المعنى المسروق ... إلى صاحبي ثابت محمد الجاك...

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 03:53 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-02-2011, 01:34 PM

بله محمد الفاضل
<aبله محمد الفاضل
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 8617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
المعنى المسروق ... إلى صاحبي ثابت محمد الجاك...

    1)
    قُلتُ يا صاحبي:
    "بأيِّ مدخلٍ سراحٍ
    سيثبُّ عني كل هذا الأسى
    إلى البراحِ
    يغلقُ بقلبي
    نوافيرَ النواحِ
    يدثرني بالصبرِ"
    وتلفتُ حولي مراراً فألفيتُ:
    بوابة/ميسون الإرياني
    الموت المرهق
    حزينٌ
    لأقلام فحمه التي ذوت
    قبل أن ينقل الشخص الأخير
    إلى الجنة ..فرضا ..
    الروح العالقة بكرستالات صدورنا
    متى تغتسل؟

    الزهور الكفيفة
    دون موسيقى
    كيف ستعبر العتبة..!

    الضجر المجعد على أثواب العجائز
    فليتمزق
    على مصطبة الكعب العالي
    ..

    لماذا يتجاهل الموت
    مظلاتي..
    بالرغم من قدرتها على إخفاء رأسي الكبير
    الذي لا تخفيه الوسادة
    بلونها
    الذي أصبح كادحا
    كالبجع المنبوذ !

    كل هذا يحدث
    بينما يهرب العمر

    مني

    بأقدامه العارية
    لاهثا خلف التفاصيل..

    فولجتُ عبر تلكم البوابة المنتصبة المواربة شاكراً صنيع صديقتي وشاعرتي المتوحشة "ميسون الإرياني" ذا لأني لم ألق مدخلاً يأخذني إلى صديقي إلا عبرها، وألفيتُها في هذا التوقيت باهظ الأسى مُشرعةً فآثرتُ قطفها والولوج،
    وإن لم تدل...


