|
|
 الطامة الكبري او ما هو ابعد من الهجوم علي سيارة
|
ان اجواء شرق السودان تحت المجهر
وان هنالك وجود استخباراتي للموسادعلي الارض
وان الحادث لم يكن مخطط له بل كان هدف الفرصة السانحة TARGET OF OPPORTUNITY
لطائرات مراقبة و استطلاع تكتيكي TACTICAL RECONNAAISSANCE
و ما يتبع ذلك من اسناد جوي وارضي
اواكس / تموين وقود جوي/ توجيه ارضي
وطائرات الجيش الاسرائيلي المطورة من طراز اف 16 و اف 20 ( 46 دقيقة كاقصي مدة) لا يمكنها قطع
المسافة من اسرائيل الي بورتسودان عبر المياه الدولية ثم العودة دون اسناد جوي من طائرة ال KC10 التانكر العملاقة.
المنطق اللوجستي لا يسند حقيقة ان الهجوم مخطط له و معني ذلك ان اجواء السودان الشرقية تحت مراقبة
اسرائيل
استباحة الاجواء خرق للقانون الولي تحت المادة الاولي من اتفاقية شيكاغو لسنة 1947 وقطعا لن يكون هنالك اعتراف اسرائيلي بالعملية.
ثم نأتي لما هو ابعد
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الطامة الكبري او ما هو ابعد من الهجوم علي سيارة (Re: ابراهيم عدلان)
|
ان كانت حكومة السودان تعلم بما يجري في اراضيها من عمليات تهريب واسعة علي شواطئ البحر الاحمر
فتلك مصيبة
و ان كانت لا تعلم فالمصيبة اعظم
فحادث مايو 2009
و حادث احباط المصريين لعملية تهريب عبر الحدود الي غزة في فبراير هذا العام تتوافق مع يسوق له المحلل العسكري الاسرائيلي شاؤول شاي في كتابه ( البحر الاحمر و مثلث الارهاب الاسلامي) والذي يتهم فيه
السودان صراحة بتقديم تسهيلات لا محدودة لايران.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الطامة الكبري او ما هو ابعد من الهجوم علي سيارة (Re: ابراهيم عدلان)
|
لزميل عدلان:
الاهم من ذلك من وفر المعلومات على الارض(عملاء)،لان ضرب الهدف يتم بعد ذلك ،وهذا في حد ذاته اختراق امني كبير ، وهذه المعلومات وفرت توقيت تحرك الهدف ومساره ونوع السيارة.
هذا الاسلوب يحاكي اسلوب اسرائيل في تصفية قادة المقاومة الفلسطينية.
وهذا ما نقلته صحافة اسرائيل:
| Quote: واتهمت صحف اسرائيلية الاربعاء الجيش الاسرائيلي بالوقوف وراء هذا القصف. وعنونت صحيفة يديعوت احرونوت الواسعة الانتشار "الجيش الاسرائيلي شن هجوما على السودان". واوضحت نقلا عن وسائل اعلام اجنبية "الطائرات الاتية من البحر الاحمر قامت بتصفية رجال ملاحقين في افريقيا". |
وعلى الخرطوم ان تفصح عن هوية الشخصين في السيارة بعد ان ترددت معلومات بانهما فلسطنيين: وهذا ما حاول علي كرتي تجاهله:
| Quote: وردا على سؤال حول هوية الضحيتين، اجاب "لا نعلم من كانوا هؤلاء الناس. كانوا مجرد مواطنين سودانيين عائدين من المطار". |
واذا كان الافتراض صحيحا:
على الاقل مالك السيارة سيكون معروفا. وما يدحض ذلك قول وسائل اعلام اجنبية:"الطائرات الاتية من البحر الاحمر قامت بتصفية رجال ملاحقين في افريقيا"
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الطامة الكبري او ما هو ابعد من الهجوم علي سيارة (Re: Faisal Al Zubeir)
|
الزميل فيصل الزبير
تحية طيبة
بورتسودان كميناء دولي تدخله يوميا عشرات السفن الاجنبية و المئات من مستخدمي هذه السفن يجعل المدينة هدفا سهلا
الوجود الاجنبي في المدينة يعتبر من المناظر اليومية المألوفة
ولكن
تتبع سيارة صغيرة و تحديد راكبيها و من ثم توجيه طائرة للقيام بالهجوم امر لا يسنده الواقع اللوجستي
و الاقرب هو تواجد هذه الطائرة في المنطقة قبل العملية و من ثم تحول المهمة من استطلاع الي هجوم
و لو صح هذا الافتراض فمشكلتنا اكبر من مجرد هجوم علي عربة صغيرة جنوب المدينة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الطامة الكبري او ما هو ابعد من الهجوم علي سيارة (Re: ابراهيم عدلان)
|
الاخ ابراهيم عدلان
تحية طيبة
احتمال برضو يكون الطائرات التي نفذت الاغتيال انطلقت من حاملة طائرات أو سفينة حربية قبالة الساحل السوداني او قريبآ منه.
