محمد عثمان ابراهيم عن رفيدة ياسين (على مسئوليتى)

Quote: اطلعت قبل قليل على عمود محمد عثمان ابراهيم بعنوان (كاتب جيد). بعده مباشرة فتحت سودانيزاونلاين ووجدت بوست عن رفيدة ياسين ومقالها عن اسماء الحسينى والعجاجة رابطة عن الاسفاف والتهجمات الشخصية غير المبررة من صغار الصحفيين على الشخصيات المعروفة بحثا عن الشهرة. وثبت فى رأسى بعد ذلك ان عمود الادروب عبارة عن صاروخ موجه من طائرة بدون طيار الى كاتبة باحثة عن الشهرة بأى ثمن مع ان العمود مصاغ بطريقة لا توحى بذلك خاصة الامثلة المستخدمة. الغريبة ان الادروب يكتب فى السودانى وكذلك رفيدة ياسين وعلى المتضرر من هذا الاشتباك وهو رئيس تحرير السودانى ان يحل هذا الاشكال

Quote: سبق وقلت وبحكم تواجدى فى مصر لدى ملف لاى شخص وحتى قاسم المهداوى له ملف شخصى عندى

Quote: يا عبدالمحسن يا صديقنا العزيز هذه رب رمية من غير رام. أنا كتبت عمودي وأرسلته قبل نشر المقال المشار إليه لذلك ليست بين الإثنين ثمة صلة. نقد الصحف بشكل عام وخاص من بين إهتماماتي ولعل ما أشرت إليه في هذا العمود ينطبق على عدد كبير من الكتابات في صحفنا، لذا فليس من العدل ان يخصص لكاتب أو كاتبة معينة. مع مودتي

Quote: الإساءات الموحية، والشتائم المقذعة، والأقواس المليئة بالنقاط،

Quote: هب أنك رأيته مرة يتعشى في مطعم (الوجبة الدسمة) مع النجم الرياضي الشهير (أبو القوة). هذا كنز ما عليك إلا تكتب له إننا لن نذكر الآن حكاية اللحوم المشوية في مطعم (الوجبة الدسمة) مع أبوالقوة مساء السبت 13 مايو مثلاً.

Quote: أنا كتبت عمودي وأرسلته قبل نشر المقال المشار إليه لذلك ليست بين الإثنين ثمة صلة.

Quote: أخونا عبدالمحسن هل رفيده هي الوحيدة التي ينطبق عليها ماذكره الأخ محمد عثمان أم هنالك أشخاص آخرين ينطبق عليهم هذا الشئ ... ممكن تدينا أمثلة.

Quote: كي تكون كاتباً صحفياً جيداً ينبغي لك التحلي بعدة صفات أولها أن تتعلق كل اسبوع أو كل يوم (حسب جدولك مع صحيفتك) برقبة أحد الأشخاص بمعنى أن تنال بكلماتك من الشخص المعني، ومن استقامته، وكفاءته ،ونزاهته، وإذا أردت المضي قدماً يمكنك أن تسيء إلى عائلته وأقاربه وتتسلل إلى بيته حتى غرفة نومه.على أن يكون الشخص المستهدف مسئولاً حكومياً أو صحفياً أو نجم مجتمع. مثل هذا يحقق لك شهرة كبيرة لأن لجميع الشخصيات العامة خصوم سيسعدهم أن يرونهم مجندلين بين الإساءات الموحية، والشتائم المقذعة، والأقواس المليئة بالنقاط، والأخيرة هذه لتمكين القاريء من المساهمة عبر وضع كلمات أو خيارات من خياله الخصب في أي مكان خالٍ. كمثال للأماكن الخالية يمكن للكاتب أن يوجه انتقاداته لشخصية عامة وأن يكتب أن الشخص المذكور كان يبيع ال(....) في السوق الشعبي مثلاً. هنا تتحقق المشاركة الوجدانية بين الكاتب والقاريء وتتمدد الإلفة الروحية إذ أن القاريء (الخصم) سيضع في المكان الخالي اشياء مثل: الحشيش، أو البنقو، أو الإسكراتشات المزيفة، أو الأدوية المهربة، أو كريمات ديانا الممنوعة بواسطة سلطات الصيدلة والسموم. أما إذا تم سؤال الصحفي بواسطة أي سلطة تحقيق فإنه يمكن أن يقول إنه يقصد بيع الصحف، أو الشاي والقهوة، أو التذاكر، أو المساويك، أو الإسكراتشات (غير المزيفة في هذه الحالة).

Quote: ا والله للاسف فى الوقت الراهن لا توجد امثلة بخلاف رفيدة!

Quote: أما رفيدة ياسين أعتقد أنها بدأت حياتها المهنية بشكل خاطئ ، عليها أن تسمع لنصائح زملاءها الصحفيين وتقرأ تجاربهم وليس للهتيفة والصفيقة الذين يودون خطف ودها بأي تمن لانها فقط فتاة جميلة.

Quote: رفيدة ياسين جميلة؟ أو .. جميلة لدرجة خطب ودها وبأي ثمن؟

Quote: يا عبدالمحسن يا صديقنا العزيز هذه رب رمية من غير رام. أنا كتبت عمودي وأرسلته قبل نشر المقال المشار إليه لذلك ليست بين الإثنين ثمة صلة. نقد الصحف بشكل عام وخاص من بين إهتماماتي ولعل ما أشرت إليه في هذا العمود ينطبق على عدد كبير من الكتابات في صحفنا، لذا فليس من العدل ان يخصص لكاتب أو كاتبة معينة. مع مودتي

Quote: قالت رفيدة ياسين: Quote: سبق وقلت وبحكم تواجدى فى مصر لدى ملف لاى شخص وحتى قاسم المهداوى له ملف شخصى عندى

Quote: محسن ازيك ... دا ما كلام رفيدة, دا كلام مهداوي نفسه في معرض الابتزاز البمارسه عليها

Quote: ومازلت أكرر أسماء الحسيني يجب أن تساءل حول أدوار كثيرة قامت بها في الملف السوداني - المصري بعيداً عن مهنة الصحافة وأرجو أن تبادر هي لنقد تجربتها وتوضيح دورهاإبان فترة الحكم السابق ويمكن أن يحترمها السودانيين أكثر.

Quote: شكرا عبد المحسن على هذا الرصد الجيد نعم محمد عثمان يستهدف رفيدة شخصيا بهذا الهراء ولذلك عليه أن يتهيأ نفسيا لإستقبال راجمات رفيدة ونحن طبعا لازم ننحاز لرفيدة ضد محمد في المعركة المرتقبة وماتستبعد عادي ممكن نستعين باسرائيل عشان المعركة تكون شاملة( قلما وجوا ( يعني اهل ادروب هناك يشوفو ليهم اقليم تاني

Quote: أزدادُ إحتراماً لك كُل حين أخي محمد عثمان إبراهيم

Quote: كي تكون كاتباً صحفياً جيداً ينبغي لك التحلي بعدة صفات أولها أن تتعلق كل اسبوع أو كل يوم (حسب جدولك مع صحيفتك) برقبة أحد الأشخاص بمعنى أن تنال بكلماتك من الشخص المعني، ومن استقامته، وكفاءته ،ونزاهته، وإذا أردت المضي قدماً يمكنك أن تسيء إلى عائلته وأقاربه وتتسلل إلى بيته حتى غرفة نومه.على أن يكون الشخص المستهدف مسئولاً حكومياً أو صحفياً أو نجم مجتمع. مثل هذا يحقق لك شهرة كبيرة لأن لجميع الشخصيات العامة خصوم سيسعدهم أن يرونهم مجندلين بين الإساءات الموحية، والشتائم المقذعة، والأقواس المليئة بالنقاط، والأخيرة هذه لتمكين القاريء من المساهمة عبر وضع كلمات أو خيارات من خياله الخصب في أي مكان خالٍ. كمثال للأماكن الخالية يمكن للكاتب أن يوجه انتقاداته لشخصية عامة وأن يكتب أن الشخص المذكور كان يبيع ال(....) في السوق الشعبي مثلاً. هنا تتحقق المشاركة الوجدانية بين الكاتب والقاريء وتتمدد الإلفة الروحية إذ أن القاريء (الخصم) سيضع في المكان الخالي اشياء مثل: الحشيش، أو البنقو، أو الإسكراتشات المزيفة، أو الأدوية المهربة، أو كريمات ديانا الممنوعة بواسطة سلطات الصيدلة والسموم. أما إذا تم سؤال الصحفي بواسطة أي سلطة تحقيق فإنه يمكن أن يقول إنه يقصد بيع الصحف، أو الشاي والقهوة، أو التذاكر، أو المساويك، أو الإسكراتشات (غير المزيفة في هذه الحالة). بالإضافة إلى الإساءات ينبغي لك أن توحي للجميع بأنك على دراية بأسرار أخرى، لكنك، ككاتب جديد يسعى لأن يكون كاتباً جيداً، ينبغي أن تتحلى دائماً بالغموض. يمكنني مساعدتك هنا ببعض الأمثلة: هب أنك رأيت (منقودك) ومنقودك هي عكس (ممدوحك) ! هب أنك رأيته مرة يتعشى في مطعم (الوجبة الدسمة) مع النجم الرياضي الشهير (أبو القوة). هذا كنز ما عليك إلا تكتب له إننا لن نذكر الآن حكاية اللحوم المشوية في مطعم (الوجبة الدسمة) مع أبوالقوة مساء السبت 13 مايو مثلاً. أما إذا علمت أن (منقودك) يسكن بشارع (الزحمة) في ضاحية مزدحمة فما عليك سوى الربط بين سكن منقودك هناك وسكن الفنانة الشعبية (حنان مادونا)، وذلك عبر التلميح التالي: ومن هذا المنطلق (أو أي طبزة مشابهة) نريد توجيه السؤال: أيكما أقدم سكناً في مدينة الزحمة؟ أنت أم حنان باريس؟ مثل هذه العبارات كفيلة بالفتك بالمنقود، كما إنها تسر الشانئين! يمكنك أيضاً أن تذهب إلى مسجد الشيخ د. العالم أبودقن يوم الجمعة وتستمع إلى خطبته المثيرة ثم تتساءل في مقالك الناقد: أين كنت يا فلان يوم الجمعة حين كان د. العالم أبودقن يلقي خطبته العظيمة؟ بل أين كنت وأين كان حسين سبيرتو؟ عزيزي الكاتب الجديد، عزيزتي الكاتبة الجديدة/ هذا ما تعلمته من بعض صحفنا وأعوذ بالله من علم لا ينفع.

Quote: كتب محمد آدم الحسن، السكرتير الاعلامي السابق لحركة العدل والمساواة والمقيم في القاهرة: Quote: ومازلت أكرر أسماء الحسيني يجب أن تساءل حول أدوار كثيرة قامت بها في الملف السوداني - المصري بعيداً عن مهنة الصحافة وأرجو أن تبادر هي لنقد تجربتها وتوضيح دورهاإبان فترة الحكم السابق ويمكن أن يحترمها السودانيين أكثر. ما هي الادوار الكثيرة التي قامت بها اسماء الحسيني في الملف السوداني المصري بعيدآ عن مهنة الصحافة؟

Quote: يا عبدالمحسن يا صديقنا العزيز هذه رب رمية من غير رام. Mohamed Osman

Quote: أما رفيدة ياسين أعتقد أنها بدأت حياتها المهنية بشكل خاطئ ، عليها أن تسمع لنصائح زملاءها الصحفيين وتقرأ تجاربهم وليس للهتيفة والصفيقة الذين يودون خطف ودها بأي تمن لانها فقط فتاة جميلة. Mohamed Adam

Quote: لماذا لا يملك الطاهر ساتي حساباً في الفيسبوك؟

Quote: الأخ عادل عثمان سؤالك مشروع ولكن للتوضيح ، أنا لم أعد مقيم بالقاهرة. تابعت الأستاذة أسماء الحسيني كل ماكتب هناوقد إقتبست نفس العبارة وتفضلت بإرسال إيميل لي مستفسرة وبعدها تحدثنا عبر الهاتف أنا أفضل مادار بيني وبينها أن يبقي بيني وبينها في إطار مابيننا من أخوة وصداقة وتقدير. ولك مودتي

Quote: وإذا كنت لا ترغب في الاجابة عليه

Quote: ما هي الادوار الكثيرة التي قامت بها اسماء الحسيني في الملف السوداني المصري بعيدآ عن مهنة الصحافة؟

Quote: ذكرتني اول ما بدينا تدريب علي الابحاث، اول حاجة ادونا ليها نظريتك دي، طريقين لسرعة النشر، اما البحث عن افكار جديدة لم يتطرق لها احد (نادر جدا ما تحصل) او حرق رجل القش(burn down the straw-man)، اسهل كثير، خصوصا لو ساعدت في بناء رجل القش ده و كبرته بمعني كنت ممن يمدحون ابحاثهم و كتابتاهم ** - و عليه اثناء ما كنت بقرا في مقالك الكلام كان بيجيني شكله كده، لووول: Quote: كي تكون كاتباً صحفياً جيداً ينبغي لك التحلي بعدة صفات أولها أن تتعلق كل اسبوع أو كل يوم (حسب جدولك مع صحيفتك) برقبة أحد الأشخاص بمعنى أن تنال بكلماتك من الشخص المعني، ومن استقامته، وكفاءته ،ونزاهته، وإذا أردت المضي قدماً يمكنك أن تسيء إلى عائلته وأقاربه وتتسلل إلى بيته حتى غرفة نومه.على أن يكون الشخص المستهدف مسئولاً حكومياً أو صحفياً أو نجم مجتمع. Mohamed Osman Quote: كي تكون كاتبا اكاديميا جيدا ينبغي لك التحلي بعدة صفات اولها ان تتعلق كل مرة تنشر فيها (حسب جدول ترقيتك) برقبة احد الباحثين الاخرين، بمعني ان تنال بابحاثك من الشخص المعني، و من نتائج ابحاثة و جديتها و قيمتها المجتمعية، و اذا اردت المضي قدما يمكنك ان تسيء الي اطاره النظري و تتسلل الي مبحوثيه و حتي ادوات بحثة، علي ان يكون الشخص المستهدف باحثا كبيرا او مطور لنظرية مشهورة me, as M Osman's text echoed in my head, lool

Quote: بدون الحاجة إلى ذكر اسماء فإن حوالي 80% من رؤساء تحرير الصحف لا يصلحون أصلاً للعمل في الصحافة.. أخشى ان تتم قراءة (الإستيتمنت) دي وفق نظرية حرق رجل القش..

Quote: لا أريد الكتابة عن ضياء بسبب تضارب المصالح (Conflict of Interests) حيث إنني أكتب في جريدة يرأس تحريرها وبالتالي فإن كتابتي عنه سيتم تفسيرها على هذا الأساس.