هل فشلت الحركة الإسلامية في تطبيق الشريعة؟ فشل كلى وكلوى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 03:11 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-16-2011, 07:21 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل فشلت الحركة الإسلامية في تطبيق الشريعة؟ فشل كلى وكلوى

    Quote: هل فشلت الحركة الإسلامية في تطبيق الشريعة؟ حوار مع عبد الرحيم علي:‏


    نحاور اليوم أحد شيوخ الحركة الإسلامية وقائداً من قادة المؤتمرالوطني ترعرع في أحضان الحركة ‏الإسلامية منذ نعومة أظافره نهل من فكرها وتمسك بمبادئها فصال وجال وجد واجتهد في إرساء قيمها ‏وأفكارها؛ وهو البروفيسور عبد الرحيم علي.‏
    ‏ يتميز بالهدوء والتفكير الدائم في صياغة ردوده . عمل في العديد من دواوين الحكم والهياكل التنظيمية منذ ‏أن كان طالبا في المرحلة الثانوية والآن يتبوأ منصب رئيس مجلس شوري المؤتمر الوطني ومدير معهد ‏الخرطوم الدولي للغة العربية بالسودان. وقد تحدث البروفيسور عبد الرحيم علي وأجاد وتكلم وأفاض فمعا ‏إلي مضابط الحوار :‏
    ‏* في البدء فضيلة الشيخ عبد الرحيم علي حدثنا عن انضمامك للحركة الإسلامية ؟
    ‏- الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام علي أشرف المرسلين سيدنا وحبيبنا محمد بن عبد الله عليه أفضل ‏الصلاة وأتم التسليم وبعد . كان انضمامي للحركة الإسلامية منذ العام 1961م وأنا طالب بالمرحلة الثانوية ‏بمدرسة وادي سيدنا ومنذ ذلك الوقت نحن جنود لهذه الحركة . ولقد استفدنا كثيراُ مما تقدمه الحركة ‏الإسلامية من أفكار ومبادئ ومثل وقيم وحث علي عمل الخير وتطبيق لشرع الله في الأرض ومروراُ بكل ‏مراحل تكوينها من مرحلة التأسيس إلي مرحلة الانطلاق إلي مرحلة التمكين التي تتمثل في رعايتها ‏ومسئوليتها عن شؤون أعضائها وتنظيماتها وهياكلها المختلفة بالإضافة لمسئولية الحكم في البلاد .‏
    ‏* كيف تنظر للحركة الإسلامية من حيث المرامي والأهداف ؟
    ‏- الحركة الإسلامية السودانية جزء من حركة إسلامية عالمية ولها ما يميزها عن غيرها في إطار الدولة التي ‏تختلف خريطتها وتكوينها عن البلدان الأخرى في العالم ومع هذا فهي تعتبر من النماذج النادرة لحركات ‏العالم .‏
    وللحركة الإسلامية كغيرها من الحركات في العالم مرام ٍ وأهداف تعمل لتطبيقها وإنزالها لأرض الواقع بكافة ‏السبل المشروعة والوسائل الممكنة لتحقيق التحول الاجتماعي والثقافي والاقتصادي المنشود . وأذكر في هذا ‏أن دستور الحركة الإسلامية في الخمسينيات والميثاق الإسلامي الذي تكون علي أساسه الجبهة الإسلامية ‏القومية كان ينص علي الإصلاح الاجتماعي والثقافي والاقتصادي وأسس بناء الفرد والجماعة وأجهزة الحكم ‏في الدولة وهذه الوظائف تدل علي تطور فكر الحركة الإسلامية فيما يتعلق بأهدافها في المجتمع . وبالنظرة ‏العامة يتبين أن الحركة الإسلامية حاولت بجهد كبير إدخال الإسلام كموجه رئيس وفاعل للحياة السودانية في ‏جميع المجالات لتلبية أشواق الكثيرين . فالفكر الإسلامي هو أساس الاقتصاد اللاربوي والتعليم في المدارس ‏والجامعات السودانية , أما بالنسبة للناحية الاجتماعية فقد حدث تطور كبير جدا في تقوية الثقافة الإسلامية ‏وإتاحة مساحة واسعة للجمعيات الإسلامية لكي تعمل في إرشاد الشباب وفي التكافل الاجتماعي وتزويج ‏الشباب وبناء الخلاوي والمساجد حيث أنشأ ديوان الزكاة وصناديق أخري للتكافل والتعاون .‏
