كل ما ابتعد حزب الامة عن التقارب مع الوطنى الا ان ضياء بلال يرفض

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 08:23 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-12-2011, 04:06 PM

محمد عادل
<aمحمد عادل
تاريخ التسجيل: 07-19-2006
مجموع المشاركات: 14734

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
كل ما ابتعد حزب الامة عن التقارب مع الوطنى الا ان ضياء بلال يرفض

    ومازال السقوط الاخلاقى والمهنى يزيد يوما بعد يوم هذا الصحفى الذى ينفذ اجنده امنية ويريد بان يشوه وجه حزب الامه
    السودانى فى عهد ضياء بلال تفقد دائما الوجه الحسن الذى وضعها فيه محجوب عروة
    عادت السودانى فى الثوب الجديد بان تصدر قنابل ودائما القنابل فشنك
    ارادو بان ينشرو الخلاف داخل الحركه الشعبية تلك الحوار الذى اجرته صحفية الشروق وسببت لنفسها خلافات ولن تستطيع المغادره مره اخرى للجنوب
    نشر حلقات مع فرح حتى يشوه العلاقه مابين الامة والحركه
    نشر خبر مانشيت رئيسى عندما تم اعتقال مريم ورباح الصادق المهدى
    الشرطه تلقى القبض على بنات الصادق
    هل خرجت مريم ورباح فى مظاهرة 8 مارس لوحدهم وهو يريد بان يلمح لشئ ما
    يريد بان يخرج صحيفته فى شكل صحيفة تحارب الفساد ولكن هو جزء من الصراع وهو احد الجناحين المتصارعين فى المؤتمرالوطنى
    ضياء بلال ماذا تريد من حزب الامة
    هيهات هيهات لن تنال من حزب الامة
    وسنقاطع هذه الصحيفه
                  

06-12-2011, 04:11 PM

محمد عادل
<aمحمد عادل
تاريخ التسجيل: 07-19-2006
مجموع المشاركات: 14734

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كل ما ابتعد حزب الامة عن التقارب مع الوطنى الا ان ضياء بلال يرفض (Re: محمد عادل)

    Quote: من المؤسف أن تسير صحيفة (السوداني) فيما سارت عليه، فها هي تفصل الدكتور زهير السراج إرضاء للسلطان قبل أن تجف دموع الصحافة كمهنة مهمتها النقد من فصل صحيفة (الجريدة) للأستاذة أمل هباني بذات السبب. ثم ها هي تصير أداة للنظام في محاولة ضرب المعارضة الوطنية والتشكيك في قادتها ودق إسفين بينهم. المسرح الجديد للمسرحية (الإنقاذية) القديمة هي منزل العميد (م) عبد الرحمن فرح المسئول الأمني في الديمقراطية الثالثة، حيث جرى لقاء صحفي بينه وبين صحيفة السوداني نشرت حلقته الأولى في يوم الاثنين 28 مارس 2011م.

    قالت السوداني إنها ذهبت تطيب خاطر فرح لغضبته مما نشرته حول إفشائه لمكان اختباء السيد الصادق المهدي أوائل أيام (الإنقاذ) وقال فرح: (في البداية أنا رجل محترم) ثم قال: (أنا كنت بقوم ليهم بـ"الأعمال القذرة" وأقوم بالاتصالات مع الروس والإيرانيين والأمريكان والمصريين)، وقال (أنا في بيتي تمت "مؤامرة" اجتمع في منزلي قائد الحرس الثوري الإيراني والسفير الإيراني وفوزي أحمد القائد العام للقوات المسلحة وفاروق الطريفي مسؤول الأمن وحصل اتفاق علي "تصفية قرنق" ولو كان ناس الإنقاذ أعطوني فرصة شهرين كنت قلبت الحكم كلو). وقال: (أنا متآمر كبير)!! ولأن (السوداني) لم تقتنع برد فرح حول المسئول من العملية وتأكيده أنه كان وراءها شخصيا سألته عن مدى اشتراك السيد الصادق فأجاب: "كان لديه فكرة عن الأمر وكان يعلم بالتخطيط لكنه رجل يريد الديمقراطية بطريقة مثالية"!! ومع أن رواية فرح تشي بأن المؤامرة من صنع الحكومة كلها بحسب صفات المشاركين في الاجتماع، إلا أن السوداني لم تهتم بمعرفة أيها من حكومات الديمقراطية قامت بتلك المؤامرة وهل كان سلف الإنقاذييين مشاركين فيها أم لا؟ فالمقصود الأول والأخير كان هو السيد الصادق، إذ ماذا يضير القذارة من قذر؟ إنما تضر القذارة النظيف!
                  