هذه السفينة قد تكون سفينة اسرائيلية في المياه الدولية أو سفينة امريكية.
المقتول التاني فلسطيني من قيادات حماس العسكرية حسب الانباء.
إما موجود اصلآ في السودان، أو جاء الى السودان من دولة اخري، وتم رصده، ومعرفة خطة تحركاته بمراقبة الكترونية - تلفونه الموبايل مثلآ. مثلما فعلوا مع قائد حماس المبحوح الذي اغتيل في فندق في دبي.
الحصول على المعلومات طبعآ يتم عن طريق الجواسيس والعملاء داخل هذه المنظمات الى جانب التصنت الالكتروني والمتابعة عن طريق شبكة الاقمار الصناعية. ويجوز ان يكون للامريكان والاسرائيليين عملاء في داخل مخابرات السودان، أو الشبكة التي تعمل على تهريب السلاح الايراني من بورسودان الى قطاع غزة.
ألا يمكن اعتراض السفن التي تحمل اسلحة ايرانية قبل وصولها الى بورسودان؟
هل تعلم الحكومة السودانية واجهزتها الامنية بهذا النشاط التهريبي؟
من متابعتي تعليقات بعض المحسوبين على النظام هنا، لاحظت انهم يعتبرون تهريب السلاح الى غزة عملآ جهاديآ واسلاميآ. واسرائيل تعتبر هذا النشاط تهديدآ مباشرآ لامنها القومي وحياة مواطنيها وسلامتهم، وتعمل ما في وسعها لايقافه.
يبدو ان قائد حماس الذي اغتيل امس هدف مهم واستراتيجي. لهذا السبب غامرت اسرائيل وانتهكت المجال الجوي السوداني، وخالفت القانون الدولي في هذا الشأن.
أخشى أن يكون الهدف القادم ليس اشخاص فحسب. وبهذه الطريقة تكون هناك حرب بالوكالة بين اسرائيل والسودان مسرحها المدن السودانية والاهداف السودانية ويروح ضحيتها ابرياء.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الطامة الكبري او ما هو ابعد من الهجوم علي سيارة (Re: Adil Osman)
|
العزيز / ابراهيم عدلان
المؤكد حتى الآن ان ما جرى هو أحد افرازات مؤتمر القدس الدولي الذي عقد مؤخرا
بعاصمتننا المنكوبة الخرطوم ..حيث جمع شخصيات مطاردة من حكوماتها وقد لفظتها
شعوبهامنذامد بعيد !!!...
شخصيات جاءت من شتى بقاع الارض تحت راية تحرير القدس الشريف .. وهو نغم يطرب
له المتأسلمون من اي جهة كانوا .. كما ان المؤتمر جمع حشد لم يتغيب عنه
حتى من هم في عداد الارهابيين!!..
والمؤكد ايضا ان عددا معتبرا ممن حضروا ذلك المؤتمر المشؤوم لم يخرجوا عن طريق
مطار الخرطوم كعادة كل زائر غريب للبلد !!!.. وهذه نقطة يجب تذكرها والتركيز عليها!!.
