|
المعارضة الليبية تتعهد بإقامة دولة «علمانية وديموقراطية» مستقبلاً
|
المعارضة الليبية تتعهد بإقامة دولة «علمانية وديموقراطية» مستقبلاً http://www.assafir.com/Article.aspx?ArticleId=2661&Edit...1805&ChannelId=42431 تعهد ممثلان عن المعارضة الليبية، في باريس أمس، بإقامة دولة مستقبلية «علمانية وديموقراطية»، وأبديا ثقتهما في انهيار نظام معمر القذافي سريعاً إذا واصل التحالف غاراته وإذا تم تزويد الثوار بأسلحة. وقال علي زيدان، عضو الرابطة الليبية لحقوق الإنسان والمتحدث في أوروبا باسم المجلس الوطني الانتقالي، «نريد أن يواصل التحالف تدمير القدرة العسكرية للقذافي. لدينا الرجال وما نريده هو السلاح». ورد زيدان إلى جانب منصور سيف النصر المعارض المقيم في المنفى في الولايات المتحدة، طيلة ساعتين على أسئلة مئة صحافي وكاتب ومثقف ووزراء سابقين دعاهم المفكر الفرنسي برنار هنري ليفي للاطلاع على «مستقبل» ليبيا. وكان ليفي قد توجه مطلع آذار الحالي إلى معقل المعارضة في بنغازي، وقدم مسؤولين في المجلس الوطني إلى الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، ما ساهم في تسريع الاعتراف بالمجلس محاوراً سياسياً للاتحاد الأوروبي. وقال زيدان «في ليبيا نقول: وان تو ثري مرسي ساركوزي» أي واحد اثنان ثلاثة شكراً ساركوزي. وعرف زيدان، وهو رجل أعمال، عن نفسه هو وسيف النصر بأنهما مبعوثان من المجلس الوطني الانتقالي ولو أنهما ليسا عضوين فيه. وأوضح زيدان، عند استقباله في وزارة الخارجية الفرنسية الاثنين الماضي، أن «المجلس الوطني يتألف من 31 عضواً، لكن تم الكشف عن هوية ثمانية منهم فقط لان بعضهم لا يزال يقيم في مناطق يحتلها القذافي». وأضاف ان «هناك محامين وأساتذة وجامعيين». وتابع ان «كل المناطق الليبية ممثلة في المجلس. هناك أعضاء من كل القبائل بما فيها القذاذفة التي يتحدر منها القذافي». وأكد أن «ما يحصل ليس حرباً أهلية. انه الشعب الذي سئم 42 عاما من الدكتاتورية. ليس هناك أي مخاطر بتقسيم البلاد». ولم يبد الرجلان المتفائلان أي شكوك حول انتهاء النزاع سريعا، رغم غياب التنظيم في صفوف الثوار والضربات الجوية المحدودة. واعتبرا أن النزاع يمكن أن ينتهي «في غضون 10 أيام إذا تواصلت الغارات بالقوة نفسها لتدمير المدرعات والأسلحة الثقيلة». وقال زيدان «لدينا ما يكفي من العناصر للتقدم نحو طرابلس ونحن واثقون من النصر»، مشيرا إلى أن الثوار يقاومون منذ أسابيع على الرغم من نقص الأسلحة في العديد من المدن غربي البلاد. وينص قرار مجلس الأمن الدولي على فرض حظر على الأسلحة. وأضاف زيدان «لكن إذا أرادت دول عربية مساعدتنا فلن يحول أحد دون ذلك». من جهته، قال سيف النصر، ردا على سؤال حول ما ستكون عليه ليبيا بعد القذافي، إن «المجلس الوطني مجلس انتقالي وبعده ستشكل هيئة مكلفة إعداد دستور». وأضاف «لبناء الدولة لدينا مسؤولون داخل ليبيا وخارجها»، في إشارة إلى 30 ألف ليبي يحملون شهادات دكتوراه ويقيمون في أوروبا والولايات المتحدة أو في دول الخليج. وردا على المخاوف من تزايد النزعة الإسلامية، قال إن «ليبيا المستقبلية ستكون دولة ديموقراطية وعلمانية. الشعب الليبي معتدل، والدولة لن يؤسسها متدينون». وأضاف ان «القذافي قال إننا من القاعدة والآن يهدد باللجوء إلى القاعدة ضد دول الغرب». وفي ما يتعلق بالنفط، تعهد زيدان «باحترام العقود الموقعة»، مؤكدا أن السلطة المقبلة «ستأخذ في الاعتبار الدول التي قدمت لنا يد العون». (ا ف ب)
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة الليبية تتعهد بإقامة دولة «علمانية وديموقراطية» مستقبلاً (Re: Kostawi)
|
العزيز كوستاوي
ليست المعارضة الليبية وحدها
بل الأخوان المصريين والسوريين والإسلاميين التونسيين والزندانيون في اليمن
وفي كل الدول
يمكنهم ان يحققوا مكاسب إنتخابية
لكن ذلك يتحقق داخل النظام الجديد
وهو نظام ديمقراطي علماني
لا يمكن لأحد أن يصادر فيه حريات الناس
لا بإسم الدين ولا الثورية ولا العروبة
نظام أهم سماته بروز الشعوب كأهم قوة في صنع الأحداث
"الشعب يريد .."
والشعب صنع التغيير
والشعب سيضع الدستور ويشرع القوانين
من ينكر على الشعب حق التشريع
سيجد أن الشعب قد خرج ضده في ميدان التحرير وكل الميادين
ومن يخطط لقمع الشعب
عليه أن يجهز آلة قمع أكبر من المخابرات والأمن والشرطة المصرية
وهيهات
الديمقراطية العلمانية التعديية تداول السلطة هي ملامح النظام القادم
يمكن للإسلاميين أن يلعبوا داخلها (ربما مثل الأتراك)
يفوزوا .. ويحكموا .. ويأتي أوان الأنتخابات القادمة فيحاسبهم الناس (كحماس)
وإذا حاولوا سحب سلم الديمقراطية وراءهم حتى لا يصعد غيرهم
..سيكون ذلك مستحيل عمليا
لأن النظام الجديد صنعته الشعوب
وتحميه الشعوب
الباقر موسى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة الليبية تتعهد بإقامة دولة «علمانية وديموقراطية» مستقبلاً (Re: عبداللطيف حسن علي)
|
سلامات كستاوي هذه هي المراهنة على الثورات العربية انتاج نظام علماني ديمقراطي و المراهنة ايضا ان الحراكت الدينية السياسية لا تبلع الديمقراطية بسهولة و ان الديمقراطية ستكشف ضحالة خطابها السياسي و انحطاط ايدولوجيتها. و من ثم تحولهم لقوة هامشية. بعد استنفاذ دجلهم و وضع شخصيات تلك الحركات تحت مجهر الحرية. و لكن يجب ان تستمر الديمقراطية و الإنتخابات التشريعية لدورات عدة فتتجذر في المجتمع. حتى لا يسهل الإنقلاب عليها كما حدث لنا في السودان ثلاثة مرات. كلما استدامت الديمقراطية كلما انخفض خطر المهاويس. و كلما تكشفوا للعوام. لان يوم من الوعي في الديمقراطية يساوي الف يوم من الوعي في الاوضاع الاستثنائية و الديكتاتورية. يعني الظلاميين ديل ناس كيسهم فاضي
التحية للمعارضة الليبية الوطنية و العلمانية خيار حضاري دونه, الردة و السقوط و التخلف.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة الليبية تتعهد بإقامة دولة «علمانية وديموقراطية» مستقبلاً (Re: ثروت سوار الدهب)
|
كذابين هؤلاء المنافقين
ثوارهم الذين يقولون قتلنا في الجنه وقتى القذافي في النار هم نفس
المتخلفين الاسلامين المشتنجين.
نظام تدعمه قناة الجزيره وقطر المتخلفه...بالتاكيد هو نظام اسلامي.
هؤلاء الملاعين سارقي الثوارت
سرقوا ثورة مصر وربنا يقي ثوار اليمن شرهم اما ثورة ليبيا فهي من صنعهم.
Quote: «نريد أن يواصل التحالف تدمير القدرة العسكرية للقذافي.
لدينا الرجال وما نريده هو السلاح».
|
اضحكني هذا الليبي:
وبقول له انت لا عندك رجال يعرفوا الصمود ولا هباب احسن تستورد لك شوية رجال من تشاد
كل وزارت دفاعات الدول الدخلت لعونكم يا ليبين تتحدث عن خزلانها بهروبكم يعني بالسوداني
كده في عطاء لشراء غبان لكم لانه (دواس بلا غبينه)ما يبيقى.
اما السلاح فالبكره في مصانع جياد الانقاذيه الاسلاميه السودانيه....فهي قد دارت بطاقتها الغصوى
لتزويكم بالسلاح بعد ان قبضوا ال 200 مليون دولار من قطر مقابل تزيودكم بالسلاح.
السلاح جاي الا فتشوا الرجال.
| |
|
|
|
|
|
|
|