|
شنو الجديد في ضربة "تساهل" و"أمان" و"موساد" الإسرائيلية لبورتسودان؟
|
لا جديد من حيث إنها ضربة عسكرية وإختراق للأراضي والسيادة السودانية تنفيذاً لعمل عدائي! وأيضاً لا جديد فيها عسكرياً لأن التراب السوداني صار هاملاً ورخيصاً لدى الإسرائيليين فأستمرأوه!
أما إستخباراتياً وأمنياً.. فلا جديد فيها لأن إسرائيل لديها شبكة فعالة في الأرض السودانية ولها تواجد مستمر وحيوي إعترف به أحد أهم قادتها العسكريين والذي شغل منصب إستخباراتي هام
وبما أنها الضربة العسكرية الرابعة - والناجحة إستخباراتياً وعسكرياً - للأراضي السودانية سنعمل هنا على عرض حقائق ومعلومات عن دور كلٌ من "تساهل" و"أمان" و"موساد" فيها وبطبيعة الحال سنعرض على الدور السلبي الذي لعبته وتلعبه أجهزة المؤتمر اللاوطني حيال هذة الضربات
تعددت الضربات فوق رأسه وسودانا أضحى هدف سهل وبات "مفلق" ويئن!
|
|
|
|
|
|