باكستان تسمح لواشنطن باستجواب «أرامل» بن لادن السعوديتان «أم حمزة» و«أم خالد» واليمنية أمل !!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 04:35 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-11-2011, 04:19 AM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
باكستان تسمح لواشنطن باستجواب «أرامل» بن لادن السعوديتان «أم حمزة» و«أم خالد» واليمنية أمل !!!!

    Quote: باكستان تسمح لواشنطن باستجواب «أرامل» بن لادن
    السعوديتان «أم حمزة» و«أم خالد» واليمنية أمل السادة
    الاربعـاء 08 جمـادى الثانى 1432 هـ 11 مايو 2011 العدد 11852
    جريدة الشرق الاوسط
    الصفحة: أخبــــــار
    لندن: «الشرق الأوسط» إسلام آباد: عمر فاروق
    أكد وزير الداخلية الباكستاني، رحمن مالك، أمس، أن إسلام آباد ستسمح لمحققين أميركيين باستجواب «أرامل» زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، الذي قتل في عملية نفذتها وحدة من القوات الأميركية الخاصة، على منزله قرب العاصمة الباكستانية إسلام آباد، في 2 مايو (أيار) الحالي.

    جاءت تأكيدات وزير الداخلية بعد ساعات من تصريحات لمسؤول رفيع في الاستخبارات الباكستانية، أول من أمس، أشار فيها إلى أنه قد يتم السماح للمحققين الأميركيين باستجواب زوجات بن لادن «اللاتي قد تسمح بلدانهن بذلك»، إلا أن مالك رفض لـ«سي إن إن»، في مقابلة، تحديد موعد لهذه الاستجوابات، كما لم يكشف عن طبيعة المكان الذي سيلتقي فيه المحققون الأميركيون أرامل بن لادن، اللاتي نجين من العملية التي أسفرت عن مقتل زعيم «القاعدة» وعدد من مرافقيه.

    كانت السلطات الباكستانية قد أكدت، في وقت سابق، أنها ستقوم بتسليم أفراد أسرة بن لادن إلى بلدانهم الأصلية، بعد خضوعهم للاستجواب بصورة مبدئية من قبل محققين باكستانيين. من جهته، قال وكيل وزارة الخارجية الباكستانية سلمان بشير، أمس، في إسلام آباد: «لم تتقدم الولايات المتحدة، حتى الآن، بطلب رسمي لمقابلة أرامل بن لادن». وأضاف: «سنفكر في الأمر إذا ورد طلب رسمي إلينا». وقال مسؤول أمني باكستاني: إن الزوجات الثلاث وعدة أطفال كانوا من بين 15 أو 16 شخصا احتجزتهم القوات الباكستانية بعد أن قام فريق كوماندوز تابع للبحرية الأميركية بقتل بن لادن في مجمع في أبوت آباد وأخذ جثته لدفنها في البحر. وبحسب المصادر الباكستانية فإن إحدى زوجات بن لادن من اليمن، بينما ذكر مسؤول أميركي، طلب عدم الكشف عن هويته، أن الزوجتين الأخريين من السعودية. وكان مسؤول أميركي كبير قد ذكر في واشنطن أن الولايات المتحدة تأمل في الوصول إلى عائلة بن لادن المعتقلة في باكستان «قريبا». ولم يقدم مزيدا من التفاصيل. وفي تصريح لوكالة الصحافة الفرنسية، قال تمينا جانجوا، المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية، مساء أول من أمس: «إن الوزارة لم تتسلم طلبا رسميا من الولايات المتحدة» في هذا الصدد. ومنذ عملية الثاني من الشهر الحالي، في منطقة أبوت آباد، قرب إسلام آباد، تتحفظ السلطات الباكستانية على الزوجات الثلاث لزعيم تنظيم القاعدة. وأصيبت إحدى الزوجات، وتدعى أمل أحمد عبد الفتاح السادة، تبلغ من العمر 29 عاما، خلال الهجوم الذي شنه عناصر من وحدة «النخبة» التابعة للبحرية الأميركية على مقر إقامة بن لادن.

    بينما كشف مسؤولون أميركيون عن هوية الزوجتين الأخريين، إحداهما تدعى خيرية صابر، المعروفة باسم «أم حمزة»، والأخرى سهام صابر «أم خالد».

    من جهته، قال مسؤول استخباراتي باكستاني رفيع لـ«الشرق الأوسط» إن الزوجتين السعوديتين ليست لديهما جوازات أو وثائق سفر، لكنهما متعلمتان تعليما عاليا، بينما عثر مع أمل السادة اليمنية، أصغر زوجاته عمرا، على جواز سفر. وأوضح المسؤول الباكستاني لـ«الشرق الأوسط» أن «الزوجات الثلاث لم يعشن في أبوت آباد طوال الـ5 سنوات الماضية، زوجة واحدة كانت هناك لمدة 3 سنوات متصلة».

    من جهته، أوضح ناصر البحري (أبو جندل)، الحارس الخاص لزعيم تنظيم القاعدة خلال الفترة من 1997 إلى 2000 في قندهار لصحيفة «لو فيغارو» الفرنسية أن زوجتيه السعوديتين، أم حمزة وأم خالد، تعرفان الكثير من أسرار التنظيم الإرهابي. وأشار البحري إلى أن أم حمزة كانت المفضلة لديه، واعتاد أسامة بن لادن استشارتها في الكثير من الأمور لدراستها العلوم الإسلامية، وهي تنحدر من أسرة كبيرة في مكة؛ حيث تنتمي إلى آل الكندي المعروفين. وأكد البحري أن أم حمزة تعتبر أم الجهاديين؛ فهي تتدخل لحل الأزمات الأسرية بين الأزواج وتساعد النساء على الولادة. كما أنها قامت بتعليم جميع أطفال بن لادن تلاوة القرآن الكريم. وحصلت أم خالد على دراستها في اللغة العربية على الرغم من رفض بن لادن لاعتباره تعليم النساء حتى الدرجات العلمية الكبرى مثل الماجستير أكثر مما ينبغي. قُتل ابنها البكري خالد خلال الغارة الأميركية على مقر إقامة الأسرة.

    عاش بن لادن أيامه الأخيرة مع الزوجات الثلاث، لكن العلاقات بينهن لم تستقر واعتدن النزاع فيمن بينهن. ويروي أبو جندل، الحارس الشخصي لبن لادن، أن أم حمزة استشاطت غضبا عند زواج أسامة من أمل السادة، التي كانت تبلغ الـ17 من عمرها عند زواجهما، حتى أبناؤه الكبار أعربوا عن غضبهم من زواج أبيهم بفتاة تقل عمرا عن بعض أبنائه ولم تشارك أم حمزة في حفل الزفاف سوى لدقائق معدودة ويتذكر البحري الأجواء القمعية التي مارسها بن لادن ضد زوجاته وأبنائه وسادت حفل الزفاف. وكانت أنباء سابقة قد ذكرت أن زوجة بن لادن حاولت حمايته أثناء الهجوم، مشيرة إلى أن أسامة قاوم المهاجمين، غير أنه تبين لاحقا أن هذه الأنباء عارية عن الصحة، وأن أسامة بن لادن لم يكن مسلحا عندما اقتحمت القوة الأميركية مقره السكني. وعلى الرغم من التساؤلات التي أثارها كثير من المسؤولين الأميركيين حول كيفية وجود بن لادن في منطقة تشهد وجودا كثيفا للقوات الباكستانية قرب إسلام آباد، طوال سنوات، فقد أكد مالك رفضه لتلميحات تشير إلى أن زعيم «القاعدة» كان يحظى بدعم من الحكومة أو الجيش أو الاستخبارات الباكستانية. وتواجه الحكومة الباكستانية ضغوطا لتفسير كيفية العثور على بن لادن في البلدة التي توجد بها حامية عسكرية على مقربة من الأكاديمية العسكرية الرئيسية وتواجه انتقادات في الداخل بشأن الخرق المتصور للسيادة الباكستانية من قبل فريق الكوماندوز الأميركي. ويريد المحققون الأميركيون استجواب زوجات بن لادن الثلاث مع سعيهم لتعقب حركته والتوصل لشبكته المتشددة العالمية. وقال مسؤول أميركي، على اطلاع على الأمر في واشنطن: «إن الباكستانيين مستعدون الآن، على ما يبدو، للموافقة على لقاء. ونتعشم أن ينفذوا الإشارات التي يرسلونها». وأضاف المسؤول أن باكستان تقول إن الزوجات الثلاث - وإحداهن من اليمن، والأخريان من السعودية - وأطفالهن ستتم إعادتهم إلى بلادهم، وإن باكستان تجري اتصالات مع بلادهم، لكنها لم تقل بعد إنها ستأخذهم.

    وعمق اكتشاف بن لادن الشكوك في أن وكالة المخابرات الباكستانية، التي لها تاريخ طويل من الاتصالات مع المتشددين، ربما كانت لها صلات بزعيم تنظيم القاعدة، أو أن بعض عملائها فعلوا ذلك. ودعا بعض النواب الأميركيين إلى قطع المساعدات الأميركية لباكستان، التي يبلغ حجمها مليارات الدولارات، لكن الولايات المتحدة لم تصل إلى حد اتهام باكستان بإيواء بن لادن.

    وقال جاي كارني، المتحدث باسم البيت الأبيض، أول من أمس: «نعتقد أن من المهم للغاية الاحتفاظ بعلاقات تعاون مع باكستان تحديدا؛ لأن مصلحة أمننا القومي تقتضي ذلك». وفي أول كلمة رئيسية له بعد قتل بن لادن، رفض رئيس الوزراء الباكستاني يوسف رضا جيلاني إشارات إلى عدم الكفاءة أو حتى التواطؤ في إخفاء زعيم «القاعدة». وقال جيلاني للبرلمان، أول من أمس: إن ادعاءات التواطؤ أو العجز سخيفة.

                  

05-11-2011, 04:33 AM

د.نجاة محمود


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: باكستان تسمح لواشنطن باستجواب «أرامل» بن لادن السعوديتان «أم حمزة» و«أم خالد» واليمنية أمل (Re: jini)

    سلامات يا ابو الجنون

    كل يوم تخرق قوانين وتست سنن قبيحة جديدة

    بكدا ستفتح امريكا على نفسها الجحيم وهي المنتشرة في كل العالم


    فالترجع باكستان النساء الى ذويهن بدون ارهابهن ..



    حتى ورقة التوت قد سقطت من امريكا بلا حقوق انسان بلا لخمة
                  

05-11-2011, 11:51 AM

بدر الدين اسحاق احمد
<aبدر الدين اسحاق احمد
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 17127

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: باكستان تسمح لواشنطن باستجواب «أرامل» بن لادن السعوديتان «أم حمزة» و«أم خالد» واليمنية أمل (Re: د.نجاة محمود)

    Quote: من جهته، أوضح ناصر البحري (أبو جندل)، الحارس الخاص لزعيم تنظيم القاعدة خلال الفترة من 1997 إلى 2000 في قندهار لصحيفة «لو فيغارو» الفرنسية أن زوجتيه السعوديتين، أم حمزة وأم خالد، تعرفان الكثير من أسرار التنظيم الإرهابي.


    خســئــت ايها الرعديد وانت تحرض الة الارهاب الامريكية على النســـاء
                  

05-11-2011, 04:08 PM

Elawad
<aElawad
تاريخ التسجيل: 01-20-2003
مجموع المشاركات: 7226

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: باكستان تسمح لواشنطن باستجواب «أرامل» بن لادن السعوديتان «أم حمزة» و«أم خالد» واليمنية أمل (Re: بدر الدين اسحاق احمد)

    أمريكا لا تريد لهذه النار أن تنطفيء. لم تنشر صور جثة بن لادن بحجة أنها ستثير حفيظة أتباعه و ستؤدي لمزيد من العمليات ثم تتصرف كأنها لا تعرف خطورة و حساسية أمر التعامل مع زوجاته. بالمناسبة الرائج في وسائل الإعلام الكندية ليس التحقيق مع زوجات بن لادن بل تسليمهن لأمريكا للتحقيق معهن و الأسوأ أن صورة صغرى زوجاته نشرت بالأمس و هذا يعتبر تعديا على خياراتها الشخصية. تصوروا كيف سيكون رد فعل تلاميذ بن لادن و زوجات زعيمهم في يد القوات الأمريكية التي جرب المسلمون التعامل معها في أفغانستان و العراق.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de