( نصف صفقة ) .... للسيد الامام الصادق المهدى بقلم حسن اسماعيل

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-12-2024, 06:45 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-17-2011, 01:35 PM

محمد عادل
<aمحمد عادل
تاريخ التسجيل: 07-19-2006
مجموع المشاركات: 14734

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
( نصف صفقة ) .... للسيد الامام الصادق المهدى بقلم حسن اسماعيل

    ( نصف صفقة ) .... للسيد الامام الصادق المهدى
    حسن اسماعيل


    .... ونحن نؤثر منذ زمن أن نتحاشى التعليق المعلن على مايدور داخل حزب الامة ، وذلك بدواعى كثيرة اهمها قفل الباب أمام المتسكعين الذين يقراون الأخبار والمقالات مقلوبة من الشمال الى اليمين ومن اسفل الى اعلى بحثا عن حيثيات ادانة او فتنة يسوقونها ضدنا أو جلبة يجلبونها لأنفسهم ، اليوم نترفع عن هذا ونضعه خلف أظهرنا ونتوكل على قيوم السموات والارض ... فالحق احق ان يتبع والنصح أولى من الحذر والاقدام بالرأى أحب الى انفسنا من تهيب ردود افعاله طالما خلصت النية للمصلحة العامة ... وبالله نبدأ
    وذاتها رفيدة ياسين تجرى حوارا مع الامام تجلس قبالته وتلعب معه لعبا ضاغطا كما يقول أهل الكرة وتجبره على تمرير اجابات قصيرة ومختصرة وحالت دونه ودون الاسترسال فى الاجابة فكان هذا لمصلحة اجابات الامام ولمصلحة الحوار ولمصلحة القارئ والمتتبع ، فحق علينا ان نسميه حوار ذو انضباط تكتيكى عالى فيه متعة التمرير والقطع والانقضاض ...
    أهم مافى افادات الامام هو اجلاء الصورة فى العلاقة بين الحزب والدكتور الترابى ، تلك الافادات الهامة التى تدلل على أن الامام يتنبه جيدا لحقيقة الدور الذى يؤديه حسن الترابى فى المسرح السياسى وهو دور انتقامى تخريبى يسعى لحشر الساحة كلها فى معركة ثأرية قصاصية تحرق الاخضر واليابس وتهلك كل فرص الخروج السلمى للازمة ، من المهم ان يفهم الناس ومن المهم ان تظل ذاكرتهم متقدة لتفرز فى ظلام الأشياء وتقطع الطريق على سرقة الديمقراطية من الانحشار فى صفوف المطالبين بها ، ان واحدة من عبثيات العمل السياسى فى السودان هو الاستخفاف بالذاكرة الشعبية واللعب على حبال هذا الضعف فيقوم النخبيون فى هذا البلد بأداء عشر ادوار متناقضة ومتصادمة ومتقاطعة لدرجة أن يقتطع طلاب الشعبى من نثرياتهم لتصميم صورة بطول عشر أمتار فى خمس أمتار للدكتور الترابى يعلقونها فى مسرح حزب الامة ويكتبون تحت صورة الشيخ (امام الحريات) !! هكذا مرة واحدة ! واذا كان مثل هذا العبث مسموحا به فى الساحة الغنائية فيتخذ معجبو كل مغنى لصاحبهم مايشاءون من ألقاب من امبراطور وجوهرة الغناء السودانى فان ذاكرة المسرح السياسى يجب ن تكون متقدة وحارسة لمثل هذه التسللات الخلفية ، فالترابى هو وائد الديمقرطيات السودانية ويجب أن يظل هذا اللقب معلقا فى عنقه حتى لايختلط على الناس خالط ، ويجب ان يظل الميدان السياسى مقسوما بوضوح وبعلامات ضوئية ساطعة بين الذين يحرقون عمرهم صبرا بحثا عن تثبيت مشروع التداول السلمى للسلطة وبين من نصبوا الشراك تحت اقدمها ، نعم ان صفوف استعادة الديمقراطية لاينقصها أن ينضم اليها الترابى أو صلاح قوش خاصة اذا كان هذا الانضمام لا يأتى الا بعد أن يخسر الواحد منهم مقعده فى عريشة الحكم الشمولى وبعد أن ينزع من فمه نزعا من ( ضرع السلطة) ، والسيد الامام يرسل ماءا باردا فو وجوه الكثيرين من أعضاء حزبه الذين يتماهون تماهيا صوفيا مع أهازيج الترابى عن اقتلاع السلطة ويقرر بتاكيده ان اى مشروع قادم للترابى هو مشروع أكثر سوءا وقبحا مما هو قائم وهذا خير ما افاد به الامام
    ثم أن صفقتنا لن تكتمل ونؤثر ان نرسل نصفها هامسا فى أذن الرجل وهو يؤكد لمحاورته أنه ماض فى طريق التفاوض مع الوطنى ، نهمس ونقول كان امام حزب الامة طريقين لتغيير الوضع القائم ، اما طريق العنف وهذا قد طوى الحزب راياته بعد ان قرر العودة الى الداخل وقام بتسريح جيشه واغلاق مكاتبه فى الخارج وصاح فى أتباعه أن حيا الى العمل من الداخل ، لم يبقى متاحا اذن الا طريق العمل المدنى السلمى والذى يعتبر التفاوض اهم وسائله وادواته .. ولكن
    منذ أن أناخ حزب الامة راحلته بالداخل ورفع رايات التفاوض مر قطاره بخمس محطات كبيرة طرق فيه أبواب الحوار مع الوطنى وأهل السلطان ، كانت الأولى بجوبتى التى فقد فيها حزب الامة جيشه ، ثم الثانية هى تلك التى تعرض فيها لانقسام عنيف فقد فيه أهم قياداته ثم الثالثة فى كنانة تلك المسماة بملتقى أهل السودان ثم رابعة هى التراضى الوطنى ثم خامسة هى التى ينافح السيد الامام عنها الآن ، ولكن دعونا نتساءل ماهى العلة المكرورة التى تجعل المياه ـ مياه التحول الديمقراطى ـ لاتصب عبر حنفيات كل هذه الاتفاقيات ؟ من الذى يغلق الحنفيات فى اللحظات الاخيرة ؟ ثم أين الخلل الذى يحول دون تحقيق المقاصد ؟
    أكتب هذا وانا بين يدى نسخة كاملة من مسودة التراضى الوطنى الموقعة فى مايو 2008م والتى حوت سبعة قضايا رئيسية حوت كل قضية مابين عشر الى خمسة عشر نقطة تم التباحث فيها بين لجنتين حزبيتين عقدت ستة عشر اجتماعا على مدار أربعة أشهر .. مسودة اتفاق لم تترك شيئا لم تتعرض له حتى تكوين لجنة قومية لمراجعة أسماء الشوارع والمنشآت لتعميم الرمزية القومية !! فمالذى حدث ومن الذى قطع النور عن تلك الفلاة المبروكة التى كان ستقود اليها مسودة الاتفاق المذكور ؟
    وبسم الله أيضا نجيب ونبحث عمن يقطع الامداد ويخنق مثل هذه المسودات الخضراء فيحيلها الى نماذج شاهقة فى نقض الوعود ، فالمؤتمر الوطنى أولا يتخير الأوقات التى يرفع فيها أشرعة التفاوض ، يختارها بدقة كلما هبت الأنواء من الجنوب القريب أو من الشمال البعيد ، ثم ما أن تبحر مراكبه بخير هز رأسه لكل من يسأله عن الاتفاق فيرفع كتفيه كأنه ( مصموم ) أى اتفاق ؟ ثم المؤتمر الوطنى يعرف جيدا انه لاشئ أكثر من الورق والحبر فى هذه البلاد وهوعلى استعداد لتوقيع خمس اتفاقات فى اليوم الواحد ليلتهمها فى اليوم الثانى طالما انها اتفاقات غير محروسة بالعصا ، عصا القوة والفاعلية السياسية والارادة الجماهرية الشعبية ، فنيفاشا مرت واستعصت على البلع لأنها كانت مراقبة دوليا وطرفها الآخر وضع عصاته لحراستها ، ثم أن المؤتمر الوطنى يفهم فقط من كل اتفاق ومسودة تراضى بأنها فرصة تعيق مطارديه وقد ملأهم عشما بالقاء ما فر به فى انقلابه فى يونيو 89
    والآن سيدى الامام ان الساحة قد لاتكون فى حاجة ملحة لحيثيات اتفاق جديدة فالحيثيات موجودة ، الساحة فى حاجة الى انفاذ هذه الحيثيات ، المؤتمر الوطنى لايحتاج الى من يمد اليه بورقة جديدة فيها نقاط اتفاق تحسمه انت والبشير بقدر ما يحتاج الى ارادة فى داخله لتمرير وتنفيذ هذه النقاط أو الى ارادة من خارجه تسوقه سوقا الى تنفيذ هذا الاتفاق ، يحتاج الى يد تفتح فكيه وتصب فى داخله الدواء صبا لا ( رجاءا ) ، ثم بمعنا آخر حزب الامة يحتاج الى اعتلاء المسرح السياسى واقتسامه بالفاعلية مع المؤتمر الوطنى ، الحزب يحتاج الى فرض أدواته فى الميدان ، فاذا كان المؤتمر الوطنى يمتلك السلطة وحركتها فليمتلك حزب الامة الجماهير وحركتها ، واذا كان المؤتمر الوطنى قويا تجاه الاحزاب ضعيفا تجاه الأزمات فلنكن نحن أقوياء تجاه الأزمات سريعين تجاه الجماهير ، وفى هذا الصدد انت تجيب دوما بأن الحزب يشهد حراكا مشهودا فى الولايات ولكن دعنى أقول ان هذا الحراك مربوطا فقط بحركتك الذاتية الى تلك البقاع ، يستيقظون لاستقبالك ثم يعودون للسبات الطويل ، هذه الصحوات الهوائية هى التى يريدها المؤتمر الوطنى لانه اصلا يريد اتفاقا فى الفضاء لا تلامس أقدامه الأرض ، هو مستعد للتنازل عن الفضاء واحتلال الأرض بالكامل ، وعليه لابد من حركة انزال جماهيرى حقيقة لادعائية ، تحتل معظم الأرض وتفرض رؤيتها ، وقدتناقل الناس خبر الملاومة بينك واجهزة الحزب لضعف اسنادها الجماهيرى والمادى وهذا جيد من نقطة الملاومة هذه نبدا لنبحث عن أسباب الضعف ونوجد عوامل القوة الحزبية ، نفض الاجهزة وتصعيد أولى العزم من الكوادر والقيادات وتسريح رباط القرار السياسى ليكون دولة بين الاعضاء حقا لاتشبها ،
    سيدى الامام ان المراقبين يتذكرون ان اشراطك الثلاث التى اتخذتها لنفسك فى 26 يناير لم يكن من بينها العودة لمفاوضة النظام ، بل كانت اولاها أن يقبل النظام بالاجندة الوطنية وثانيها الانضمام لمعسكر تغيير النظام وثالثها الاعتزال ، ولكنى افهم الدواعى للعودة لمفاوضة النظام ، أفهم جيدا ومن باب الفهم هذا نقول نعم حلا باليد أفضل بكثير من حل الأسنان والنواجذ ، ولكن اليد الرخوة تلوى وتعض وتكسر ، اليد التى لاتتسلح بفاعلية الجماهير تسلب وتثقب ثم يشمت بها
    سيدى الامام … نعم للحوار ولكن قبله بناء الحزب ثم بناء الحزب ثم بناء الحزب ، الحزب القوى خير واحب الى الناس من الحزب الضعيف ،
                  

05-17-2011, 01:45 PM

محمد عبدالرحمن
<aمحمد عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 03-15-2004
مجموع المشاركات: 9059

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ( نصف صفقة ) .... للسيد الامام الصادق المهدى بقلم حسن اسماعيل (Re: محمد عادل)



    مقال جيد ودسم ..وفيه قراءة واعية مبصرة لما يدور ..
    وقف التفاوض مع النظام هو واجب الساعة فى حزب الامة ..
    بتنا نخشى ان تحين ساعة التغيير ونحن لم نبرح مكاننا
    على طاولة التفاوض مع النظام ...فيضيع نضالنا وصمودنا
    الذى استمر اكثر من عشرين عاما ..هذا الحوار لايفضى
    الى شيء سيدى الامام ..أعقلها وتوكل ونحن معك من
    المتوكلين ...

    (عدل بواسطة محمد عبدالرحمن on 05-17-2011, 01:48 PM)

                  

05-17-2011, 03:13 PM

b_bakkar

تاريخ التسجيل: 04-01-2004
مجموع المشاركات: 1027

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ( نصف صفقة ) .... للسيد الامام الصادق المهدى بقلم حسن اسماعيل (Re: محمد عبدالرحمن)

    عزيزي محمد عادل
    أحييك وأحيي شبابا كثيرين مثلك، منهم على سبيل المثال الدكتورة مريم و الأستاذة لنا مهدي ومنهم من اختفى من الساحة لأسباب أنت تعرفها، منهم على سبيل المثال أيضا صلاح جلال وصديق بولاد اللذان كانا يديران مكتب الحزب في أديس والقاهرة بكفاءة وإخلاص نادرين

    أقول لكم
    إن مستقبل الديمقراطية في حزبكم أولا، ثم في الوطن ثانيا رهين بدوركم أنتم شباب الحزب
    نظموا أنفسكم وناضلوا من أجل الديمقراطية والمؤسسية في داخل الحزب
    وأخرجوا من عباءة الوصاية الغليظة بمواصلة النقد والمناصحة
    ومدوا أيديكم إلى شباب الأحزاب الأخرى
    هذ ا عهد ثورات الشباب
    إن لم يقد الثورة شيوخ الأحزاب، وما أراهم فاعلين
    فسيقودها حتما عما قريب الشباب من جميع الاحزاب ومن خارجها
    الله معاكم
                  

05-17-2011, 03:14 PM

معتصم مصطفي الجبلابي
<aمعتصم مصطفي الجبلابي
تاريخ التسجيل: 08-28-2006
مجموع المشاركات: 6753

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ( نصف صفقة ) .... للسيد الامام الصادق المهدى بقلم حسن اسماعيل (Re: محمد عبدالرحمن)
                  

05-19-2011, 01:53 AM

معتصم مصطفي الجبلابي
<aمعتصم مصطفي الجبلابي
تاريخ التسجيل: 08-28-2006
مجموع المشاركات: 6753

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ( نصف صفقة ) .... للسيد الامام الصادق المهدى بقلم حسن اسماعيل (Re: معتصم مصطفي الجبلابي)

    لمزيد من الاطلاع
                  

05-21-2011, 03:28 AM

معتصم مصطفي الجبلابي
<aمعتصم مصطفي الجبلابي
تاريخ التسجيل: 08-28-2006
مجموع المشاركات: 6753

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ( نصف صفقة ) .... للسيد الامام الصادق المهدى بقلم حسن اسماعيل (Re: معتصم مصطفي الجبلابي)

    ، ان واحدة من عبثيات العمل السياسى فى السودان هو الاستخفاف بالذاكرة الشعبية واللعب على حبال هذا الضعف فيقوم النخبيون فى هذا البلد بأداء عشر ادوار متناقضة ومتصادمة ومتقاطعة لدرجة أن يقتطع طلاب الشعبى من نثرياتهم لتصميم صورة بطول عشر أمتار فى خمس أمتار للدكتور الترابى يعلقونها فى مسرح حزب الامة ويكتبون تحت صورة الشيخ (امام الحريات) !! هكذا مرة واحدة ! واذا كان مثل هذا العبث مسموحا به فى الساحة الغنائية فيتخذ معجبو كل مغنى لصاحبهم مايشاءون من ألقاب من امبراطور وجوهرة الغناء السودانى فان ذاكرة المسرح السياسى يجب ن تكون متقدة وحارسة لمثل هذه التسللات الخلفية ، فالترابى هو وائد الديمقرطيات السودانية ويجب أن يظل هذا اللقب معلقا فى عنقه حتى لايختلط على الناس خالط ، ويجب ان يظل الميدان السياسى مقسوما بوضوح وبعلامات ضوئية ساطعة بين الذين يحرقون عمرهم صبرا بحثا عن تثبيت مشروع التداول السلمى للسلطة وبين من نصبوا الشراك تحت اقدمها ، نعم ان صفوف استعادة الديمقراطية لاينقصها أن ينضم اليها الترابى أو صلاح قوش خاصة اذا كان هذا الانضمام لا يأتى الا بعد أن يخسر الواحد منهم مقعده فى عريشة الحكم الشمولى وبعد أن ينزع من فمه نزعا من ( ضرع السلطة) ، والسيد الامام يرسل ماءا باردا فو وجوه الكثيرين من أعضاء حزبه الذين يتماهون تماهيا صوفيا مع أهازيج الترابى عن اقتلاع السلطة ويقرر بتاكيده ان اى مشروع قادم للترابى هو مشروع أكثر سوءا وقبحا مما هو قائم وهذا خير ما افاد به الامام
                  

05-21-2011, 07:54 AM

yagoub albashir

تاريخ التسجيل: 05-07-2003
مجموع المشاركات: 1025

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ( نصف صفقة ) .... للسيد الامام الصادق المهدى بقلم حسن اسماعيل (Re: معتصم مصطفي الجبلابي)

    Quote: ثم بمعنا آخر حزب الامة يحتاج الى اعتلاء المسرح السياسى واقتسامه بالفاعلية مع المؤتمر الوطنى ، الحزب يحتاج الى فرض أدواته فى الميدان ، فاذا كان المؤتمر الوطنى يمتلك السلطة وحركتها فليمتلك حزب الامة الجماهير وحركتها ، واذا كان المؤتمر الوطنى قويا تجاه الاحزاب ضعيفا تجاه الأزمات فلنكن نحن أقوياء تجاه الأزمات سريعين تجاه الجماهير


    الحبيب محمد عادل
    سلام وتحية واحترام
    مقال ممتازجداً
    شكراً لك
    و التحية عبرك موصولة
    للحبيب حسن إسماعيل
    أبوالوليد
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de