|
|
 الشيخ يوسف الكودة عضو هيئة علماء السودان : أسامة بن لادن ليس شهيداً ..ولا تجوز الصلاة عليه
|
نقلا عن صحيفة الراكوبة الإلكترونية
اعتبر رجل دين سودانى اليوم، السبت، أن زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، الذى قتلته فرقة كوماندوز أمريكية ليلة الأحد الماضى، "ليس شهيداً بل هو مسلم مخطئ".
وقال الشيخ يوسف الكودة، عضو هيئة علماء السودان، وهى منظمة قريبة من الحكومة السودانية لفرانس برس، "لا اعتقد أن بن لادن شهيد، بل هو مسلم مخطئ، وأدعو له ربنا ليغفر له".
وأضاف رجل الدين السودانى، "أعتقد أن أعداء الإسلام استفادوا من بعض أخطائه، وحتى ولو اتفقنا معه فى بعض مواقفه من إسرائيل، فإن تعبيره عن هذا الموقف غير مشروع".
واعتبر الشيخ الكودة أنه "وفق تعاليم الإسلام، حتى الذين يعتقدون بأنه شهيد لا يجوز لهم الصلاة عليه، وهذا ثابت فى صحيح البخارى".
وكان ألف سودانى أدوا صلاة الغائب على أسامة بن لادن الثلاثاء فى ميدان عام على بعد ثلاثة كيلومترات من وسط العاصمة الخرطوم.
وقال عبد الحى يوسفن أحد زعماء الجماعات الإسلامية فى السودان والعضو أيضا فى هيئة علماء السودان، خلال تأبين بن لادن، "إن أى شخص يفرح لموت أسامة بن لادن كافر".
وأبدى عدد من خطباء الجمعة فى العاصمة السودانية استغرابهم من الذين يفرحون بمقتل بن لادن، وفق ما نقلته عنهم وسائل إعلام محلية.
وقال الشيخ علاء الدين الزاكى، إمام مسجد خاتم المرسلين بضاحية جبرة جنوب العاصمة الخرطوم، "ليس الغريب أن يقتل بن لادن، ولكن الغريب أن يفرح من ينتمون للإسلام بمقتله".
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الشيخ يوسف الكودة عضو هيئة علماء السودان : أسامة بن لادن ليس شهيداً ..ولا تجوز الصلاة عليه (Re: عبد الحي علي موسى)
|
أخي العزيز / عبدالحي علي
تحياتي ،
رحم الله بن لادن وغفر له وأسكنه فسيح جناته مع
الشهداء والصديقين والصالحين وحسن أولئك رفيقا .
لسنا علماء حتى نفتي بمثل ما أفتى به الشيخ الكودة ،
أو بضده ، ولكننا فقط ندعو الله أن يتقبله لديه قبولا
حسنا وأن يلحقه بالشهداء والصالحين .
ولأن الشئ بالشئ يذكر كما يقولون ، وفي هذا السياق
ولكن في منحى آخر منه أحيلك لمقال كتبته الأستاذة
أميمة الخميس ، في جريدة الرياض السعودية الصادرة صباح
اليوم الاثنين (9 مايو) في عمودها (منطق الغيم) ، وهي
تتحدث فيه عن نظرة بعض الغربيين لطريقة مقتله ، حين
أوردت كمثال استنكار عمدة لندن السابق (ليفنغستون) للطريقة
التي قتل بها بن لادن ، والتي تشبه ممارسات العصابات والمجرمين
وليست طريقة دولة تتشدق بتحقيق قيم العدالة والحرية في العالم ؟!
بعضهم يستنكر حتى طريقة قتله وعدم تقديمه للعدالة ،
وبعضنا لا يعتبره شهيداً ، ويفتي بعدم الصلاة عليه؟؟؟!!! .. فتأمل يا رعاك الله ؟!؟!
منطق الغيم
أين الصورة؟
اميمة الخميس :
(( عمدة لندن السابق كين ليفنغستون استنكر الطريقة التي قتل بها ابن لادن , وقال إنها تشبه ممارسة عصابات وليست واجهة لدولة تقول بأنها تقود قيم الحرية والعدالة في العالم . عمدة لندن الذي عانت مدينته اعتداء مروعاً في أقبية المترو من قبل تنظيم يرأسه ابن لادن نفسه في يوليو 2005 لم يمنعه هذا عن امتلاك نظرة مستقلة خارجة عن الجيَشان العالمي المبتهج بموت زعيم تنظيم القاعدة ؛ حيث أشار إلى أن القوانين والأعراف الدولية تحتم أن المتهم لابد أن يمر بمحاكمة عادلة معلنة ومن ثم ينال جزاءه الرادع وفق القانون المستقل عن العجرفة والعضلات العسكرية .
صوت عمدة لندن كان من أوائل الأصوات التي وقفت أمام غموض الممارسة الأمريكية في القضاء على ابن لادن , وكان صوتا ارتفع بينما العالم كان مازال ثملا منتشيا بالقضاء على أحد رموز العنف المسلح , ولكن سرعان ماتلاه عدد من الأصوات المستقلة التي تؤمن بأن المثقف الحقيقي (بعيدا عن توجهاته) هو الذي يمتلك رؤية موضوعية محايدة , بعيدة عن الانسياق في الرأي القطيعي الذي على الغالب يكون أسير مؤثرات عاطفية عمياء بعيدة عن الإنصاف والموضوعية .
لاسيما أننا في المرحلة التي مازال فيها المتحدث الرسمي في البيت الأبيض يعتلي المنبر وباسم قيم الحرية يزمجر في وجوه حكام المنطقة طورا، ويوبخهم على الممارسات العنيفة والمتوحشة ضد الشعوب العزلاء , وطورا آخر لايقتصر الأمر على الزمجرة بل يتجاوزه إلى التدخل العسكري ...انتصارا لقيم الحرية والعدالة !!.
دعونا نتتبع كم خرقاً للقوانين الدولية وحقوق الإنسان مارسته الولايات المتحدة في عملية القضاء على ابن لادن ؟
1- انتهكت الأراضي الباكستانية دون التنسيق مع الجهات المعنية هناك .
2- غموض التصريحات والأقوال حول عملية المواجهة فهل كان المستهدف مسلحاً، وهل حدثت مواجهات مسلحة بين الأطراف ؟
3- في عصر تتسيد فيه الولايات المتحدة صناعة الصورة وبثها إلى العالم , لم يحظ هذا العالم بصورة واحدة للعملية أو لجثة ابن لادن على أن تكون حقيقية لامفبركة , ولا حتى لم يبث لقطات خاطفة من مواجهة كانت تبث عبر الأقمار الصناعية لمدة 40 دقيقة للبيت الأبيض.
4- التخلص من الجسد بقذفه في البحر , ولايعرف التاريخ من يدفن ضحاياه في البحر سوى القراصنة .
بالتأكيد العالم لايستفسر ويستغرب انتصاراً للقاعدة أو لرمزها الدموي الذي روّع العالم وامتهن صورة الإسلام والمسلمين في عدد غير محدود من المناسبات , ولكن هنا السؤال عن الطرف الآخر الذي ضرب بعرض الحائط جميع القوانين الدولية وحتى اتفاقيات جنيف للحرب والأسرى، واختار حلًا هوليودياً للحكاية .
كل السيناريو الذي ظهر للعالم كان يشير إلى عملية سريعة ومبتسرة، وتريد أن تغلق الملف بصورة عاجلة فهي من ناحية , لم تقبض على ابن لادن وتقدمه للمحاكمة لعلمها أن مشهد محاكمة صدام جعل منه بطلًا لدى البعض , كما أن قبره من الممكن أن يتحول إلى مزار يؤمه الناس , كما أن الولايات المتحدة تسعى لإغلاق ملف أفغانستان المكلف بأسرع سبيل , وغموض الكثير من التفاصيل في عملية المداهمة يجعل العالم يتساءل هل حقا كان هناك ابن لادن ؟ أم أن التخلص منه قد تم قبل فترة طويلة , وهذا الإعلان فقط نهاية مسرحية للموضوع تليق باسم الجيش الأمريكي من ناحية , ومناورة الانتخابات وصناديق الاقتراع الأمريكية من ناحية أخرى )) .
رابط جريدة الرياض :
http://www.alriyadh.com/2011/05/09/article630888.html
مودتي ،
( ليمو )
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الشيخ يوسف الكودة عضو هيئة علماء السودان : أسامة بن لادن ليس شهيداً ..ولا تجوز الصلاة عليه (Re: abdulhalim altilib)
|
Quote: يوسف الكوة منذ اعتزاله جماعة انصار السنة المحمدية وتطلعه لان يحكم السودان راح له الدرب في الموية ..
لا استطاع ان يكون سيتسيا ولا استطاع ان يحافظ علي وقار العلماء ..
|
غايتو يا العوًض، عليك العوَض.
مش قبل يومين قلت لي: لو ضربوك في 100 لا تساوي عبد الحي يوسف؟
أها أنا لو قسموني على 100، وقالوا لي بتساوي عبد الحي يوسف، لتبت إلى الله حتى أرجع لعبد الحي علي موسى.