06-12-2011, 04:14 PM

محمد عادل
<aمحمد عادل
تاريخ التسجيل: 07-19-2006
مجموع المشاركات: 14734

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كل ما ابتعد حزب الامة عن التقارب مع الوطنى الا ان ضياء بلال يرفض (Re: محمد عادل)

    Quote: الصحفي ضياء الدين بلال .. ورجالٌ حول رفيدة



    قصة الصحفية رفيدة وتسجيل سلفاكير تذكرني بقصة مريم الشجاعة التي درسناها في عهد التعليم القديم ، أكتشفت مريم الشجاعة أن هناك عطباً في سكة القطار ، فقامت بإشعال الحطب لتنبيه سائق القطار ليتوقف ، أنقذت مريم الشجاعة كل ركاب القطار لذلك استحقت هذا اللقب ، فهي لم تسعى للسلطة أو الجاه أو السلطان . أما الصحفية رفيدة فلا أحد ينكر أنها تسعى وراء الشهرة حتى ولو أدى ذلك لحرق القطار بكل من فيه ، فهي لا تسعى إلى ما نسميه الخبطة الصحفية ، فهي كان من الممكن أن تذهب إلى دارفور وتستقصي عن جرائم الإغتصاب ، أو أن تلتقي بالنائب موسى هلال وتسأله عن دوره في الإبادة الجماعية ؟؟ وهل صحيح أن القائد احمد هارون خاطب قوات الأمن بالمقولة الشهيرة " الفور والزغاوة والمساليت غنائم حرب " ؟؟ وما هو صحة حديث الغرباوية التي بحثت عن الشرف في الإغتصاب ؟؟

    لكن إعلام حزب المؤتمر الوطني يركز الآن على قضية إستفتاء الجنوب ، لذلك نجده يتجاهل عن ما يجري في دارفور ، وما قامت به رفيدة لا يخرج من باب التراشق الإعلامي وحرب التصريحات المتبادلة بين الشريكين ، فهناك برتوكولات وقواعد للعمل الصحفي عندما تكون مادة الصحافة هي شخصية رفيعة بمستوى الرئيس سلفاكير ، وكلنا نعلم أن جهاز الأمن في الشمال يصادر كل مطبوعات الصحف التي لا تروق له ويتلف المواد التسجيلية ، وربما يكون القائد سلفاكير قد وقع في فخ نصبته له الثعالب ، فالمسألة ليست هي إجراء حوار صحفي غير مسبوق ، فالمسألة أشبه بعملية التجسس وإعداد محضر إثبات يطعن من مواقف الحركة الشعبية ، وقد لاحظت أن عنوان الحوار كما ظهر في صحف الحكومة : سلفاكير سكت دهراً ونطق كفراً ، وقد ركز الحوار على ثلاثة محاور هي إسرائيل والخلاف مع رياك مشار ورؤية القائد سلفاكير للأحزاب الشمالية ، إذاً حزب المؤتمر الوطني أرسل كاتبة عدل إلى مدينة جوبا لتوثيق مواقف السيد/سلفاكير من بعض القضايا التي شغلت أذهان الناس ، والأستاذة رفيدة الآن تهدد بكشف التسجيل الصوتي أمام الملأ ، وقد أوهمت القراء أنها تتعرض للتهديد ، ولم يتوانى الصحفي ضياء الدين بلال في الترويج لذلك ، وهو يعتبر أن الاستاذة رفيدة هي بطلة شجاعة ولن تخضع للإبتزاز وكأنّ رفيدة هي مراسلة حربية تكتب تقاريرها بين أزيز الهاون وصدى المدفعية .

    وهذه ليست المرة الأولى التي تتم فيها فبركة اللقاءات الصحفية ، وقد حدث ذلك مع الرئيس البشير نفسه في حوار " النيدو " الذي أخرجه مستشاره الصحفي محجوب فضل البدري ، وقد فقد المستشار محجوب البدري مركزه بسبب ذلك الحوار الذي زعم فيه أن الرئيس البشير لا يشرب حليب النيدو ، وهناك من أكد أن هذا الحوار قد تم بالفعل لكن التسجيل لم يكن بحوزة الصحيفة ، وحتى ولو كان التسجيل بيدها تستطيع أجهزة الأمن الحصول عليه وتمزيق محتوياته ، وهذا هو ما حدث تماماً ، لأن الصحيفة التي نشرت حوار النيدو لم يتعرض لها القضاء ، وهذا درس للحركة الشعبية ، فعليها أن تملك آليات تعامل مع إعلام المؤتمر الوطني خلال هذه المرحلة الحساسة ، آليات عمل للتعامل مع التلفزيون السوداني وقناة الشروق وقناة الجزيرة وغيرها من منتجي الخبر الصحفي ، لا يحق لكل من هب ودب الولوج إلى مكتب الرئيس سلفاكير وتفسير تصريحاته بالشكل الذي يريده ، بل يجب التعامل مع هذه القنوات بحذر شديد ، فرفيدة الشجاعة لن تكون آخر الجوالة الذين يدخلون مدينة جوبا بحثاً عن الشهرة والإثارة ، كما لن تكون آخر حصان طروادة يسعى بجنوده داخل عوسج الحركة الشعبية ، وكلنا تابعنا الضجة التي أحدثها لقاء إبنة الترابي حيث قالت أنها لا تمانع من الإقتران بمسيحي أو يهودي من أجل دعم إعتناقه للإسلام ، وكان هذا هو راي الدكتور الترابي في ذلك ، لكن نص الحوار الذي خرج للقراء هو أن إبنة الترابي قررت الزواج بيهودي !!! ولم يتبقى لهم إلا وصف الجنرال إشكنازي أو رعنان جينسين بأنه العريس المحتمل ، هذه صحافة هابطة ومنحطة لأنها تخاطب غرائز القراء وليس عقولهم ، وهي صحافة كاسدة تروج لبضاعتها عن طريق الكذب والترويج ، واقولها للمرة الثانية فلتحذر الحركة الشعبية منها ولتعمل لها ألف حساب .

    سارة عيسي
                  

06-12-2011, 04:17 PM

محمد عادل
<aمحمد عادل
تاريخ التسجيل: 07-19-2006
مجموع المشاركات: 14734

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كل ما ابتعد حزب الامة عن التقارب مع الوطنى الا ان ضياء بلال يرفض (Re: محمد عادل)

    Quote: جمل ما قيل في العشق ..بين الجنرال قوش والصحفي ضياء الدين بلال وحديث الأوصال ... بقلم: سارة عيسي
    الثلاثاء, 24 فبراير 2009 20:05

    قال الشاعر :
    له أيادي على سابغة ..اُعد منها ولا أعددها
    رحلة الشعراء مع السلاطين ليست بالأمر الجديد ، في تاريخنا العربي قد نقرأ ما أنشده أبو الطيب المتنبئ في حق كافور الأخشيدي ، ويقول القوميون العرب أن أبو الطيب المتنبئ قد جازف بسمعته عند وصف كافور الأخشيدي، العبد ، بالبحر ، وقد قلل من قدر سيف الدولة الحمداني ، العربي ، عندما قارنه بالساقية بالنسبة إلي البحر ، هذا التهافت على كافور سببه المصلحة الذاتية ، فقد كان أبو الطيب المتنبئ يطمح إلي نيل الولاية ، لذلك كما وصفه العروبيون بأنه باع موهبته للشيطان ، فكافور الأخشيدي كان رجل دولة وسياسة ولم يكن يهمه المديح أو الهجاء ، خطب أحد الولاة في العراق فقام أحد السامعين وعلق على الخطبة : سيدي لقد أتيت الخطابة وفصل الكتاب فرد عليه الأمير : كذبت ذلك نبي الله داوود .
    قرأت رباعيات الصحفي ضياء الدين بلال في " تأليه " الفريق أول صلاح عبد الله قوش ، ربما يكون هذا مقاله الثاني الذي يمدح فيه سعادة الجنرال من دون مناسبة ، حتى كاد أن يقول ..سيدي لقد أُتيت الخطابة وفصل الكتاب ، الفارق الكبير بين الحالتين أن الجنرال قوش ليس متحدثاً بليغاً مثل ذلك الأمير الأموي ، لكن عين الرضا عن كل عيب عليلة ، الجنرال قوش قال : سوف نقطع أوصال من يؤيدون المحكمة الدولية ، والذين يشتهون وجبة " الكباب " أن الأوصال هي مرحلة متقدمة بعد تكسير العظم ، ويا ترُى ماذا سيفعل سعادة الجنرال بالكباب البشري بعد تقطيعه ؟؟ وحتى الآن بقى الجنرال قوش بعيداً من دائرة الإتهام ولكنه إن قطع أوصال الشعب السوداني كما جاء في الوصف ، على ما أعتقد أن نظامه ليس بقوة المانيا النازية والتي أستخدمت أفران الغاز لتفتيت الرماد البشري ، والنتيجة كانت الهزيمة والخيبة ومحاكمات نوريمبرج الشهيرة ، لن يسمح المجتمع الدولي بتقطيع الأوصال وقطع الأعناق ، فهذه اللغة الوعرة يستخدمها رجال الإنقاذ كلما أدلهمت الخطوب وحاصرتهم الأزمات من كل جانب ، توقعت أن يقول الصحفي ضياء الدين بلال ..لا لهذه اللغة الوعرة ..لا لهذا الخطاب الأهوج الذي لن يضع حداً للأزمة بل يطرح القرائن التي تفيد أن رجال الإنقاذ بالفعل متورطون في جرائم الحرب ، ولا زال خطاب الرئيس البشير في الفاشر الذي طلب فيه من جنوده ممارسة القتل وليس الجرح فقط ، لا زال هذا الخطاب الدامي يستخدم للتدليل على عنف نظام الإنقاذ ، وقد سبب هذا الخطاب للإنقاذ حرجاً كبيراً لأنه إعتراف أمام الملأ أن النظام لا يحترم قوانين الحرب ، وقد كتبت أكثر من مرة وأنا أتناول تحليل نظام الإنقاذ أنهم دائما يفضلون مواجهات الداخل على مواجهات الخارج ، وقد أستثنى الجنرال قوش البعثات الدبلوماسية الأجنبية من حفلة شواء الأوصال البشرية ، ووصف بلاده بأنها ترعى حقوق الضيوف ، وبين هؤلاء الضيوف الكرام هناك ثلاثة دول رفضت بصورة قاطعة تأجيل ملاحقة الرئيس البشير لمدة عام ، ونعود لإنشاد الأخ ضياء الدين بلال الذي وصف الجنرال قوش بأنه يرى ما لا يراه كل أهل السودان بحكم منصبه ، ومن هنا أتفق مع الزميل ضياء الدين بلال ، وقد رأى أهل السودان حركة العدل والمساواة في كرري وكبري أمدرمان وقرب مستشفى التيجاني الماحي ولمدة ثلاثة أيام لم يدخل أمدرمان مسؤول حكومي واحد إلا بعد أن تأكد لهم أن الدكتور خليل إبراهيم قد أنسحب بجنوده ، والسؤال الذي لن يجيب عليه إلا الدكتور خليل إبراهيم أين كان رجال الإنقاذ في تلك الليلة ؟؟ الشعب السوداني ينظر ببصيرته ولا ينظر بعواطفه ، والحديث عن تقطيع الأوصال وجز الروؤس يصلح " لهرشة " الذين قالوا : الرئيس جلدوا جلدنا ولن نجر فيهو الشوك ، لكن هذا الخطاب لن يخيف القادة من أمثال القائد سلفاكير أو خليل إبراهيم ، هؤلاء يملكون نفس لسان وسلاح الإنقاذ ، فإن تقدمت بفتر غدر تقدموا إليها بباع منه ، ربما يقول البعض أن الأخ ضياء الدين بلال يريد أن يكون بمثل مكانة هيكل من عبد الناصر أو بمثل مكانة موسى صبري في زمن الرئيس السادات ، لذلك يطنب في تهويل مقدرات رئيس المخابرات والأمن الوطني والذي وصفه بعض المراقبين بأنه المرشح الوحيد لحكم السودان في حالة تنحي المشير البشير ، أي أن الصحفي ضياء الدين بلال يواعد القدر قبل أن يحل محله ، وقد نهى الرسول ( ص ) عن أكل الثمر من غير أن يحل أوانه ، وأتمنى أن يكتب أصحاب القلم عن مصير أهل السودان وليس عن مصير الرئيس البشير ، يحتاج أهل السودان للصحة والدواء والتعليم والتنمية ، ليسوا في حاجةٍ إلي مهندس يقطع الأوصال ويقطع الروؤس إن حان قطافها .


