|
|
 مياه الخرطوم والفشل بجدرة أو العطش لسكان العاصمة القومية !
|
#
من منا يتخيل أن يكون النيل علي مرمي حجر من المكان الذي تسكن به علي نطاق العاصمة ولكن لا مياه علي أنبوبة البيت المياه هي الحياة ولكن الحال هنا في السودان الحبيب مختلف أن قرب النيل وتكون من عطشي العالم
للذين لا يعلمون أن مجال المياه في ولاية الخرطوم له تاريخ طويل مع الفشل والفساد الان لكبار مسئولي المياه شركات تعمل في مجال الحطات الصغيرة وتنفيذ مشاريع هيئة مياه الخرطوم بأعلي الاسعار بل تحصيل فواتير المياه تابع لشركة مملوكة للرجل الاول والثاني بل تأخذ هذه الشركة 3% من أجمالي التحصل القادم لهئية مياه الخرطوم
هيئة مياة الخرطوم لما تتم مراجعة حساباتها للاعوام المالية 2007-2008-2009-2010
لم يتم توريد الاموال الخاصة بالهيئة في الفترة ما بين أكتوبر 2007- الي الفترة أكتوبر 2010 وذلك بغرض لدفع المكون المحلي لمشاريع مشنتركة مع جهات بعينها وذلك بتصديق من وزير المالية الاتحادي ووزير مالية ولاية الخرطوم
لمياة الخرطوم أكثر من 51 محطة مياه وحد فقط تعمل كمحطة مدمججه بمعايير أقدم محطة هي محطة أمدرمان من 1927 وأخر محطة هي المنار
المياه تحسب بالمتر المكعب ولكنهم يحبذون الحساب باللتر لرفع أنتاجية لمحطات التعيسة التي لا تعمل في حقيقة الامر
أجمالي الانتاج لكل محطات العاصمة القومية الان 567 مليون لتر حوجة العاصمة الي 998 مليون اليومبل الي مليار لتر في فصل الصيف
أن خطة أعادة تأهيل قطاع المياه في الخرطوم حفر 31 بئرا أضافي بالضافة الي رفع أنتاجية المحطات النيلية
أن مشكلة المياه الان في الولاية تتمثل في الاتي
1-الاننتاج أقل من الاستهلاك
2- الشبكات القديمة أغلبها يعمل بصعوبة ويهدر كم هائل من المياه
3-القيادات الحالية التي تعمل في مياه الخرطوم غير مؤهلة لادارة شأن المياه بدليل الفشل المستمر
لمن الشكوي
(أسعموا يا البرلمان الخاص بالولاية البرلمان الكبير) للصبر حدود
تأثرت أكثر من 23 وعشرون منطقة بالمحليات السبعة في ولاية الخرطومبالقطعوعات المستمرة
|
|
  
|
|
|
|
زهير عثمان حمد
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست