كل نصف كيلو بمنطقة تجميعية لان البترول المنتج الان اغلبة شمعي فهل ستصبر حكومة دولة الجنوب 5 سنوات حتى ان وجدت من يموول المشروع

Quote: قال الرئيس عمر البشير، انه لن يسمح بانفصال جنوب كردفان او النيل الازرق او دارفور،ووضع ثلاثة خيارات امام حكومة الجنوب لتسويق البترول:»اما القبول باقتسام الإنتاج، أو دفع رسوم وضرائب مقابل استخدام خط الأنابيب [red]-وبشروطنا- واما سنقفل الخطوط وشوفو ليكم طريقة تانية صدرو بيها بترولكم». واكد الرئيس البشير، الذي كان يتحدث لحشد جماهيري باستاد بورتسودان مساء امس،في ختام زيارة لولاية البحر الاحمر، امتدت ثلاثة ايام،رضاءه التام لسير عملية التنمية في الولاية،موضحاً ان الولاية التي عانت كثيراً من التخلف والجهل والمرض،دبت فيها الحياة الآن،بعد قيام العشرات من المشاريع التنموية والخدمية التي شملت المدارس والمستشفيات والطرق والكهرباء والمياه. واضاف البشير ،الذي حمل على الغرب بشدة، ان السودان يعتبر لديهم أحد محاور الشر»ونحن مغضوب علينا من اميركا» ، وتساءل عن مصير الحكام الذين تساندهم اميركا ، وقال ،»أين حسني مبارك واين عمر سليمان،انتظروا دعم اميركا واسرائيل والغرب لكن ماذا كانت النتيجة؟». وشدد البشير على ان البلاد تقبل حالياً على مرحلة جديدة بعد ان اختار الجنوبيون الانفصال،وقال «عليهم يسهل وعلينا يمهل»،مجدداً التأكيد على ان الشمال يريد التعايش بسلام لرعاية المصالح المشتركة،لكنه حذر من مقابلة ذلك «باللولوة»،مشيراً الى تصريحات قادة حكومة الجنوب والحركة الشعبية بعدم منح الشمال «ولو جالون بنزين واحد» ، وقال البشير انه يعلنها واضحة من بورتسودان، انه امام الجنوب ثلاثة خيارات اجملها في:»اما استمرار اقتسام المنتج من البترول،او دفع رسوم وضرائب على استخدام أنابيب البترول- ووفق ما نطلب نحن-» واضاف بقوله «ولو ما راضين بهذا او ذاك حنقفل الخط وشوفو ليكم طريقة تانية صدروا بيه بترولكم» . ووجه البشير رسالة الى كوادر الحركة الشعبية بجنوب كردفان والنيل والازرق،وقال «كفاية غشوكم الفترة الفاتت كلها بالسودان الجديد،والآن انفصلوا وراحوا»، واضاف ان عليهم ان يعوا الدرس،مشدداً على انه لن يقبل بانفصال اي جزء آخر بعد الجنوب او يفرط في شبر من الارض بعد الآن،ودعا قادة الحركة الى الجلوس للحوار،لتنمية تلك المناطق وبناء السودان الجديد.

(عدل بواسطة جلال نعمان on 06-22-2011, 11:46 AM)

Quote: كل بيت سودانى حريص على تربية اطفاله وتهذيبهم يجب ان يمنعهم من سماع خطب البشير

Quote: هدد الرئيس عمر البشير، بإغلاق خط نقل النفط عن الجنوب في حال أرادت حكومة الجنوب الإنفراد بالبترول كاملاً بعد الإنفصال، فيما حدد ثلاثة خيارات بشأن النفط بعد الإنفصال، إما إستمرار القسمة فيه أو أخذ رسوم وضرائب على البرميل أو إغلاق الخط نهائياً. وقال البشير لدى مخاطبته حشداً جماهيراً في بورتسودان بولاية البحر الأحمر أمس، إنه إذا لم تقبل حكومة الجنوب بهذه الشروط فعليهم أن يبحثوا عن (طريق تاني يصدروا بيهو النفط)، وأضاف: أي بترول يدخل أرض الشمال سنأخذ حقه كاملاً وعلى كيفنا.وجدد البشير، حرص الحكومة على إستدامة السلام بين الشمال والجنوب بعد الإنفصال، وقال: (عايزين نكون إخوان نتعايش مع بعض لوجود تداخل بين الجانبين في الحدود والمصالح)، بيد أنه أضاف: إذا لم يرغبوا في ذلك (فعليهم يسهل وعلينا يمهل)، وشدد البشير على عدم التفريط في أي شبر من السودان بعد إنفصال الجنوب، وأن السودان سيظل موحداً، وقال: قبلنا بإنفصال الجنوب، ولكن لن نقبل بالتفريط مرة ثانية في أي جزء من أجزاء البلاد بما فيها منطقتي النيل الأزرق وجنوب كردفان. وأكد الرئيس، أن السودان ماض في تحقيق السلام والإستقرار والتنمية رغم كيد الأعداء من أمريكا وحلفائها (الذين يتهموننا بإنتهاك حقوق الإنسان)، ودعاهم إلى البحث عن الذين إنتهكوا حقوق مواطنيهم، وقال: (يمشوا يشوفوا منو الانتهكوا حقوقو ومنو الرفضوه مواطنوه وكانوا راضين عنهم مثل مبارك وسليمان)، وأضاف: (من أعان الظالم سلط الله الناس عليه). وزاد: (الذين اعتمدوا على أمريكا والغرب وإسرائيل.. النتيجة كانت شنو؟). وأكد البشير، أن الحكومة الجديدة ستوفر الخدمات كافة للمواطنين، وقال: نريد أن نبني السودان بجهدنا ونمضي للأمام. وأضاف: لأننا جئنا لخدمة الشعب وخلاصه وإنصافه لأنها أمانة ويوم القيامة خزي وندامة إذا لم نعطها حقها. وكان الرئيس البشير إفتتح بولاية البحر الأحمر أمس، عدداً من المنشآت الصحية والدعوية في مدينة بورتسودان شملت مستشفى الوحدة العام بتكلفة تبلغ مليوني جنيه بسعة (35) سريرًا، ويَضم أقساماً للجراحة والباطنية والنساء والتوليد والأطفال وغرفة عمليات وغرفة أشعة ومعملاً للتحاليل الطبية. وأكد العميد شرطة حقوقي معاش مكي خضر مكي وزير الصحة بالولاية لـ (سونا) أمس، أن هذه الإفتتاحات تُعد إضافةً حقيقيةً لمشروعات الصحة وتطوير العلاج بالولاية لاشتمالها على التخصصات الطبية المختلفة وتهيئتها لإجراء العمليات ومستشفى الشرطة التخصصي الذي يسع لمائتي سرير. إلى ذلك، إفتتح الرئيس البشير، مسجد عبد الرحمن بن صخر بتكلفة تفوق (428) مليون جنيه، بجانب مدينة الحرفيين ومصنعاً للجبص بسعة تشغيلية تبلغ (100) ألف طن سنوياً، فَضْلاً عن مركز لطب الأطفال ومشروعات للكهرباء بأحياء (الوحدة وسقر ودار السلام). واختتم البشير زيارته إلى ولاية البحر الأحمر وعاد إلى الخرطوم مساء أمس.

