الهلال مالو ومال صفقاتكم الخاسرة يا ناس الصدي ؟؟؟؟

Quote: الخبر تداعية من تداعيات صفقات الهلال الجديدة يعني دايرين يمسخوها علي الهلالاب

Quote: أها مضمون الخبر علاقتو شنو بالعنوان الجا فيهو ذكر الهلال ؟؟؟؟؟؟؟

.. كيف مضمونو شنو يا فضل ..؟
إنت ما سمعت بالقصة بتاعت والي الدين جاري والجماعة جاريين وراهو ..؟
واللا كمان ما سمعت بي قصة القرادة والجمل الشهيرة جدا ..؟؟
المهم في الايامات الجاية .. أعمل حساب انو اتوبونج عندو تلاتة رباطات صليبية في حتات مختلفة ..
توريـه .. قال نجيلة استاد الهلال ما كويسة .. ومجل إدارة الهلال جايب ليهو نجيلة مخصصة في اكياس ..
وإلخ من الحكاوية المزملية ..
طالما في مخدر ابو القاسم .. في صدى وطالما في صدى .. في جري وطيران ..

Quote: طالما في مخدر ابو القاسم .. في صدى وطالما في صدى .. في جري وطيران ..

Quote: أزيك ياخ ومشتاقين

Quote: واللا بس يا ها حكاية ( أنا والكاشف أخوي ) ؟؟

Quote: uote: واللا بس يا ها حكاية ( أنا والكاشف أخوي ) ؟؟

Quote: اتوبونج عندو تلاتة رباطات صليبية في حتات مختلفة ..

Quote: اتوبونج عندو تلاتة رباطات صليبية في حتات مختلفة ..