    وفي الجانب العسكري درب الشباب علي الجندية وعلي العمل العسكري وأدخل نظام الخدمة الوطنية لاحقاُ ‏وشارك الشباب والشيوخ في القتال عندما كانت الحرب قائمة في جنوب السودان علاوة علي ذلك فقد مدت ‏الدولة أياديها للمستضعفين من المسلمين في الأرض ومن دول العالم كفلسطين وأتاحت فرص التعليم ‏والدعوة لمسلمي أفريقيا بصفة خاصة وللأقليات المسلمة في أماكن أخري من العالم .‏
    ‏* إلي أي مدي حققت الحركة الإسلامية أهدافها في السودان خصوصاُ والعالم عموماُ ؟
    ‏- لا أستطيع أن أقول أن ماقامت به الحركة الإسلامية السودانية في السودان وفي العالم يرضي طموحاتنا لأن ‏أهدافنا ألكبري هي أن تتحول مجتمعات السودان وأفريقيا ومن بعد ذلك العالم إلي مجتمعات المدينة في عهد ‏الرسول صلي الله عليه وسلم حيث لا جريمة ولا فوارق بين الناس ولا عرقيات ولا خصومات وهذا ليس ببعيد ‏المنال إذا تمسكنا بنهج الرسول صلي الله عليه وسلم وصحابته الأبرار والتابعين .‏
    ‏* البروفيسور عبد الرحيم علي تري ماهي المعوقات التي اعترضت طريق الحركة الإسلامية السودانية حتى ‏لا تحقق كل أهدافها ؟‏
    ‏- المعوقات كثيرة لا يمكن حصرها في هذا الحوار القصير ولكن أذكر منها علي سبيل المثال التدخلات الدولية ‏المتمثلة في الحصار والعقوبات وتحريض الأقليات في السودان واحتضان الحركات المسلحة بالإضافة إلي ‏سوء فهم الإسلام علي المستوي الدولي والخوف منه ومن آثاره . هذه هي المعوقات الخارجية أما الداخلية ‏فتتمثل في أن السودان بلد شاسع جداُ وبه تعدد قبلي وثقافي كبير إضافة إلي الصراعات القبلية الموجودة ‏ومظاهر التخلف التي تعاني منها قطاعات كبيرة من المجتمع السوداني .‏
    ‏* البعض يقولون: أن الحركة الإسلامية السودانية فشلت في تطبيق الشريعة الإسلامية بماذا ترد علي هؤلا ؟
    ‏- هذا يعتمد علي فهم الناس للشريعة الإسلامية فبعضهم فهمها علي أنها مجموعة قوانين تطبق , لكن ‏الشريعة الإسلامية في نظري منهج يلتزم ويتبع في تفاصيل الحياة الكثيرة والقوانين جزء ضئيل منها , فإذا ‏التزمنا بالحياة الإسلامية الرشيدة كما يحب الله ويرضي لا تكون هناك حاجة لهذه القوانين ولكن مع ذلك ‏القوانين تقوم المنحرف وترده إلي جادة الطريق .‏
    فعندما رفع الرئيس السابق المشير نميري رحمه الله شعار تطبيق الشريعة الإسلامية في عام 83م فسرها ‏الناس علي أنها تطبيق للحدود وإلزام قانوني للمجتمع بالسلوك الإسلامي ولكن هذه التجربة استمرت لعامين ‏فقط وكذلك في فترة الانتفاضة 85-86م لم يكن هناك إلغاء لهذه القوانين ولم يكن هناك شعار متبع وظل ‏المجتمع السوداني تتنازعه تيارات مختلفة منها العلماني والشيوعي والمأسوني ومحاولة للرجوع للممارسات ‏القبيحة السابقة وإباحتها فضلاُ عن خلو الساحة من أي محاولة جادة لتوجيه المجتمع الوجهة الإسلامية ‏الصحيحة . والذي حدث في عهد الإنقاذ من التوجه الإسلامي في تقديري قد حدث بدرجات متفاوتة من النجاح ‏وقد ذكرت سابقاُ بعض هذه الجوانب . والمثال ( مجتمع المدينة ) يصعب تحقيقه علي أرض الواقع وما تحقق ‏ليس قليلاُ بالنسبة لأي حركة أسلامية في العصر الحديث رغم المعوقات والمهددات والتحديات التي نواجهها ‏من الغرب والصهيونية العالمية , وهذا يتطلب تعاضد كل جهود المسلمين في الأرض لتحقيق هذا المثال ‏وبخاصة الدعاة والأئمة .‏
    ‏* البروفيسور رئيس مجلس شوري المؤتمر الوطني إلي ماذا تعزي تعدد مسميات الحركة الإسلامية ‏السـودانية منذ نشأتها ؟