وحسنا فعل الكودة – باعتزاله هذه الجماعة الفتنة وخاصة المسمى بعبد الحي يوسف الذي لا يجيد غير التكفير.
هسع يا خوي ، في صدر الإسلام، ألم يقتل بعض الصحابة بعضهم؟
هل هنالك أحدا منهم قام بتكفير أخيه الذي يريد قتله أو قد قتله فعلا؟
صحابي يرفع سيفه ليقتل الآخر ولم نسمع بتكفير، فمجرد الفرح بقتل بن لا دن يخرجك من الملة؟
أي دين هذا وأي عبد الحي يوسف هذا الذي يريد أن يخلق فتنة بين هذا الشعب الذي لم يعرف التكفير إلا بعد دخول الوهابية إلى السودان.
بعدين.... عبد الحي يوسف دا، ما دام هو بحب أسامة قدر كدا، وبحب الجهاد لماذا تخلف عن جهاد بن لادن للأمريكان؟ ولماذا آثر البقاء والتملق للحاكم حتى تحزحزت رقبته من الروقة؟!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الشيخ يوسف الكودة عضو هيئة علماء السودان : أسامة بن لادن ليس شهيداً ..ولا تجوز الصلاة عليه (Re: عبد الحي علي موسى)
|
وأوضح الكودة أنهم ربما يتفقون مع فكر القاعدة في الإحساس والشعور بالظلم والضيم، جرّاء ما يمارسه الغرب على المسلمين والفلسطينيين؛ لكنهم يختلفون معها في التعبير، فالقاعدة عبرت عن ذلك بطريقة أضرت بالإسلام والمسلمين، مما أتاح لأعداء الإسلام أن يضربوه، مشيراً إلى أن ظاهرة بن لادن لن تنتهي بموته، إنما بالعمل على اقتلاع الإرهاب من جذوره، وذلك لا يتم إلا بإعادة النظر في سياسات المجتمع الدولي تجاه المسلمين، والقضية الفلسطينية على وجه الخصوص.
وكان عبد الحي يوسف نائب رئيس ما يسمى بهيئة علماء السودان ، قال لدى مخاطبته جمعا لتأبين بن لادن إن المقام مقام قوة وجهر وأنهم جاءوا ليؤكدوا للعالم أن إخوان أسامة ماضون في طريقه .
مدعياً بان من يفرح أو يشمت لموت رجل رفع راية الجهاد فهو كافر، وقال إن ما يعرفه عن أسامة أنه ترك النعيم وخرج من مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم ليقاتل في سبيل الله وجعل حياته آية ومماته آية وعاش ومات لله، وأوضح أن الطغاة العرب الذين أطاحت بهم الشعوب تلاحقهم اللعنات بينما أسامة يمضي إلى ربه تظلله الدعوات .
وعلق محلل سياسي لـ(حريات) بان هذه التصريحات تكشف عن الخطر الذي يمثله عبد الحي يوسف على حياة السودانيين ، فهو يعتبر أسامة بن لادن مجاهداً ، وممارسة تنظيم القاعدة (جهاداً) ، هذا في حين إنها ممارسة تقوم على استسهال قتل العزل والأبرياء .
وأضاف المحلل السياسي بان الشماتة في الموت لا تجوز ، والإنسان السوي لا يشمت في موت مخالف له ، كأسامة بن لادن ، ولكن هذه القيمة التي أسستها الأديان والقيم الإنسانية لا يمكن فهمها إلا بارتباطها بقيمة رئيسية وحاكمة ، وهي قيمة الحياة الإنسانية ، ولكن تاكتيكات الإرهاب التي يتبناها تنظيم القاعدة إنما تاكتيكات تحتفي بالموت وبالقتل ، في استهانة بأهم قيمة من القيًم .
وقال بان عبد الحي يوسف اذ يصف تاكتيكات الإرهاب هذه بالجهاد فإنما يكشف عن برنامجه المستقبلي للسودان .
وأضاف بان عبد الحي الذي يتحدث عن (الطغاة العرب) الذين تشيعهم اللعنات ، يتغاضى عن الطاغية السوداني الذي يدعمه ، والذي أدت جرائمه كمثال فقط الى مقتل ما يزيد عن (300) ألف ضحية في دارفور ، وهذا الحد لم يصله أي طاغية عربي آخر ! والأسوأ ان جرائم السودان ، مثلها مثل جرائم الإرهاب الاسلاموي في المناطق الأخرى ، تبرر الولوغ في دماء الأبرياء ، بغطاء من الإسلام ، وبذلك فإنها تعتدي على الإسلام نفسه ، فتزيف طبيعته كـ ( دين الرحمة) وتحوله الى آيدلوجية شحن وكراهية تجعل الإرهابيين المتأسلمين يقتلون الأطفال والعجزة والنساء دون ان يساورهم شك أو تطرف لهم جفن . وتلك خطوات الشياطين ، لان الشيطان إنما الحقائق التي لا تعرف الشك والقتل الذي لا يعرف التردد .
