قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة)

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-13-2024, 04:00 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة سهير أبودية(القلب النابض)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-01-2006, 08:42 PM

القلب النابض
<aالقلب النابض
تاريخ التسجيل: 06-22-2002
مجموع المشاركات: 8418

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة)

    أعجبني هذا العمود.. هلا قرأناه سويا .. ..

    تحت الضوء

    بقلم علي اسماعيل العتباني

    الرأي العام: الجمعة 1\12

    حوار مع الشيوعيين في فضاء الحريات

    قرع (صلاح عبد الله ومحمد عطا) على باب نقد جاء عن خطة وهدف

    قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة)


    الحوار كلمة طيبة.. وكلمة قرآنية.. والعقل والإنسان المحاوران هما اللذان يدفعان حركة الحياة إلى الأمام.. ونادى السودان أحوج ما يكون للحوار.. بين النخب والشباب وبين النساء والرجال.. ولعل قيادات الانقاذ والمؤتمر الوطني كانت سباقة إلى الحوار.. ومن دلالات ذلك الزيارة المفاجئة والحاضرة في الاذهان عندما طرقت قيادات جهاز الأمن باب منزل الاستاذ محمد إبراهيم نقد بهدف ايقاظ عقله من حالة وجدانية تقمصته جعلته يدمن التخفي والتستر والعمل تحت الارض وفي الظلام.. ودفعه للبروز واخراجه إلى فضاء الحريات.. ومطالبته بابراز البرهان والدليل على سلوكه ذاك تصديقاً لقوله سبحانه وتعالى: (قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين) صدق الله العظيم.
    ـــــــــــــــــــــــــــ
    وقتها لم تختر الانقاذ أو رموزها الأمنية الاخوين (صلاح عبدالله ومحمد عطا) القرع على باب منزل الاستاذ محمد إبراهيم نقد عبثاً أو خبط عشواء، وإنما جاء ذلك عن خطة وهدف وتوقيت.. فحركة الاستاذ نقد كانت مرصودة لدى تلك الاجهزة منذ زمن بعيد.. كما ان تنقلاته واجتماعاته مرصودة.. لكن إذا كانت الحياة تقوم على المدافعة فان الانقاذ ايضاً تحتاج إلى المدافعة بمثل ما تحتاج إلى النصيحة.. وتحتاج للآخر الذي يهدي إليها عيوبها.

    وخروج الانقاذ إلى فضاء الحريات واختيارها للغة الحوار ليس مجرد تكتيك عابر أو لعبة سرعان ما تنقضى.. ولكنها استراتيجية وفضاء مصيري.

    ولكن يبدو ان كوادر الحزب الشيوعي إلى الآن لم تطمئن إلى فضاء الحريات.. ليس لانعدام الحريات، بدليل ان الجميع يشهدون ان السودان الآن يشهد حراكاً سياسياً كبيراً وحالة من التدافع.. وحركة متجاذبة من الرأى والرأى الآخر.. ويشهد تقبلاً للرأى الآخر.. والحكومة الحالية حكومة وحدة وطنية تتكون من عدة كيانات وتيارات وان غلب عليها التيار الانقاذي أو المؤتمر الوطني.. والمؤتمر الوطني نفسه قام على فلسفة الجمع بين التيارات والأديان والاعراق المختلفة ومجموعها يعطيه صفة القومية والسودانية والوطنية.

    (عدل بواسطة القلب النابض on 12-01-2006, 08:57 PM)

                  

12-01-2006, 08:44 PM

القلب النابض
<aالقلب النابض
تاريخ التسجيل: 06-22-2002
مجموع المشاركات: 8418

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: القلب النابض)

    مؤامرة تطبخ في الخفاء

    ولكن العقل الشيوعي الذي أدمن ان هناك مؤامرة والذي يحلو له الحديث عن المؤامرات.. والذي أدمن عقلية الجمعيات السرية والعمل تحت جنح الظلام، لا يستطيع ان يمد رأسه ليتنفس.. ليس بالطبع لإنعدام الحريات، وليس لأن هناك مؤامرة تطبخ في الخفاء.. ولكن كما ذكرنا لأن قيادات الحزب أدمنت السرية وأدمنت الباطنية وأدمنت عقلية الدهاليز المظلمة.. وأدمنت عقلية تحت الأرض التي طالما كتبت عنها صحيفة (الميدان) حتى اصبح العقل الشيوعي محتاجاً للزومية فتنة وخبرة تحت الأرض.. ويحتاج للتخفي لأنه ماعاد هناك ما يملكه، وما عاد يملك مقومات البقاء، وانفضت عنه القواعد واصبح جمعية سرية مثلها مثل (الحشاشين) و(القرامطة) والجمعيات السرية التي قامت في الغرب، وتخاف اجواء الحريات واسئلة الواقع الصعبة والحرجة.

    ونحن نعلم أنه ما من جمعية سرية إلا وانحرفت عن الجادة لكونها لا تعرف الحرية ولا أجواءها ومطلوباتها ولتصبح في قبضة (القيادة).. وتصبح القيادة مصغية فقط للبطانة التي حولها.. وبذلك تتنزل القرارات ولا تكون لها صلة بعالم الأرض.. وليست لها صلة بمجمل التحولات الحادثة. ولا تزال كوادر الحزب الشيوعي تتغذى على الكتمان والسرية ونظرية المؤامرة.. حتى أنهم عندما عزموا على عقد مؤتمرات المدن الحزبية ومديرية الخرطوم لانتخاب اللجان يسعون في هذا الخط خلسة وتكتم شديدين. في عهد الحريات الذي يتطلب الشفافية والعلن.


    يتواصل العمود
                  

12-01-2006, 08:48 PM

القلب النابض
<aالقلب النابض
تاريخ التسجيل: 06-22-2002
مجموع المشاركات: 8418

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: القلب النابض)


    التفاف على العقول
    ونحن لا نعتقد ان مؤتمرات المدن الحزبية ومديرية الخرطوم، ستنعقد بهذه الصورة السرية لأن هناك خوفاً على الكوادر الجديدة ولكننا نعتقد ان قيام هذه المؤتمرات نفسها هي (مؤامرة) من قيادة الحزب على مطلوبات التجديد في الحزب.. وعلى مستقبل الحزب بهدف الالتفاف على عقول طلاب وشباب الحزب وتساؤلاتهم ومطلوباتهم.

    إذاً، انعقاد مؤتمرات المدن الحزبية في حد ذاته وبهذه الطريقة السرية هو نفسه مؤامرة على المتعاطفين مع الحزب وقواعده، لأنها ستنعقد دون علمهم والغرض ابراز كوادر لمؤتمر مديرية الخرطوم لا تعرف إلا السكرتير العام (المنتخب)!!.. خصوصاً وان هذه الكوادر المستهدفة بالترفيع هي التي كانت ترعاه وتشرف على تنقلاته ولا يعلم عنها الشعب السوداني شيئاً.

    ولكن وقبل ان تنعقد مؤتمرات المدن الحزبية، نسأل اين مؤتمر الحزب العام.. وكيف يتم التحضير له.. واين هذا التحضير من ما يتشدق به الحزب من شفافية ومحاسبة واختيار حر ومنافسة شريفة.. في وقت أصبح كل العالم يتجه نحو الشفافية وأصبح للشعارات تنزلات على الواقع.. وأصبح العالم كله يتحاكم بعضه إلى بعض.. ولكننا إلى الآن لم نسمع نقداً ذاتياً لمسيرة الحزب الشيوعي.. ولم نسمع عن محاسبة.. ولم نسمع حتى عن ترفيع كادر أو تغييره.. ونسأل ما هي المرجعية الفكرية للحزب بعد انهيار الماركسية.. وماذا يقول الشيوعيون الآن في انهيار الماركسية.. وهل هي مجرد انهيار لأبنية نظرية أم انهيار لقواعد تنظيمية ومؤسسات دولية وأوعية حركية.. أم هو انهيار فكري روحي نتيجة لفشل الفكرة وعدم واقعيتها.. وما هو المتغير والثابت في المنظومة الفكرية الشيوعية.. وما هي رؤيتهم للتجربة حتى في أسوأ أيامها.. سواء أكانت تجربة الاتحاد السويتي العظيم أو تجربة الشيوعية في اوروبا الشرقية أو تجربة تغول الشيوعية على التشيك وبولندا واعدامها لربيع الحريات؟



    يتواصل العمود
                  

12-01-2006, 08:49 PM

القلب النابض
<aالقلب النابض
تاريخ التسجيل: 06-22-2002
مجموع المشاركات: 8418

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: القلب النابض)

    أسئلة ملحة

    وما هو نموذج الدولة الشيوعية الذي يدعون إليه.. وما هو الرابط بين الصراع الطبقي والحريات.. وهل موقفهم من الحريات والديمقراطية تكتيكي أم استراتيجي؟.

    وكيف يقدمون تجربة الحزب الشيوعي الآن للشباب.. وكيف يرون المستقبل.. وماذا في تجربة الحزب الشيوعي من الديمقراطية والمحاسبة والعطاء.. وماذا عن منهج اختراق التنظيمات.. والنقابات والاتحادات واثارة مظاهر القلاقل والتوتر؟

    والسؤال الاصعب.. الجميع الآن يعلم ان الحزب الشيوعي ركب مركباً صعباً وأنه أخذ بمنهج التغلغل في حركات الشحن العرقي وحركات الشحن الآيديولوجي.. وأنه تحالف مع عصبيات الهامش السياسي.. وانه دخل في دهاليز الاستخبارات الغربية وأصبح لديه مؤسسات عسكرية وكوادر سرية.

    والسؤال.. ما هو اسهامات كوادر الحزب الشيوعي في ترقية عصبيات الهامش السياسي.. بل ما صلتهم اصلاً بعصبيات الهامش السياسي.. وعلى وجه التحديد ما هي صلتهم بالحركة الشعبية والحركات العرقية؟

    وهل صحيح ان تحركهم في الشمال الآن ووسط ما يسمى بشماليي الحركة الشعبية وبما يسمى بقطاع الشمال في الحركة الشعبية مجرد واجهة وساتر من واجهات الحزب الشيوعي.. أم انها حركة صميمية مغروسة في كيان الحركة الشعبية والحركات الأخرى.

    ونسأل (الابطال) الذين يريدون ان يغيروا تاريخ السودان الحضاري والروحي.. ما هي رؤيتهم لتاريخ السودان.. وخصوصيات أهل السودان.. وهل هم ابناء للحضارة الإسلامية في طبعتها السودانية أم خصوم لها؟.

    ولماذا هم خصوم لها.. وما هي مآخذهم عليها.. وما هي بذور التقدم والتقدمية التي بذروها في السودان.. وما هي أسس التقدم والوحدة والاخاء التي بذروها في حركات الشحن العرقي.
                  

12-01-2006, 08:51 PM

القلب النابض
<aالقلب النابض
تاريخ التسجيل: 06-22-2002
مجموع المشاركات: 8418

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: القلب النابض)

    ونتساءل عن النضال والكفاح

    وهل هم حركة (أفندية)، أم طليعة لكفاح طبقة عاملة.. وما هي صلتهم بالطبقة العاملة أصلاً.. ذلك أننا فجعنا ، فعندما كانوا في الخارج كانوا رهائن للفنادق بين (نيروبي) و(القاهرة).. وكنا نعتقد انهم عندما يأتون إلى السودان سرعان ما سيلتحمون بالشارع السوداني ويتطبعون مع المجتمع السوداني.. ويدخلون على السوداني في ابي روف وفي بيت المال وفي أمبدة وفي هوامش الخرطوم.

    ولكن للاسف الشديد حينما نزلوا الخرطوم أدمنوا كذلك نضال الفنادق واخذوا يتحدثون عن الظلم والتهميش من (الهيلتون) ومن (القرين يلد).

    ونحن نتساءل هل كان ذلك نتاجاً لأنهم لا يجدون منازل تأويهم أم انهم اصبحوا مقطوعين عن (العائل).. وهل (الهيلتون) و(القرين يلد) لهما صلة بالكفاح والنضال من أجل الطبقة العاملة والبروليتاريا السودانية.

    وللأسف الشديد فقد رأينا حتى الكوادر القاعدية التي اختطفت الطائرات تريد ممارسة النضال من فندق القرين يلد وغيره!!

    ونسأل : أيهما اقرب إلى الشعب السوداني ولطابع مزاج النادي الاجتماعي السوداني.. الرئيس عمر البشير ورهطه الذين هم مع غمار السودانيين في افراحهم واتراحهم ،في المسجد والمؤتمر والمأتم والفرح، أم جماعة نضال الفنادق الذين حتى في السودان لا يعرفون إلاّ (الهيلتون) و(القرين يلد) و(الشقق المفروشة) والبنايات العالية والتراتيب الفوقية.. ولا يعرفون إلاّ صحبة الاجانب ومهاتفتهم.. ومصادقة الاستخبارات والسفارات ودوائر المال.



    ويتواصل العمود
                  

12-01-2006, 08:54 PM

القلب النابض
<aالقلب النابض
تاريخ التسجيل: 06-22-2002
مجموع المشاركات: 8418

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: القلب النابض)

    تجاوز أبواب المستقبل

    ولكن ،لماذا نقول ذلك؟.. ذلك واجبنا نحو المجتمع السوداني بخارطته الروحية التي تحتضن اكثر من خمسة عشر ألف مسجد واكثر من ثلاثمائة كنيسة.. وبرابطته العرقية والقبلية التي تضم اكثر من مائة قبيلة واكثر من مائة لغة.. وبتحركاته السكانية والديمغرافية التي تستوعب اكثر من خمسة وثلاثين مليوناً من البشر لهم مشاكلهم وتطلعاتهم واحباطاتهم وآمالهم.. وسبعون في المائة منهم من الشباب الذين لم يطلوا على الحياة بعد، ويريدون ان يتجاوزوا ابواب المستقبل.. ويريدون الوظيفة والزوجة والبيت.. و(55%) من أهل السودان من الاناث يردن الزوج والوظيفة والعائلة والحياة الكريمة ويردن كذلك ان يعرفن الحقيقة ويتلمسن طريق النهضة.

    فاين الشيوعية من ذلك؟.. واين سكان (القرين يلد) و(الهيلتون) من ذلك؟

    صحيح ان البلاد تمر بمرحلة الخلاص من واقع التخلف، وهي مرحلة مضطربة وفيها عواطف مضطربة وفيها اشواق مجنحة.. وفيها الاخفاقات والاحباطات والتحولات الاجتماعية العاصفة.

    وفي السودان مشاكل كثيرة. فالسودان بلد صعب على مافيه من اتساع المساحة.. وعلى ما فيه من نيل وأنهار وخيرات كامنة.. ففي السودان كذلك بطالة وعطالة وهناك تدخلات اجنبية سافرة نجحت في تدويل القضية السودانية.. ونجحت في المد للحروب الأهلية.

    ولكن ما هي اسهامات بقايا ما بعد الشيوعية وفلولهم في ايجاد الحلول.. هل هم مع الشعب السوداني ومع حكومة السودان في سعيها لطلب الحل.. وفي سعيها لحلحلة الاشكالات.. وفي سعيها لتلمس طرق النهضة.. أم انهم مجرد طلاب وظائف.. وصانعي مشاكل.. يريدون ان يحرجوا الحكومة.. ويريدون ان يصطنعوا الحرائق.. ويؤمنون بلغة التخريب والتدمير وتنفيس الاحقاد.



    يتواصل العمود
                  

12-01-2006, 08:55 PM

القلب النابض
<aالقلب النابض
تاريخ التسجيل: 06-22-2002
مجموع المشاركات: 8418

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: القلب النابض)

    الرئيس في جوبا

    وحينما ذهب الرئيس البشير في زيارته الأخيرة إلى (جوبا) واجتمع بحكومة الجنوب.. فوجئنا بأن كل موارد الجنوب تحولت إلى الفصل الأول.. ثمانون مليوناً من الدولارات من ميزانية الحكومة يمتصها بند المرتبات في الشهر.. وواجههم الرئيس البشير بحقائق واقعهم المر، وانه لن يكون هنالك سلام ما لم يتلمس المواطن الجنوبي السلام.. وان السلام يجب ما قبله.. وان السلام لا ينبغي ان يتحول إلى مجرد مرتبات في جيوب كوادر الحركة الشعبية ومقاتليها.

    ولكننا نجد صحف اليسار وكتاب أعمدة اليسار يتجاهلون ذلك ويكيلون المدح لتجربة الحركة الشعبية ويظنون انه بعد عشرين شهراً سيتحول الجنوب الى جنات عدن، بينما الوقائع تكذب ذلك وتكشف ان الجنوب فيه تحولات ولكنها سلبية.. وان الاحقاد تزيد.. وان القبلية تزيد.. وانه اذا لم تتم الاستجابة الى نداء الرئيس البشير فإن فرص السلام قد تضعف في الجنوب وستصبح صيحة الرئيس المخلصة صيحة في وادٍ.

    وما نقوله عن الحزب الشيوعي ينطبق على بقية اعضاء النادي السياسي السوداني القديم، أولئك الذين يريدون ان يحكموا السودان حتى لو من غرفة الانعاش.. وحتى ولو كانوا في طريقهم إلى المقابر.

    ولذلك نقول لاعضاء النادي السياسي القديم: افتحوا افتحوا الابواب للشباب.. افتحوا الابواب للسواعد الجديدة وغذوها بالخبرات.. وهذا أو الطوفان.


    انتهى العمود ..