Quote: التتار..!! ما الذي يجري في بلادنا.. أمس شرعت محلة الكاملين بولاية الجزيرة تجريدة (عسكرية!) مدججة بأوامر القبض على جيع المصانع في منطقة الباقير.. بينما في سوق أم درمان بولاية الخرطوم تجريدة من نوع آخر.. بطلها أيضاً المحلية.. حملة (عسكرية!!) مدججة بالترهيب والقهر.. تستهدف.. تصوروا من تستهدف.. الحمالين. بالدراجي (العتالة).. ما الذي يجري بالضبط.. سأكشف لكم السر في نهاية العمود..!! في ولاية الجزيرة عمدت محلية الكاملين لفعل أقل ما يوصف أنه جريمة قتل مع سبق الإصرار والترصد للصناعة في بلادنا. بعد أن نجحت في تعطيل أكثر من ثلاثة أرباع المصانع.. أعلنت أرقاماً فلكية خرافية للعوائد هذا العام.. تصوروا منشأة صناعية كانت تدفع في العام الماضي عوائد قدرها (9) مليون جنيه.. هذا العام طلبوا منها حوالي (400) مليون جنيهاً. مصنع دفع العام الماضي (17) مليون جنيهاً.. طلبوا منه هذا العام مليار جنيه.. بأي حق.. بأي قانون.. بأي دين.. الله أعلم.. زميلتنا الصحفية الأستاذة رشا بركات خفت سراعاً لموقع المعركة في الباقير وجردت كل شيء.. (التحقيق ينشر غداً بإذن الله) والله العظيم أنا شخصياً كاتب هذه السطور لا أجد إلا رفع الفاتحة على بلد يدار بمثل هذه العقلية.. من حق أي رجل أن يعطل عقله ويعلن جنونه ويصعد في أعلى صرح ويصرخ بما يشاء.. فنحن في بلد حر.. حرية الجنون.. . لكن أين العقلاء؟ كيف يحدث هذا في الجزيرة. أليس الأجدر أن تحتفي ولاية الجزيرة بقربها الجغرافي من ولاية الخرطوم، فتقدم (كل الجزر) الذي يجذب إليها الاستثمار والأعمال لتصبح موطناً للصناعة والتجارة والأعمال المزدهرة.. لكن ما الذي تجنيه الولاية من مثل هذا العمل الجنوني.. عندما يجد رجال الأعمال أنفسهم في الحرسات والسجون.. بسبب هذه العوائد الباهظة لن يكون متاحاً سوى التفكير في النجاة من بلد يقهر المنتج ويحتفي بالعاطل.. أما في أم درمان فالوضع لا يستحق أكثر من لافتة مكتوب عليها (شر البلية ما يضحك).. حملة منظمة عنيفة اجتاحت سوق أم درمان.. مطاردات ورجال يختفون داخل المخازن المظلمة في انتظار ذهاب كتائب القذافي.. تصوروا الحملة تبحث عن (العتالة).. للقبض عليهم. مطلوب من كل عتالي في السوق استخراج بطاقة عمل.. قيمتها (22) جنيهاً. وتجدد سنوياً.. صدقوني التركي المستعمر الغاشم في القرن التاسع عشر ما فعل بشعبنا مثل هذا الفعل.. طبعاً تنتظرون مني أن أجيب لكم على السؤال.. لماذا كل هذا؟؟ الإجابة سهلة بسيطة. لأننا بلد (أفندية) همهم الأول توفير الفصل الأول.. ولتذهب البلاد وأهلها إلا الجحيم.. والدنيا (آخر الشهر).. فأطلقوا كتائب القذافي في كل اتجاه. لم يتركوا رجال الأعمال في المصانع.. ولا (العتالين) في الأسواق الشعبية.. الهدف واحد.. وبأعجل ما تيسر قبل (المواهي).. جبايات.. جبايات.. جبايات.. على جثة الوطن.. ارفعوا أيديكم وادعوا مليكاً لا يقفل بابه من أحد.. وقولوا: اللهم من شقّ علينا.. (شقّو نصين)..!!

Quote: أها خليهم يستحموا بيهو ...

Quote: أن بإمكان حكومة جنوب السودان بيع انتاجها من البترول مقدما لمدة عام او عامين لاي شركه والاتفاق مع تلك الشركه لبناء خط تصدير خلال تلك الفتره من اعالي النيل الي ممبسا في كينيا هذا الامر لا يحتاج لكثير عناء واجتهاد نعم انه خيار مكلف قليلا في وجود خط قائم اصلا ولكنه خيار متاح ومتوفر اما من ناحية الضخ والتكنولوجيا فالامريكان لا تعجزهم مثل هذه القضايا السهله

Quote: بالنسبه لدفع تكلفة استخدام خط الانابيب لا اعتقد أن حكومة الجنوب اعلنت في اي يوم انها لن تدفع رسوم استخدام الخط ، ودفع تكاليف استخدام الخط الناقل امر بديهي! هنالك تجارب عالميه اخري فدول كثيره تنقل بترولها عبر دول اخري يمكن للبشير المطالبه بالمعامله بالمثل والاهتداء بتلك التجارب لايمكن للبشير ان ( يقطع) حاجه من راسه ويتحدث بصوره لا تليق برئيس دوله والله حديثه ذكرني شكل الاطفال حول الكره التي يلعبون بها ثم يختلفون بعد ان يهزم احدهم الاخر فيقوم احدهم ويطالب بحقه في الكوره ( جلد)! هذه تصريحات صبيانيه لا تليق باصغر مسؤول في الدوله دعك من الرئيس التجارب والسوابق العالميه كافيه لحل هذا الامر ولا يوجد اي مبرر للعنتريات الفارغه