|
انهيار الهيبة العسكرية بعد تهميش ابناء كردفور فكانت الهجمات المجهولة
|
دابت عصابة المرمز علي تهميش ابناء كردفور بصورة ممنهجة و ابعادهم من الجيش و اماكن صنع القرار حتي يظلوا اطول فترة ممكن فالمؤسسة العسكرية السودانية مشهود لها بالشجاعة و الاقدام و الضبط و الربط قانهارات كل هذة القيم بعد الابعاد المتعمد للابناء كردفور فالصبح جيشنا جيش الهنا يقودها ابناء الموز خنقتني و البسكويتة جرحتني و القطنة خدشتني وزير الدفاع بتعنا دا الظاهر كما يقال بان السودانين كسلانين يكون نايم كمان المؤسف انها ليست المرة الاولي و لا الثانية بل هي بصورة مستمرة بس تعتيم اعلامي و المؤسف جدا اصبح ارضنا مسرح مفتوح للارهابيين و المجرمين و المطلوبيين بالله دا لو حصل في اي دولة في العالم كيف يكون مصير وزير الدفاع و المسؤوليين عن هذا الانتهاك السافر للارضنا شوفو لو كانت هناك ديمقراطية الحاجات تيقي كويسة لنا من الابطال الاشاوس ليس لحماية السودان فقط بل العالم كلهاو لكن بعد اختفاء الظلم و ذهاب السجان
|
|
|
|
|
|