|
المؤتمر:التطبيع مع أميركا يسيرببطء ونرفض خالد في الخارجية لعلاقاته مع أميركاو هي وراء الأزمة!!!
|
Quote: المؤتمر:التطبيع مع أميركا يسيرببطء ونرفض خالد في الخارجية لعلاقاته الواسعة مع وأميركا و مسؤول عن ملف السودان في الخارجية الأميركية الذي دفع الحركة الشعبية لتصعيد الموقف مع المؤتمر الوطني و الخطة الموضوعة للتصعيد ان يقدم وزراء استقالات من الحكومة المركزية كتعبير عن الاحتجاج، ولكن الخطوة جرى تعديلها الأزمة!!! الخرطوم: إسماعيل ادم الشرق الأوسط قالت مصادر مطلعة في حزب المؤتمر الوطني لـ«الشرق الأوسط» ان الحزب بقيادته ممثلة في الرئيس عمر البشير لن يوافق على تولي الدكتور منصور خالد القيادي في الحركة الشعبية منصب وزارة الخارجية بديلا للدكتور لام اكول ضمن مقترحات رئيس الحركة سلفاكير للتعديل في طاقمه الوزاري في حكومة الوحدة الوطنية مع حزب المؤتمر الوطني، كما يقضي اتفاق السلام الشامل بينهما. وحسب المصادر التي فضلت عدم ذكر اسمها ان حزب المؤتمر الوطني يتخوف من ميول خالد الاميركية وعلاقاته الواسعة مع الدوائر الاميركية مما قد لا يساعد في تقديم اداء محايد في وزارة الخارجية خاصة ان العلاقات الآن بين الخرطوم وواشنطن تمضي ببطء وحذر نحو التطبيع. وتوقعت المصادر ان تتوصل أية اجتماعات تحدث في مقبل الأيام إلى حلول مقبولة للطرفين بشان التعديل الوزاري المقترح من الحركة، غير انها نوهت بان اي إصرار من الحركة على تولي خالد المنصب سيعقد الأمور«لا شك انها تنهي الاجتماعات إلى طريق مسدود في هذا الخصوص». وقالت المصادر إن الرئيس البشير لن يوافق على خالد وزيرا للخارجية مهما أصرت الحركة، وطبقا للمصادر فان عملية اختيار وزراء الطرفين تحتاج إلى مشاورات مشتركة قبل اجازة الأسماء»، وعلى الأقل يتوفر الحد الأدنى من القبول من الطرفين للأسماء المقترحة من هنا أو من هناك». وطبقا لمصادر بالمؤتمر الوطني فان الحزب يعتقد بان الأزمة الأخيرة بين الطرفين يقف خلفها المسؤول عن ملف السودان في الخارجية الأميركية روجر ونتر الموجود منذ أسبوع في جوبا، وقالت المصادر ان ونتر هو الذي دفع الحركة الشعبية لتصعيد الموقف مع المؤتمر الوطني، واضافت المصادر ان الخطة الموضوعة للتصعيد ان يقدم وزراء استقالات من الحكومة المركزية كتعبير عن الاحتجاج، ولكن الخطوة جرى تعديلها |
كلام غريب هل العلاقات الواسعة تؤدي الى تعميق الهوة و تعقيد الأزمة في العلاقات البينة أم تقود لردم الهوة والتعجيل الى إزالة الأزمة و هل علاقات السيد منصور خالد مع الاميركان أكثر فائدة للاميركان و أفضل من علاقات السيد صلاح قوش مع الاميركان الحركة الشعبية لتحرير السودان خلاص وصلت مرحلة انو واحد زي ونتر يأتي من واشنطن و يقول لهم شعللوها مع المؤتمر !!
|
|
|
|
|
|