كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 عندما يلوذ أذيال المؤتمر الوطني وأزلامه بحرية الفرد في التعبير، فأعلم بإنها الهزيمة
|
كما سبق وأن أوضحنا بأنهم -أذيال المؤتمر الوطني وأزلامه- غير مؤهلين أخلاقياً للدفاع عن إيمان العبيدي ضحية اغتصاب قوات القذافي لإنهم يوالون نظاماً سلوكه الاغتصاب وبإعتراف الترابي حين قال: البشير قال الغرباوية لو اغتصبها (طبعاً اغتصبها لفظة محسنة ولم ترد في خطبة الترابي الأصلية بل وردت لفظة خادشة للحياء) جعلي فهو شرف لها.
إنها دموع التماسيح سواءً أريقت على إيمان العبيدي أو حرية الفرد في التعبير عن رأيه
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عندما يلوذ أذيال المؤتمر الوطني وأزلامه بحرية الفرد في التعبير، فأعلم بإنها الهزيمة (Re: Hisham Amin)
|
الأخ هشام أمين تحياتي ...،،،
ربما وقع خلط من جانبك فأنا لست أبو آمنة ولعلك تعني زميل المنبر (جعفر بشير) لك وله التحية
شكراً لرفدك البوست بذلك البوست. أنا أتحدث هنا عن حالة فصام (شيزوفرينيا) تعتري أذيال المؤتمر الوطني وأزلامه بموقع سودانيزآونلاين حيث هم يقفون مع ضحايا الاستبداد إذا كانوا غير سودانيين ويعارضون ضحاياه من السودانيين، كما إنهم يهللون للثورات التي انتظمت منطقة الشرق الأوسط، لكنهم ضد التغيير في السودان. بعضهم-وبكل دم بارد- وعندما يحاصر المعارضون مناصري نظامهم يخرجون ورقة حرية التعبير وإيمانهم بضرورة صيانتها لأي فرد فقط من باب نصرة أزلامهم، بالتالي هم مرضى نفاسنيون وغير مؤهلين أخلاقياً للتضامن مع ضحايا الاستبداد في أي بلد كانوا وغير مؤهلين أخلاقياً للتظاهر بالدفاع عن حريات التعبير، فذلك طريق طويل الخطوة الأولى فيهم التوقف عن موالاة وممالاة المؤتمر الوطني.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Murtada Gafar
Hisham Amin
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست