|
في تطور خطير .. القنصلية بجدة تحرض كفيل العم شادول لابعاده نهائيا من المملكة !
|
الاستاذ خالد العبيد الشكر والتحايا والثناء لكم على رفد البوست بحقيقة وضع عمنا شادول الحقيقة الاولى التي يجب ان يعرفها الجميع ان الاستاذ الشاعر الستيني عبدالقادر حسن احمد شادول لايزال في الحبس حتى هذه اللحظة واخر المستجدات لازالت المساعي جارية على قدم وساق تحت قيادة الرجل الانسان الفاضل الهميم الاصيل كتب الله ذلك في ميزان حسناته والجديد في القصة ان القنصلية في سعيها للانتقام من عم شاول بل وتقديمه قربان خوف وترهيب للاخرين لم تكتفى بما ذكرناه هنا فقط من فتح بلاغ ضد الرجل في الشرطة السعودية وسحب اقامته بل ذهبت القنصلية الى ابعد من ذلك حين استعان بصديق شادول الصدوق والذي طالما اكل على مائدة شادول كثيرا الامنجي ع. ا . للوصول الى كفيل العم شادول وفعلا 1هب هذه ا الامنجي الرخيص الى منزل الكفيل واوضح له ان مكفوله الستينى يتعاطي السياسة بل ومطلوب لدى السلطات السودانية وعليه ككفيل اخلاء مسؤليته عاجلا وذلك بالاعلان في الشرطة السعودية ان مكفوله شادول هارب وفعلا قام الكفيل بما ُطلب منه بل ذهبوا ابعد من ذلك حيث حرضوا الكفيل بعدم الاستجابة لاي نداءات او توسلات من اسرة شادول لسحب بلاغ الهروب وتجلى هذا بصورة جلية في رفض الكفيل المطلق للتدخل للافراج عن شادول قضية عم شادول اوضحت الدرك السحيق الذي وصلنا اليه في ظل العقلية الامنية التي تدير البلاد ولا بالله عليكم كيف لقنصل ان يصل لهذه الدرجة مع مواطنه بل وكيف لصديق شادول الصدوق الى يصل لهذه الواضعة وعدم الاخلاق بالله عليكم من يان للقنصل هذه القوة في تجاوز كل العرف والقانون بل والانسانية في تعامله ماذا فعل شادو غير قول الحقيقة ما ذنب الرجل اذا تراجع مصدره تحت الضغوط حتى ولو هل يكون العقاب بهذه الطريقة القنصل محمود فضل المولى لماذا كل هذه الكراهية والانتقام محمد
|
|
|
|
|
|