    وبعد صاحبي:
    ها قد تتالتِ الأيامُ
    مضتْ إلى دأبِها
    في أكلِ بعضِها بلا هوادة
    وعلى ظهرانيها
    لم نزل صاحبي
    نتوخى الهمس إلى عجلاتِها العجلى
    أن أعيدي إلينا
    عودي بنا
    إلى تواريخِ نبضٍ ما
    وهي كدأبِها يا صاحبي
    كدأبِها
    لاهيةً بالقفزِ غير الحذِرِ
    إذ كيف تحذرُ
    وهي بكُلِّ قفزةٍ تتغذى ماكينتها الضخمة
    بإسقاطِ إنسانٍ أو شيءٍ ما بجُبِها
    وذا وقودها
    الناس والأشياء
    لكنا في المقابِلِ صاحبي
    والأشياء النابضة بنا
    لم نزل عند ضلالنا القديم
    كلما قفزت
    ونالت ما نالت من أرواحنا المتاخمة
    -بغير ما حذرٍ-
    لم نزل صاحبي
    نلقي بأحمالِنا
    عند عباراتٍ نحسبها تُنحي هذا المتقافز
    - غداً وغداً وغدا...
    لا نركن البتة إلى ضرباتِ إزميله التي نعلم
    وإلى حُفرِهِ
    مطباتِهِ
    تقلباتِهِ الجمةِ أمام أو خلف مركباتنا الميممة باتجاه الأفق
    باتجاه نسيانه الأوحش
    ركله باستبدادٍ تامٍ
    وتركه بهامِشِ مساراتِنا
    كنقطة انتباهٍ لا نأبه لوجودها
    أو كنقطة انتهاءٍ أو تعثر لا نتوخى الحذر من تربصاتِها
    لأننا يا صاحبي
    "ثابتون" بكم
    بمن سبقونا
    وهم من هم
    من كنا نستمد بهم
    تجاهلنا العظيم لما أسميه الآن باسمِهِ
    إنه الموتُ يا صاحبي
    قضى من قضى من الجميلين بين تروسِهِ وضروسِهِ
    ولم أزل وأظل أحس بوحدةٍ قاتِلةٍ
    كلما قضى أحد نحبه
    أحس بالموت يبتهجُ فيّ
    ببراحات عُزلتي
    بتغافلِهِ عني
    أحسه يعلم حجم حاجتي إليه
    ويعلمُ أني ما ملكت شيئاً بين يدي هاتين
    كي يجعلني خفيفاً عند السراط
    يجعلني كالبهلوانِ الذي لم أكنه
    وتعلم أني لا أقدر
    إلا برحيق محبرتي على أوراقي
    إلا على مِزاجي المعتل الذي
    حالما وطالما يستنكفه نزقُهُ حتى
    أباغته بالعزلة
    بالانكفاء..
    2)
    كيف استطعت العبور صاحبي
    بأيِّ قفزةٍ مكنت روحك قصيّة التحليق
    من التحليق هكذا
    أبعد فأبعد فأبعد
    إلى حيث يمكننا أن نراك
    أكثر قرباً واتساعا هكذا
    أيُّ مساحاتٍ قطعت خارج حيز الإدراك
    وأعرفُ بأن خطوات المرء هنا
    صك تأهله لهناك
    ما أفرزت فيما بيننا من غيابٍ محسوبٍ على بناناتِ شكم الغرق
    في معٍ
    ما أفرزت صاحبي
    وقد كنا نوصينا بأن لا ندعنا رهن مسارات التأهل
    نوصينا ببعضِ نزقٍ وغرضٍ ومرضٍ وفتنةٍ...
    وما كنا
    ولن نفلح صاحبي في أيها
    ذا لأنا جُبلنا على المحبة والإيثار ما استطعنا
    وإلا فإن ملاذنا العزلة إن استفحل الخلل والختل والأرزاء
    أي ما يسمونه بهذا الأوانِ الضريحِ الذبيح
    بالغفلة..
    جُبلنا على الغفلةِ صاحبي
    وارتضيناها مسرىً لنا
    فلم غدرت بي بالله عليك صاحبي
    لـــــــــــــــــم...
    3)
    لا تباغتني بالسؤالِ لِم تذكرتُ الاصطياد صاحبي
    تجهز صنارتك بما لذ للسمكِ وطاب
    وهذا اللذيذ الطيب عادة ما يتم وضعه وفق نوع الفريسة السمكية المطلوبة
    تذكرتُ ذلك والموتِ
    فكأني به يراقب عن كثبٍ ما يعُمرَ روحَ المرءِ فينا،
    فإن ألفاها مما لذ وطاب من سماحةٍ ألقى بصنارتِهِ واصطاد...
    هكذا هو قدرك صاحبي
    أن تكون محض صيد ثمين...
    فيا سمكة روحي الضخمة إني أشتاق فيك إلى وقتٍ ليس بالهينِ اجتراره لأنه خارج حيز الشكم
    وليس بالهين نسيانه لأنه مثل خطواتٍ إلى الأمامِ
    لا يمكنك مغادرتها إلا إن تكالب على براحاتك الصيادُ..
    وأشتاقُ فيك إليّ،
    لأني ما ينبغي تسميته الخواء إلا من مدائن ضاجة للأصدقاء..
    وما ينبغي تسميته البلادة إلا من دفق الأصدقاء في ضفافِهِ البيضاء..
    وما ينبغي مناداته خواء البلادة
    وإنما بالمدائن والدفق ولها يتقافز بين ضلوعِهِ نبضٌ...
    منذ أن ترجل عني باكِراً ولعُ اللهاثِ شطرني اليقينُ،
    برق فيّ تنجيمٌ باهِظٌ بالأخيلةِ
    فـ:
    قف قليلاً ... والتفت
    إلى ثابت محمد الجاك وهو يثبّتُ فيَّ الرّهقَ المخيف والهجس الزفزاف..
    ويظلُّ وردُ اللهِ
    يعتنقُ التفلّتَ من
    مداراتِ النضوب.
    يا سارِقاً بإيابِكَ
    من متنِ روحي:
    سطرَ ضحكتِها
    ومن بصري:
    الدروب.
    الحُزنُ ثُقبٌ في قميصَ الرُّوحِ
    يتسعُ
    كلما نقرّ طائرُ الموتِ
    أفئدةً
    تحاشاها الشحوب.
    فهلا وقفت قليلاً ... التفت
    فإنا نسينا في وداعِكَ
    وأنت تتوارى فينا
    أن نغلقَ أبوابَ الإشراقِ فيكَ
    أو
    الغروب.

    هيه يا صاحبي...
    لن أقول وداعاً فالذي فيّ ينبضُ سأحدثه بوداعي لسِربِ جمالٍ جاد عليّ به الزمان وأخذه عنوة واقتدارا عني "أبي، خالي، جدي، جدتي، ....، ...، خالد الحاج، أحمد الشفيع، ثابت الجاك)، سأحدثه عن وداعي أوان حنانِهِ وهطوله عليّ...

    ليس بمخرجٍ حيث لا:
    يأكلني الحُزنُ صاحبي
    يأكلني
    ويشرب
    ويعدو عليّ ويعتدي
    وها إني أسيرُ سِّرًّا في مدارِ الشوقِ إلى
    مُقترِضاً حيلتي الكلام...
    اجتياح...
    إلى الموتِ... الكائنُ اللزجُ الذي هدَّ صمتي المرصوص،
    وإلى سركون بولص وهو يتخطى جدارَ لزوجتِهِ ويتكئَ بالأرواحِ عميقاً...
    1)
    رهيناً بصوتِكْ أن يحرِجَ صمتي،
    أستعيدُ الانحناءَ...

    الريحُ أوتْ حُزني الكفيفَ،
    وحلّقنا بجسدٍ خفيفٍ،
    كسفينةٍ تعجُّ بالنقائضِ،
    يآويها موجُ البحرِ،
    وتهدهدُ ظهرَهُ بانفعالٍ شفيفْ...

    وها أنا وأمتعتي الثقيلةَ / بروحي،
    بمخلفاتِ الصمتِ...
    أسندُّ شكّي إلى هديرِ الخرقِ،
    إذ تجتاحَ أقصى نكوصي...
    2)
    أراكَ لما اشتعلتَ،
    طوحتَ بأنفاسِكَ،
    جئتَ من بابٍ مواربٍ بالأرواحِ،
    أسميتهُ الرمادَ...
    احترقتُ بالبقاءِ بين دفتيهِ،
    يُنيرُني...
    ولا يرتوي مني الوثبُ.

    ثمة روحٌ تحزمُ التفاصيلَ،
    تلتقطُ كعصفورٍ شهواتَ المدى بين شطرٍ ونهرٍ،
    بين نثرٍ ونوافِذٍ قصيةِ الندى...
    ثمة خيوطٌ ألقيتَها في ثنايا العِباراتِ،
    وعبرتَ،
    تضحكُ...
    إذ نتعثرُ إلا في نصاعةِ السُطورِ،
    تقصّينا المكائدُ،
    تضحكُ...
    وحتماً تؤوبُ،
    تقرصَ بلثغةِ الشِعرِ في ألسنِ العصافيرِ:
    براحنا،
    وتنطَّ،
    تنطَّ،
    والضوءُ يشرحُ بين الحين والحينِ بعضَ حنينٍ...


    وحتماً إليكَ نعدو،
    ونعودُ...
    3/11/2007م

    جدة في 31/5/2011م
                  

06-02-2011, 07:31 PM

تبارك شيخ الدين جبريل
<aتبارك شيخ الدين جبريل
تاريخ التسجيل: 12-04-2006
مجموع المشاركات: 13936

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المعنى المسروق ... إلى صاحبي ثابت محمد الجاك... (Re: بله محمد الفاضل)

    بلة الفاضل (على وزن بلة الغايب - من الثورة الحارة 11) ...

    عندي صاحبي ... في خيمة عزا ود خالي ... ود خالي اسغر منّي بى كتير ....

    كنت بفتخر بى انو بلقاهو في صف حفلة عقد الجلاد في نادي الضباط ...

    مع شباب الزمن الجديد ... والروحهم معلقة في غنا عقد الجلاد ... كان بيهمني جداً ... اشوفو يكبر ويبقى راجل عندو خيارات مختلفة ...

    رغم انو من ابناء الملاعق الذهبية في مركز المركز ...

    صاحبي قال ليّ ... "ود خالك دا ... عرفها .... وانا مودّيهو على الحوادث لأنو جاتو نوبة أزمة قال ليّ:

    يا "عثمان" (وعثمان صاحبي البحكي عنّو) انا المرّة دي حا اجر شفّاطة (وهي طريقة لتبطيل الماكينات الديزل لمن لا يعرف)

    ... وفعلاً ... جرّ شفّاطة ... كما تنبأ لنفسه .... عرفها"

    أحسست أن "صاحبي" يملّكني سرّ الحياة ... كما تلقّاه ممن فقدها وقد ... عرفها ....

    بعدها بأسابيع كنت أنوح على صاحبي ... الذي مات وقد "عرفها" من سادتها ....

    وبقيت انا اعاني الفقد ... والمعرفة القاتلة ... أن هذه الحياة ... لا محالة إلى زوال ... فلنجعل منها قيمة .... للآخرين ...







    ... المهم ....
                  

06-03-2011, 08:44 AM

باسط المكي
<aباسط المكي
تاريخ التسجيل: 01-14-2009
مجموع المشاركات: 5473

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المعنى المسروق ... إلى صاحبي ثابت محمد الجاك... (Re: تبارك شيخ الدين جبريل)

    Quote: بلة الفاضل (على وزن بلة الغايب - من الثورة الحارة 11) ...