لك وللأسرة الكريمة ودي خالصا
خضر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الطامة الكبري او ما هو ابعد من الهجوم علي سيارة (Re: خضر عطا المنان)
|
اهلا خضر
المتابع لقرائن الاحوال لن يستغرب الحادث
فالحديث عن قاعدة امريكية في اطار التعاون الامني المشترك للحرب عي الارهاب عقب زيارة غرايشن لبورتسودان ثم تسويق الامر تارة باسم محاصرة ظاهرة القرصنة في القرن الافريقي ثم النفي الرسمي السوداني بشأن القاعدة العسكرية
اسرائيل لديها ما يؤكد ان تسليح حماس و حزب الله يمر عن طريق سواحل السودان الشرقية بعلم او بدون علم الخرطوم بدليل :-
هجوم مالرس 2010 علي القافلة جنوب الحدود المصرية
ضبط السلطات المصرية لعشرو ناقلات محملة بالسلاح عند بعض النقاط الحدودية
مخاوف من تسرب اسلحة كيميائية من المخازن الليبية و استخدام نفس الطريق لتمريرها لغزة
نفي المتحدث الرسمي للجيش بتسرب اسلحة للسودان
نفي وكيل وزارة الخارجية لنفس الموضوع
مقالات مجلة السياسة الدولية المؤثرة حول الاتفاقات الثنائية الايرانية السودانية و المخاوف المترتبة
________
كل هذه الاسباب تدعو للتأمل و يبقي السؤال كيف
ويتبعه سؤال اين من كل هذا تعاون دول الجوار ذات الامكانيات العالية و التحذير في مثل هذه الحالات
عوضا عن من المسؤل امنيا و استخباريا عن الوضع الامني لميناء السودان الاول في ظل هذه البراكين الاقليميةو
smoeone ,somewhere know something that we don't know
who
+++++++++++++++
تحياتي لك و الاسرة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الطامة الكبري او ما هو ابعد من الهجوم علي سيارة (Re: Adil Osman)
|
الاخ العزيز عادل عثمان
كتبت مجلة السياسة الخارجية ( احد ابواق الصهيونية العالمية) مقالا في يونيو العام المنصرم بخصوص
التقارب السوداني الايراني وابدت العديد من التسؤلات بشأن اتفاقات تم توقيعها بين احمدي نجاد
و البشير وتحدثت عن خطورة هذه العلاقة و تأثيرها الاقليمي ثم دعت صانعي القرار الامريكي (الاسرائيلي)
الي قطع الطريق امام تطور هذه الاعلاقة باي ثمن مشددة في الوقت نفسه علي خنق حماس من جهة البحر الاحمر.
استبعد وجود قطع بحرية اسرائيلية لان مرورها من خليج ايلات الي البحر الاحمر سيكون مكشوفا عبر قناة
السويس و الاقرب هو طائرات استطلاع قتالية او طائرة استطلاع بدون طيار و في كلا الحالتين يبدو ان الوجود الجوي الاسرائيلي في اجوائنا امرا محيرا.
لا اعتقد ان تهريب الاسلحة يتم عبر الميناء ولا اعتقد ان تشوين حماس بالسلاح سياسة معلنة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الطامة الكبري او ما هو ابعد من الهجوم علي سيارة (Re: ابراهيم عدلان)
|
كل جوانب الحادث ليست جديدة
استباحة الأرض السودانية
عجز الحكومة وجيشها تجاه أي جيش أجنبي
تذاكي الحكومة ومحاولتها خداع العالم بأن لا علاقة لها بالمنظمات المحظورة
الجديد هو وجود مصدر من داخل النظام زود إسرائيل بالمعلومات بدقة
وهذا أيضا ليس مستغربا
فقد باعت الحكومة من قبل مجاهدين من عدة دول
وقتلت عناصر من أمنها (مجموعة اغتيال حسني مبارك، وعلى البشير)
علاقات النظام بإسرائيل ليست مستبعدة لأن النظام احتضن عناصر أمن نميري
وعلى رأسهم ضباط ترحيل الفلاشا عروة ومحمد السيد
وهل يعقل أن جهاز أمن عمل مع الإسرائيليين والمخابرات الأمريكية
هل يعقل أن لا يكون مخترقا منهما؟
في محاكمات الفلاشا قال أحد الضباط :"عمر محمد الطيب قال لينا أمشوا مع الخواجة دا
البقولو ليكم سوو"
هل يعقل إن يعملوا معه وبإنتهاء المهمة يقول لهم مع السلامة؟
أما الهرشة بالعداء لإسرائيل فكلنا يعلم كذبها
الباقر موسى
| |
|
|
|
|
|
|
| |
ابراهيم عدلان
Safa Fagiri
Faisal Al Zubeir
Adil Osman
خضر عطا المنان
Elbagir Osman
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست