حوار مؤسف بين الوزير العسل وزميلنا هشام عبدالملك في القنصلية السودانية بدبي

(عدل بواسطة محمد مختار جعفر on 05-18-2011, 11:43 AM)

Quote: يا عبد الدين سلام واحترام وارجو من غير كلام السماح لهذا البوست ان يغرق في الخور غير مأسوف عليه الصور مسيئة لأصحابها والبوست غير مشرف لعبد الدين سلامة

Quote: الوزير العسل ..

Quote: استاذ عبدالدين سلامة واصل في البوست حتى نعلم ما يجري في كواليس الاعلام السوداني في الامارات تحية واحترام ليك ولوالدي هشام عبد الملك

Quote: الأخ عبد الدين سلامه السلام عليكم ياخ شايفك ليك فترة تتكلم بإسم الصحافيين السودانيين بالإمارات الناس ديل شغالين وين في الصحف الإماراتية ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ولا واحد من القاعد تجيبم ديل بنعرفوا مافي بإستثناء الأخ هشام عبد الملك .. وين الصحافيين عمر العمر و بهاء الدين وصلاح الدين عطا وعلي سيد احمد وسامي عبد العظيم وعصام هجو وعاطف صيام ومحمد سيد أحمد وكمال طه وغيرهم كثر من الأسماء الكبيرة المتواجدة بصحف الإمارات الإتحاد الخليج البيان الإمارات اليوم.. يا عبدالدين إنتو عندكم صحافيين براكم والله كيف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Quote: نزار جعفر الخليج صلاح سليمان الإتحاد محمد حسن فضل البيان عمر حلاوي الإتحاد محمد الوسيلة الخليج عماد الدين إبراهيم البيان أبوعبيدة أبوعرب البيان أبوبكر عايس الخليج صديق عباس الخليج نصر الدين منزول الإتحاد ياسر قاسم البيان عصام السيد الإتحاد منصور السندي الإمارات اليوم ديل والناس الفوق كلهم إعلاميين سودانيين بالإمارات يا اخونا عبدالدين سلامة وين محلهم من بوستاتك القاعد تكتبا بإسمهم هنا ؟؟؟

Quote: عبد الدين سلامة اولا أنا وين قلت قلت أنو الجماعة الذكرتهم ديل ما قامات إعلامية ... ( ما تقولني كلام ساي ) ثانيا العشرة الجبتهم ديل هم ياهم كل الإعلاميين السودانيين بالإمارات ؟؟؟؟؟؟ ماذا عن الباقين (القائمة الطويلة التى ذكرتها لك عاليه)..؟؟

Quote: الكتابة أمانة والله يسألك عن كل ما تكتب فاكتب بيدك لابيد غيرك وعقلك لاعقول الآخرين وقناعاتك لاقناعات غيرك ورجاءا لاتحرف البوست عن موضوعه

Quote: تكشف عن مكنون ذاته الحليمة ودواخله وحنكته فى التعامل الحكيم الموزون مع أبنائه وجيله من الإعلاميين والصحفيين فى تلك الليلة الجميلة والتى إستضفنا فيها من قبل القنصلية السودانية بدبى ، حيث حرصت على توجيه الدعوة للإعلاميين والصحفيين فى لقاء يجمعهم مع الأمين العام لإتحاد الصحافيين السودانيين الدكتور الصحفى الأستاذ / محى الدين تيتاوى والأستاذ الصحافى المعروف فضل الله محمد من جريدة تحرير الخرطوم والذى عمل سابقا رئيسا لتحرير جريدة الصحافة أيام العهد المايوى .. وثلة من قدامى الإعلاميين ، لا أنكر عنى سنا قد تقادمت ، وسط بعض جيل من الشيب والشباب معا ، ..

Quote: تكشف عن مكنون ذاته الحليمة ودواخله وحنكته فى التعامل الحكيم الموزون مع أبنائه وجيله من الإعلاميين والصحفيين فى تلك الليلة الجميلة والتى إستضفنا فيها من قبل القنصلية السودانية بدبى ، حيث حرصت على توجيه الدعوة للإعلاميين والصحفيين فى لقاء يجمعهم مع الأمين العام لإتحاد الصحافيين السودانيين الدكتور الصحفى الأستاذ / محى الدين تيتاوى والأستاذ الصحافى المعروف فضل الله محمد من جريدة تحرير الخرطوم والذى عمل سابقا رئيسا لتحرير جريدة الصحافة أيام العهد المايوى .. وثلة من قدامى الإعلاميين ، لا أنكر عنى سنا قد تقادمت ، وسط بعض جيل من الشيب والشباب معا ، ..

Quote: على حكومة السودان أن تغضب من الذين يسيئون للسودان بمثل غضبها ممن يسيئون للمؤتمر الوطني والحركة الإسلامية! من حقنا أن نطالب بتخصيص الوظائف في السفارات والقنصليات السودانية وجميع المؤسسات الحكومية بالخارج للمواطنين السودانيين أولا! مصر قبل الثورة هي مصر بعد الثورة.. فالذين يسيئون للسودان الوطن والإنسان هم أفراد الشعب المصري الذين لا يتغيرون بتغيير الأنظمة! تعقيب على حوار مؤسف.. أولا، وحتى لا يذهب الناس بعيدا في تأويل تداعيات الحوار الحاد الذي دار بين شخصي، والسيد الوزير أحمد كرمنو، خلال الحفل الذي أقامته القنصلية العامة بدبي احتفاءا بالأستاذ عوض الكريم بكري ملاح، أود أن أعتذر للسيد الوزير بشخصه وصفته، وأكرر اعتذاري وأصمم عليه حتى وإن لم أكن مخطئا.. أما موقفي، فلم يكن له علاقة من قريب أو بعيد بأي خلاف سياسي، وإنما حالة غضب أعتقد أنها يعيشها كل سوداني في المهجر، من الطريقة المهينة التي يتعامل بها الإعلام العربي مع السودان، والإساءات التي لا تنتهي، والتي تجاوزت كل القيم الأخلاقية، ودخلت معنا إلى غرف نومنا، لتنتهك أعراضنا، وتنال من كرامة أمهاتنا وزوجاتنا وبناتنا واخواتنا! بل وجعلتنا نتمنى أن لا يأتي رمضان لما يحمله معه من استخفاف بالإنسان السوداني في القنوات العربية!

Quote: ولا تذهب باتجاه تصحيح الأمور، ولكننا نراها تنتفض بمثل تلك القوة التي شهدناها في مواجهتها مع المرشح المصري مصطفى الفقي لمنصب الأمين العام لما يسمى بجامعة الدول العربية، لأنه (أساء للرئيس البشير والمؤتمر الوطني والحركة الإسلامية!) نحن بالطبع ضد كل من يسييء إلى رمز من رموزنا، ولكننا نطالب بأن تنداح دائرة المحرمات والمقدسات في بلادنا، لتستوعب تحت مظلتها الجديدة، السودان الوطن والإنسان، فهل في ذلك ما يعيب أو ما يضعنا في خانة الأعداء والخونة؟. كان على الذين يغضبون من مصطفى الفقي، أن لا يستقبلوا وفد حزب الوفد المصري، ورئيسه جمال بدوي، الباشا القديم الجديد، الذي قاد حملة منظمة ضد السودانيين مستغلا ظروف الاحتلال العراقي للكويت عام 1990، وطالب صراحة بطرد السودانيين من الخليج وإحلال المصريين محلهم! ثم ذهب عباس الطرابيلي أبعد من ذلك، حين طلب من الولايات المتحدة تزويد مصر بطائرات أواكس لضرب مناطق التهديد الصاروخي في السودان! كان على الذين يغضبون من مصطفى الفقي، أن يمنعوا بث أغاني المغنواتي اللبناني راغب علامة، الذي أساء لأخوات مهيرة، وبالصوت والصورة على إيقاع قهقهة بائعات الهوى عبر البث الفضائي المفتوح والمفضوح!

Quote: كامل احترامي للجميع شكرا أستاذ عابدين سلامة على انزال الموضوع وتوضيح ما حدث لا اعيب على والدي ثقافة الاعتذار التي ربانا عليها خصوصا عندما نكون قد أخطأنا وحتى اذا كان الخصم لا يستحق ولكن الومه على المشاركة في مثل هذه التجمعات الكرتونية اعلم تماما مدى حرص الوالد على كرامة الانسان السوداني المهانة في الاعلام العربي للدرجة التي تجعلنا احيانا نحرم من مشاهدة التلفاز في رمضان قصرا او مشاهدته دون فتح القنوات العربية المؤذية وكان يتأسف ان حتى اسرائيل كانت ترسل ملحقين اعلاميين للحكومات للدفاع عن صورة المواطن الاسرائيلي في التلفزيونات العربية ولكن بالفعل حكومتنا الاسلاموية بغفلتها وانكسارها المتواصل للعرب شجعت على اهانتنا وان نكون مادة دسمة للضحك في التلفزيون ولكن من المعلوم ان ما يميز الصحفي عن باقي الناس انه يملك قلما يستطيع التعبير به عن همومهم ومشاكلهم لذلك هو اقرب الناس الى وجدان الانسان السوداني لذلك في رأيي من الافضل ان يبتعد الاعلاميين عن التجمع مع ممثلين الحكومة من الجبهة الاسلامية الذين ادمنوا الكذب و النفاق و تدجين الاقلام وشرائها احيانا لتدافع عن حكمهم المتهالك فقط التجمع في القنصلية غير مفيد والاجدى ان اراد الاعلاميين تشكيل جسم خاص ان يجتمعوا في مكان محايد غير القنصلية و يكونوا جمسهم بشكل ديمقراطي وسيجد شرعيته من عضويته كامل احترامي استاذ طلحة وأنا ايضا اريد ان اعرف سبب غياب الاسامي التي ذكرتها فسبب عدم حضوها ايضا يمكن ان يكون مفيد للنقاش كسرة: انا طالب هندسة لا علاقة لي بالاعلام ولم امر على البوست بسبب وجود اسم والدي فيه فقط ولكن لان القضية التي دافع من اجلها هي قضية كل السودانيين في المهجر وداخل الوطن المكلوم فهي قضية كرامــة لذلك لابد من الوقوف عندها

Quote: ورغم ذلك يجيئك بعض من يستعيرون ألسنة غيرهم ويقولون لك لماذا غابت هذه الأسماء ولماذا تتحدث باسم هذه الأسماء وكان يكفيه أن يذهب لتلك الأسماء التي ذكر ويسألها إن كنا وصلناها أم لا

Quote: عبد الدين يا زول عشرين من الأسماء الأوردتها ليك فوق دي ما بعرفوك ذاتو فكيف وصلتهم ؟؟

Quote: ياخ انا طلحة عبدالله السألتك السؤال الفوق دا والإتا بدل ترد عليهو مليتني كواريك وطعن وهمز ولمز وكلام فارغ كتير مشيتو ليك بمزاجي وليس خوفا لانو كان عادي ممكن اعيد إنتاجو ليك وبأسوأ من فظاظتك القايل ممكن تخوفني بيها دي.. البجاحة أنك تجىء تقول لي أقعد في بيتك وصبي الصحافة وتتهمني اني بتكلم بلسان غيري وغيرا من البجاحات الرددتها لي أكتر من مرة وتجاوزتها ليك . ما عندي تاريخ صحفي ولا في زول بعرفني وبعمل في الجبل الأسود بكسر حطب وببيعو في سوق الأسكيمو والبركة فيك إتا صاحب التاريخ الطويل والمشهور في كل العالم . يعني شنو تجىء تملاني إستفزاز وإستحقار وفي النهاية تقول لي كفي لغاية هنا .. إتا قايل حروف الإستهزاء والكلام زي بتاعك بشتروهو واللا شنو ..؟ (عدل بواسطة طلحة عبدالله on 24-05-2011, 12:56

Quote: بالتأكيد زميلنا هشام عبدالملك كانت له وجهة نظر هامة جدا أوضحها في ما أوردته من حديث بعث به إلى ؛ غير أن طريقة توصيل وجهة النظر كانت هي السبب الذي فجر الموقف ... الانفعال دائما يسهم في تضييع التفاهم ... أما الوزير كرمنو فقد كان محقا في وجهة نظره بأنه تمت دعوته للحديث عن شيء محدد وهو مجرد ضيف والمنبر ليس له .. ولكنه بالمقابل أخطأ في انفعاله الذي وصل لدرجة أن قال لهشام ( نعم من حقي أن أتحدث وليس من حقك أن تفعل ذلك ) العقلانية مطلوبة في العمل الاعلامي والدبلوماسية فرض في العمل الوزاري ... نعم من حق أي مواطن خاصة لو كان إعلاميا أن يجد إجابات لأسئلته من المسؤولين ... ومن حقه أن يطرح أقسى الأسئلة عليهم ومن واجبهم الرد عليه ولكن الأسلوب .... الطريقة ... توخي الوقت المناسب . لقد لخص الأستاذ / بكري ملاح حينما نسب الخطأ للاثنين . خطأ مشترك ... فالوزير استفزه الاسلوب الانفعالي ولم يعط نفسه الفرصة بفهم ما يريد هشام قوله ... وهشام جعل الانفعال يطغى على نبرته فضاعت الكلمات التي ضلت طريقها لأذن الوزير الذي قال قبل الانفعال في معرض حديثه أن الشخصية السودانيةمستعدة لذبح جمل لك لاكرامك ولكنها مستعدة لقتلك من أجل قرش واحد عند إثارتها ) ويبدو أن هشام والوزير لاح أمامهما القرش لاالبعير فقتلا حلاوة وأريحية اللقاء ونواصل ...

Quote: غضبك على هذا الظلم يبرر الغضبة المضرية على مصطفى الفقى وليس العكس غير ان قضايا الاستفزاز الثقافي والتعريض الاعلامي واجب المثقفين والاعلاميين لايمكن لحكومة ان تخرج من طورها لتلاحق الفنانين والمسرحيين لمجرد اشارات وكلمات نابية هذا هو دوركم لكن رجل يترشح لمنصب اقليمي بهذه الاهمية امر طبيعي ان يكون للدولة كبرياء عندما يسيئ هذا الرجل رئيس الدولة فرئيس الدولة هو رمزهاوالناس لايفرزون الحكومة والمعارضة في هذه الحالات دع الحكومة تهتم بالمناصب الكبرى ولنهتم نحن براغب علامة ونانسي عجرم غضب الحكومة في محله ويستحق الاشادة اول مرة السودان يستأسد في معركة مصرية سودانية ويرفع صوته وراسه عاليا فهل نتحجج بما فعل السفهاء امثال راغب علامةوعصام الحضري وهل نحن الشعب الوحيد الذي يتعرض لهذه السخرية الشعوبية

Quote: كثيرون حاولوا التشفي بعد تلك الحادثة ... ومن لم يخطي هو من لايعمل .. نعم أخطأ الزميل هشام بانفعاله ولكن القسط الأعظم المملوء من الكوب هو ما يجب أن نراه ونتعامل على أساسه ؛ وسيظل الزميل هشام عبدالملك قامة سامقة بين الاعلاميين ؛ واعتذاره مهما كان رأيي فيه ينم لاعن ضعف ولكن القوة تكمن في شجاعة الاعتراف أحيانا ... ماكنت حقا أتمنى له أن يقع في موقف يرغمه على الاعتذار فهو من الاقلام التي احترم جرأتها وشجاعتها الشديدة ومهنيتها العالية . أما الوزير فبالتأكيد لمن يعرفونه آراءا إيجابية حوله ... أنا عن نفسي لا أعرفه وتلك حقيقة ... ولكنني أكبرت فيه بداية حديثه عن الاعلاميين السودانيين بالامارات وبعيدا عن محتوى كلامه الذي قد نختلف أو نتفق حوله فإن أسلوبه كان أقرب لأسلوب ود البلد لو جازت التسمية ؛ ولكن إنفعاله جعلني أقف مذهولا ؛ وهو بالمناسبة الانفعال الثاني لوزير خلال أقل من شهر ؛ ففي ملتقى المستثمر السوداني الأخير الذي عقد بالشارقة ثار الدكتور مصطفى عثمان اسماعيل حينما بدأ أحد الحاضرين سرد تجربته مع الجهات العاملة وكيف واجه صعوبات انتهت بخسارته لمشروعه الاستثماري ووضعه في السجن . قلت وقتها أن مسؤولينا ربما تعودوا أن يسمعهم الآخرون ويقولون فقط سمعا وطاعة لا أن يقولوا عكس ذلك . ولكن بعد ثورته عاد د/ مصطفى اسماعيل واستدرك واعتذر وكان موقفا شجاعا منه ونواصل ...

Quote: طالما أن هناك أكثر من 22 صحافيا لهم إعتبارهم المهني الكبير وأسمائهم اللامعة في الصحافة الإماراتية فالمفترض أن يتم وضعهم في الاعتبار بيد أنه لا يحق لأية جهة التحدث نيابة عنهم تحت مسمي ( الاعلاميين السودانيين بالإمارات ) مالم يكون ذلك بتفويض منهم وإلا لجاء أي شخص وقال أي كلام بإسم الإعلاميين السودانيين بالإمارات . هذه هي فكرتي بالضبط وليس لي أي مقاصد أخري والله على ما أقول شهيد .