    سارة عيسي
                  

06-12-2011, 04:22 PM

عمر عبد الله فضل المولى
<aعمر عبد الله فضل المولى
تاريخ التسجيل: 04-13-2009
مجموع المشاركات: 12113

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كل ما ابتعد حزب الامة عن التقارب مع الوطنى الا ان ضياء بلال يرفض (Re: محمد عادل)

    لقد قطع ضياء الشمولية ضياء الدين بلال إجازته كما يدعي في الايام القريبة الماضية من اجل ان يقول الحق في وجه احد معارضي صلف الشمولية الانقاذية الكاتب صلاح الدين عووضة نصرة للأستاذة الصحفية الناشطة في حزب الامة القومي رشا عوض.. والواضح ان المدعو ضياء الشمولية ومطبلها الكبير ضياء الدين بلال فعل فعلته ليس من اجل ان الواجب الاخلاقي يحتم عليه ذلك بل لان الواجب الانتهازي هو الذي حدا به للدفاع عن رشا عوض و الصدح بالحق ... بمعنى ليس حبا في الحق او رشا عوض بل بغضا في عووضة الذي سلق الشمولية بالسنة حداد وظن ضياء الشمولية ضياء الدين بلال اثما ان الثور قد وقع والواجب ان يدخل سكينه مع الاخرين ليضرب عصفورين بحجر الاول نصرة الاخت رشا عوض والاصطفاف في صف مناصري الحق والثاني النيل من عووضة والانتصار للشمولية الانقاذية بضرب احد معارضيها وخصومها... لقد ظلت الراي العام صحيفة مطبلة للانقاذ والشمولية كعادتها رغم اجتهادها في وضع المساحيق المختلفة لتجميل وجهها لتجد القبول عند الاخرين وتغطي على عورتها البينة . وكما صحيفته ظل ضياء الشمولية ضياء الدين بلال يمارس بهلوانية وفهلوانية عابثة لإظهار نفسه كما وصفته الاخت سارة عيسى بانه مع الذئب والراعي ليضلل الآخرين وفات عليه ان انقاذيته وشموليته الواضحة والصارخة لن تفلح معها أي مساحيق تجميل فضياء الشمولية يحاول ان يخفي نفسه تحث ثوب المهنية الذي هتكه ومزقه شر ممزق بانحيازه الفاضح للشمولية الانقاذية التي طوع في سبيل إرضاء قادتها الحقائق لتتسق مع مصالحها فهو لا يابه ان يكسر عنق الحقيقة لصالح الاستبداد والفساد ...
    الذي حدا بي للرد على هذا المتملق الانتهازي انه انتقد صلاح الدين عووضة مدعيا انه يناصر الحق وفي سبيل ذلك قطع اجازته ... ولم تمضي على كذبته وضلاله في الكتابة كثيرا حتى افتضح امره عندما سكت سوكتا ليس غريبا عليه عن الحق واخرس لسانه فلم ينبس ببنت شفه وهو يرى احد كبار المتملقين والانتهازيين المدعو كمال حنفي يصف قادة العمل العام المعارض والحاكم بأنهم كلاب ضالة ... تبا يداك كمال حنفي وتبت وكلامك مردود اليك ... نعم سمح ضياء الدين بهذا القبح ان ينشر على صفحات الصحيفة ربما لانه لا يملك صلاحيات نشر المواد في الصحيفة ولكنه عجز ايضا عن الرد في مساحته المخصصة إنكارا لهذا السخف وقلة الادب التي جاء بها كمال حنفي كما فعل ذلك مع صلاح عووضة ... وكيف يفعل ضياء الدين ذلك وقد صادف ما كتب هوى في نفسه لان ذلك يصب في مصلحة الشمولية الانقاذية وضد خصومه في المعارضة والحركة الشعبية فالحق عند ضياء الدين بلال يتجزأ ولا يعرفه الا اذا صب في مصلحة الشمولية الانقاذية حينها سوف تجده من السابقين الاولين .
    انه لمن هوان الجبهة الاسلامية خلفاء عبد الوهاب الافندي والطيب زين العابدين هم امثال كمال حنفي وضياء الدين بلال ..... الخ من جوقة المطبلين والمتملقين للشمولية ... ان هذه الاقلام الانتهازية هي التي اغرقت سفينة الوطن لانها تزين الفساد والاستبداد وتسكت عن الحق .
    يتبع
                  

06-12-2011, 04:25 PM

محمد عادل
<aمحمد عادل
تاريخ التسجيل: 07-19-2006
مجموع المشاركات: 14734

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كل ما ابتعد حزب الامة عن التقارب مع الوطنى الا ان ضياء بلال يرفض (Re: عمر عبد الله فضل المولى)

    معا لمقاطعة صحيفة السودانى
                  

06-12-2011, 04:42 PM

عمر عبد الله فضل المولى
<aعمر عبد الله فضل المولى
تاريخ التسجيل: 04-13-2009
مجموع المشاركات: 12113

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كل ما ابتعد حزب الامة عن التقارب مع الوطنى الا ان ضياء بلال يرفض (Re: محمد عادل)

    Quote:
    هذه هى المرة الثالثة التى تعتدى صحيفة السودانى على حزب الامة وكيان الانصار الاولى كتبت مانشيت منشين وبالاحمر عن (بنات الصادق المهدى ) والقاء القبض عليهن فى مظاهرة لا لقهر النساء. بدلا عن كلمة اعتقال , وبدلا عن ان يشيروا الى ان عدد النساء المعتقلات ستيييين
    والمرة الثانية اجرت حوارا مع فرح قال انه كان يعد لاغتيال قرنق .. ولم تسأله الصحيفة اطلاقا هل كان رئيس الوزراء موافقا ام لا .. تركت الرد عائما .. لتبيع, وهاى المرة الثالة .. اتهام امامين من ائمة الانصار بالتعاون مع اسرائيل , وتلقى اعانات منها , والتحالف معها ضد مصر ... امامين مرة واحدة احدهم ... عبد الرحمن المهدى.....!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ولم تتصل الصحيفة .. كعادتها .. باى من اعضاء حزب الامة لتسألهم عن رايهم فى هذا الاتهام .. بل وصدرت على صفحتها الاولى علم المهدية مجارورا ومتكاملا مع علماسرائيل

    ثانيا : لماذا لا تبحث السودانى فى تاريخ الانقاذ القريب عن التخابر والتعاون مع الاجنبى .. لماذا لا تبحث عن علاقات ردجال اعمال سودانيين مع رجال اعمال اسرائيلين , لماذا لا تبحث فى التاريخ عن ماذا حدث فى دارفور , لماذا لا تتحدث عن حاضر ... الكيزان والوطنى ومستقبلهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    ولماذا هذه يمكنها ان تستمر مدى هذا الاسفير
    ثالثا : لماذا الان ؟؟؟ لان رئيس الحزب يؤجل لقاءه مع الرئيس ؟؟؟ ام لان الحزب لم يصل لاتفاق مع الوطنى ؟؟؟؟؟ ام لان الامام الصادق دارت له الدائرة فى ربيع الثورات هذا ... وبدأ يتقدم دوليا ...فحان وقت العرقلة ؟؟؟ ما الذى يدفع صحيفة لاعادة نشر حديث منشور من امدٍ بعيد ؟؟؟ ما الذى يدفعها لذلك ونحن بنا ما بنا؟؟؟؟؟؟
    رابعا : اعتذرت الصحيفة عن انها جمعت علم الامة وعلم اسرائيل ؟؟؟؟؟؟ لا بالله ؟؟؟ بس كدا ؟؟؟؟؟ مجرد جمع رسمين يصير مدعاة للاعتذار .. والجمع بين كل تاريخ المهدية وارثها وبنى صهيون لا يدعو للاعتذار ؟؟؟؟

    السودانى : اعتذارك ما بفيدك ... والعملتوا كان بايدك ....

    محمد فول
                  

06-12-2011, 04:58 PM

معتصم مصطفي الجبلابي
<aمعتصم مصطفي الجبلابي
تاريخ التسجيل: 08-28-2006
مجموع المشاركات: 6753

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: كل ما ابتعد حزب الامة عن التقارب مع الوطنى الا ان ضياء بلال يرفض (Re: عمر عبد الله فضل المولى)

    نقترح بعد هذا ان يكون اسمه

    ضياء طبال بدلا عن بلال
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de