    ‏- الحركة الإسلامية السودانية تميزت بالمرونة وهذه المرونة جعلتها تعبر عن احتياجات كل مرحلة عبر ‏التعديلات في المسميات والأهداف والأطروحات وإعادة النظر في تنظيماتها ووسائلها فلم تتمسك بشكل ‏تنظيمي واحد ولا بوسائل محدودة , ففي ظروف الحكم العسكري اعتمدت التنظيم السري المغلق والتشكيلات ‏شبه العسكرية وفي ظروف الديمقراطية كونت جبهات لتستقطب أعداداُ كبيرة من الناس إلي صفوفها وأحياناُ ‏لجأت للتحالف مع الأحزاب الكبيرة وأحياناُ للعمل العسكري ضد الحكومات العسكرية والشمولية. لكل ذلك ‏مرت بأسماء عديدة هي الجبهة القومية للدستور , جبهة الميثاق الإسلامي , الجبهة الإسلامية القومية ‏وآخيراُ الحركة الإسلامية والتي تعرف في أوساط بعض الحركات بالاتجاه الإسلامي .‏
    ‏* نعلم أن لكل عمل ومشروع ايجابيات وسلبيات تري ماهي ايجابيات وسلبيات الحركة الإسلامية السودانية ؟
    ‏- بخصوص الايجابيات استطاعت أن تنزل لأرض الواقع الكثير من الشعارات وتجرب تطبيقياُ الكثير من ‏النظريات لا يسع المجال لذكرها وحققت تعريفاُ واضحاُ لنظام الحكم الإسلامي في العصر الحديث لم يكن متاحاُ ‏لأي حركة أخري في العالم . وكذلك ملأت الساحة السياسية بالفكر الإسلامي واستقطبت معظم الشباب للهوية ‏الإسلامية بعيداُ عن التيارات اليسارية والالحادية والعلمانية التي سادت في بلاد أخري .‏
    أما السلبيات فإن الحركة الإسلامية نفسها وقعت في الكثير من المشاكل التي أبرزها الانشقاق إلي مؤتمرين ‏وطني وشعبي مما أضعف قوة الحركة الإسلامية , كما تناقصت مساحة العمل الروحي والاجتماعي والطوعي ‏المعتمد علي الإرشاد والتقويم لصالح الجهود الإدارية والسياسية والوظيفية أي بمعني أوضح تغلبت الجهود ‏المادية علي المد الروحاني وانشغل الناس بالحكم دون تزكية النفوس إلا من رحم ربي .‏
    وكذلك من السلبيات أن التنمية الاقتصادية التي حدثت لم تستطع حتي الآن أن تخرج بالمواطنين من حالة ‏الفقر إلي حالة الاكتفاء الذاتي وإن كان هناك بعض الشرائح قد خرجت إلا أن هناك شرائح كبيرة مازالت تحت ‏خط الكفاية.‏
    ‏* بصفتك من شيوخ لجنة رأب الصدع في الانشقاق الذي حدث في الحركة الإسلامية هلا حدثتنا عن أسبابه ‏ومحاولات رأب الصدع ؟
    ‏- بالرغم من طول فترة حدوثه وتجاوز تفاصيل كثيرة فيه إلا أن الانشقاق الذي حدث وقع لاعتبارات ‏موضوعية وتأسس علي صراع بين أفراد وليس خلافات فكرية يعتد بها ولكن عزاءنا أن الخلافات في ‏المجتمعات الإنسانية ظاهرة عامة ولا يمكن أن يسلم مجتمع أو تنظيم أو حزب من خلاف .‏
    وعن محاولات رأب الصدع فإن وسائل احتواء الخلاف كانت غير مكتملة فإذا توفرت كان للخلاف أن يستمر ‏دون أن يحدث انشقاق ولكن للأسف لم توجد مؤسسات قوية وفي بعض الأحيان الأشخاص أقوي من ‏المؤسسات ومع ذلك تكررت المحاولات . وأنا أعتقد إذا توفرت الظروف الموضوعية لاجتماع الكلمة مرة ‏أخري سوف يحدث التقاء ووحدة ولكني لا أبالغ في التفاؤل ولا أستطيع أن أربط نجاح كل عمل أسلامي ‏بضرورة التقاء كل الأطراف بمعني أن العمل الإسلامي لا يتوقف علي حركة أشخاص محددين ولكن وحدة ‏الكلمة مطلوبة في كل أفراد الأمة الإسلامية, وأملي أن تحدث الوحدة لكل المسلمين والحركات في العالم ‏الإسلامي حتي تتحقق النصرة للإسلام وينتشر في كل بقاع العالم وهذا طموحي وليس مستحيلاُ .‏
    ‏* البروفيسور رئيس مجلس شوري المؤتمر الوطني كيف تنظر للحرب الدائرة في أفغانستان والعراق ‏وفلسطين ؟
    ‏- الحرب دائما حقبة مرحلية وأهم عناصرها عداء الصهيونية للإسلام الذي نشأ عنه دولة إسرائيل ‏والصهيونية حركة معادية للدين عامة ولكن تخص الإسلام بالعداء وفي إطار الإسلام تخص الحركات ذات ‏الطبيعة العملية بعداء أكبر .‏
