بيننا هرم شامخ إسمه دكتورة "سعاد تاج السر علي الشيخ"

Quote: الذي يظهر من دكتورة سعاد تاج السر علي الشيخ في هذا المنبر هو فقط القمة لهرم معرفي أساسه علم وإنسانية وفهم وإلمام بالشأن السوداني وتبحر فيه بكل تفصيلاته . لقد سعدت بمكالمة من هذا الهرم الشامخ فتبين لي أننا ظلمناها والبوستات ظلمتها كثيراً .. هذه الإنسانة موسوعية التكوين تستأهل أن نصمت فقط لندعها تتحدث .. فقط تتحدث لتغوص في عمق الجرح وتضغط عليه وتنظفه وتشير بالقوة للعوج لتقومه ... لديها مقدرة مذهلة على التشخيص والتحليل .. إنها ليست شخص بل (مشروع) كامل؛ مشروع يحتل إنسانة حقيقية نذرت نفسها للوطن ولحمل هم الوطن وحلحلة مشكلاته .. إمرأة من العاج الأفريقي تمسك الضياء بكلتا يديها وتغزل من خيوط الشمس شالاً لتدفيء به سودانها ومن هالة القمر تنضد عقداً يزين جيد الوطن.. فهلا أفضت علينا سيدتي من علمك الغزير وكلماتك الممتعة ومعرفتك اللانهائية؟ محبتي واحترامي بلا حدود

Quote: تحية اجلال وتقدير لهذه الدكتورة الانسانة سعاد فقلبها من الاتساع ومليان محبة للانسان وعقلها متقد ويقظ واجبها المباشر العمل علي انتزاع الحقوق والحريات فسلام لها وسلام لك يا لنا مهدي

Quote: احني هامتي اجلالا لدكتوره سعاد تاج السر ولكل نساء السودان الشامخات كالجبال الشم ما اعظمكن من حفيدات لنساءماجدات في دروب المعرفه والتحرير . . شكرا ام الوليد

Quote: Quote: Quote: الذي يظهر من دكتورة سعاد تاج السر علي الشيخ في هذا المنبر هو فقط القمة لهرم معرفي أساسه علم وإنسانية وفهم وإلمام بالشأن السوداني وتبحر فيه بكل تفصيلاته . لقد سعدت بمكالمة من هذا الهرم الشامخ فتبين لي أننا ظلمناها والبوستات ظلمتها كثيراً .. هذه الإنسانة موسوعية التكوين تستأهل أن نصمت فقط لندعها تتحدث .. فقط تتحدث لتغوص في عمق الجرح وتضغط عليه وتنظفه وتشير بالقوة للعوج لتقومه ... لديها مقدرة مذهلة على التشخيص والتحليل .. إنها ليست شخص بل (مشروع) كامل؛ مشروع يحتل إنسانة حقيقية نذرت نفسها للوطن ولحمل هم الوطن وحلحلة مشكلاته .. إمرأة من العاج الأفريقي تمسك الضياء بكلتا يديها وتغزل من خيوط الشمس شالاً لتدفيء به سودانها ومن هالة القمر تنضد عقداً يزين جيد الوطن.. فهلا أفضت علينا سيدتي من علمك الغزير وكلماتك الممتعة ومعرفتك اللانهائية؟ محبتي واحترامي بلا حدود تسلمي الحبيبة لنا مهدي ولافض فوهك .. لقد أصبت .. الدكتورة الشامخة سعاد تاج السر فخر لنا .. اعتز بمعرفتها وصداقتها.. كما تفضلت نتعلم منها ولانمل الحديث معها .. أكثر الله من أمثالها .. لك ولها كل تقدير وإحترام ..

Quote: الحبيبة لنا مهدي، أستغفر الله يا لنا، بل الشموخ كل الشموخ يا عزيزتي لنساء بلادي الرائعات لكن جميعاً داخل وخارج السودان وفي سوادانيزأونلاين دونما فرز. شكري وتقديري يا غالية على هذه الكلمات التي أخجلتي بها تواضعي. لقد كان الشرف كل الشرف لي أن سنحت لي الفرصة الإستمتاع بالتحدث معك والنهل من حديثك العذب الرصين. والشكر العميق للباسمهندس بكري أبوبكر الذي أتاح لنا الفرصة أن نلتقي أولاً إسفيرياً في حوشه الرحب والتعرف عليكم جميعاً نساءاً ورجالاً أصدقاء، إخوة، أخوات، وأحباب من شتى بقاع السودان والعالم في محاولة لسبر أغوار مواضيع تصب في قلب هموم وطننا الجريح. لي الشرف العظيم وأفخر أيما فخر بانتمائي لهذا الصحرح الشامخ الذي جمعني بكم يا أصدقائي وأحبابي الأعزاء. أرجو أن أكون عند حسن ظنك لنا يا حبيبة، ولنواصل النضال معاً نحو سودان العزّة والكرامة سودانٍ خالٍ من قمع، قهر، وظلم النساء، سودان يحترم المرأة السودانية وجهودها المضنية أسريا، سياسياً، واجتماعياً للنهوض بأسرتها ووطنها الشامخ. لكِ والعزيز يعقوب والوليد الرائع، وأسرتكم الكريمة صادق المحبة وفائق إحترامي وتقديري، ولكم جميعاً تحية النضال والشموخ بكم جميعاً.

Quote: بيننا هرم شامخ إسمه دكتورة "سعاد تاج السر علي الشيخ"

Quote: احني هامتي اجلالا لدكتوره سعاد تاج السر ولكل نساء السودان الشامخات كالجبال الشم ما اعظمكن من حفيدات لنساءماجدات في دروب المعرفه والتحرير . .

Quote: إمرأة من العاج الأفريقي تمسك الضياء بكلتا يديها وتغزل من خيوط الشمس شالاً لتدفيء به سودانها ومن هالة القمر تنضد عقداً يزين جيد الوطن..

Quote: بيننا هرم شامخ إسمه دكتورة "سعاد تاج السر علي الشيخ"

Quote: اختي دكتورة سعاد احبك في الله لاني ارى فيكي الخال الغالي المرحوم علي عبد القيوم ونامل ان يتم ما كان يحلم به و ان يكتمل ما بدأه من نضال لنصل لي وطن شامخ وطن عاتي وطن ديموقراطي وحتما سنصل طالما توجد نساء من امثالك همهم الاول والاخير الوطن واحبك كثيرا لاني ارى فيكي الخالة العزيزة المرحومة حواء عبد القيوم فانتي واخواتك في مقام خالتي التي لم اعرفها عن قرب لرحيلها المفاجئ والحزين

Quote: إمرأة من العاج الأفريقي تمسك الضياء بكلتا يديها وتغزل من خيوط الشمس شالاً لتدفيء به سودانها ومن هالة القمر تنضد عقداً يزين جيد الوطن كل الاحترام والتقدير لدكتورتنا سعاد فهى كنز من نساء بلدى ، شامخة فى سماء بلدى ، شمعة من شمعات نساء بلدى التى تضى لهن الطريق . حفظك الله واسرتك الكريمة التى نكن لها كل التقدير والاحترام مع مودتى وتقديرى لك ولكل الشريفات من نساء وبنات بلدى فانتن الوالدة ، والزوجة ، والاخت ، والبنت ووووووووو .

Quote: Quote Quote: : احني هامتي اجلالا لدكتوره سعاد تاج السر ولكل نساء السودان الشامخات كالجبال الشم ما اعظمكن من حفيدات لنساءماجدات في دروب المعرفه والتحرير . . ولكن جميعا لنا مهدى وأمانى العجب ونجلاء وكل شامخات وكنداكات بلادى ومنكن نستفيد ونتعلم

Quote: Quote: Quote: بيننا هرم شامخ إسمه دكتورة "سعاد تاج السر علي الشيخ" وأنا على كلامك من الشاهدين يا لنا سعاد نموذج يشرف وأنت كذلك فحقاً لا يعرف الفضل إلا أولي الفضل شكري مكرر لبكري أبو بكر أن أتاح لنا التعرف بكن وبأمثالكن

Quote: الذي يظهر من دكتورة سعاد تاج السر علي الشيخ في هذا المنبر هو فقط القمة لهرم معرفي أساسه علم وإنسانية وفهم وإلمام بالشأن السوداني وتبحر فيه بكل تفصيلاته .

Quote: ويا سامية أبكتني ذكرى أحباءنا حواء وعلي عبدالقيوم، رحم الله شبابهما، سنتحدّث عن هذا الحُزن، وسنتحدث كثيراً.

Quote: تحية اجلال وتقدير لهذه الدكتورة الانسانة سعاد فقلبها من الاتساع ومليان محبة للانسان

Quote: الدكتورة سعاد تاج السر امرأة من الزمن القادم زمن حواء المتقدة بروح الثورة الوثابة الى فجر النصر

Quote: بيننا هرم شامخ إسمه دكتورة "سعاد تاج السر علي الشيخ"

Quote: بيننا هرم شامخ إسمه دكتورة "سعاد تاج السر علي الشيخ"

Quote: حوارات منقطعة منذ بدايات القرن العشرين باحثة سودانية تعود إلى علي عبد الرازق الكتاب: خارج الجماعة: في تجاوز الليبرالية والجماعية القمعيتين المؤلف: الدكتور نادر كاظم الناشر: البحرين: مؤسسة الأيام للنشر، 2009 واشنطن: محمد علي صالح أصدرت مطبعة جامعة يوتا الأميركية كتاب: «دين، لا دولة: التبرير الإسلامي لعلي عبد الرازق للعلمانية السياسية»، وهو تركيز على كتاب علي عبد الرازق: «الإسلام وأصول الحكم: الخلافة والحكومة في الإسلام». مؤلفة الكتاب هي د.سعاد تاج السر علي، رئيسة قسم الآداب والثقافات الكلاسيكية والشرق أوسطية في مدرسة الآداب والثقافات الدولية في جامعة أريزونا ستيت الأميركية. كتب المقدمة د.بيرنارد وايس، أستاذ الدراسات العربية والإسلامية في جامعة يوتا الأميركية، التي قال فيها إن كتاب علي عبد الرازق، الأستاذ الجامعي المصري، الذي صدر سنة 1925، بعد سنة من سقوط الخلافة الإسلامية في تركيا، يناقش جانبين: الأول: عن الخلافة الإسلامية، ومدى ضرورتها، والثاني: عن الإسلام، وكونه «دينا، لا دولة». وذكر أن الغرض من كتاب «دين لا دولة» هو «توضيح» لكتاب علي عبد الرازق «بصورة لا مثيل لها في أي دراسة أخرى»، ولخص رأي الرجل بأنه «ينفي فكرة دولة إسلامية عالمية يرأسها فرد واحد مؤهل ليحمل وصف خليفة»، وأن «الإسلام هو دين لا دولة، ورسالة لا حكومة». وتحدث الكتاب عن «إعادة اختبار القوة الفكرية لكتاب علي عبد الرازق، وأهميته في الفكر الإسلامي السياسي والفلسفي والديني المعاصر». وأشار إلى أن الدراسات عن العلاقة بين الدين والدولة، قبل وبعد كتاب «الإسلام وأصول الحكم»، صارت أكثر أهمية بعد ظهور «الأصولية، أو الفكرة التي تدعو إلى حاكمية الله». وزادت هذه الأهمية بسبب النقاش الحالي بين «مؤيدي العلمانية ومؤيدي حكم الإسلام». أما المؤلفة، فترى أن العلمانيين يتعرضون لاتهامات بأنهم «أتباع للغربيين» لأنهم يدعون لفصل الدين عن الدولة، وأن هذه الاتهامات تمنع وجود نقاش صحي ومحايد، وتخلق مواجهة بين «المستغربين» و«الأصوليين»، تحول دون فهم الجانبين لبعضهما البعض. وتعتقد مؤلفة الكتاب أن علي عبد الرازق تحدى بكتابه في تلك الفترة المبكرة الإسلاميين، الذين يريدون دولة إسلامية. وقد أثبت التجارب اللاحقة أن هذه الدولة قد فشلت كما في السودان وفي أفغانستان. فقد دعا حسن الترابي في السودان إلى تأسيس مثل هذه الدولة «لأن الدول الإسلامية تريد تحقيق الديمقراطية بالإيمان بالله، بينما تريد الدول الغربية ذلك بالإيمان بحكومات بشرية». لكن، بعد عشرين سنة تقريبا، فشلت تجربة الإسلاميين في السودان فشلا كاملا. والكتاب يذكر هنا بعبد الوهاب الأفندي، الذي خرج من جماعة الترابي، واقترح استبدال «دولة إسلامية» بـ «دولة للمسلمين»، تكون ديمقراطية، لا دكتاتورية. وفي نهاية الكتاب، تناولت المؤلفة «مصر بعد علي عبد الرازق». ففي سنة 1925، انتصر الإسلاميون عليه، وفصلوه من الأزهر الشريف. ثم شن الإسلاميون حملة على طه حسين، خاصة بعد نشره كتاب «في الشعر الجاهلي». وفى سنة 1927، ظهرت جمعية الإخوان المسلمين لمواجهة طه حسين وأمثاله. وخلال بقية القرن، استمرت المواجهة، متمثلة في أحداث مثل منع كتاب نجيب محفوظ «أولاد حارتنا»، وكتابي «الحسين ثائرا» و«الحسين شهيدا» لعبد الرحمن الشرقاوي. وتقول د.سعاد تاج السر علي بهذا الصدد: «استمر النقاش لقرن تقريبا، واستمر كل جانب يلوم الآخر (يقصد الإسلاميين والعلمانيين)، ويحمله المشاكل التي ظلت تواجه الشرق الأوسط. لكن، لم يتحسن الوضع ولم يتغير». وهما يطرحان هنا سؤالا كبيرا لا يزال صالحا في فترتنا الحالية: «هل يمكن تأسيس مناخ إسلامي تناقش فيه كل الأطراف، في ديمقراطية، موضوع الدين والدولة؟» لكنهما يجيبان بالنفي، وذلك بسبب «الأنظمة الدكتاتورية التي ظلت تحكم دولا عربية لمدة طويلة». وهذه المشكلة في رأيهما تضاعفت «بسبب التأييد الذي تلقاه هذه الأنظمة من الدول الغربية، وخاصة الولايات المتحدة، مما جعل تغييرها شبه مستحيل». بالإضافة إلى تدخل الدول الغربية في موضوع الديمقراطية في الشرق الأوسط، ومحاولة تصديرها النماذج التي تتلاءم مع مجتمعاتها، وليس بالضرورة صالحة لمجتمعات مختلفة البنى الاجتماعية الاقتصادية والثقافية. إن كتاب علي عبد الرازق، حسب الكاتبة، لا يزال محتفظا بحيويته مادامت الأفكار التي ناقشها، سواء اتفقنا معها أو لا، مطروحة بقوة في مرحلتنا الحالية، وفي المستقبل أيضا.

Quote: الاستاذة الرائعة لنا مهدى سلام الاستاذة الدكتورة سعاد تاج السر مدرسة شاملة وحديقة مزهرة وعلم ساطع وهرم شامخ عرفتها فقط فى هذا المنبر من خلال كتاباتها الرائعة وكلماتها الرصينة والتحليل الثاقب والنقد البناء والادب الجم وتواضع العلماء ....... لها التحية والتجلة ولكى الشكر استاذة لنا والتحية لكل مناضلات بلادى ودمتم

الأستاذ الفاضل بكري السيد البشاري،
هذا من ذوقك الرفيع وكرمك الفياض أخي العزيز
فلك الشكر والتقدير وكل نساء بلادي الشامخات الجسورات
المناضلات لهن التجلّة والتحية والقومة،
ولكم جميعاً إخوتنا الأفاضل،
نحو سودان العزّة، الكرامة والديمقراطية الحقيقية.
تحية النضال وصادق المودة لك والأسرة الكريمة.

Quote: العزيزة لنا سلامات كل مارس وانت وجميع الاخوات بالف خير.. سعاد كالتبر كلما جمرته نيران الاحداث، كلما زادته جلاوة.. عرفتها منذ ايام الجامعة حينما كنا طالبات، التغيير الوحيد الذي طرأ عليها في كل سلسلة نجاحها الاكاديمية.. انها ازدادت تواضعا.. هذه شذرات من رحلتها الاكاديمية وجدتها منشورة في صحيفة الشرق الاوسط، اكبر الصحف العربية.

سلام صديقتي الحبيبة حليمة يا رفيقة أجمل أيام آداب جامعة الخرطوم.
طوقٌ من الماس حول عنقي هذه الكلمات الحبيبة،
بل أنتِ وكلماتك يا غالية هي التبر المجمّر ذاته يا أيتها الأديبة الشامخة،
يا من تملكين ناصية اللغات الرفيعة الأنيقة، ويا صحفيتنا المرموقة،
فقد هزّت مقالاتك الرصينة القوية أركان الجهل عما يحدث في السودان
الجريح خاصة لنساء بلادي المقهورات، وأسهمت إسهاماً هاماً
في تعريف المنظمات النسائية العالمية والجهات والجمعيات المختصة
بما يحدث في السودان في هذا الإطار الحزين الأليم،
فأضاف هذا إلى رصيدك من السبق الصحفي والنجاحات المتتالية.
شكري وتقديري أيضاً يا حليمة على إيراد إستعراض الأستاذ محمد علي صالح
لأجزاء من كتابي (دين وليس دولة: تبرير علي عبدالرازق الإسلامي للعلمانية السياسية)،
أتمنى أن أجد الوقت لإضفاء بعض التعليقات لإزالة بعض اللبس في عرض الشرق
الأوسط للكتاب والخلط في العنوان مع كتابٍ آخر.
سعدت جداً وتشرّفت بمرورك الكريم،
لكِ تحياتي وصادق مودتي وللأسرة الكريمة.

_____________________________________________________

سلام سامية يا حبيبة وشكراً على هذه الرسالة الحبيبة المؤثِّرة،
التي سأعود إليها ورغبتك الرائعة في التوثيق لأعمال خالك العزيز.