|
التكلفة بين 12 و18 ألف ريال : طبيبة سودانية وصيدلي يتورطان في 100 عملية لرتق غشاء البكارة بمكة
|
فهد المنجومي- سبق - مكة المكرمة: حقّقت دائرة العِرْض والأخلاق بهيئة التحقيق والادعاء العام في مكة المكرمة مع طبيبة نساء وولادة سودانية ووسيط صيدلي سوداني الجنسية؛ تورطا في عمليات رتق غشاء البكارة لنساء وفتيات، فيما كشفت مصادر "سبق" أن الطبيبة أجرت مؤخراً أكثر من 100 عملية رتق في مناطق مختلفة. وكانت معلومات قد وردت لمركزي هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالشرائع والهجرة، تؤكد أن هناك صيدلياً سودانياً، يبلغ من العمر (37 عاماً)، درج على عَرْض رتق غشاء البكارة وإعطاء حبوب إسقاط الحمل غير الشرعي. وأكدت المعلومات أن الصيدلي وسيط لطبيبة نساء وولادة، تبلغ من العمر (45 عاماً)، وتعمل في جدة، وتقوم بعملية رتق غشاء البكارة للفتاة مقابل مبالغ تتراوح بين 12 و18 ألف ريال حسب موقع سكنها؛ حيث إن هناك تسعيرة لكل مدينة، وتستغرق العملية نحو نصف ساعة. وبناء على ذلك تم الاتصال بالطبيبة من قِبل متعاونة مثَّلت دور فتاة هتك صديقها غشاء بكارتها، وتم الاتفاق لحضورها إلى مكة برفقة الصيدلي، وعند إتيانها ألقى رجال الهيئة القبض عليهما، وعُثر بحوزتهما على مُطهِّرات وقفازات طبية ومشارط معقَّمة ومخدِّر موضعي ولصقات وبودرات وكشاف للعملية، مع توصيلة كهربائية وشاش وقطن طبي ومسحات طبية وخيوط للخياطة متنوعة وبمقاسات عدة وحبوب مهدِّئة وبودرات تستخدمها النساء للمناطق الحساسة من الجسد ومواد مخلوطة وكريمات تُستخدم للعملية. وتم إعداد محضر ضبط بالقضية، وتسليم الجانيَيْن لمركز شرطة المنصور، الذي فتح ملف تحقيق
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: التكلفة بين 12 و18 ألف ريال : طبيبة سودانية وصيدلي يتورطان في 100 (Re: awad okasha)
|
الإشارة إلى الجنسية هي المشلكة والمحنة التي يتعامل بها الاعلام السعودي مع مشاكل السودانيين الجنائية لا بتورعون عن ذكر اسم السودان مع كل سوداني يأتي بأي جريمة مهما كان حجمها المهم هو إخراج المفهوم الجميل عن السوداني في أمخاخ هؤلاء البشر
ولكن المرأة السودانية والطبيبة السودانية وصلت إلى درجات بعيدة من العلم والمعرفة والفهم لن تصل إليها المرأة السعودية في قريب الأيام ولو وجدت المرأة السودانية ما تجدة المرأة السعودية من الراحة وفرص التعليم لوصلت إلى الفضاء منذ زمان بعيد
التحية للمرأة السودانية أينما كانت والتحية لها وهي تحمل عبء تربية وتعليم ابناءها وهنا يكون مربط الفرس لأن النساء هنا يجهلن ما هي التربية وكل ما يهمهم هو الابتعاد عن المجمتمع الذي أتاهم من الخارج ويغلقوا انفسهم عليهم فقط
الصادق
| |
|
|
|
|
|
|
|