    تبارك يعني جيرانكم
    من سكان محطة كبري النص الحارة 11
    احي الثورات وكل من مشي علي ترابها
    .............
    ياه الحزن كثيف علي الراحل ثلبت
    حتي وهو في موته يجمع بين الناس
    الف رحمة عليك ياثابت الهاش الباش
                  

06-04-2011, 08:31 AM

بله محمد الفاضل
<aبله محمد الفاضل
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 8617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المعنى المسروق ... إلى صاحبي ثابت محمد الجاك... (Re: باسط المكي)

    مثله يا باسط
    بسط محبته للناس
    ولم يقل إلا طيباً
    ولم يفعل كذلك إلاه
    سيبقى أثره الطيب هذا
    منقوشاً بأرواحهم
    ما بقيت تلك الأرواح

    أسكنه الله فسيح جناته
    ومن على أسرته والأصدقاء
    بالصبر وحسن العزاء

    تحياتي واحترامي باسط
                  

06-04-2011, 07:56 AM

بله محمد الفاضل
<aبله محمد الفاضل
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 8617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المعنى المسروق ... إلى صاحبي ثابت محمد الجاك... (Re: تبارك شيخ الدين جبريل)

    نعم تبارك
    من لا يحملون بقلبهم أدران هذه الدنيا
    يقابلون الناس بالحسن
    يبذلون أرواحهم دون من أو أذى
    يمضون وهم يعرفون تحديداً متى
    فالقلب الناصع يقرأ متى سيتوقف عن ضخ طيبه

    نلتقي مثلهم
    قد نعرفهم
    وقد يمشون بيننا
    ولا نكترث لهم على الإطلاق
    فمثل هؤلاء
    لا تجد من يأبه لهم
    فقد أذن أذان النفعية الضيقة
    ومضى أوان -إلا قليلا- الإيثار والمحبة لوجه المحبة

    رحم الله صديقنا ثابت وثبته في الجنة
    وكذا رحم الله صديقك وجعل الله الجنة مثواه
    ومنحنا الله صبراً جميلاً على من فقدنا
    ولا أرانا مكروهاً فيمن نحب

    وصدقت
    فلنجعل للحياة قيمة
    ونتوخى فيها أن لا يضيق صدر الآخرين بنا

    شكري العميق لك تبارك
    مع أكيد محبتي واحترامي
                  

06-04-2011, 03:50 PM

بله محمد الفاضل
<aبله محمد الفاضل
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 8617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المعنى المسروق ... إلى صاحبي ثابت محمد الجاك... (Re: بله محمد الفاضل)

    ويسرق الموت
    من بيننا
    المعاني
    أبداً
    .
    .
    .
    .
                  

06-04-2011, 04:41 PM

بله محمد الفاضل
<aبله محمد الفاضل
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 8617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المعنى المسروق ... إلى صاحبي ثابت محمد الجاك... (Re: بله محمد الفاضل)

    يقول صديقي (عبد الوهاب الملوح) في نصه (المقامر):

    كَثيرًا مَا يَذْهَبُ إِلَى الْمَوتِ
    لاَيصِلُ
    يَخْتَلِس مَايَشاءُ وَ يَعُودُ
    شَاهِقًا بالْفَوضى



    وأنا استبدل الفوضى وإن لم تكن تخطئه أو يخطئها لأقول:
    شاهقاً بالمحبة...

    شاهقاً بالمحبة...

    شاهقاً بالمحبة...
                  

06-04-2011, 06:16 PM

عبدالله الشقليني
<aعبدالله الشقليني
تاريخ التسجيل: 03-01-2005
مجموع المشاركات: 12736

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المعنى المسروق ... إلى صاحبي ثابت محمد الجاك... (Re: بله محمد الفاضل)





    وحدهم المبدعون هم الذين ينطقون بالعاطفة .
    حزنٌ فارد الجناح ،

    ألف رحمة وألف نور عليه

    تحية للشاعر : بله محمد الفاضل


    *
                  

06-05-2011, 08:49 AM

بله محمد الفاضل
<aبله محمد الفاضل
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 8617

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المعنى المسروق ... إلى صاحبي ثابت محمد الجاك... (Re: عبدالله الشقليني)

    بالأحزان تتداعى الروح
    كأنها تخلع شوكه فيها
    إذ تتداعى
    لكن
    هيهات

    كلما قلنا
    بأن في مقدورنا السير
    قعدنا بحُزنٍ جديدٍ

    هكذا الحياة
    لا تقدر على أن تمنحنا
    إلا الحزن
    وأظننا بتنا لا نقدر
    على استقبال
    إلا الحزن حتى وإن كنا بعُرس


    شكراً لك شقليني على عبورك الداعم
    وألف رحمة ونور عليه
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de