                  

12-02-2006, 09:28 AM

يحيي مصطفي
<aيحيي مصطفي
تاريخ التسجيل: 03-21-2005
مجموع المشاركات: 305

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: القلب النابض)

    الاخت القلب النابض
    تحية طيبة
    لقد اعحبتني هذه المقالة ايضا
    التي تؤكد ان الحركة الاسلامية قد
    ادمنت السرية ايضا وهاهو احد مفكريها
    يطالبها بشقيها الشعبي والوطني بالشفافية
    والعدل او الطوفان

    Quote: أخواننا الصغار ومشاريعهم التوسعية الكبرى«2-2»
    د. التجاني عبد القادر
    «3»
    حاولنا فى المقالة الأولى أن نقدم صورة عن النزاع المستتر الذى كان يجرى فى داخل الأجهزة الأمنية، وذلك من خلال حالتين: حالة الدكتور محمود شريف الذى أحس بالاشكال فأح دث فى نفسه قلقا وانقساما لم يستطع التخلص منهما الا بالانخراط فى جبهة القتال العسكرى فى الجنوب، و حالة أحد القياديين الذى أحس بالاشكال ذاته ، ولكنه بدلا من الإنخراط فى الأعمال الجهادية كما فعل محمود شريف فضل الإنخراط فى دهاليز الأجهزة الأمنية ذاتها التى كانت تراقبه.
    ماذا يمكننا أن نستنتج من هذا؟ يمكننا أن نستطيع «أولا»: أن عمل الأجهزة الأمنية لم يكن منصرفا بالكلية الى الخارج «لمراقبة أعداء الوطن وأعداء الحركة الإسلامية كما كان يتوقع الإسلاميون الطيبون، أو كما تتوهم عناصر المعارضة»، وانما كان جزءا من عملها يمتد أيضا الى داخل الداخل، وذلك لمضايقة ومحاصرة بعض العناصر القيادية في الحركة الإسلامية ذاتها، اما بغرض استيعابها في داخل هذه الأجهزة أو ازاحتها بصورة كاملة من المجال السياسى؛أي أنه ولكى لا تتكرر «تجربة» الدكتور الشهيد محمود شريف، فقد انتهجت سياسة «الإزاحة» المتعمدة، ثم أعقبتها عملية احلال العناصر الأمنية و«تأسيسها» فى سائر المواقع المفصلية فى التنظيم والدولة، ومن خلال هذه السياسة تمكنت تلك الأجهزة بصورة متدرجة من الهيمنة على معظم العمليات العسكرية و السياسية والاقتصادية والدبلوماسية.ويمكننا أن نستنتج «ثانيا» أن استجابة التنظيم لقضايا البيئة السودانية والدولية لم تعد، من الآن فصاعدا، تصدر عن مرجعيته الفكرية أواستراتيجيته السياسية، وانما صارت تصدر وفقا لتقديرات الأجهزة الأمنية، أي أن الدولة ممثلة في أجهزتها الأمنية صارت هى التى تحدد مسار التنظيم وليس التنظيم هو الذى يحدد مسارها. ويمكننا أن نشير في هذا المجال الى عدد من الأحداث التى أثرت تأثيرا مدمرا على الحركة الإسلامية حاضرا ومستقبلا دون أن يعلم بها «ناهيك عن أن يشارك فيها» أي جهاز شورى من أجهزة الحركة: خذ مثلا دخول كارلوس الى السودان ثم تسليمه الى الحكومة الفرنسية على سبيل الترضية السياسية المفضية الى التقارب معها؛ أو خذ مثلا ايواء اسامة بن لادن فى السودان مغايظة للنظام السعودى ، ثم محاولة تسليمه الى الحكومة الأمريكية على طريقة «تبادل الهدايا»؛ أو الى محاولات اخماد التمرد في دارفور عن طريق ممالأة بعض العناصر الشريرة. كل هذه العمليات لم تسقط فجأة من السحاب وانما أتت نتيجة تخطيط وقرارات تمت في داخل هذه الأجهزة السرية التى احتلت مواقع عليا في التنظيم وحولته الى أداة من ادواتها.
    أما ان كان يداخلك شك فيما نقول، فيمكنك أن تعاود النظر فى التقرير الصحافى المطول الذى أعده كن سليفشتاين« Ken Sil
    verstein» الكاتب المحرر بصحيفة لوس أنجلز تايمز الأمريكية،
    ونشره في تلك الصحيفة بتأريخ 29ابريل 2005 تحت عنوان:الدولة السودانية المارقة تصبح ذات قيمة للحرب الأمريكية على الإرهاب«والترجمة من عندى»، وقد أعادت نشره ملخصا صحيفة الغارديان البريطانية وصحيفة القدس العربى. تنبع أهمية هذا التحقيق من أن صاحبه قد أجرى عددا من المقابلات الشخصية المباشرة مع عدد من الشخصيات الأساسية في كل من المخابرات الأمريكية والسودانية، قال الصحفى نقلا عن مسؤولين في المخابرات الأمريكية وفى الحكومة الأمريكية ان أدارة الرئيس جورج بوش أقامت شراكة وثيقة في مجال المخابرات مع السودان الذى ساعد في حرب واشنطن على الإرهاب؛ ونسبت الصحيفة الى رئيس وكالة المخابرات السودانية القول بأن للمخابرات السودانية شراكة قوية مع وكالة المخابرات الأمريكية؛ وقالت الصحيفة ان السودان اعتقل بعض المشتبه بانتمائهم للقاعدة، وسلم أدلة الى مكتب التحقيقات الإتحادى، وأحبط هجمات ارهابية ضد أهداف أمريكية، وقالت الصحيفة ان السودان يريد مقابل ذلك رفع اسمه من قائمة الدول الراعية للارهاب وان ترفع واشنطن العقوبات الإقتصادية عنه.
    نحن هنا كما تلاحظ أمام ظاهرة فريدة في نوعها: اذ نرى من ناحية كيف أن أجهزة أمنية تابعة للحكومة الإسلامية «تخترق» التنظيم الإسلامى الذى أنشأها، فتستولى على مراكز القيادة فيه، وتحتكر العملية السياسية فى داخله، فتؤوى من تشاء وتقصى من تشاء، أما من الناحية الأخرى فنرى كيف أن هذه الأجهزة الأمنية ذاتها تدخل فى «شراكة» مع المخابرات الأجنبية، لتصبح عرضة للاختراق والإبتزاز من قبل تلك الأجهزة والتى لا تهتم بشىء كاهتمامها بتصفية الحكومة الإسلامية برمتها، أو توظيفها فى اتجاه استراتيجياتها ومشاريعها الكبرى. ولا يستطيع أحد بالطبع أن ينكر الضغوط الدولية الهائلة التى كانت تتعرض لها حكومة الإنقاذ فى تلك الفترة، أو ينكر أهمية المناورة والتكتيك فى العملية السياسية، كما لا يستطيع أحد أن يمارى فى أن تكون للدولة، أية دولة، أجهزة إستخبار شديدة الذكاء وسريعة الحركة، ولكن الذى يكون محل رفض واستنكار هو أن تقوم الأجهزة الأمنية بوضع الاستراتيجية السياسية للتنظيم، وأن تقوم على تنفيذها فى غيبة كاملة لأىة جهة تنظيمية عليا يكون لها حق المراجعة والنقض والمحاسبة،«أما اذا اعترض أحدهم بأن هناك جهة تنظيمية عليا، فليقل لنا أين هى، ولماذا تلتزم الصمت بينما يتحدث الأمنيون الى الصحف»، كما أن الذى يكون محل استنكار هو أن تدخل تلك الأجهزة فى «شراكة» مع مخابرات أجنبية لا يعرف أحد محتواها أو مداها، ثم يكون محل الإستنكار الأخير هو مبدأ أن تكون هذه الأجهزة هى مرجعية ذاتها، كما يقول الأخ الدكتور الأفندى، أي أن توكل ادارتها لبعض الأفراد الذين لا يستطيع أحد من داخل الحركة الإسلامية أو من خارجها أن يعرف كفاءتهم المهنية، ، أو يراجع سياساتهم أو يحاسبهم عليها، ثم يترك لهم برغم ذلك أن يقرروا مصير الحركة الاسلامية والسودان معا.
    «4»
    أن هذه الظاهرة التى يتحول فيها دور الأجهزة الأمنية من جمع المعلومات الى وضع السياسات العامة والهيمنة على سائر جوانب العملية السياسية لمن الظواهر التى تحتاج الى نظر عميق لمعرفة أسبابها ومآلاتها. وهى بالطبع لا تقتصر على الحالة السودانية، فقد لاحظ أحد الباحثين المختصين في شؤون السياسة المصرية- أن «السياسة الأمنية في مصر طوال العقود الثلاثة الماضية» لم تعد واحدة من حزمة «السياسات العامة»، وانما صارت المهيمنة عليها جميعا، كما أن نطاق ممارستها شهد توسعا وامتدادا، بحيث أن معظمها، حتى البعيدة عن ذلك بحكم طابعها التخصصى، قد تحولت الى «حقيبة أمنية»، ويرى الباحث نفسه أن هناك أسبابا عديدة وراء تلك الهيمنة الأمنية، مثل ضعف أحزاب المعارضة وقوى المجتمع المدنى، وضعف البناء المؤسسى في الدولة، والتحولات الدولية التى صارت تزكى الدور المتزايد لهذه الأجهزة. وتكاد هذه الملاحظات تنطبق بحذافيرها على الحالة السودانية، ولكن مع فارق واحد هو أن أحزاب المعارضة السياسية في السودان أستطاعت هى الأخرى«مع استثناءات قليلة» أن تعوض عن ضعفها ازاء الدولة بالإرتماء شبه الكامل في أحضان الدول الأجنبية والتعاون مع أجهزة المخابرات فيها، وذلك على المنوال ذاته الذى سلكته قوات تحالف الشمال في أفغانستان والاكراد في شمال العراق، وذلك ما لم تلجأ اليه المعارضة المصرية رغم ضعفها والأضطهاد الذى تعرضت له.على أن الذى يهمنا الآن ونسوق الحديث من أجله ليس هو ضعف الأحزاب السودانية المعارضة، وانما هو مأزق الحركة الإسلامية السودانية، والتى تعرضت لعملية افراغ واختراق من قبل أجهزتها الأمنية، بينما صارت هذه الأخيرة عرضة للاختراق من الخارج.
    ومما يجعل مأزق الحركة الإسلامية يزداد تفاقما هو ما حدث من تحولات في البيئة الدولية جعلها تزكى وتبارك الدور المتزايد لأجهزة الأمن، حتى أن بعض الدول الغربية-خاصة الولايات المتحدة-قد بلورت لنفسها بعد حوادث سبتمبر 2001 رؤى جديدة في المسألة الأمنية، فلم تعد تكتفى بتمويل او تسليح بعض العناصر في داخل الدولة المعنية، وانما صارت تستولى على كل الملفات السياسية الحيوية فى تلك الدول وتحولها الى جهاز المخابرات المركزى فى واشنطن. يبدو ذلك ظاهرا في الحالة العراقية والباكستانية وغيرها، كما يبدو بصورة أكثر وضوحا فى الحالة الفلسطينية حيث صارت عناصر من المخابرات الأمريكية منذ عهد الرئيس السابق بيل كلينتون جزءا من عملية مفاوضات السلام، حيث أوكل ذلك الملف الى مدير المخابرات المركزية آنذاك-جورج تنت-فلم يعد مجرد وسيط موثوق به وانما صار المحرك الأساسى والمشارك الفعلى في ابتدار السياسات ووضع شروط لكل الأطراف المشاركة في العمليات السياسية، ولن يبقى في مقدور الإدارة الفلسطينية في هذه الحالة أن تحافظ على وجودها فى السلطة الا بعد ان تتحول هى ذاتها الى ما يشبه الملحقية الأمنية التابعة لأجهزة الأستخبارات الأمريكية، أو أن تعقد معها «شراكة» استراتيجية.
    ويبدو أن هذا هو نفس المنظور الإستراتيجى الذى يراد للمخابرات السودانية أن تعمل فيه: شراكة مع الخارج وهيمنة على الداخل. وقد أثمرت شراكة الخارج اتفاقية السلام فى الجنوب، أما هيمنة الداخل فقد كانت ثمرتها حربان: حرب تدمير «باردة» بين المؤتمر الشعبى والمؤتمر الوطنى، قادت بدورها الى حرب التدمير الساخنة بينهما فى دارفور. وكأنك تقرأ هذا وتسألنى: وما العمل؟ وهل هناك من مخرج؟ أيغمض أحدنا عينيه عما يفعله «أخوانه الصغار» ثم يأخذ سلاحه ويتجه صوب الجنوب كما فعل الشهيد محمود شريف؟ أم يكشف عن ساقه ثم يخوض معهم فيما يخوضون، كما فعل القيادى آنف الذكر؟ الخروج فى ظنى لن يكون بهذا أو ذاك، وانما يحتاج لأمور كثيرة، يأتى على رأسها مواجهة «الذهنية» الأمنية التى تعتقد أن الأمن لا يتأتى الا عن طريق التستر والتعتيم وحبس الأشخاص والأفكار وخنق الأصوات المعارضة أو باغرائها بالمال والمنصب. هذه الذهنية الأمنية المنغلقة هى «الإشكال الأكبر» الذى سيظل يكبل المؤتمرين الشعبى والوطنى ويفقدهما المصداقية ويقودهما ومعهما الحركة الإسلامية الى الفناء.ومواجهة الذهنية الأمنية لا تكون بترك الميدان لها، كما لا تكون بالاندراج فى صفوفها، وانما تكون بان تتمسك العضوية الصامتة فى داخل الحركة الاسلامية بمبدأين اسلاميين بسيطين: العدل والشفافية، وأن تجعلهما شرطين من شروط الإنتماء التنظيمى، وأن تضم صوتها لأصوات منظمات المجتمع المدنى والدولى فى المطالبة بهما. والعدل، اذا كان لا بد من شرح، يعنى أن يعطى كل ذى حق حقه، وألا يوسد الأمر لغير أهله، ولا يكون ذلك كما هو معلوم الا بأن يزاح الظلمة والفاسدون من مواقع النفوذ السياسى والإقتصادى، بعد أن تحصى أموالهم الثابتة والمتحركة، ويسألوا عنها، ثم تقدم الكفاءة والالتزام الخلقى على القرابة والالتزام الحزبى، فاذا حدث هذا فان حاجة النظام لأجهزة الأمن ستقل. ويقصد بالشفافية كما هو معلوم انسياب المعلومات الموضوعية عن الأوضاع الداخلية للنظام السياسى والإقتصادى؛ أي عن السياسات والقرارات وكيفية صناعتها ومن هم الذين يصنعونها، وما هى مرجعياتهم الفكرية وقدراتهم الحقيقية، وعن موارد الدولة ومصارفها، وعن التوظيف فى مؤسسات البترول ووزارات المال، ولا يقصد بانسياب المعلومات أن توزع سرا على العضوية الملتزمة وانما يقصد بها ان تتاح لمن هو خارج أطار الالتزام التنظيمى-الحزبى، فاذا حدث هذا، ورأى الناس صدقا فى القول، وعدلا فى العمل، وشفافية فى الأداء، فانهم قد يستعيدون ثقتهم فى النظام، فتقل بالتالى حاجة النظام للأجهزة الأمنية، اذ أن غياب العدل والشفافية هو الذى يصنع المناخ الذى يتولد فيه الفساد، وتنعدم فيه الثقة، وتتضخم فيه الأجهزة الأمنية، وتوضع فيه بذور الثورة القادمة.