Quote: المدرب العام للترجي التونسي يبدي دهشته من طريقة تعاقد القمة مع الأجانب ماهر الكنزاري: الهلال والمريخ يهدران أموالهما على لاعبين لا يضيفون شيئا ولا يمنحانهما الإضافة المريخ لم يتعظ من صفقة وارغو الفاشلة فدفع ملايين الدولارات في النفطي وكانت النتيجة (لا شيء) ماذا فعل الحضري مع الفرقة الحمراء؟ وهل أنقذ المريخ من الخروج المبكر من دوري الأبطال؟ مايكل إينرامو بكل اسمه وقيمته لم تتعد صفقته المليون دولار فهل هناك لاعب في القمة أفضل منه؟ الهلال والمريخ يقلدان بعضهما بعضاً وكل يسعى إلى عقد صفقة يرد بها على الآخر عليكم التعلم من الأندية الجزائرية.. تدفع مبالغ ضئيلة وتستقدم لاعبين يحققون نجاحاً لافتاً معها السودان أصبح في المرتبة الثانية بعد دول الخليج.. وأسعار اللاعبين عندكم مجنونة وغير واقعية مصطفى عيدروس هل تبدد أنديتنا أموالها في استقدام لاعبين لا يضيفون شيئا؟ وهل تتناسب المبالغ التي يحصل عليها الأجانب في السودان مع عطائهم؟ وهل هناك دولة أخرى تصرف أنديتها مثلما يفعل العملاقان؟ هل يصرف الأهلي والزمالك كل هذه الأموال على اللاعبين الأفارقة الذين يتعاقدان معهم؟ وهل يدفع الترجي والنجم والصفاقسي مثل هذه الأموال؟ وهليستحق المدربون الذين نتعاقد معهم المرتبات الشهرية التي يحصلون عليها؟ وهل يستحق الأجانب بصورة عامة الأموال التي تدفع لهم؟ هل هناك جماهير في دول أخرى تستقبل المحترفين في المطارات وتزفهم في مواكب تغلق الطرق أمام المارة والسيارات؟.. هل هناك لاعبون يحملون على الأعناق قبل أن يشاركوا إلا في السودان؟ هل يتعامل جمهور الزمالك والأهلي والترجي والصفاقسي والرجاء مع اللاعبين الأجانب بهذه الصورة؟ أم أن هناك خللاً في السودان وأننا نهدر وقتنا وجهدنا ومالنا فيما لا طائل منه؟ أليس الأولى بهذه الأموال اللاعبون الشباب في السودان؟ ألم يكن من الأفضل إنشاء أكاديميات تفرخ لاعبين باستمرار للقمة وللمنتخبات الوطنية؟ ألم يكن من الأجدى أن نتعاقد مع لاعبين صغار السن من بلدانهم مباشرة ومن الدوري الذي يلعبون فيه بواسطة كشافين وخبراء نرسلهم فيتابعون الدوريات ويختارون الأفضل وبذلك نضمن أن ندفع مبالغ زهيدة في لاعبين جيدين يمنحون فرقنا الإضافة كما تفعل الأندية التونسية والمصرية؟ كيف ينظر الخبراء والمتابعون في الدول من حولنا إلى صرف أندية القمة والأموال التي تدفعها في الأجانب والمدربين؟ هل يتفقون مع ممارستنا أم يرون أننا نهدر أموالنا ثم ندور في حلقة مفرغة؟ يرى ماهر الكنزاري مساعد مدرب الترجي التونسي والنجم التونسي الكبير أن الهلال والمريخ يهدران أموالهما وأشار إلى أن أسعار اللاعبين في السودان مبالغ فيها ونوه إلى أن هناك لاعبين محليين في السودان أفضل بكثير من الأجانب وأبان أنه على الرغم من ذلك يدفع فريقا الهلال والمريخ أموالا طائلة للاعبين لا يقدمون شيئا ووصف ذلك بأنه تخبط إداري لافتا إلى أن التعاقد مع لاعبين أجانب يفترض أن يتم بحكمة ومنطق وعقلانية من دون تسرع وصرف مبالغ كبيرة ورأى أن سعر اللاعب يحدده اسمه والجهة التي يأتي منها وحاجة الفريق له وعمره وقال إنه ليس بالضرورة أن يكون سعر اللاعب الجيد عاليا وضرب أمثله بالعديد من اللاعبين مشيرا إلى أن هناك لاعبين يأتون في صمت وتدفع لهم مبالغ قليلة جدا ويحققون نجاحات يعجز عنها من يتقاضون الملايين.. ووصف صفقتي وارغو والنفطي بأنهما فاشلتان وأشار إلى أن المريخ دفع ملايين في لاعبين لم يفعلا شيئا واعتبر أن تجربة وارغو حققت فشلا ذريعا وأفاد أن المريخ لم يتعظ من تجربة وارغو وكرر السيناريو عندما تعاقد مع النفطي فدفع ملايين الدولارت وتساءل: هل أغرى اسم النفطي إدارة المريخ حتى تدفع ملايين الدولارات على لاعب لم يفد الأحمر؟ ولماذا لم تستفد من تجربة وارغو؟ ونوه الكنزاري إلى أن سوق التعاقدات في السودان أصبح أعلى من كل الدول ويأتي بعد الخليج مباشرة ونوه إلى أن القضية في النهاية مجرد تقليد متهما الهلال والمريخ بأنهما يسعيان إلى تقليد بعضهما البعض وكل يحاول عقد صفقة أعلى من الآخر مشددا على أن الأندية التي ترغب في البطولات توازن بين المبالغ التي تدفعها والصرف على الفريق بصورة عامة.. وقارن بين تونس والسودان وذكر أن تونس لا تعرف الأسعار المجنونة في التعاقدات وذكر أن مايكل إينرامو النيجيري الضجة لم يتجاوز سعره المليون دولار على الرغم من اسمه ووزنه ونجاحاته وتساءل الكنزاري: ماذا استفاد المريخ من الحضري؟ ألم يودع دوري الأبطال مبكرا بعد مباراتين فقط؟ فماذا قدم له الحضري؟ وطلب الكنزاري الجميع بالتأسي بالجزائر وأشار إلى أن الأندية في الجزائر تدفع أسعارا معقولة جدا وتفضل اللاعبين الذين لا يكلفون خزائنها وتدقق في اختيارهم لذلك يحضر لاعبون أفارقة جيدون ويحققون نجاحا كبيرا مع الفرق التي يلعبون لها في الجزائر.. وطلب الكنزاري من الهلال والمريخ عدم المبالغة في صرف الأموال على اللاعبين الأفارقة مشيرا إلى أن الحصول على البطولات لا يعني دفع أموال ضخمة في اللاعبين الأجانب ورأى أنه إذا كانت الأموال الضخمة تجلب بطولات لسيطر الهلال والمريخ على القارة الإفريقية حاليا. لماذا المبالغة؟ قال ماهر الكنزاري المدرب العام لفريق الترجي التونسي: لماذا المبالغة في دفع مبالغ ضخمة للاعبين الأفارقة في السودان؟ لماذا يلجأ فريقا القمة إلى دفع أموال طائلة للاعبين؟، وأضاف: أرى أن السودان لديه لاعبون وطنيون مميزون ولكن صارت الاستعانة بلاعبين أجانب ودفع مبالغ ضخمة لهم سمة لازمت الكرة السودانية في الفترة الأخيرة وأعتقد أن المبالغ التي تدفع للاعبين الذين نشاهدهم مع الهلال والمريخ لا تتناسب مع عطائهم ورغم كل هذا الصرف لم يحصل فريقا القمة على بطولات خارجية وما يحدث في اعتقادي تخبط إداري لأن التعاقد مع أي لاعب يجب أن يتم بحكمة وروية ومنطق حتى تكون هناك فرص عديدة لنجاح هذا اللاعب فالمبلغ الكبير الذي يدفع لا يعني أنك تعاقدت مع لاعب ناجح وكونك تدفع أكثر من مليون دولار في لاعب فهذا لا يعني أن هذا اللاعب سيمنح الفريق الإضافة، تحديد السعر دائما يكون وراءه اسم اللاعب وعطاؤه والجهة التي قدم منها والمستوى الذي قدمه مع فريقه.. وهناك نقطة أخرى يجب أن تكون في الحسبان عندما يتم التعاقد مع أي لاعب وهناك سؤال يطرح قبل التفكير في استقدام هذا اللاعب: هل يمكنه الانسجام مع المجتمع الجديد؟ لكن مجرد أن ظهر لاعب وقدم مستويات جيدة مع أي فريق تجري الأندية السودانية خلفه وتطلب التعاقد معه وهذا خطأ. لاعبون يأتون في صمت قال الكنزاري: هناك لاعبون يأتون في صمت ويتم التعاقد معهم بمبالغ معقولة ويحققون نجاحات لافتة فعادة اللاعب الذي يمكنه تحقيق النجاح يفترض أن يكون صغير السن وطموحا وملتزما ويستطيع الانسجام مع المجموعة الجديدة ومع المجتمع الجديد والأهم من كل ذلك أن ينفذ ما يطلبه المدرب وأن تكون فيه المواصفات التي يبحث عنها المدير الفني للفريق وهناك لاعبون يأتون من دون ضوضاء ويتفوقون على اللاعبين الذين تدفع لهم مبالغ ضخمة، الأمر لا علاقة له بالمبلغ المالي، كما ذكرت هناك لاعبون يحصلون على مبالغ عادية جدا وقليلة لكن مردوهم عال وممتاز وبعد ذلك ترتفع أسعارهم طبقا لارتفاع المستوى. وارغو والنفطي قال الكنزاري: صفقة النيجيري وارغو فاشلة والمريخ دفع فيه مبلغا كبيرا وفي النهاية لم يقدم له شيئا واضطر لإعارته إلى الدوري الليبي، الأحمر دفع ملايين فيما لا طائل منه وكانت صفقة النيجيري ستيفن وارغو حدثا حيث دفع المريخ ملايين الدولارات لاستيفن وارغو ولم يستفد منه ولم يستوعب المريخ الدرس فكرر الخطأ مرة أخرى عندما تعاقد مع النفطي وأسأل إداريي المريخ: هل أغرى اسم النفطي المريخ ليدفع ملايين الدولارات ويتعاقد معه في الوقت الذي كان يجب فيه على المريخ الاستفادة من درس وارغو الذي لم يقدم ما يوازي ولو نسبة صغيرة من المبلغ الضخم الذي دفع له؟ ولماذا استقدم المريخ النفطي؟.. واعتبر ماهر الكنزاري أن تجربتي النفطي ووارغو فاشلتان وكلاهما لم يضيفا إلى المريخ. التقليد الأعمى قال الكنزاري: ما يحدث في السودان مبالغ فيه الآن أصبح السودان يأتي بعد دول الخليج في أسعار اللاعبين والصرف على الانتدابات وفي تقديري ـ والحديث للكنزاري ـ أن السبب في رفع سقف أسعار اللاعبين إصرار الهلال والمريخ على تقليد بعضهما البعض على الرغم من أن صفقات المريخ الأغلى على الإطلاق ووارغو والنفطي خير مثال والتقليد بطبيعة الحال ليس محببا في هذه الأمور.. فالفريقان يمثلان الكرة السودانية ويشاركان خارجيا باستمرار ولابد أن يفكرا جيدا قبل أن يعقدا أي صفقة وقبل أن يتجها إلى أي محترف لابد أن تكون الخطوات محسوبة ومدروسة حتى لا يندم الفريق ويجب أن يستقدم النادي أسماء مفيدة وليس مجرد أسماء لا تفيد ولا تقدم الإضافة المنتظرة. صفقة إينرامو نبه الكنزاري إلى أن الأندية التونسية لا تبالغ في الصفقات ولا تدفع مبالغ ضخمة في اللاعبين الأفارقة وقال: ليس هناك أسعار مجنونة في تونس كما هو الحال في السودان، وتابع: أغلى لاعب محترف في تونس النيجيري إينرامو مهاجم الترجي التونسي وسعره لم يتجاوز مليون دولار وهذا يؤكد أن ناديي القمة في السودان يدفعان مبالغ كبيرة في لاعبين مستواهم عادي ولا يمنحونهما الإضافة وليست لهم بصمات في المشاركات الإفريقية والمريخ دفع مبالغ ضخمة للحضري حارس مرمى المنتخب المصري، صحيح أنه لاعب معروف ولكن ماذا استفاد منه؟ فالأحمر ودع دوري أبطال إفريقيا بعد مباراتين فقط وخرج مبكرا فماذا فعل له الحضري؟ لم يستفد منه شيئا ولم يستفد من المبالغ التي دفعها لأن الاحتراف ليس اسما فقط وإنما عطاء واللاعب يتم التعاقد معه وفق أمور معينة وليس لمجرد أنه نجم. المدرسة الجزائرية رأى المدرب العام للترجي التونسي أن الجزائر مدرسة في التعاقد مع اللاعبين الأجانب وقال: الجزائريون يعرفون كيف يستقدمون اللاعبين الجيدين وكيف يختارون العناصر والاهم من كل ذلك أنهم لا يدفعون مبالغ ضخمة ودائما تأتي اختيارات الأندية الجزائرية موفقة لأنها تتعاقد مع لاعبين أفارقة بمبالغ ضئيلة لكنهم يحققون النجاح مع أنديتهم وهذا تأكيد على أن اختيار اللاعبين المحترفين يجب أن يكون وفقا للأمور الفنية لحاجة الفريق بعد دراسة متأنية وليس التعاقد مع لاعبين من دون دراسة وإهدار مبالغ ضخمة كما يحدث في السودان الآن.