    وأيضاُ هناك التيار المسيحي الكنسي المسمي باليمين المسيحي هو تيار متحالف مع الصهيونية وأخذ من ‏فكرها بعض الرؤي والأفكار انتشر في أمريكا ونتج عنه كثير من محاولات التشويه والحرب علي الإسلام ‏سواء كانت عسكرية أو دعائية , وأعتقد أن الحرب المسماة بمكافحة الإرهاب مقصود بها إلي حد كبير في ‏الحقيقة الحرب علي الإسلام وتشويه صورته والتخويف منه . وأري أن كل هذه الحروب التي ذكرتها تصب ‏في هذا السياق بغرض السيطرة علي هذه المنطقة والمراكز الإستراتيجية في البلدان الإسلامية وبسبب ‏الممرات المائية المهمة أو النفط أو الطاقة أو بسبب دعم إسرائيل وكذلك خيرات هذه البلاد البشرية , العلمية ‏‏, الزراعية , المعدنية , الحيوانية وغيرها الكثير الكثير .‏
    ‏* فضيلة البر وف هناك العديد من الاتفاقيات الدولية المبرمة في الدول الغربية وموجهة للعالم الإسلامي مثل ‏اتفاقية سيداو تري ما أهدافها ؟
    ‏- الاتفاقيات الدولية عموماُ ناشئة عن حركات تسمي في الغرب بالحركات الإنسانية وهي حركات لا دينية ‏وللصهيونية والمأسونية يد في ذلك والهدف منها إفراغ المجتمعات من محتواها الديني والأخلاقي وربطها ‏بمواثيق أخلاقية وقانونية قائمة علي قيم انسانية عامة مستمدة من الفلسفة الأمريكية مستغنية عن كل ‏الأديان بما فيها الإسلام.‏
    والمجموعات التي تنشئ هذه القوانين والاتفاقيات تجد تمويلاُ كبيراُ من أغنياء اليهود وبعض أبواق اليهود ‏من المسلمين الذين يعتبرون هذه الاتفاقيات حداثة وتقدم ولكنها في الحقيقة تشتمل علي أهداف خطيرة جدا ‏للمسلمين.‏
    ‏* كيف تنظر للانتخابات المقبلة المزمع قيامها في ابريل من العام 2010م ؟
    ‏- الانتخابات خطوة جريئة لكسب الشرعية عن طريق الاقتراع وأخذ رأي الناس كما أنها تعتبر مفرق طرق ‏تاريخي , وبما أن التكوينات السياسية والأحزاب لم تلجأ للمواطنين لمعرفة رأيهم فيها منذ زمن طويل لأن ‏أحجام هذه التكوينات السياسية غير معروفة يرجي أن تقوم انتخابات تحدد أوزان القوي السياسية تحديداُ ‏صادقاُ يمكن من الاستقرار وينهي الصراعات المسلحة .‏
    ‏* ماذا تقول عن ثورة التعليم العالي ؟
    ‏- ثورة التعليم العالي استهدفت إتاحة فرص التعليم لعدد كبير جداُ من الشباب الذين يخرجون خارج البلاد ‏للحصول علي شهادات علمية مشكوك في قيمتها العلمية ويعودون بثقافات متباينة جداُ لذلك قامت جامعات ‏سودانية كثيرة وإن كانت بميزانيات محدودة ولكن بعد مرور الزمن استطاعت هذه الجامعات أن تصل درجة لا ‏بأس بها من القبول والتقدير العلمي ولازال هناك الطريق أمامها لأن ترقي إلي مصاف الجامعات العالمية بعد ‏توفر الامكانيات اللازمة من تمويل وأساتذة مؤهلين وبيئة جامعية راقية .‏
    نقلاً عن مجلّة «البيّنة» التي تصدرها جامعة أم درمان الإسلاميّة
                  

06-16-2011, 07:34 PM

Zoal Wahid

تاريخ التسجيل: 10-06-2002
مجموع المشاركات: 5355

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل فشلت الحركة الإسلامية في تطبيق الشريعة؟ فشل كلى وكلوى (Re: jini)

    الفشل عم كل مناحي الحياة بل صار اسم كوز رمز للفساد و الافساد في الارض

    يكابرون ويكذبون كاننا من بلد آخر غير السودان الذي حطموه.



    يا جني، عمرك شفت ليك حرامي وقف نص البلد و دق صدرو وقال انا حرامي ؟؟






                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de