وختم قائلاً لقد علمتنا التجربة بان التكفيريين (الجهاديين) مثل عبد الحي يوسف يبدأون بقتل المخالف في الملة الدينية ، ثم يتوسعون بقتل المسلمين الآخرين ، وينتهون بقتل بعضهم البعض ولو اختلفوا في حكم (ضراط الشيطان) ، مما يؤكد بان آيدلوجيتهم تعني تحول المجتمعات إلى طاحونة دم تدور بلا توقف
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الشيخ يوسف الكودة عضو هيئة علماء السودان : أسامة بن لادن ليس شهيداً ..ولا تجوز الصلاة عليه (Re: عبد الحي علي موسى)
|
Quote: عبد الحي يوسف: ما قيل فتوى التكفير (حرف عن مواضعه)
الخرطوم: صلاح محيى الدين
نفى الشيخ د. عبد الحي يوسف ما تناقلته بعض الصحف حول حديثه عقب صلاة الغائب التي أقيمت على الشيخ أسامة بن لادن وما نقل على لسانه بأنه أفتى بكفر من فرح بموت أسامة بن لادن بأنه كافر، وقال: إنه كلام منكر وزور. وقال د. عبد الحي في توضيح أمس، إن الحديث حرف من مواضعه، وأضاف: هذا الكلام منكر من القول وزور، وما قلته أبداً واللهُ شاهدٌ وسميع، بل نص عبارتي وهي موجودة مسجلة إنه (لا يفرح بموته ولا يشمت بموته مؤمن أبداً لأنه كان شوكة في حلوق أعداء الله)، وتابع : وشتان شتان ما بين عبارة قيلت وأخرى نقلت. وأوضح د. عبد الحي أنه صلى على أسامة بن لادن ودعا له بالرحمة والمغفرة باعتباره أخاً في الإسلام كانت له في الجهاد يدٌ بيضاء، وأضاف: له ما للمسلمين من الولاء والمحبة، وزاد: لا يعني هذا أن ما يُنسب إلى (القاعدة) من فكر أو عمل هو محل إقرار عندي، بل قتل المسلمين البراء من أعظم الجرم، والتعدي على المعاهدين والمستأمنين غير جائز في شريعة الإسلام، وتابع : التساهل في التكفير ليس من صنيع أولي الألباب، وقال د. عبد الحي أذكِّر نقلة الأخبار بأن الكلمة أمانة، وإن الإنسان محاسب على ما يلفظ لسانه وما تخطه يداه.
|
ما ورد على لسان عبدالحي يوسف في صحيفة الرأي العام عدد اليوم الاثنين
http://www.rayaam.info/News_view.aspx?pid=968&id=78738
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الشيخ يوسف الكودة عضو هيئة علماء السودان : أسامة بن لادن ليس شهيداً ..ولا تجوز الصلاة عليه (Re: ود الباوقة)
|
Quote: الشيخ يوسف الكودة
نفى هذا الحديث امس في برنامج ( حتى تكتمل الصورة )
بقناة النيل الازرق
|
سلام ود الباوقة
أنا برضو حضرتو
وقد استضاف كل من:
محمد مصطفى الياقوتي (صوفي)
عبد المحمود أبو (أنصاري)
يوسف الكودة (أنصاري سنة سابقا)
(دكتور) محمد علي الجزولي (متقاعس عن الجهاد مع شيخه ابن لادن)
وقد لا حظت معي - أظنك - المشاكسات التي حدثت بين الكوده وذاك الجزولي الجهادي.
وقد عدد الكودة النتائج السلبية التي وقعت على كافة المسلمين جراء أفعال القاعدة ولم يذكر أي شيء إيجابي لتلك الأفعال في ختام الحلقة.
وكلهم متفقون على أن الذي تقوم به القاعدة إنما هو إرهاب للأبرياء إلا ذاك الملقب (بالدكتور)، وكم كان متوترا طيلة فترة البث.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
عبد الحي علي موسى
العوض المسلمي
abdulhalim altilib
الشيخ صالح محمد
الشامي الحبر عبدالوهاب
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست