كتب محمد سيد احمد
بقيت سيرة عبيد حاج الامين
تهزم المرض
وبقيت ذكرى القادة المحجوب والازهرى ونقد الله
وهزمت الديكتاتورية
وسنغنى معا ومحجوب يهزم المرض
شكرا لك عثمان حامد
هذا المدخل لتحية شاعرنا الجميل
وهشام المجمر قال
نعم صديقى عثمان
إلى اليوم لم يتفرق الذباب و الهوام
و لا يزال يمرح ويسرح مثقلا جسد الوطن بالجراح والسموم
لكن
أجمل الأطفال قادمون ساعة فساعة
شكرا عثمان على هذه الكلمة الجميلة والمميزة
عندما يتحدث الكبار فليصغى الجميع
وكتبت
عثمان حامد سليمان
حديقة لاتعرف ان تدخلها الا وانت حافئ القدمين برداء ابيض وشفافية
روح كي تعادل سمفونيته الارتياح. مساحة لاتمل الترجل فيها رغم
البعد وترامي اطرافها استمتعت بالتوهان في فنائه فنسيم برائحة الفل
يلامس خيالك وبتلات تلاحق بصرك بالوانها المتعدده لا تقوى على الاتكاء
تحت ظل دوحه فخرير جداول احرفه وتدفق كلماته على اذانك لحن يوقف
رحى حرب ضروس لاتستطيع ان تجد نهاية لهذا الجمال الممتد الى دواخلك
بالاوان جديده تتجاوز مسألة الاخبار الى افاق جديده تدقدق مخيلتك
وهاهو يأخذنا ومحجوب الوطن وتداعياته في مسافة بعيده وعمق تاريخي
يجج الارتياح
لك محبتي الممتده
استاذنا عثمان حامد سليمان
الجميل عاطف عبد الله
وتر مدوزن في هذه المساحه
رمز للتوازن والجمال
محبه مغزوله بي ريحة الوطن
وكتب حيدر عثمان
العزيز عاطف.....
فى غالب الايام يصبح الصبح ولانتذكراحلام ليلنا ....
الجميل الاستاذ عثمان حامد سليمان ايقظنا من غقوتنا..
لنتذكر احلام خلت وكادت ان تندثر..ها هو ينصب الخيام لنعود ونحلم معه...
فاحلامه مشعل لجيل واجيال قادمة...ولناخذ من احلامه الكثير من العبر والعظة
ومسلك الابطال...ومازالت مهيرة تنجب ....فالتحية له........
فالتحية لك ....
كتب الكيك
ما اجمل السياسة والمقالات السياسية عندما تكتب بلغة ادبية سليمة
الاستاذ عثمان حامد سليمان القاص الشهير صاحب اجمل الروايات والقصص القصيرة قادر ان يتحفنا بقدراته تلك فى مجال الادب السياسي ..
وامثال هؤلاء نادر ما نجدهم فى عالم اليوم ..الاستاذ توفيق الحكيم صاحب مدرسة مصرية متميزة فى هذا المجال كتب اجمل الروايات والقصص الادبية السياسية... عودة الروح ...حمار الحكيم ...عودة الوعى ... وغيرها كما كتب الصحفى المصرى الكبير مصطفى امين اروع القصص السياسية التى تضمنت معظم تاريخ مصر المعاصر الى ان تولى السادات الحكم فى قصصه المعروفة الانسة كاف... والانسة هيام.... ولا ... وغيرها ..
واتمنى ان نرى تاريخ السودان مكتوب فى قصص ادبية راقية من عثمان حامد مثلما كتب الاستاذ مصطفى امين ..,وهو قادر واكثر على انجاز على مثل هذا العمل الذى نتوق له جميعا b
المادة موجودة تكفى للعديد من القصص الشيقة ..
اتمنى ان يكتبها لنا على هذا المنوال الادبى الراقى وهذا اكتشاف منى اريد ان اسجله باسمى ربما يكون مفاجاة للاستاذ عثمان نفسه..
الشفيف طلال كتب
هذه الكتابة بكل ما تحمله من مرارة وأسى ،
إلا أنها كتابة جميلة غاية الجمال وقريبة إلى
النفس لصدقها وشفافيتها العالية ...
وما اجمل الكاتب والمكتوب عنه ..
وما أجمل ناس هذا الوطن ، في عز الإمتحان ..
التحية للأستاذ عثمان حامد وللشاعر محجوب شريف
المحترم ..
...
طلال
الجميله عاليا عوض الكريم اضافت
التحيه
للقاص عثمان حامد
عبرك استاذ عاطف
محجوب شريف وظف عدسة كلماته لضبط تاريخ بلد في لحظة عهره
وتأريخ اجمل لحظات النضال لابطال ثوريين لا نقرائهم في كتب التاريخ الرسمي
وممنوعون عن ذكرهم اطفال المدارس برغم من انهم يشغلون المليون ميل تحرس ذكراهم
دبابات الجيوش الغادره وخونة العباد...
اما عثمان حامد
فقد ضبطت كلماته كل هذه القدره في لحظة تبرجها وفك جديله غناءها الطويل
المتمثله في مسيره شاعر ورساليته التي حفظت ماء وجوهنا امام ذاكرة الشعوب
والتاريخ الانساني ثم خضنا عنيفا لما رمي بوجوهنا
سؤالاته الموجعه..
اذن لن يموت شعب قادر علي فعل هذا الجمال في احلك الظروف وان حلم بهذا الموت جلادينا
فالتحيه لك اديبنا الجميل عثمان
ومديد العمر والصحه لاجمل الرجال محجوب شريف وهو يحفظ ذاكرة شعب من التذوير والانقراض
محبتي
عاليه
الرايع عمر ادريس كتب
الأخ عاطف عبد الله
التحية لكم ولليلة تضامنكم الجميل مع الشاعر -الوطن- محجوب شريف
والتحية للاستاذ القاص عثمان حامد ..وكلمتة البليغة التى تتسرب الى اعماق الروح كاجمل مايكون الصدق
والتعبير
عنة
وشمول التاريخ
والتعلم
منة
والوطنية العميقة باسئلة تطرح ملايين الأخريات
كم من جراح نزفت في الخفاء وكم من نبض توقف تحت قشور الدم ؟
وهذا الخراب وهذه الخرائب .. تحصيل حاصل "الحاصل" فإلى متى تهوى هذه الحجارة على روؤسنا لتمزق
أرواحنا ؟
ياااااه
ده كلام عجيب
إعدتها مرات ومرات
وياســـلام
تحياتى ولكم الشكر
محمد عبد الجليل كتب
الأستاذ عاطف .. التحية لك ولشاعر الشعب اليقظ محجوب شريف والتحية للأستاذ القاص عثمان سليمان .. ولكل ذاكرة تضج بما جرى في صباحات ذلك اليوم من فبراير 1925م .. عندما مثل الشرفاء : علي عبداللطيف، عبيد حاج الأمين، علي البنا، محمد عبدالبخيت، ومحمد المهدي الخليفة عبيد .. ومطرقة قاضي المستعمر تعلن محاكمة من ارتخصوا أرواحهم فدى للوطن .. والتحية لكل ذاكرة مهمومة ببؤر الضوء غالية الثمن في تاريخ السودان .. دماء عزيزة سالت .. وسجون عُبئت بأنبل الرجال .. ومحجوب شريف هذا الإنسان الشاعر المناضل الإستثنائي الذي ما ذهلت بصيرته حتى في لحظات المذابح والبطش .. كان يغني ويؤشر صوب المستقبل .. يخلق من التعب شوطاً .. ريثما يتحقق الحلم .. بأجمل الأطفال (القادمون) ساعة فساعة .. وفي إنتظارهم .. مكان السجن مستشفى .. و
عما قريب الهمبريب
يفتح شبابيك الحبيب
والحال يطيب
يا محمد أحمد تستجم
والبيت يتم ..
تفرح فرح..تتلم تلم
حقك يجيك
ما فيهو شك
إمكن وظن
وتغني أم كادت تجن
كبر الولد جوه السجن
فاقداهو هي
زولاً تريدو وتشتهي
تلقاهو في
لا يقولوا ليك جوه السجن
ولا مختفي
تلقاهو في
والهمبريب
يفتح شبابيك الحبيب
المبدعه تيسير عووضه كتبت
سرد دامع لتاريخ مُر
و واقع أمرّ ,,
هكذا بلادنا
حلمنا لها
أكبر من الألم
الذي تعيد إنتاجه كل يوم ..
وحلمنا بها
أكبر من المرض الذي يحط رحاله
عند رموزها ..
كأنه يتآمر مع العساكر ضدهم ..
إنهم بركة هذه البلاد
وسرها الخفي ..
كل العافية محجوب شريف وقد قلت كلمتك لشعبك ..
وكل المحبة عثمان حامد وقد قلت كلمتك لمحجوب شريف ..
ونتساءل ..
Quote: متى تتحطم أقنعة المنافى ؟
وتخرس هرطقات السجانين ؟
متى يغسل الندى الصباحي أغصان الشجيرات بالقرى الوادعه والمدن المغبرة ؟
متى يضحك أطفال النفاج ؟
متى تطل الفتيات من النوافذ على الحدائق ؟
متى تتعلق على سماواتنا أقواس قزح ؟
متى نطفئ هذا الحنين ؟
القمره السمحه تماضر قالت
كلمة القاص، وممكن ان اسميه الصديق، بعد ده، عثمان حامد سليمان..
ذات المدخل الغريب..الذى يسميه النقاد، براعة الاستهلال،
ألقت حزمة ضوء واسعة على ذاكرة النضال المرير ضد الاجحاف فى حق المواطن السودانى
وعبرت عبورا رقيقا ومهيبا ..ليس فقط الزنازن والسجون ..وانما القلوب التى حوتها ضلوع هؤلاء الرجال،
يحركهم الحب العامر للبلد..وتتراجع امام طموحهم الجميل..الاجساد..تنهكها العلل.
عزيزى الرصين..لك تحية قلبية على هذا الادب الرفيع..
ولك يا عاطف عبد الله وانت تنثر علينا جواهر الحديث..ولمجتمعكم الشاهق الذى اقام تلك الليلة
محبة وصادق دعاء لملهم الكلام..ومحرض الجمال الشاعر الرقيق ..الاستاذ محجوب شريف
والمرض ما بكتلو زول....
تحيه لشاعرنا الوطن وهو في رحلة العلاج متمنين له عاجل الشفاء
وكان عاطف عبد الله نجما في اتاحة هذه المساحه لنالتلتقي هذه الكوكبه بالاديب الذي اتحفنا بروائع قلمه وافكاره الجميله والمتطلعه لغد اجمل
السؤال هل اوفيناه حقه بهذه الكلمات؟
والتحيه لشاعرنا الوطن محجوب شريف مره اخرى