|
العسكرى دا مدنقر يا ربى مالو! خجلان ولا شاف الفلم دا قبل كدة! حاجة عجيبة!
|
Quote: ’إعدام‘ بن لادن كان لسبب وجيه
أوباما كان يستند إلى غطاء قانوني في قتله لبن لادن (الأوروبية)
علق الصحفي بوريس جونسون في ديلي تلغراف بأن زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن أعدم لسبب وجيه هو أنه لولا ذلك لكان هناك سيرك إعلامي عند محاكمته في مدينة نيويورك.
وقال جونسون إن السبب واضح من عدم نشر الولايات المتحدة شريط الفيديو الذي شاهده جميع من في البيت الأبيض، وهو ما جعل وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون تبدو مذهولة من هول المنظر. فبن لادن لم يجبن ولم يختف وراء زوجته. فهذه كذبة انتشرت في العالم بسرعة كبيرة. والحقيقة هي أن بن لادن لم يكن قد ارتدى رداءه ناهيك عن حذائه قبل أن يقع في الفخ.
وأضاف أن ما حدث كان اغتيالا وتصفية جسدية وقتلا خارج نطاق القضاء وإعداما بإجحاف سافر. وأيًّا كانت الطريقة التي ننظر بها فقد نفذ الرئيس باراك أوباما واحدة من أكثر المهام فعالية، وهذا ما يجعله يترشح للرئاسة مرة أخرى بكل تأكيد.
وأخذ الكاتب على أوباما قوله إن العدالة قد أخذت مجراها. وقال إن القتل الجماعي الذي ارتكبه بن لادن كان يجب أن يخضعه للمحاكمة وهذا هو الفارق بين هؤلاء الناس وبين الغرب والتحضر مقابل البربرية وحكم القانون مقابل شريعة الغاب. وهذا هو ما يقاتل الغرب من أجله. وبرر ما أقدم عليه الأميركيون من قتل بن لادن بهذه الطريقة بأنهم ما كانوا ليطلبوا من الباكستانيين محاكمته لأنه اعتبر قوات الأمن الباكستانية متواطئة مع القاعدة، وأنهم ما كانوا ليحاكموه في لاهاي لأن أميركا لا تعترف بالسلطة القضائية للمحكمة الجنائية.
وقال لو أننا في عالم مثالي لتمت محاكمته في نيويورك حيث ارتكب أكبر جرم له. لكن هذا كان سيكون معناه محاكمة سرية وكانت ستبدو مريبة وطويلة وكانت قاعة المحكمة ستتحول إلى دراما وكان محامو الدفاع سيشككون في أي علاقة بين المتهم وأحداث 11 سبتمبر.
ورغم أن محلفي نيويورك كانوا بالتأكيد سيحكمون بإعدامه لكن مكان دفنه كان يمكن أن يتحول إلى ضريح ولأجل ذلك ربما كان الأميركيون محقين فيما فعلوه. وقد يمثل بن لادن تهديدا للمصالح الأميركية سواء كان حيا أو ميتا، لكن الواقع هو أنه أقل خطرا بكثير وهو مدفون تحت الماء مما لو كان في قاعة محكمة أو سجن.
وبما أنه من واجب الرئيس أوباما أن يحمي أميركا والأميركيين، فمن المؤكد أن لديه الغطاء القانوني اللازم لإزالة بن لادن من المشهد بأي طريقة يراها مناسبة، وهذا هو ما فعله بنجاح. المصدر: ديلي تلغراف |
وقال جونسون إن السبب واضح من عدم نشر الولايات المتحدة شريط الفيديو الذي شاهده جميع من في البيت الأبيض، وهو ما جعل وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون تبدو مذهولة من هول المنظر. فبن لادن لم يجبن ولم يختف وراء زوجته. فهذه كذبة انتشرت في العالم بسرعة كبيرة. والحقيقة هي أن بن لادن لم يكن قد ارتدى رداءه ناهيك عن حذائه قبل أن يقع في الفخ.
Quote: زعيم "القاعدة" بقي حياً لبعض الوقت قبل موته سناتور أمريكي يصف صور بن لادن وهو قتيل.. كأنك تراها
الخميس 09 جمادى الثانية 1432هـ - 12 مايو 2011 لندن - كمال قبيسي الرصاصتان الأمريكيتان في صدر بن لادن وفوق عينه اليسرى لم تقضيا عليه في الحال، بل بقي حيا لبعض الوقت وهو منطرح على الأرض قبل أن يلفظ آخر أنفاسه، وفي هذه اللحظات التقط بعض عناصر الفرقة التي قتلته في مسكنه فجر 2 أيار/مايو الجاري بباكستان صورا عدة لزعيم تنظيم "القاعدة" رآها عضو في مجلس الشيوخ الأمريكي ووصفه كما ظهر في الصور بالتفصيل وكان السيناتور الأمريكي، جيمس اينهوف، أول من تم إطلاعه على 15 صورة تم التقاطها لأسامة بن لادن وهو قتيل في مسكنه بباكستان، كما وعلى متن حاملة الطائرات التي نُقل جثمانه إليها، ومنها أُلقي إلى مياه بحر العرب. وكان اينهوف أيضا أول من خرج على وسائل الإعلام الأربعاء 11-5-2011 ليصف تفاصيل الصور لمحطة "C.N.N" وبعدها بقليل لقناة "فوكس نيوز" الأمريكيتين، فتابعت "العربية.نت" ما قال، ومنه أن بعض الصور بدا له "مقززا" بعض الشيء، وأن الصور تؤكد بأن من ظهر فيها حيا ثم قتيلا هو بن لادن نفسه، لا سواه. وكانت وكالة الاستخبارات الأمريكية (C.I.A) عرضت الصور أمس على 16 عضوا من 4 لجان رئيسية في الكونغرس الأمريكي في خطوة تهدف لإزالة شكوك رسمية تولدت من رفض أوباما نشر الصور للعامة "كي لا تؤدي لمزيد من العنف" بحسب ما ورد في بيان أصدره البيت الأبيض عن حيثيات وموجبات القرار بعدم تعميم الصور على الإعلام وغيره. وأكد اينهوف حين سألته "فوكس نيوز" عما إذا ساورته شكوك، ولو للحظات، بمن يكون صاحب الصور التي بدا فيها بن لادن قتيلا، أنه لا يشك أبدا بأنه بن لادن، وقال: "هناك كثيرون يطالبون برؤية صوره للتأكد، وأنا أقول لهم إنني رأيتها.. إنها له، وقد أصبح من الماضي" وفق تعبيره. ومن بين ما رآه جيمس اينهوف 3 صور ظهر فيها بن لادن حيا بعد إطلاق الرصاصتين عليه، كما 9 صور أخرى بدا فيها ميتا، أي يبدو أنه بقي على قيد الحياة لأقل من دقيقة أو دقيقتين ربما، أي ما يستغرقه التقاط 3 صور فقط وسط هرج ومرج ساد غرفة نومه من قاتليه. كما رأى بقية الصور لبن لادن وهو جثة هامدة، وصورا لجثمانه على متن حاملة طائرات نقلوه إليها، حيث غسلوه وكفنوه وألقوه في الماء. وبحسب السناتور فإن إحدى الصور تظهر وجه بن لادن مغطى بالدم وقد برز قسم من دماغه للخارج. أما الصور على متن حاملة الطائرات فبدت للسناتور أقل تعبيرا ومأساوية، وتؤكد أكثر من سواها بأن الميت هو بن لادن "لأن الوجه ظهر فيها أكثر وضوحا بعد غسله وتنظيفه من الدم وبقايا الدماغ" كما قال. ذكر اينهوف أيضا أن لحية بن لادن كانت سوداء وهو قتيل، باعتبار أنه كان يصبغها، وظهرت قصيرة أكثر مما كانت تبدو حين كان يبث شرائطه التهديدية للولايات المتحدة وحلفائها، كما ذكر أن بن لادن ظهر في الصور وهو بملابسه الداخلية، أو ما يشبه ذلك. |
كما ذكر أن بن لادن ظهر في الصور وهو بملابسه الداخلية، أو ما يشبه ذلك جنى
|
|
|
|
|
|