    http://www.alsahafa.info/index.php?type=3&id=2147508293
                  

12-01-2006, 09:09 PM

Ashraf el-Halabi
<aAshraf el-Halabi
تاريخ التسجيل: 10-08-2006
مجموع المشاركات: 5508

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: القلب النابض)

    Quote: إذا كانت الحياة تقوم على المدافعة فان الانقاذ ايضاً تحتاج إلى المدافعة بمثل ما تحتاج إلى النصيحة.. وتحتاج للآخر الذي يهدي إليها عيوبها.
    يا القلب النابض دا كلام إنشائي وحشو ساكت من العتباني
    إذا كان الإنقاذ ما قادرة تحتمل ناسها حا تحتمل الآخر!!
    السمة الأساسية البتمييز الكيزان (جميعاً) إنهم لا يعترفون بالآخر.
    أحزاب المعارضة -حالياً أو في المدى القريب- ما عندها القدرة على هزيمة مشروع الإنقاذ، الحا يهزم مشروع الإنقاذ هو (غياب النقد داخلها).
    اللهم اجعل كيدهم في نحرهم.
    آمين.
                  

12-02-2006, 06:37 AM

القلب النابض
<aالقلب النابض
تاريخ التسجيل: 06-22-2002
مجموع المشاركات: 8418

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: Ashraf el-Halabi)

    Quote: أحزاب المعارضة -حالياً أو في المدى القريب- ما عندها القدرة على هزيمة مشروع الإنقاذ، الحا يهزم مشروع الإنقاذ هو (غياب النقد داخلها).


    أخي اشرف :

    هذه الأحزاب إذا تعاملت مع جماهيرها بالصدق والشفافية وبنت أحزابها على ديمقراطية حقيقية تستطيع أن تهزم حزب المؤتمر الوطني ولكن هذه الأحزاب عندما تأتي الى الحكومة لا تأتيها بندية وقوة بل تأتيها كأنها متسولة , هذا الذي يجعل جماهيرها ربما تنفض عنها .. وتعدها جزء من الإنقاذ.

    انظر الى عضوية الحركة الشعبية لم يستطيع غالبهم أن يعتز بأنه جزء من حكومة الوحدة الوطنية لانهم لا يعتبرون أنفسهم شركاء اصيلين وأصحاب حق في المشروع القائم .. والشركاء فرقاء في كثير من المواقف ..


    وفلعلاً الإنقاذ إذا لم تمارس النقد الذاتي فإنها تهزم مشروعها بيدها , واذا لم تمارس التصحيح بعد النقد وتسمع كلام العدو قبل الصليح ..
    تحياتي وجزاك الله خير
                  

12-01-2006, 11:53 PM

eyes of liberty

تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 1141

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: القلب النابض)

    اخت القلب النابض
    بعد السلام و التحية النبيلة,


    اشك في ان تعاطي السياسة في السودان, وتحت اية توجه نوعي سياسي , ان يمارس بالشفافية المطلوبة. لازال بيننا وبين هذه الشفافية, مسافة عقود من الزمان, هذا ان وضعنا قدمنا اليمني كخطوة في الإتجاه الصحيح. فسياق التاريخ ينبئ عن ذلك بكل جلية. وعامل واحد, وهو عامل الثقة بين الاحزاب السياسية, ان فردناه وقتلناه تحليلا كما نقتل خصومنا السياسين , لكفيل ان يغنينا عن البحث في عوامل اخري, تخيب ظننا في انعدام هذه الشفافية.
    لا اريد بهذا مبالغة, بأن اكثرنا علما بالسياسة و ادارة اجهزة الحكم علي نحو من الشفافية, لايزال جاهلا بأبسط اداب العمل العام. وقس علي ذلك وضيعنا بهذا العلم. وإن قدر لمثل يوم كهذا ان يعاش بالسودان,وهو ان يدار السودان كدولة من كراسي برلمان عام, فينبغي ان يكون قد خلصنا من تلقين آخر معارض روح احترام الرأي الآخر, وافحام آخر برلماني حكومي, بأهمية تعدد الراي. فكم من المدة ياتري سنحتاجها لبلوغ هذه الربوة!!

    اخت القلب النابض
    بعد السلام و التحية النبيلة,
                  

12-02-2006, 03:51 AM

Nasr
<aNasr
تاريخ التسجيل: 08-18-2003
مجموع المشاركات: 11163

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: القلب النابض)

    نال الشيوعيين علي يد حكومة الجبهة القومية ما لم ينله كل السود من نظام الأبارتيد: قتل وتعذيب وإعتقال وحرمان من الرزق وشتات في أرض الله الواسعة, ومازالت عناصر النظام تناجيهم: قربوا شوية إنتو خايفين من شنو؟ كدي ورونا إنتو بتعملو في شنو؟ كدي ورونا الشايلنه دا شنو؟
    حاجة عجيبة وبليدة: الكديس يقول للفار قرب تعال ما تخاف خلينا نبقي أصحاب
                  

12-02-2006, 05:00 AM

سيف النصر محي الدين محمد أحمد

تاريخ التسجيل: 04-12-2011
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: Nasr)

    Quote: والسؤال الاصعب.. الجميع الآن يعلم ان الحزب الشيوعي ركب مركباً صعباً وأنه أخذ بمنهج التغلغل في حركات الشحن العرقي وحركات الشحن الآيديولوجي.. وأنه تحالف مع عصبيات الهامش السياسي.. وانه دخل في دهاليز الاستخبارات الغربية وأصبح لديه مؤسسات عسكرية وكوادر سرية.



    يا ربي في مجزرة قريبة ولا شنو الحكاية؟؟؟؟؟؟
                  

12-02-2006, 08:42 AM

على عجب

تاريخ التسجيل: 06-22-2005
مجموع المشاركات: 3881

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: سيف النصر محي الدين محمد أحمد)

    Quote:



    Quote: والسؤال الاصعب.. الجميع الآن يعلم ان الحزب الشيوعي ركب مركباً صعباً وأنه أخذ بمنهج التغلغل في حركات الشحن العرقي وحركات الشحن الآيديولوجي.. وأنه تحالف مع عصبيات الهامش السياسي.. وانه دخل في دهاليز الاستخبارات الغربية وأصبح لديه مؤسسات عسكرية وكوادر سرية.




    الاعزاء سيف النصر
    والقلب النابض

    تعرفي يالقلب النابض انا قريت هذا المقال
    ولفتني انه محشو حشو غريب يشبه الهزيان
    كل فكرة لاتصل الي اي نهاية.
    كانه الزول البكتب يهذيء ويجتر اوهامه.
    وانا صرت علي قناعة بان المدعو علي العتباني
    له قلمين :
    قلم يستمده من جهة تعمل دائما علي تقديم صورة قاتمة عن
    المعارضة وعموما وبخاصة في حالةالحزب الشيوعي يزيد العيار
    حتي يكون الكلام
    هرطقة زي الفي القوس اعلاه.

    اللسان او القلم الثاني بكتب بي اسلوب فيه فزلكات لغوية
    مجوفة لاتشبه الطريقة الطفولية البسيطة للعتباني التي تشبه
    في تماسكها وحبكتها قصص الاطفال, هذا هو
    العتباني , فهو خاو الي درجةالجفاف .
    .....
    اعود بك الي تعابير مثل حركات الشحن العرقي والشحن الايديولوجي , هل سمع
    احدكم بمثل هذا المصطلح في علم السياسة او الاجتماع؟.
    فيبدوا ن من يكتب له كان يتوقع انه يمكن ان يكون
    متبصرا فيعيد كتابة مثل هذه التعابير, فالشحن والتفريغ
    الايديولوجي هي لغة قلابات, ومنفستوهات تليق بطريقة
    هذا لعتباني لذلك انا موقن ان من يكتب له , يحاول ان يجاري
    القدرات الشحيحة لهذا العتباني حتي لاتصبح هنالك خلوصات
    في الكتابه تفضح المسالة , لكن تحدث كثير من الفلتات ويمكن ان تتابع
    ثلاثة او اربعو مقالات فقط حتي تكتشف هذه الحقيقة.
    واذا كان ناذر خليفة قد ضبط المدعو وزيري في سرقاته عز النهار
    وبي وش مجلد عن طريق القوقل , فانا ادعوه ان يقوقل مصدر هذا
    الرجل ليجففه ويجعلنا نري وجها اخر للحوارخاصة وان مساحات كتاباته كبيرة
    تمثل خصما علي منافذ المعلرفة في هذه البلاد, فهي اصلا لاينقصها
    تكميم الاقلام الصادقة.
    ثم سؤال اخير ماهي مصلحة العتباني في صلاح الحزب الشيوعي السوداني
    يا القلب النابض؟.
    وانا اعلم لماذا تعجبك انت بالذات كتابات العتباني
    تمهيدي حضانة.
                  

12-02-2006, 10:32 AM

القلب النابض
<aالقلب النابض
تاريخ التسجيل: 06-22-2002
مجموع المشاركات: 8418

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: على عجب)

    الاخ على عجب ..

    أرجو من الأخ ناذر أو انت قوقلة هذا الكلام .. فلم نعد نصدق كتاب الأعمدة فيما يكتبون يومياً ..

    معاك في هذه وكنت قد ناديت بفضح كل من يسرق مقال .. ويتعدى على الحق الفكري لشخص آخر ..

    سلام

    Quote: وانا اعلم لماذا تعجبك انت بالذات كتابات العتباني


    إطلاق الأمر على عواهنه خطأ فادح ....

    Quote: تمهيدي حضانة.

    ما فهمت دي لوسمحت تشرح ..

    ....

    رأي اي شخص في المقال هو رأيه .. يعني لا حجر على احد ..

    كتبناه للننتقده سلباً او ايجاباً ..

    ما المهم المقال يعجيني او يعجبك ..

    المهم اننا نقرأ الافكار التي تعجبنا والتي لا تعجبنا .. وليس كل الذي يعجبنا صحيح وليس كل الذي لا يعجبنا خطأ..


    تحياتي
                  

12-02-2006, 08:21 AM

عبدالله شمس الدين مصطفى
<aعبدالله شمس الدين مصطفى
تاريخ التسجيل: 09-14-2006
مجموع المشاركات: 3253

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: Nasr) (Re: القلب النابض)

    Quote: وفلعلاً الإنقاذ إذا لم تمارس النقد الذاتي فإنها تهزم مشروعها بيدها
    .

    سؤال تائه, هل ما زال مشروع الإنقاذ حياً منتصراً يا ترى, و إن كانت الإجابة بنعم, فما هو هذا المشروع (الخفى) الذى لا يراه إلآ منسوبيها أو الذين يخوضون خوضه؟؟؟؟؟؟؟ا.

    Quote: هذه الأحزاب إذا تعاملت مع جماهيرها بالصدق والشفافية وبنت أحزابها على ديمقراطية حقيقية تستطيع أن تهزم حزب المؤتمر الوطني ولكن هذه الأحزاب عندما تأتي الى الحكومة لا تأتيها بندية وقوة بل تأتيها كأنها متسولة , هذا الذي يجعل جماهيرها ربما تنفض عنها
    .

    و هل بنى المؤتمر الوطنى نفسه بالصدق و الشفافية, و الديمقراطية مع (جماهيره) دع عنك كل الشعب بإعتباره الحزب الحاكم الذى يسير دفة و دولاب الدولة؟؟؟؟؟؟؟.
    ثم هل هى عضوية ملتزمة ببرنامج حزب ما ولوائحه و من قبل ذلك ملتزمة بقضايا و هموم المواطن و الوطن أم هى مجرد (جماهير), كجماهير الفرق الرياضية و جمهور الفنان الفلانى, و الذين لن يتوانوا عن سب فريقهم و مفارقته لو أضاع أحد اللاعبين هدفاً مضموناً؟؟؟؟؟ هل هى علاقة إعجاب و (تشجيع) أم هى علاقة إرتباط, إلتزام و مشاركة.
    Quote: وانه دخل في دهاليز الاستخبارات الغربية وأصبح لديه مؤسسات عسكرية وكوادر سرية.
    .تماماً كدخول صلاح قوش و طائرة الCIA التى ترسل خصيصاً لأجل إحضاره لواشنطون كل مرة !!!!يا راجل حرام عليك, قول غير كده.دمتى القلب النابض
                  

12-02-2006, 08:31 AM

خالد ماسا
<aخالد ماسا
تاريخ التسجيل: 05-23-2006
مجموع المشاركات: 1367

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: القلب النابض)


    طــــق خااااص

    القلب النابض ..
    " الحياه دون قضية لعنه " ..
    - اولا .. استميحك عذرا في التداخل ..
    كنت قد قرات ما كتبه المدعو " العتباني " علي صفحات الراي العام ولم يكن هناك ما يدهش
    فقد اعتاد المذكور علي هذا النوع من الكتابه ولعلها تجليات " الشيوفوبيا" في حالاتهاالمتاخره
    - وكنت ساتناول مضامين ما ورد في " الحاله المرضيه" او ما اسماه المقال ولكن هناك سببين
    اولا لعدم وجود الكاتب الاصلي للمقال وهذا من جانب يمكن تجاوزه والثانيه لاقتناعي بان المذكور
    غير مؤاخذ بما يكتب .
    - ثانيا .. ولكنني ساشير الي مقوله ما زلت علي قناعه بها وهي تقول " لا ينبغي الاشاره لاخطاء
    الاخرين باصابع قذره " وليته تعرف علي الاخطاء ليشير اليها.. فقط الاصابع القذره .!!
    - فمحير امر "الراي العام " فهي اما ان تطل علينا "بمقالات مسروقه " واما ان تطل بمثل هذا
    الهذيان .. اما كان من الاحري لهذا المذكور بان يتحدث عن الفساد القيمي والاخلاقي الذي هو شاهد عليه ويحميه في صحيفة الراي العام .. ام ان معايير الاختلال تختلف من حاله الي حاله .
    - لكن تظل هي حالة التعامي عن الخطا وازدواجية المعايير جزء من مسبباتها " الحاله المرضيه"
    التي ذكرتها وجزء اخر محددات ذات علاقه " بشروط تكوين شخصية المذكور نفسها" والاخيره هي الارجح
    - ولكن هذا ليس بمستغرب علي صحيفه تعلم ان احد كبار كتابها قد ادمن السرقه وبذلك يكون قد
    فقد المؤهل الاخلاقي ليكون صحفي , والاخر فقد المؤهل العقلي ليكون كاتب او محلل يتناول منظومه سياسيه بالتحليل والنقد .
    - يتحدث عن ادمان السريه .. وامام ناظريه مدمن " سرقات " لا يستحي علي عمره وتاريخه الذي بناه
    بحبر الاخرين ..فقط هذا لانه ليس مبدئيا تجاه اي قضيه في حياته وتحكمه في ذلك مصالحه الذاتيه
    وملزمات حالته المرضيه .
                  

12-02-2006, 08:44 AM

القلب النابض
<aالقلب النابض
تاريخ التسجيل: 06-22-2002
مجموع المشاركات: 8418

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: خالد ماسا)

    الأخ خالد ماسا ,,

    تحياتي
    لك المساحة والترحاب لتقول له ما تشاء ..

    نريد أن نمحص كل الكتابات بلا مجاملة ..

    شكراً لمساهمتك التي هي مصوبة على المقال ..



    الأخ عبد الله شمس الدين

    شكراً للمساهمة القيمة والتحليل ..

    الأخ سيف النصر

    اللهم استر هذا ما لا نتمناه للسودانيين ..

    الاخ ناصر

    تحياتي وشكرا للمساهمة ..

    عيون الحرية

    سأعود للحديث عن الشفافية التي لم يتميز بها أي من أحزابنا .. سواء كانت في المعارضة أو الحكومة .. كلها لا تزال تعيش بنفسية الستينات ...

    تحياتي واحترامي لكم جميعاً

    انا على سفر لذا لا استطيع الرد الطويل ..
                  

12-02-2006, 08:54 AM

على عجب

تاريخ التسجيل: 06-22-2005
مجموع المشاركات: 3881

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: خالد ماسا)

    Quote:
    - فمحير امر "الراي العام " فهي اما ان تطل علينا "بمقالات مسروقه " واما ان تطل بمثل هذا
    الهذيان


    تعر ف يا خالد ما سا

    كلةمسروق...لكن هنا سرقة من نوع جديد
    دي اسمه اشتراك جنائي
                  

12-02-2006, 09:05 AM

خالد ماسا
<aخالد ماسا
تاريخ التسجيل: 05-23-2006
مجموع المشاركات: 1367

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: القلب النابض)

    Quote: تعر ف يا خالد ما سا

    كلةمسروق...لكن هنا سرقة من نوع جديد
    دي اسمه اشتراك جنائي


    طــق خاااص
    الوريف علي عجب ..

    - شكرا يا استاذ .. وطبعا الاشتراك الجنائي ده بيطول كل الصامتين
    - لكني بالنسبه لي المذكور ده اظنو بيطلع منها بي سبة " الاختلال العقلي " فيصبح غير مكلف !!
    ولا ما كده ؟؟ افتينا
                  

12-02-2006, 11:46 AM

مهند مامون
<aمهند مامون
تاريخ التسجيل: 09-14-2006
مجموع المشاركات: 1001

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: القلب النابض)

    Quote: وقتها لم تختر الانقاذ أو رموزها الأمنية الاخوين (صلاح عبدالله ومحمد عطا) القرع على باب منزل الاستاذ محمد إبراهيم نقد عبثاً أو خبط عشواء، وإنما جاء ذلك عن خطة وهدف وتوقيت.. فحركة الاستاذ نقد كانت مرصودة لدى تلك الاجهزة منذ زمن بعيد.


    Quote: ولكن يبدو ان كوادر الحزب الشيوعي إلى الآن لم تطمئن إلى فضاء الحريات.. ليس لانعدام الحريات، بدليل ان الجميع يشهدون ان السودان الآن يشهد حراكاً سياسياً كبيراً وحالة من التدافع.. وحركة متجاذبة من الرأى والرأى الآخر.. ويشهد تقبلاً للرأى الآخر.

    القلب النابض سلام ومودة بلا حدود
    بصرف النظر عن المقال ومحتوياته كوحدة
    فإن الحقيقة تبقى أن السادة الشيوعيين ينطبق عليهم تماما(حرام على بلابله الدوح ... حرام على الطير من كل جنس) فالحرية فعليا لهم وليس لغيرهم والثورية لهم وليس لغيرهم وهم الإنسانيون العادلون المقسطون !!! ويعمدون عمدا وجهارا نهارا على تعمية الحقيقة الساطعة المرتبطة بتجاربهم السوداء ... عندما جاءت مايو جاءت على أكتافهم ووجدت دعمهم وسندهم وغنوا لها (أنت يا مايو الخلاص يا جدارا من رصاص) ولم ينسوا أن يؤكدوا على حقيقة القناعات التي تمور بدواخلهم مايو(يا سيف الفداء المسلول بيك نشق أعدانا عرض وطول) عشان نبني اشتراكية !!! كانوا اول من دنس ساحات الجامعات واول من شرد الاساتذة الكبار وعلى رأسهم عبدالله الطيب (الرجعي) ولم ينسوا ان يطبقوا حقيقة قناعتهم بالحرية فكانت لجان التأميم والمصادرات بقيادة الاستاذين محجوب عثمان ومحجوب محمد صالح كل في موقعه وفعلوا ما فعلوا ... والمفارقة ان الذي يدافع عن الحريات الصحفية اليوم هو ذات المحجوب محمد صالح ويتم تكريمه بواسطة المنظمات والمؤسسات الدولية المشبوهة ... والشيوعيون ادمنوا الكذب والعويل والخداع وباتوا مؤخرا يفتقدون حتى للاخراج الرائع الجذاب الذي كانوا يتخفون وراءه ... فعندما سدد لهم مدير الامن العام صلاح غوش ضربة قاضية باعلانه في لحظة معلم وضربة معلم عن زيارة للمختبئ المتخفي الاستاذ نقد ليس لإعتقاله او تقييده وانما للتشاور معه حول قضايا الوطن .. عندما حدث ذلك لم يسلموا بالحقيقة وينتقدوا اجهزتهم واجراءاتهم الداخلية لكنهم ولجوا برك الكذب وبدأوا يزعمون ان الرفيق لم يكن مختفيا من الاساس وانه هو الذي دعا غوش لزيارته .. ان احزابنا وتنظيماتنا السياسية بلا استثناء موغلة في التخلف المنهجي والسياسي والنجاحات التي تحدث فيها ليست اكثر من خبط عشواء ونجاحات افراد ولن نتقدم ونتطور ابدا ما دامت المماحكات والعصبيات هي التي تسيطر على عقولنا وتتحكم في تصرفاتنا ... سنبقى جميعنا هكذا نتباكى ونتخاصم ونتحارب ويغمز بعضنا بعضا ولكن دون اية فائدة للوطن واجياله النامية او اللاحقة ... والمشكلة ليست في التخلف وانما في ادماننا واصرارنا على البقاء في محطته وكل منا يظن انه القوي الفتي المنتصر ولا حول ولا قوة الا بالله .
    والشكر لك العزيزة القلب النابض
                  

12-02-2006, 12:34 PM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: القلب النابض)

    الأخت الفاضلة القلب النابض

    ألف شكر على إيراد هذا المقال والذي هو بجد في حاجة لحوار هادف وجاد
    واركز هنا على كلمة هادف وجاد
    لأنّه ولأسف معظم المداخلات التي تناولت المقال حاولت التملص منه إلى شخصية كاتبه ومحاولة الإنتقاص منه ومن مصداقيته وقدرته على كتابة هذا المقال

    وهذا في حد ذاته إفلاس ما بعده إفلاس

    فلنترك جانبأ هذه المهاترات ولنعد للب ومضمون المقال وما به من نقاط قد تصيب وقد تخطئ في تناولها لفكرة المقال

    أما المداخلات من قبيل

    Quote: اعود بك الي تعابير مثل حركات الشحن العرقي والشحن الايديولوجي , هل سمع
    احدكم بمثل هذا المصطلح في علم السياسة او الاجتماع؟.
    فيبدوا ن من يكتب له كان يتوقع انه يمكن ان يكون
    متبصرا فيعيد كتابة مثل هذه التعابير, فالشحن والتفريغ
    الايديولوجي هي لغة قلابات, ومنفستوهات تليق بطريقة
    هذا لعتباني لذلك انا موقن ان من يكتب له , يحاول ان يجاري
    القدرات الشحيحة لهذا العتباني حتي لاتصبح هنالك خلوصات
    في الكتابه تفضح المسالة , لكن تحدث كثير من الفلتات ويمكن ان تتابع
    ثلاثة او اربعو مقالات فقط حتي تكتشف هذه الحقيقة.



    Quote: سؤال تائه, هل ما زال مشروع الإنقاذ حياً منتصراً يا ترى, و إن كانت الإجابة بنعم, فما هو هذا المشروع (الخفى) الذى لا يراه إلآ منسوبيها أو الذين يخوضون خوضه؟؟؟؟؟؟؟ا.


    Quote: هل بنى المؤتمر الوطنى نفسه بالصدق و الشفافية, و الديمقراطية مع (جماهيره) دع عنك كل الشعب بإعتباره الحزب الحاكم الذى يسير دفة و دولاب الدولة؟؟؟؟؟؟؟.


    Quote: كنت قد قرات ما كتبه المدعو " العتباني " علي صفحات الراي العام ولم يكن هناك ما يدهش
    فقد اعتاد المذكور علي هذا النوع من الكتابه ولعلها تجليات " الشيوفوبيا" في حالاتهاالمتاخره
    - وكنت ساتناول مضامين ما ورد في " الحاله المرضيه" او ما اسماه المقال ولكن هناك سببين
    اولا لعدم وجود الكاتب الاصلي للمقال وهذا من جانب يمكن تجاوزه والثانيه لاقتناعي بان المذكور
    غير مؤاخذ بما يكتب .


    Quote: تعر ف يا خالد ما سا

    كلةمسروق...لكن هنا سرقة من نوع جديد
    دي اسمه اشتراك جنائي


    Quote: - شكرا يا استاذ .. وطبعا الاشتراك الجنائي ده بيطول كل الصامتين
    - لكني بالنسبه لي المذكور ده اظنو بيطلع منها بي سبة " الاختلال العقلي " فيصبح غير مكلف !!
    ولا ما كده ؟؟ افتينا

    فلم تجب على أيُّ من التساؤلات المطروحة في المقال والتي في رأيي الشخصي تساؤلات مشروعة وتحتاج لنفي أو إثبات

    الهروب من الإجابة على الأسئلة المباشرة لشخصنة القضية لن تخدم قضية أعضاء وقيادات هذا التنظيم بل وتؤكد وجهة نظر كاتب المقال

    نريد لهذا المقال أن يجد حظه من المناقشة الهادفة التي تأخذ نقاطه ولبناته لبنة لبنة وتعيد رصها أو نقضها بمهنبة ومسؤولية وعلمية وبمية حوارية تقنع الطرف الأخر بتقبل الرأي والرأي الأخر والإجابة على ما أشكل على الأخر من تساؤلات واطروحات محيّرة ومشككة

    فهلا قمنا بدورنا في نقد هذا المقال نقد علمي دون الحاجة للتشكيك في صاحبه فليس مهماً من كتب المقال بقدر ما هو مهم هل جاء المقال بحقائق أم بمعلومات مغلوطة وغير حقيقية؟

    تحياتي كمال

    (عدل بواسطة Frankly on 12-02-2006, 12:42 PM)

                  

12-02-2006, 03:10 PM

سيف النصر محي الدين محمد أحمد

تاريخ التسجيل: 04-12-2011
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: Frankly)

    Quote: الأخ سيف النصر

    اللهم استر هذا ما لا نتمناه للسودانيين ..



    ما ورد في المقال عن أن الحزب الشيوعي يدرب الكوادر العسكرية و يحشد السلاح و يتصل بأجهزة الخابرات الأجنبية تبدو مثل المقدمة لعملية تصفية جديدة سيتعرض لها هذا الحزب فالإيعاز لكاتب المقال بترويج مثل هذه الشائعات و أقول شائعات لأنه لم يقدم عليها دليلا.. يعني أن المطلوب تهئية الرأي العام-السوداني وليس الصحيفة- لأي عمليات مستقبلية ضد هذا الحزب و يعني أيضا أن نفس النهج يمكن أن يمارس ضد أحزاب أخرى لا يرضى عن توجهاتها أهل النظام..

    بقية الأسئلة التي طرحها كاتب المقال و تبنتها كاتبة البوست فيها ما هو جدير بالأجابة و نحن في الأنتظار.


                  

12-02-2006, 04:27 PM

عبد المنعم سليمان
<aعبد المنعم سليمان
تاريخ التسجيل: 09-02-2006
مجموع المشاركات: 12158

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: القلب النابض)



    القلب النابض

    تحياتي

    Quote: بقلم علي اسماعيل العتباني



    صحيفة الراي العام تعتبر صحيفة الحكومة الرسمية وهي مرهونة بالكامل

    للدولة مقابل شراء مطابع ومدخلات طباعة كما ذكر الكاتب عثمان ميرغني

    قبل يومين في صحيفة الوفاق في لقاء صحفي معه !!

    علي العتباني اسلامي وانقاذي معروف ما يكتبة يمثل راي التيار المتشدد

    في الانقاذ ..

    اري ضرورة عدم الرد علية لانها هطرقات حكومية تتواصل ضد كل القوي الديمقراطية

    هذه الايام !!



    منعم
                  

12-03-2006, 01:05 AM

Nasr
<aNasr
تاريخ التسجيل: 08-18-2003
مجموع المشاركات: 11163

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: القلب النابض)

    قالت القلب النابض أنها وجدت عمودا أعجبها وها هي تشركنا في قراءته
    فلنقرأه

    قال صاحب العمود أن الإنقاذ لغرض ما إختارت قيادتها الأمنية للحوار مع نقد. إتفرج يا مواطن الحكومة نحت جانبا وزراءها وسياسيها ومفاوضيها في مفاوضات السلام وأجاويدها وأختارت قادتها الأمنيين للحوار. لاحظ يا مواطن أن جهاز أمن الحكومة ( وبإعتراف الإسلامي الأفندي وإسلاميين آخرين) قد سام الترابي وإسلامي المؤتمر الشعبي (الأخ الأكبر) سوء العذاب. ورغم ذلك يتستغرب كاتب العمود في براءة أن الشيوعيين لا يطمئنون لهامش الحريات المتاح ؟؟؟ هامش حرية في طبق يحمله القادة الأمنيين (أولئك المسؤولون عن إعتقال المعارضين, وتعذيب أصحاب الرؤوس الصلدة؟؟؟)

    ورغم أن الشيوعيين ساهمو في برلمان الحكومة وأقاموا ندوات جماهيرية في مدن السودان المختلفة وفتحوا دورهم وعقدوا إجتماعات علنية للكادر القائد وعقدوا عددا من المؤتمرات الصحفية, ومع ذلك لا تطمئن الحكومة لعدم (إطمئنانهم) لها.

    في إجتماع نواب التجمع مع رئيس جهاز الأمن شكا عضو البرلمان من الشيوعيين من أن جهاز الأمن لم يصدق علي ندوات جماهيرية كان الحزب ينتوي قيامها. ورد القائد الأمني أنهم لديهم معلومات أن ذلك جزء من خطة لإسقاط الحكومة وأنهم لن يسمحوا بذلك. وإذا أضفنا لذلك قصة الطبيب الشيوعي في الجامعة الإسلامية (أظن أن أسمه النجيب) والذي ضرب حتي قريب خراج الروح وآخرين ضربو وعذبو في الجزيرة فإنه من قبيل السذاجة التساؤل لماذا لا يطمئن الشيوعيين لهامش الحريات المتاح. (هامش حريات لا يتيح قيام ندوة؟)

    ويقول الكاتب أن الإنقاذ قد خرجت إلي فضاء الحرية وتلك بنظره إستراتيجية وليست تكتيكا. ولكن الكاتب في الجملة التي تلي ذلك يقضي تماما علي (حلم الحرية الإسترتيجي المزعوم). فهو يقول أن المؤتمر (الحزب الأساسي في الحكومة ) يجمع في داخله كل التيارات والأعراق والأديان المختلفة ومجموعها يعطيه صفة القومية والسودانية والوطنية. بكلمة أخري يجمع في داخله اليسار واليمين, الشيوعيين والأنصار والإتحاديين والجمهوريين والبعثيين والمسلمين والمسيحين والأرواحيين (سمك لبن تمرهندي) ويحمل ذلك ردا مبطنا علي الذين يطالبون بحكومة قومية (لماذا حكومة قومية إذا كان حزب المؤتمر الحاكم يحمل في داخله كل هذه التيارات القومية والسودانية؟) وهذا طبعا عدم إعتراف وإقصاء للآخر المختلف مع الحزب الحاكم, عدم إعتراف بقومية ووطنية وسودانية هذا الآخر المختلف.

    ثم يقول الكاتب أن الشيوعي مدمني التخفي والعمل في الظلام لم يعد يملك مقومات البقاء وأنفضت عنه القواعد ولم يعد سوي جمعية سرية. ولكن نفس ذلك الحزب المتهالك فاقد مقومات البقاء له القدرة (علي حسب إدعاء الكاتب) أن يتغلغل في حركات الشحن العرق وحركات الشحن الأيديولوجي (رغم إنه أنا لا أعرف ماذا تعني هذا الأشياء ولكن تبدو خطيرة) وتحالف مع عصبيات الهامش السياسي (دي برضو ما فهمناها) وأنه دخل في دهاليز الإستخبارات الغربية (الحزب الشيوعي يخترق ال سي آي ايه, سنة يا الشيوعيين!) وأصبحت لديه مؤسسات عسكرية وكوادر سرية. الشيوعيون يفعلون كل ذلك رغم عن الإرفضاض وفقدان مقومات البقاء؟؟؟

    سبعة عشر سنة ديكتاتورية وما تعني من تعذيب وتشريد وإعتقال وقتل وشتات وما زال الشيوعيين هاجس الحكومة الأول؟ حرب في دارفور, إضطراب أمني في ملكال والخرطوم وتمرد في الشرق ومؤتمر شعبي وحزب أمة وإتحاديين وكلهم معارضون وبعضهم رفض ما قبله الشيوعيين من تأييد لإتفاق السلام في نيفاشا والدخول في برلمان الحكومة وما زال الشيوعيين هم هاجس الحكومة الأول؟

    يا القلب النابض العاجبك شنو في الهبل دا؟
                  

12-03-2006, 04:27 AM

على عجب

تاريخ التسجيل: 06-22-2005
مجموع المشاركات: 3881

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: Nasr)

    الاخ فرانكلي
    من السهولة جدا ان تقول هذا الكلام
    وكنت اظنك ستلفت نظرنا الي مجرد شيء
    واحد في المقال.
    لكنك قمت بالرد علي نفسك حينما لم
    تشر الي اي فكرة, ولم تناقش اي شيء
    يستحق ان نجادلك حوله.
    فاذا كنت انت ياصاحب الفكرة لم تجد شيئا
    تناقشه في هذا المقال من حيث موضوعيته وعقلانيته
    ومصداقية كاتبه, فماذا يعني
    ردك هذا
                  

12-03-2006, 05:27 AM

المكاشفي الخضر الطاهر
<aالمكاشفي الخضر الطاهر
تاريخ التسجيل: 08-08-2004
مجموع المشاركات: 5644

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: القلب النابض)

    قال الاخ فرانكلي
    Quote: فلنترك جانبأ هذه المهاترات ولنعد للب ومضمون المقال وما به من نقاط قد تصيب وقد تخطئ في تناولها لفكرة المقال



    لو عدت للب الموضوع فانهم لن يعودوا ابدا سيقومون بالمهاترات بالجوانب ولن يقوموا بالنقاش فى لب الموضوع فالاجدر تركهم وتهميشهم لأنهم اصحاب وهم

    (عدل بواسطة المكاشفي الخضر الطاهر on 12-03-2006, 05:29 AM)

                  

12-03-2006, 05:55 AM

عبدالله شمس الدين مصطفى
<aعبدالله شمس الدين مصطفى
تاريخ التسجيل: 09-14-2006
مجموع المشاركات: 3253

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: Nasr) (Re: القلب النابض)

    الأخ فرانكلى.
    عليك الرجوع لا أقول لجميع المداخلات, بل لمداخلتى فقط و التى أجزم بأننى لم أتناول فيها لا من بعيد أو قريب شخصية كاتب المقال إلآ إذا إعتبرت تعجبى مما أورده من نقاط (تناولاً) للمعصوم.ثم دعنى أسألك بالله عليك, ما الذى جاء به المقال و يحتاج لهذا الحوار الهادف و الجاد؟؟؟ ثم دعنى أسألك, ما العيب فى سرية أو علنية حزب ما؟؟؟ ألم (تربى) الحركة الإسلامية وليدها حتى شبّ و ترعرع فى قصر فرعونهم النميرى و من ثم حاولت خيانته و ما نجحت, لكنها نجحت لاحقاً فى الخروج على إجماع الأمة السودانية فى صبيحة الثلاثين من يونيو بإنقلابها ذاك, ألم يتم ذلك بمنتهى السرية؟؟ ترى هل جاهرت الجبهة الإسلامية القومية بنيتها تلك للشعب السودانى أو لكافة عضوينها حتى؟؟؟ و لماذا لم تفعل ذلك فى تقديرك و تقدير كاتب المقال المعصوم؟؟؟!!!.
    Quote: فلنترك جانبأ هذه المهاترات ولنعد للب ومضمون المقال وما به من نقاط قد تصيب وقد تخطئ في تناولها لفكرة المقال
    . ألم أقل لك أن كاتبك هذا معصوم؟؟ فكل ما دون ذلك يعدّ من (المهاترات) فى تقديرك, أما ما يأتى به المعصوم فهو لبّ العصمة و نخاعها, كيف لا و هو لا ينطق عن هوىً فى رأيك...لكن أى هوىً, و أىّ مرامٍ ينضح به مقال كاتبك حتى لكأن بصيرته قد عمت عمّن يجب أن يطالب بمزيد الشفافية و الوضوح...و العلنية فى أفعاله.
    Quote: فلم تجب على أيُّ من التساؤلات المطروحة في المقال والتي في رأيي الشخصي تساؤلات مشروعة وتحتاج لنفي أو إثبات
    .
    للحظة تخيلت أن من يحكمنا هو الحزب الشيوعى السودانى و ليس الجبهة الإسلامية القومية فى مسماها الجديد القديم!!! ترى من الذى علينا مسآئلته و مطالبته بالإجابات نفياً أو إثباتاً, حزب يحكمنا, يسوقنا و يسومنا سوء العذاب, أم آخر يرفع هو أيضا و مثلناً الأسئله لمن بيدهم أمرنا و رقابنا يتحكمون بها كيف شاؤوا؟؟؟؟.
    Quote: نقد علمي
    . سنترك لك مهمة النقد العلمى يا فرانكلى, إن كان بهذا المقال علمية أو نقد, لكنى لا أراه إلآ كما قال ذاك الإعرابى, و إنك لمعاوية, و ما معاوية إلآ..... عوت, فإستعوت......و أخيرا لك مودتى يا... بصراحة !!!!!!
                  

12-03-2006, 06:07 AM

على عجب

تاريخ التسجيل: 06-22-2005
مجموع المشاركات: 3881

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: Nasr) (Re: عبدالله شمس الدين مصطفى)

    Quote:


    لو عدت للب الموضوع فانهم لن يعودوا ابدا سيقومون بالمهاترات بالجوانب ولن يقوموا بالنقاش فى لب الموضوع فالاجدر تركهم وتهميشهم لأنهم اصحاب وهم


    المكاشفي علام الغيوب..
    هذا التعليق يتناسب
    مع طرائق تفكير التفكير
    اشكرك علي وسع علمك ومعرفتك
    التي تاخذ الامور جملة واحدة
    يا مالك الحقيقة المطلقة
    يستحسن ان تنصح كاتبكم او كاتب السلطان بان يكف
    ادخالكم في هذي الجخانين , لاني اراكم تتحدثون عن( لب)
    الموضوع كشيء لايري الا من خلال قدرات لدنية , لقد قلنا
    لكم رأينا ارجو ان تحدثونا عن هذا اللب يا اولي الالباب.
                  

12-03-2006, 06:09 AM

خضر حسين خليل
<aخضر حسين خليل
تاريخ التسجيل: 12-18-2003
مجموع المشاركات: 15087

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: القلب النابض)

    وأنا تعجبت جداً لهذا المقال
    وأستغربت أكثر عندماعلمت بأن هناك عقول تحتفي بما يسطره العتباني من هطرقات
    عجيبة عجيبة
                  

12-03-2006, 06:38 AM

Adil Isaac
<aAdil Isaac
تاريخ التسجيل: 12-02-2003
مجموع المشاركات: 4105

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: خضر حسين خليل)

    Quote: علي اسماعيل العتباني


    كاتب ركيك و كوز قمئ لا يستح ولا يستحق سوى الإحتقار.بالطبع هو نموزج لدولة إنهيار المستوى فى كل شئ بما فى ذلك مهنية الصحافة.بحق هو بوق أجوف لنظام منهار ينتظر الدفن.
                  

12-04-2006, 08:24 AM

على عجب

تاريخ التسجيل: 06-22-2005
مجموع المشاركات: 3881

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: Adil Isaac)

    up
                  

12-04-2006, 01:42 PM

الشفيع عوض شوشتا

تاريخ التسجيل: 10-24-2006
مجموع المشاركات: 1655

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قادة الحزب الشيوعي أدمنوا السرية.. وصاروا مثل (الحشاشين ) و (القرامطة) (Re: على عجب)

    Quote: لو عدت للب الموضوع فانهم لن يعودوا ابدا سيقومون بالمهاترات بالجوانب ولن يقوموا بالنقاش فى لب الموضوع فالاجدر تركهم وتهميشهم لأنهم اصحاب وهم


    ياتو موضوع يا المكاشفي ..........

    Quote: ليس لانعدام الحريات، بدليل ان الجميع يشهدون ان السودان الآن يشهد حراكاً سياسياً كبيراً وحالة من التدافع.. وحركة متجاذبة من الرأى والرأى الآخر.. ويشهد تقبلاً للرأى الآخر.. والحكومة الحالية حكومة وحدة وطنية تتكون من عدة كيانات وتيارات وان غلب عليها التيار الانقاذي أو المؤتمر الوطني.. والمؤتمر الوطني نفسه قام على فلسفة الجمع بين التيارات والأديان والاعراق المختلفة ومجموعها يعطيه صفة القومية والسودانية والوطنية.


    من هنا فقد كاتب المقال الموضوعية
    ليمارس الحشو والخواء


    كتب خالد ماسا:
    Quote: والاخر فقد المؤهل العقلي ليكون كاتب او محلل يتناول منظومه سياسيه بالتحليل والنقد .
    - يتحدث عن ادمان السريه .. وامام ناظريه مدمن " سرقات " لا يستحي علي عمره وتاريخه الذي بناه
    بحبر الاخرين ..فقط هذا لانه ليس مبدئيا تجاه اي قضيه في حياته وتحكمه في ذلك مصالحه الذاتيه
    وملزمات حالته المرضيه
    .
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de